الإسلاميون واليساريون في السودان والمساعدات الأمريكية : شحات وعينه قوية

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-14-2025, 11:07 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
المنبر العام
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-26-2025, 03:28 PM

Mohamed Omer
<aMohamed Omer
تاريخ التسجيل: 11-14-2006
مجموع المشاركات: 2613

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الإسلاميون واليساريون في السودان والمساعدات الأمريكية : شحات وعينه قوية

    03:28 PM May, 26 2025

    سودانيز اون لاين
    Mohamed Omer-
    مكتبتى
    رابط مختصر



    شحات وعينه قوية













    شحات وعينه قوية




    في 25 مايو 2025، وصلت شحنة مساعدات أمريكية تحمل 32,550 طنًا متريًا من القمح إلى بورتسودان عبر برنامج الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية (USAID) - الباب الثاني. ومن المتوقع أن تكفي هذه الشحنة لإطعام أكثر من 3.2 مليون سوداني لمدة شهر. ورغم تجميد المساعدات الخارجية الأمريكية على نطاق أوسع، لا تزال المساعدات الإنسانية الأساسية - بما في ذلك الغذاء والدواء والمأوى - تصل إلى السودان، بإشراف برنامج الغذاء العالمي


    https://shorturl.at/cNShR



    هل تعلم أن الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية (USAID) ومنظمات مثل Direct Relief قدمت الإمدادات الطبية واللقاحات والأدوية الأساسية للسودان على سبيل المثال، منذ أبريل 2023، أرسلت Direct Relief أكثر من 37 طنًا من الأدوية والإمدادات الطبية، بما في ذلك فيتامينات ما قبل الولادة والمواد الجراحية والأنسولين ومستلزمات العناية الشخصية.


    https://shorturl.at/fVwdn



    دور المساعدات الأمريكية في السودان



    لطالما قلّل المسؤولون السودانيون من أهمية المساعدات الأمريكية، وخاصةً المساعدات الغذائية، أو تجاهلوها في رسائلهم العامة. وتختار العديد من الحكومات، وخاصةً تلك التي تحمل خطابات معادية للغرب، عدم الاعتراف بالدعم الخارجي الذي يتعارض مع موقفها السياسي.

    في السودان، غالبًا ما تنتقد الجماعات الإسلامية واليسارية الولايات المتحدة، وتصوّرها كخصم لا كداعم. ومن شأن الاعتراف بالمساعدات الأمريكية أن يُقوّض خطابهم الأيديولوجي، الذي يعتمد على معارضة النفوذ الغربي. وبدلاً من ذلك، يُصوّر هؤلاء المسؤولون المساعدات أحيانًا كجزء من مساعدات دولية أوسع نطاقًا، بدلًا من إبراز دور دول محددة مثل الولايات المتحدة.

    هذه الاستراتيجية السياسية ليست حكرًا على السودان، فالعديد من الحكومات التي تشهد علاقات متوترة مع الولايات المتحدة تتبع نهجًا مشابهًا، حيث تُقلّل من أهمية المساهمات الأمريكية، بينما تستفيد منها في الوقت نفسه. ونتيجةً لذلك، قد لا يُدرك الشعب السوداني العادي تمامًا مدى مساهمة المساعدات الإنسانية الأمريكية في منع المجاعة وتحقيق الاستقرار في البلاد على مر السنين.



    لا شك أن المساعدات الأمريكية لعبت دورًا حاسمًا في دعم السودان خلال فترات المجاعة والصراع والصعوبات الاقتصادية. فقد ساعدت المساعدات الغذائية والطبية والإغاثة الإنسانية وبرامج التنمية ملايين السودانيين، مما حال دون انتشار المجاعة وعدم الاستقرار.

    في حين ساهمت المنظمات الدولية والدول المانحة الأخرى بشكل كبير، كانت المساعدات الأمريكية من بين أكثر المساعدات تأثيرًا، لا سيما خلال الأزمات الإنسانية. لولا هذا الدعم، لكانت معاناة السودان من انعدام الأمن الغذائي ونقص الرعاية الصحية والنزوح الناجم عن الصراع أشد بكثير، مما قد يؤدي إلى مزيد من عدم الاستقرار.

    كانت المساعدات الأمريكية - وخاصة المساعدات الغذائية - عاملًا حاسمًا في منع المجاعة والخسائر الكبيرة في الأرواح في السودان. على مدار تاريخها، وخاصة خلال فترات الجفاف والصراع والصعوبات الاقتصادية، ساهمت المساعدات الإنسانية في دعم ملايين الأشخاص. وقد وفرت برامج مثل "الغذاء من أجل السلام"، الذي بدأ عام ١٩٥٤، إمدادات غذائية حيوية خلال فترات النقص الحاد.

    في 25 مايو 2025، وصلت شحنة مساعدات أمريكية تحمل 32,550 طنًا متريًا من القمح إلى بورتسودان عبر برنامج الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية (USAID) - الباب الثاني. ومن المتوقع أن تكفي هذه الشحنة لإطعام أكثر من 3.2 مليون سوداني لمدة شهر. ورغم تجميد المساعدات الخارجية الأمريكية على نطاق أوسع، لا تزال المساعدات الإنسانية الأساسية - بما في ذلك الغذاء والدواء والمأوى - تصل إلى السودان، بإشراف برنامج الغذاء العالمي.

    يعاني السودان حاليًا من أزمة إنسانية حادة، حيث يحتاج 64% من سكانه - أي ما يقارب 30.4 مليون شخص - إلى مساعدات. وكانت الأمم المتحدة قد حددت في البداية هدف مساعدة 21 مليون شخص، ولكن بسبب نقص التمويل، انخفض هذا العدد إلى 17.3 مليون شخص.

    أشكال أخرى من المساعدات الأمريكية للسودان

    إلى جانب المساعدات الغذائية، قدمت الولايات المتحدة للسودان مجموعة واسعة من الدعم الإنساني والتنموي، بما في ذلك:

    الرعاية الصحية والمساعدات الطبية - برامج تركز على الوقاية من الأمراض (الملاريا، والسل، وفيروس نقص المناعة البشرية/الإيدز)، وصحة الأم، والإمدادات الطبية الطارئة.

    المساعدات الإنسانية - مساعدة اللاجئين والنازحين داخليًا، بما في ذلك توفير ملاجئ الطوارئ وإمدادات الإغاثة.

    المساعدات الاقتصادية والتنموية - استثمارات في الزراعة والبنية التحتية والتدريب المهني لتعزيز الاستدامة طويلة الأمد.

    التعليم والتدريب - منح دراسية وبرامج مهنية تهدف إلى تمكين الشباب والمهنيين.

    مبادرات السلام والأمن - المساعدة في حل النزاعات، والدفاع عن حقوق الإنسان، وجهود حفظ السلام، لا سيما في دارفور.

    كانت الولايات المتحدة من أبرز الجهات المانحة للسودان، حيث بلغت قيمة المساعدات الإنسانية 840 مليون دولار في السنوات الأخيرة. تهدف هذه الأشكال المختلفة من المساعدة إلى تلبية الاحتياجات الإنسانية العاجلة مع دعم التنمية والاستقرار على المدى الطويل في البلاد.

    الحكومة السودانية والمعونة الأمريكية

    على الرغم من تلقيها مساعدات أمريكية كبيرة، دأبت الحكومة السودانية - وخاصةً في ظل القيادة الإسلامية - على التقليل من أهمية هذا الدعم أو تجاهله في الخطاب العام. وتُسهم عدة عوامل في هذا الموقف:

    الرواية السياسية - صوّر العديد من القادة الإسلاميين الولايات المتحدة كخصم، مستخدمين خطابًا معاديًا لأمريكا لتعزيز سلطتهم واستقطاب قواعد أيديولوجية. ويتناقض الاعتراف بالمساعدات الأمريكية مع هذا الموقف.

    التوترات التاريخية - صنفت الولايات المتحدة السودان سابقًا كدولة راعية للإرهاب، مما أدى إلى فرض عقوبات وتوتر العلاقات. وحتى بعد رفعها من القائمة عام ٢٠٢٠، لا يزال انعدام الثقة قائمًا.

    السيطرة على المعلومات - غالبًا ما تُنظم الحكومات الاستبدادية رواياتها للحفاظ على نفوذها. وقد يُقوّض نشر المساعدات الخارجية - وخاصةً من دولة تنتقدها - رسائلها.

    الاستراتيجية الجيوسياسية - سعى السودان تاريخيًا إلى التحالف مع دول مثل الصين وروسيا، متخذًا موقفًا معارضًا أحيانًا للنفوذ الغربي.

    على الرغم من هذه التعقيدات السياسية، شكّلت المساعدات الأمريكية شريان حياة للمواطنين السودانيين، إذ ضمنت الأمن الغذائي والرعاية الصحية والاستقرار الاقتصادي خلال الأزمات.

    المساعدات الأمريكية على مر العقود

    قدّمت الولايات المتحدة للسودان أشكالاً مختلفة من المساعدات على مدى عقود. وبحلول عام ١٩٨٤، أصبح السودان أكبر متلقٍّ للمساعدات الخارجية الأمريكية، حيث شملت مساهماتٌ الغذاء والمبيدات الحشرية والأسمدة. وبين عامي ١٩٧٧ و١٩٨١، قدّمت الولايات المتحدة ما يقارب ٢٧٠ مليون دولار، وفي عام ٢٠١٠، وصل المبلغ المخصص إلى ٤٢٠ مليون دولار.

    في حين يصعب تحديد الأرقام الدقيقة لإجمالي المساعدات منذ ستينيات القرن الماضي، إلا أن التاريخ الطويل للمساعدات الإنسانية الأمريكية ساهم بشكل كبير في التخفيف من وطأة المجاعة، وتحسين الرعاية الصحية، ودعم المجتمعات السودانية.




    أُطلق برنامج "الغذاء من أجل السلام" عام ١٩٥٤ بموجب القانون العام رقم ٤٨٠، ولم يُنشأ خصيصًا للسودان، بل صُمم كبرنامج عالمي للمساعدات الغذائية. أطلقته الولايات المتحدة للاستفادة من فائض السلع الزراعية الأمريكية لمكافحة الجوع في جميع أنحاء العالم، وتوسيع التجارة الدولية، وتعزيز العلاقات الدبلوماسية.

    وقت إنشائه، كان السودان لا يزال تحت الحكم البريطاني المصري، ولم ينل استقلاله إلا عام ١٩٥٦. استهدف برنامج "الغذاء من أجل السلام" في المقام الأول الدول التي تعاني من انعدام الأمن الغذائي، بما في ذلك الدول المتضررة من الحروب والكوارث الطبيعية وعدم الاستقرار الاقتصادي. على مر السنين، أصبح السودان أحد الدول المستفيدة من المساعدات الغذائية الأمريكية، إلا أن البرنامج كان في الأصل موجهًا لدول متعددة وليس لدولة واحدة.

    ومع ذلك، بعد استقلال السودان عام ١٩٥٦، أصبح في نهاية المطاف مستفيدًا من برنامج "الغذاء من أجل السلام" وغيره من برامج المساعدات الإنسانية الأمريكية، لا سيما خلال فترات نقص الغذاء والنزاعات.



    فيما يلي بعض المصادر التي تُقدم معلومات حول المساعدات الأمريكية للسودان:

    المساعدات الأمريكية للسودان - ويكيبيديا - تُغطي المساعدات الأمريكية التاريخية والحالية، بما في ذلك المساعدات الإنسانية وبرامج التنمية.

    https://shorturl.at/ZLsfQ



    الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية في السودان - مشروع بورغن - يُناقش تأثير برامج الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية وتوقف المساعدات مؤخرًا.



    https://shorturl.at/UurOj






    كم من الأموال أرسلتها الولايات المتحدة إلى السودان؟ - المركز الوطني للدراسات الاقتصادية والاجتماعية (NCESC) - يُقدم تفاصيل مالية حول المساعدات الإنسانية الأمريكية للسودان.



    https://shorturl.at/Axpro









    تُقدم هذه المصادر رؤىً حول نطاق وتاريخ وتأثير المساعدات الأمريكية في السودان.




    ++++++++++++++++++++++++++++++++++


    لأول مرة منذ عام ١٩٥٢: المملكة العربية السعودية ترفع حظرًا على الكحول استمر ٧٣ عامًا قبل كأس العالم ٢٠٣٤


















    لأول مرة منذ عام ١٩٥٢: المملكة العربية السعودية ترفع حظرًا على الكحول استمر ٧٣ عامًا قبل كأس العالم ٢٠٣٤

    ملخص

    ستسمح المملكة العربية السعودية ببيع واستهلاك الكحول بشكل محدود في عام ٢٠٢٦. وستُطبق هذه السياسة على مناطق سياحية ومنشآت ضيافة مختارة. تدعم هذه الخطة رؤية ٢٠٣٠، وتهدف إلى جذب استثمارات عالمية قبل معرض إكسبو ٢٠٣٠ وكأس العالم لكرة القدم ٢٠٣٤.



    https://shorturl.at/HfJOK






    مبيعات الكحول

    المملكة العربية السعودية تُرخص بيع الكحول في مواقع مختارة ابتداءً من عام ٢٠٢٦

    في تحوّل تاريخي في سياساتها، أعلنت المملكة العربية السعودية أنها ستُرخص بيع واستهلاك المشروبات الكحولية في حوالي ٦٠٠ موقع مُحدد في جميع أنحاء البلاد ابتداءً من عام ٢٠٢٦.

    تُمثل هذه الخطوة الاستراتيجية تحولًا كبيرًا في موقف المملكة التنظيمي الصارم تجاه الكحول، وهي جزء من رؤية أوسع لتحديث قطاع السياحة، لا سيما استعدادًا لاستضافة معرض إكسبو ٢٠٣٠ العالمي وكأس العالم لكرة القدم ٢٠٣٤.

    الترخيص المُراقَب في المناطق الفاخرة والمُقيَّدة

    ستُجيز الحكومة السعودية بيع النبيذ والبيرة وعصير التفاح - باستثناء المشروبات الروحية والمشروبات التي تزيد نسبة الكحول فيها عن 20% - فقط في بيئات مُراقَبة. وتشمل هذه البيئات:

    فنادق الخمس نجوم والمنتجعات الفاخرة

    الموزعون المُرخَّصون والسفارات المُرخَّصة

    المراكز السياحية مثل منتجع البحر الأحمر، وسندلة، ونيوم

    المجمعات السكنية للمغتربين

    الفعاليات الثقافية والتجارية الدولية المُخصَّصة

    جاء هذا القرار مُتأثرًا بالأثر الإيجابي لنماذج مُماثلة في الدول المجاورة، مثل الإمارات العربية المتحدة والبحرين، حيث ساهم توفير الكحول المُنظَّم في تحسين التجارب السياحية وزيادة أعداد الزوار الأجانب. وتهدف المملكة العربية السعودية الآن إلى تكرار هذا النجاح مع مراعاة الاعتبارات الثقافية والدينية.

    الحفاظ على الأعراف الاجتماعية والرقابة المُشدَّدة

    في حين تُشير هذه السياسة إلى زيادة الانفتاح، فقد شدَّدت السلطات على أن بيع الكحول سيظل محظورًا في الأماكن العامة المفتوحة، والمنازل الخاصة، ومتاجر البيع بالتجزئة، ولإنتاجه منزليًا. سيتم فرض رقابة مشددة على الدخول، مع منح التراخيص وفق شروط محددة ولوائح صارمة لضمان استهلاك الكحول بمسؤولية وحذر.

    ستخضع الأماكن المرخصة لإرشادات تشغيلية واضحة، وسيتلقى موظفو الخدمة تدريبًا متخصصًا لإدارة توفير الكحول وفقًا للقوانين والأعراف السعودية. تهدف هذه الخطوات إلى منع إساءة الاستخدام، وضمان مراعاة الثقافة المحلية، والحفاظ على الهوية الإسلامية للمملكة مع مراعاة المعايير الدولية للضيافة.

    خطوة استراتيجية للتنويع الاقتصادي

    يُعتبر إصدار تراخيص بيع الكحول جزءًا من برنامج رؤية المملكة العربية السعودية 2030، الذي يهدف إلى تنويع الاقتصاد بعيدًا عن النفط، وتطوير بنية تحتية سياحية عالمية المستوى، وجذب الاستثمار الأجنبي. ويعتقد مسؤولو السياحة أن هذا الإصلاح سيؤدي إلى خلق فرص عمل جديدة في قطاعات الضيافة والمطاعم وتنظيم الفعاليات والترفيه، مع جذب سلاسل الفنادق العالمية ومنظمي الفعاليات.

    بالفعل، بدأت العديد من مجموعات الفنادق العالمية محادثات مع السلطات السعودية لتعديل عقاراتها تحسبًا للوائح الجديدة. كما يرى منظمو الرحلات السياحية ومنظمو الاجتماعات والحوافز والمؤتمرات والمعارض (MICE) أن هذه السياسة خطوة إيجابية نحو تعزيز جاذبية المملكة العربية السعودية الدولية وقدرتها التنافسية كوجهة للفعاليات العالمية.


    التوازن بين التقدم والتقاليد


    تعكس خطوة المملكة العربية السعودية بالسماح ببيع كميات محدودة من المشروبات الكحولية رغبةً في إعادة تموضعها كوجهة عصرية ذات رؤية مستقبلية، مع الحفاظ على قيمها الراسخة. توازن هذه المبادرة بين الطموح الاقتصادي والاحترام الثقافي، بهدف تلبية توقعات المسافرين الدوليين دون المساس بالهوية الوطنية.


    بفضل إطار تنظيمي متين والتعاون مع خبراء الضيافة الدوليين، قد لا يُحدث هذا الإصلاح تحولاً في السياحة السعودية فحسب، بل سيضع أيضاً معياراً إقليمياً جديداً للتحديث مع الحفاظ على النزاهة الثقافية.














                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de