|
|
|
 Re: الولايات المتحدة تفرض عقوبات على السودان (Re: محمود الدقم)
|
يا محمود بالنسبة لتأثير العقوبات الأمريكية على حكومة السودان والتي أشرت إليها
انا بتفق معاك في النقاط الذكرتها من واحد لغاية خمسة ..
اما النقطة السادسة فلا اتفق معك فيها وهي قولك : حنق وغضب شعبي داخلي ....
لانه ببساطة ما حيكون في اي غضب شعبي داخلي لأن كل الشعب السوداني يقف
الآن خلف الحكومة التي تحارب مليشيات الجنجويد و مرتزقة دول غرب افريقيا وذلك
بسبب الفظائع التي ارتكبتها تلك المليشيات بحق شعب السودان وتشريد ملايين المدنيين
الذين يتسولون لقمة العيش في دول الجوار بعد أن احتلت تلك المليشيات منازلهم
ونهبت ممتلكاتهم واغتصبت نساءهم ....
ولولا كل ذلك كان فعلا حيكون في غضب شعبي داخلي ...اما الان فإن الشعب السوداني
يدعم الحكومة حتى هزيمة مليشيات الجنجويد و مرتزقة دول غرب افريقيا ..
وبعد ذلك لكل حادث حديث ..
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الولايات المتحدة تفرض عقوبات على السودان (Re: محمود الدقم)
|
That is what they get, bastar.ds
وها يعنى أن السودان رجع إلي 1989م حينما فرضت عليه العقوبات العالمية بسبب الأرهاب.
أستعمل السودان السلاح الكيميائى في حربه ضد الدعم السريع في عدة مواقع في الخرطوم، وفي منطقة الكومة بغرب السودان ومناطق أخرى كثيرة.
جابوا الأسلحة الكيميائية من بغداد قبل سقوط صدام حسين والأن ظلوا يستجلبونها من طهران.
اللهم أرنا فيهم يوماً أسوداً.
بريمة
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الولايات المتحدة تفرض عقوبات على السودان (Re: Biraima M Adam)
|
ثلاثة أعوام تمضي والسودان ينزف، والوطن يتمزق أمام أعيننا بصمت موجع. حربٌ لم تبقِ مدينة على حالها، ولا أسرة إلا وتركت فيها أثرًا من فقدٍ أو نزوح أو خوف دائم.
ورغم كل هذا الدمار، لا نرى في الأفق أي بوادر جادة لوقف هذا النزيف. الأسوأ أن البعض ما زال يتحدث عن “الحسم العسكري”، وكأن تجارب السنوات الماضية لم تُعلّمنا أن كل انتصار لا يدوم، وكل تفوق ميداني سرعان ما يتلاشى بتدخلات خارجية تغيّر اتجاه المعركة وتُعيد ترتيب الأوراق.
من يتابع المشهد يدرك أن ما يجري لم يعد مجرد صراع داخلي، بل هناك قوى إقليمية ودولية تتحكم في سير الأحداث. كلما اقترب طرف من الحسم، تجد من يدعّم خصمه، فتتغير موازين القوى بشكل مفاجئ لا يخدم سوى إطالة أمد الحرب. ليس لأن أحدهم جدير بالنصر، بل لأن بقاء الحرب هو الغاية في حد ذاته.
والسؤال الذي لا مفر منه: هل هذا ما أردناه؟ وهل كنا نطمح إلى حربٍ يُستنزف فيها الوطن عامًا بعد عام، ويُنهك فيها الشعب دون أفق واضح أو نهاية قريبة؟
الواقع يُملي علينا أن نُعيد النظر في كل شيء. لم تعد هذه الحرب تمثّل معركة شرف أو نضال من أجل وطن، بل باتت ساحة لتصفية الحسابات والمصالح على حساب السودانيين جميعًا.
ولهذا، لا بد من الخروج من هذا النفق المظلم بعقلانية ومسؤولية. الطريق يبدأ بخطوات عملية، منها: إعلان هدنة إنسانية شاملة برعاية أفريقية نزيهة؛ تنظيم مؤتمر حوار وطني سوداني – سوداني، بعيدًا عن صوت البندقية؛ ممارسة ضغط شعبي حقيقي، خاصة من الجاليات السودانية بالخارج، لتجميد كل دعم خارجي يُغذي الحرب؛ تأسيس لجنة وطنية مستقلة لتوثيق الجرائم والانتهاكات، تمهيدًا لمصالحة قائمة على الحق؛ ورفض منح أي شرعية سياسية أو أخلاقية لاستمرار القتال، مهما كانت الرايات المرفوعة.
إن ما يحدث اليوم لا يُمكن تلخيصه في عنوان “صراع بين الجيش والدعم السريع”، بل هو صراع على هوية ومستقبل السودان ذاته. وإن لم نقل “كفى” بصوت واضح، وإن لم نتوحّد كقوة مدنية واعية، فقد نجد أنفسنا ذات يوم أمام وطن بلا ذاكرة، وبلا حلم.
أوقفوا الحرب… وأنقذوا السودان
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الولايات المتحدة تفرض عقوبات على السودان (Re: Mohamed Adam)
|
Quote:
Bushra Ali
@Bushara_A_Ali
·
24m
نوع السلاح الكيماوي الذي استخدمه البرهان :-
هو بلا شك غاز الخردل او كبريت الخردل كما يسمونه في بعض الاحيان ، وهو يسمى بالقنبلة النووية للرجل الفقير لانه مركب كيميائي و تصنيعه لا يحتاج إلى معامل متقدمة ..
غاز الخردل يمكن تخزينه لفترات طويلة ويتحمل مختلف الظروف الطبيعية من دون أن يقلل ذلك من فاعليته ، ولا زال مخزون المانيا من ايام الحرب العالمية الثانية صالحاً
هناك ميزة لغاز الخردل وهي انه يبقى في المنطقة لمدة طويلة ويخترق الملابس والاحذية ويبدا مفعوله بعد ثلاثة ساعات من لحظة استخدامه لذلك انسحب الجيش العراقي من شرق البصرة عام ٨٦ وسمح للقوات الإيرانية بالتقدم وقام قبل الانسحاب برش منطقة الانسحاب بغاز الخردل والذي كانت رائحته اشبه برائحة البصل المتعفن ولم تدرك القوات الإيرانية وجود غاز الخردل الا بعد أن ظهرت الأعراض على الجنود والذين مات منهم خمسين الفاً بسبب هذا السلاح الفتاك ..
نظام الإنقاذ حصل على الأسلحة الكيماوية السامة من ثلاثة دول وهي إيران والعراق وسوريا وقام بتخزينها في مرافق مدنية ...
تم استخدام هذا السلاح في كل الحروب التي اشعلتها الإنقاذ ولكن بنسب متفاوتة..
احياناً استخدمت حكومة الإنقاذ سلاح الطيران واحياناً تستخدمه لتغطية الانسحابات وهذا حدث كثيراً في حربها ضد الdm في الجزيرة وجبل موية ومدينة بحري وجبل اولياء
,خطورة غاز الخردل انه لا يمكن تنظيفه وسوف يبقى في المنطقة لعشرات السنين ويسبب نوع من السرطان لا يُمكن شفاؤه كما أنه يسبب التشوهات للمواليد الجدد ..
البرهان لمح لاستخدام السلاح الكيماوي عندما قال : يا كملناهم يا كملونا وهو كان واثقاً ان هذا السلاح سوف يقلب معادلة الحرب ولكنه لم يتوقع ان يتم اكتشافه
وهذه العبارة اشبه بكلام النازيين عن سياسة ال final solution والتي اتبعوها لابادة اليهود
البرهان كان يتحدث بنفس عنصري عندما يقول الرد سوف يكون في حواضنهم الإجتماعية في نيالا والضعين والكومة
|
بريمة
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الولايات المتحدة تفرض عقوبات على السودان (Re: Biraima M Adam)
|
أمريكا في عهد السمسار ترامب
سوف لا تسطيع أن تخفي سوءها وتجمله
كما كانت تفعل في السابق
فوقاحة ترامب ستتجلى ليحاول ان يحلل الرشاوي
التي تسلمها من دولة الشر
أو دول الشر ولكن ولله الحمد الشعب ملتف
حول جيشه الذي لم يبقى له غيره بعد الله سبحانه
ولم يبقى للعدو الباغي من أوباش وأوغاد الدعم السريع
وحاضنتهم الديوثة قحت
غير سيدتهم أمريكا فلننظر من سينتصر في النهاية. الله سبحانه
الذي نحتمي به وشعب السودان الحر أم قوي الشر؟!
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الولايات المتحدة تفرض عقوبات على السودان (Re: Hassan Farah)
|
The US sanctions Sudan over its use of chemical weapons during the war, shining a spotlight on the extent of war-time atrocities. Meanwhile, the country has named a new prime minister.
New US sanctions have been imposed on Sudan — and are likely to make life even worse for long-suffering civilians
New US sanctions have been imposed on Sudan — and are likely to make life even worse for long-suffering civilians
© AFP
The United States will impose new sanctions on Sudan's de facto leader, General Abdel-Fattah Burhan who ######### the Sudanese Armed Forces, or SAF.
According to a statement issued on Thursday by the US State Department, the SAF are accused of having used chemical weapons in 2024 against their rival, the Rapid Support Forces, or RSF.
"keyboard" - Temu - Temu - "keyboard" Blowout Sale
Ad
"keyboard" - Temu - Temu - "keyboard" Blowout Sale
temu.com
Learn more
call to action icon
In January, the US newspaper The New York Times reported that Sudan's military had targeted RSF fighters twice with chlorine gas, which is banned under international law.
However, neither the article nor the US statement included details about where, when, or how the alleged chemical weapons had been used.
The sanctions, which are set to start on June 6, include restrictions on US exports to Sudan and block access to US government lines of credit.
According to the Office of the United States Trade Representative, US exports to Sudan stood at $56.6 million (€59.8m) in 2024, up slightly from 2023.
Official data by the US Foreign Assistance Bureau states that in 2024 $790 million were granted in total, with the major share, $750 million, allocated as humanitarian aid.
However, the US administration under Donald Trump already cut foreign aid spending to Sudan earlier this year, limiting the impact of the new sanctions.
ARS MITSUBISHI GRANDIS...
Ad
ARS MITSUBISHI GRANDIS...
kaup24.ee
Learn more
call to action icon
In turn, as the new set of sanctions targets primarily the economy and the humanitarian sector, it will have less impact on the military but is likely to compound the hardship of civilians. The Sudanese population has already been plunged into the world's worst humanitarian and displacement crises since the war broke out in April 2023 following a power struggle between two generals.
Up to 13 million people have been displaced and large parts of the population are on the brink of famine, according to UN data.
UN Women also warned that Sudanese women and girls comprise most of the displaced and also face the brunt of sexual violence and widespread rape.
Amid ongoing fighting, it remains impossible to pin down the exact death toll, but estimations suggest around 150,000 people have died.
The RSF is said to be supported by the United Arab Emirates, and the SAF is backed by Egypt
The RSF is said to be supported by the United Arab Emirates, and the SAF is backed by Egypt
© AP/dpa/picture alliance
Are the new sanctions on Sudan likely to work؟
It is also not the first time that Sudan's warring parties have been struck with sanctions. But, in the recent past, they have failed to halt or alter the trajectory of the war.
In January, the outgoing US administration under President Joe Biden imposed sanctions on the warring generals.
Overcoming Poverty
Ad
Overcoming Poverty
Lighting The Path
Donate
call to action icon
First, the paramilitary RSF under the lead of General Mohammed Dagalo, popularly known as Hemedti, was sanctioned after being accused of committing genocide and grave human rights violations.
A week later in January, the Biden administration also imposed sanctions on the SAF under General Abdel-Fattah Burhan, who was accused of committing war crimes such as lethal attacks on civilians and undermining the goal of a democratic transition.
And I'm now joined by Dalia Abdelmoneim, a political commentator
Current Time 0:03
/
Duration 5:28
DW
Weapons keep coming into Sudan despite embargo, expert says
0
View on Watch
View on Watch
"Even heightened international attention to genocidal campaigns by the Rapid Support Forces did not have a tangible effect on the severity of attacks against civilians," Hager Ali, a researcher at the German think tank GIGA Institute for Global and Area Studies, told DW.
Against this backdrop, Ali expressed doubts that the newly imposed economic sanctions would be likely to slow the conflict.
"We have to assume that both factions have already adapted to being sanctioned," she said.
UN diplomat Kamil Idris, the new Sudanese Prime Minister, is tasked with forming a transitional government
UN diplomat Kamil Idris, the new Sudanese Prime Minister, is tasked with forming a transitional government
© Gerhard Leber/IMAGO
Return to a transitional government؟
Meanwhile, the country is still at risk of being split into two.
In March, the paramilitary RSF signed a charter to establish a "Government of Peace and Unity" in Darfur and, in collaboration with its allies, in parts of the south.
At the same time, the SAF announced a 'Roadmap for Peace' for the areas under their control in the center, north and east.
Also in March, the Sudanese army recaptured the country's capital, Khartoum.
However, only two months later, SAF spokesman Nabil Abdallah stated that "Khartoum state is completely free of rebels."
That announcement came a day after SAF's General Burhan had appointed the 71-year-old UN diplomat Kamil al-Taib Idris as the new Sudanese prime minister. Idris is now tasked with forming the country's transitional government.
"Since the so-called liberation of Khartoum two months ago, the SAF were thinking about how to demonstrate its ability to govern and consolidate control over central Sudan," Hamid Khalafallah, a Sudanese policy analyst, told DW.
"SAF wants to have this technocratic facade to gain some credibility and legitimacy in front of the international community," he said. "The new PM won't be anything but a SAF puppet."
Meanwhile, the Arab League — a group of 22 countries — and the African Union — a continental body of 55 member states — have welcomed the appointment as "an important step toward restoring the work of national civil institutions" and "a step toward inclusive governance."
The Sudanese political analyst Mohamed Abdelaziz, however, takes a less celebratory stance on the appointment of the Sudanese prime minister. "We must not forget that both sides in this war are the ones who disrupted the democratic civil transition in Sudan," he said.
Author: Jennifer Holleis
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الولايات المتحدة تفرض عقوبات على السودان (Re: هدى ميرغنى)
|
امريكا رسلت بعثة متين لتقصي الحقائق حول مزاعم استخدام السلاح الكيماوي؟
شكله الموضوع عراق جديد، زي ما حصل مع صدام حسين ونظام البعث لما اتهموهم بامتلاك أسلحة دمار شامل، وبعد الغزو والتدمير والتشريد اتضح ان العراق لا يملك اي سلاح دمار شامل، وان الهدف الرئيسي للغزو هو سرقة ثروات العراق وتفتيته وفتنة اهله حتى لا تقوم للبلد قائمة مرة اخرى. وفي السودان يبدو ان هدف العقوبات هو ارضاء اطراف معينة ودفع الجيش دفعا للقبول بالتفاوض وارجاع جنجاقحت للسلطة مرة اخرى.
الناظر لاحوال الجيش السوداني وعدم امتلاكه للاسلحة التقليدية حتى، يعرف أن ادعاء امتلاك اسلحة كيميائية هو محض كذب وتدليس فارغ من الولايات المتحدة.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الولايات المتحدة تفرض عقوبات على السودان (Re: أحمد سيداحمد عثمان)
|
بالطبع يا.منتصر سيكون النصر في نهاية المطاف لله سبحانه وتعالى الذي يحتمي به شعب السودان وكذلك لشعب السودان الحر
ولن يكون النصر أبدا لقوى الشر ...لانه في النهاية لا يصح إلا الصحيح ....
..وقد صدق أحمد سيد احمد حين قال بأن جيش السودان يفتقر حتى للأسلحة التقليدية فكيف يكون له أسلحة كيميائية ...
واذا الجيش فعلا كان بيمتلك أسلحة كيميائية كانت الحرب حتنتهي في اسبوع واحد ولكن للاسف الجيش كان بيفتقر للأسلحة
التقليدية العادية في الوقت الذي كان الجنجويد يتلقون أحدث الأسلحة والتاتشرات و مرتزقة دول غرب افريقيا بتمويل من دول الشر
الأربعة وفي مقدمتها ربيبة بني صهيون ...وربما كانت تمد المليشيات بالأسلحة الكيميائية التي استخدمتها ضد المدنيين الأبرياء ...
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الولايات المتحدة تفرض عقوبات على السودان (Re: السر عبدالله)
|
Quote: جابوا الأسلحة الكيميائية من بغداد قبل سقوط صدام حسين والأن ظلو
يستجلبونها من طهران. |
الكيزان يا جنجاوي
يعني جابوا الأسلحة الكيماوية من العراق من سنة٨٩!!!
٣٠سنة ما استعملوها خاتنها لليوم الأسود الما جا لغاية سقط حكمهم؟!
وجا الجيش يستخدمها ضد الدعم السريع؟!
بعدين الدعم السريع نفسوا ما اتهم الجيش باستخدام السلاح الكيماوي!
ولا حكومة البلطجي طرمبة حدد المكان والزمان والمفعول بهم!!!!
والاثبات يحتاج فحص للجثث او تشريح
البلطجي طرمبة قبض الرشوة وعايز يثبت للقبض منهم إنو حا يساهم
معهم في حربهم ضد الشعب السوداني!!!!!!!!
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الولايات المتحدة تفرض عقوبات على السودان (Re: منتصر عبد الباسط)
|
نعم دفاعا عن مملكة الجلابة، مليشيا مملكة الجلابة، نعم جهاز الدويلة ذات نفسها، بتستخدم سلاح كيماوي، ضد "مواطنين" افتراضا!!
معقولة؟
سلاح كيماوي تستخدمو دولة، ضد مواطنيها افتراضا، او مش ضد محتلي حلايب، مثلا، لتحريرا؟
والمضحك هو ترهات الجلابة، في هذا الخيط، لتبرير تمرير، مثل هكذا بشاعة، من دويلتم، صنيعة الاحتلال، فقط للحفاظ علي امتيازات الحظوة بالميلاد!!
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الولايات المتحدة تفرض عقوبات على السودان (Re: Bashasha)
|
يبدو إنو قرصة الاضان الأخيرة في بورتسودان ما جابت حقها.
الناس قالوا ح يصعّدوا الموضوع شوية.
العالم ما ح يخلي الجيش يصفّي قوات الدعم السريع،
وحاسي إنو القرصة الجاية ح تكون أوجع من دي.
عشان كدا، لو في زول عاقل في الجيش، الأحسن ليه يلحق ينقذ الموقف قبل ما يفوت الأوان.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الولايات المتحدة تفرض عقوبات على السودان (Re: adil amin)
|
محاولة تغطية الشمس باصبع واحد التي يقوم بها بعض الفلول وداعمي الخراء بالمنبر لن تغير من الحقائق شئيا هنا دليلين اضافين الدليل الاول
فيديو لعنصر تابع للجيش او الخراء او العبط الخاص يرتدي قناع مخصص للحماية من السلاح الكيمياي ويستخدمه السلاح في معارك الخرطوم شاهد الفيديو كاملا في حساب الاخ جبار عبدالكريم
والديل الثاني اوردته النيويورك تايمز يقول بان مسؤول رسمي قال بان الجيش استخدم السلاح الكيميائي مرتين الموضوع واضح ما عايز عك
بعدين الناس الشغاليين لينا ان الجيش ما عندو سلاح وسلاحو ضعيف دا حنك باطل الجيش يتلقي سلاح من ايران ومن مصر ومن اكرانيا وروسيا لكن تعدد المليشيات والقيادات هي التي اظهرته ضعيفا منهك
.....اللي بعدو.....
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الولايات المتحدة تفرض عقوبات على السودان (Re: زهير ابو الزهراء)
|
الصحفي الأمريكي ديكلان والش.
✒ بكتاش العسيلي
هذا الصحفي المخضرم والمشهور عالميا ويكتب في كبري الصحف الامريكيه (صحفيه نيويورك تايمز)وفاز بجائزه الصحافه الدوليه (بوليتزر)لعام2025 عن تحقيقه العميق عن تأثير القوي الاجنبيه في الحرب السودانيه وأشار الي دوله الإمارات العربية المتحدة
رغم انه لم يصدر مؤكد من جهات عالميه او دوليه تؤكد تحقيقه الذي فاز علي ضوءه بالتحقيق الاستقصائي عن دور الإمارات في الحرب بالسودان .
وهذا لا ينفي ان الصراع العسكري الدائر بالسودان الان تغذيه عده دول منها علي سبيل الذكر مصر وقطر والامارات تركيا الجزائر ايران .
هذا الصحفي الأمريكي المخضرم ديكلان والش وفريق من صحفيه نيويورك تايمز مكث في السودان اكثر من ستون يوما وجال المدن التي استلمها الجيش بعد انسحابات قوات الدعم السريع وتعرض هو وفريق صحفيه نيويورك تايمز الي مخاطر كادت ان تؤدي بحياتهم.
مكث في بورتسودان ما يقارب الاسبوعين بعدها ذهب للخرطوم وزار القياده العامه والقصر الجمهوري وزار شندي وعطبره والدبه
واحتفل به أنصار الجيش ايما احتفال وحتي القياده في بورتسودان احتفلت به.
.
في زيارته للقصر الجمهوري بعد سيطره الكتائب والجيش عليه وبعد انسحاب قوات الدعم السريع رأي جنود وافرادا يرتدون (كمامات)وراي دهاليز القصر الجمهوري ممنوع الدخول إليها الا بواسطه من يرتدون تلك الكمامات وممنوع الاقتراب من تلك المخارج والدهاليز التي لها ممرات داخل القصر الجمهوري تؤدي الي خارج القصر بممرات متدرجه بالسلالم.
هنا سأل احد المحاربين المتطوعين عن هذا الأمر وكان يجيد الانجليزيه بطلاقه وهو قادم من أوربا لايمانه بالقتال مع الجيش وهو من أبناء غرب السودان وعندما سأله الصحفي ديكلان والش عن هذا الأمر لماذا يلبس هؤلاء تلك القناعات الواقيه من الحرب الغير تقليديه اجابه بعفويه وطيبه اهل السودان انه قال له بضحكه ربما تم اباده جنود من قوات الدعم السريع بهذه الغازات الكيماويه !
اخذ ديكلان الأمر معلومه وظل في القصر لاكثر من ساعه وحاول الأذن من الضابط المسؤول لمعرفه حكايه القناع الذي يرتديه البعض وطبيعه اللبس توحي ان هناك سلاح غير تقليدي استخدم في القصر الجمهوري ويرتديه بعض من الأفراد وممنوع الاقتراب في بعض الممرات وهناك حاله قلق تسود داخل القصر الذي سيطر عليه الجيش بعد انسحاب قوات الدعم السريع ظل السؤال يدور في ذهن ديكلان ولم يخبر الفريق الذي معه بل طالبهم بالتصوير في إمكان اخري
قضي وقته وأظهر ان الأمر عاديا ولم يختبر ملكاته انه صحفي ويبحث عن معلومه كشان الامنيين والصحفي والامني دوما يبحث عن المعلومه .
فرح الجنود والقاده بسيطرتهم علي القصر الجمهوري وعاد ديكلان ادارجه الي قاعده وادي سيدنا وأرسل خبر سيطره الجيش علي القصر الجمهوري الي صحفيه نيويورك تايمز الذي نشرته في الصفحه الاولي .
وفي بحثه عن استخدام السلاح الكيماوي لدي الجيش السوداني وجد ان هناك سابقه اتهام عام 2016في دارفور ان الجيش السوداني فعل ذلك .
ولانه صحفي ذو ضمير ومهنيه سرب معلومه استخدام الجيش السوداني للسلاح الكيماوي خاصه انه وردت معلومه من قبل شهر عن استخدامه للسلاح الكيماوي في منطقه بدارفور حيث قتل المواطنين بالاختناق وكذلك الحيوانات وقبل موتهم كانت التشنجات العصبيه وكذلك ان المياه من يشرب منها تحدث له تشنجات والموت .
واصدر الاهالي بيانا اكدوا ذلك الامر بعدها أكدت الاقمار الصناعيه ان هناك سلاحا غير تقليدي استخدم ونفت بورتسودان ذلك الأمر.
الصحفي ديكلان والش الذي احتفل به أنصار الجيش انه فاز بجائزه افضل صحفي لعام 2025عندما قدم تقريره عن حرب السودان قال الحقيقه عن السلاح الكيماوي الذي استخدمه الجيش في القصر الجمهوري وغيره من المناطق
وهذا ما جعل أمريكا تفرض عقوبات وهي أوليه ولا شك سوف تتدرحج العقوبات الي المطالبه بالبرنامج الكيماوي لدي الجيش السوداني وتفاصيله وتكون ايران وكوريا الشماليه حاضره وكذلك علماء عراقيين وغيرهم علي راس هذا البرنامج.
الحقيقه المؤكده ان الجيش استخدم السلاح الكيماوي في حرب 15ابريل ضد قوات الدعم السريع.
وهذا الأمر يفتح صفحات جديده لسلسله عقوبات علي السودان من قبل كان الارهاب والان السلاح الكيماوي وكل هذه العقوبات من أجل أن يتحكم تنظيم في حكم السودان دون النظر في ما يترتب من عقوبات علي الشعب .
من قبل احتفل النظام الكيزاني بالمدعي العام للمحكمة الجنائيه اوكامبو وظنوا باحتفالهم به سوف يكتب براءه لهم وكان تقريره الذي أكد وجود اباده جماعيه وجرائم ضد الانسانيه وطالب بمثول راس النظام أمام المحكمه الجنائيه الدوليه بعد احاله الأمر للمحكمة الجنائيه من مجلس الأمن الدولي مما جعل الرئيس المخلوع السابق يقول اوكامبو (تحت جزمتي)رفضا للقرار بحق المطالبه بمثوله
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الولايات المتحدة تفرض عقوبات على السودان (Re: Hassan Farah)
|
Quote: وهذا ما جعل أمريكا تفرض عقوبات وهي أوليه ولا شك سوف تتدرحج العقوبات الي
المطالبه بالبرنامج الكيماوي لدي الجيش السوداني وتفاصيله وتكون ايران وكوريا الشماليه حاضره وكذلك علماء عراقيين وغيرهم علي راس هذا البرنامج.
|
هل تذكروا كلام البرهان عن أستخدام القوة المميتة .. أو القوة الغاشمة في بعض الأحيان؟ السلاح الكيمياوى.
بريمة
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الولايات المتحدة تفرض عقوبات على السودان (Re: Hassan Farah)
|
استخدام الجيش السوداني أسلحة كيميائية ورقة واشنطن للضغط على البرهان
العقوبات الأميركية على السودان تضع عراقيل أمام رئيس الحكومة المعين لتبييض صورة الجيش وقائده
صورة محررو الراكوبة 3 محررو الراكوبة 324 مايو، 20252
فيسبوك X
ضغوط شديدة على البرهان لوقف الحرب
فرضت الولايات المتحدة عقوبات جديدة على السودان، بعد أن تأكدت من استخدام الجيش أسلحة كيميائية العام الماضي في حربه ضد قوات الدعم السريع، في رسالة تظهر أن إدارة الرئيس دونالد ترامب قد حسمت أمرها بتحميل قائد الجيش السوداني عبدالفتاح البرهان مسؤولية استمرار الحرب وممارسة ضغوط شديدة عليه لوقف الحرب خاصة بعد وقوفه وراء إفشال لقاءات تفاوض سابقة.
وكشفت مصادر سودانية لـ”العرب” أن اختيار طريق العقوبات يتماشى مع منهج الرئيس ترامب للضغط على بعض الدول وتحفيزها لتقديم تنازلات في ملفات معينة، وفي حالة السودان لن تبذل الإدارة الأميركية جهودا كبيرة، إذ جرى تقديم ما يعزز رؤيتها في استخدام الخشونة وحدها، ووضع الليونة على الرف إلى حين إشعار آخر، حيث اعتادت إدارات سابقة استخدام الأداتين أو التلويح بهما معا.
وأشارت المصادر ذاتها إلى أن إعلان واشنطن فرض عقوبات على السودان يقلل من فرص العودة إلى الحوار، ويضع عراقيل سياسية واقتصادية أمام كامل إدريس رئيس الحكومة المعين مؤخرا، وكان أحد أسباب وقوع الاختيار عليه هو تحسين وجه قيادة الجيش السوداني خارجيا، والشروع في عملية انفتاح واسعة على الولايات المتحدة.
وقالت وزارة الخارجية الأميركية، الخميس، إنها ستفرض عقوبات على السودان بعد ثبوت استخدام أسلحة كيميائية خلال صراع الجيش مع قوات الدعم السريع، في انتهاك للمعاهدات الدولية، وستدخل العقوبات حيز التنفيذ قريبا، وتشمل قيودا على الصادرات الأميركية إلى السودان، وعلى الوصول إلى خطوط الائتمان الحكومية الأميركية.
المعز حضرة: العقوبات الأميركية سوف يتحمل تداعياتها الشعب السوداني
المعز حضرة: العقوبات الأميركية سوف يتحمل تداعياتها الشعب السوداني
ودعت الولايات المتحدة حكومة السودان إلى وقف استخدام الأسلحة الكيميائية والوفاء بالتزاماتها بموجب اتفاقية حظر الأسلحة الكيميائية، وأنها ملتزمة التزاما كاملا بمحاسبة المسؤولين عن المساهمة في انتشار الأسلحة الكيميائية. وأبلغت وزارة الخارجية الكونغرس بهذا القرار، وأمام المشرّعين أسبوعان للنظر فيه، وحال عدم وجود اعتراضات فالعقوبات ستدخل حيز التنفيذ في السادس من يونيو.
وأكد أنور قرقاش المستشار الدبلوماسي لرئيس دولة الإمارات في منشور عبر حسابه الرسمي في منصة إكس، الجمعة، أن لا حل إلا بوقف فوري للحرب في السودان. وقال قرقاش “العقوبات الأميركية على الجيش السوداني بسبب استخدامه للسلاح الكيماوي ضد مواطنيه تضع النقاط على الحروف. لا حل إلا بوقف فوري للحرب ومسار سياسي يفضي إلى حكومة مدنية مستقلة.”
وقام مكتب مراقبة الأصول الأجنبية التابع لوزارة الخزانة الأميركية بفرض عقوبات على قائد الجيش الفريق أول عبدالفتاح البرهان، وفقًا للأمر التنفيذي رقم 14098، الذي ينص على “فرض عقوبات على أفراد معينين يقومون بزعزعة استقرار السودان ويعرقلون الهدف من الانتقال الديمقراطي.”
وقال نائب وزير الخزانة الأميركية والي أديمو إن الخطوة تعكس التزاما برؤية نهاية لهذا النزاع. وستستمر الولايات المتحدة في استخدام أدواتها لتعطيل تدفق الأسلحة إلى السودان ومحاسبة القادة على تجاهلهم الفاضح لأرواح المدنيين، لافتا إلى أن الجيش قام بشن هجمات مميتة على المدنيين، بما في ذلك غارات جوية استهدفت البنية التحتية، مثل المدارس والأسواق والمستشفيات.
كما خلصت الولايات المتحدة إلى أن أعضاء من قوات الدعم السريع والميليشيات المتحالفة معها ارتكبوا إبادة جماعية، وفرضت عقوبات على بعض القيادات، بما في ذلك قائد الدعم السريع محمد حمدان دقلو (حميدتي). وذكرت صحيفة “نيويورك تايمز” في وقت سابق، نقلا عن مسؤولين أميركيين، أن الجيش استخدم أسلحة كيميائية خلال الصراع مع قوات الدعم السريع، مرتين على الأقل ، ونشرها في مناطق نائية من البلاد.
وقررت واشنطن في الرابع والعشرين من أبريل الماضي بموجب قانون مراقبة الأسلحة الكيميائية والبيولوجية والقضاء على الحرب لعام 1991 أن حكومة السودان استخدمت أسلحة كيميائية العام الماضي، من دون أن تحدد نوع الأسلحة المستخدمة وموعد ومكان استخدامها على وجه الدقة.
خالد الإعيسر: الحكومة السودانية تتابع باستنكار شديد ما صدر عن واشنطن من اتهامات وقرارات
خالد الإعيسر: الحكومة السودانية تتابع باستنكار شديد ما صدر عن واشنطن من اتهامات وقرارات
وقال وزير الثقافة والإعلام، الناطق الرسمي باسم الحكومة خالد الإعيسر، الجمعة، إن الحكومة السودانية تتابع وباستنكار شديد ما صدر عن واشنطن من اتهامات وقرارات “تتسم بالابتزاز السياسي وتزييف الحقائق بشأن الأوضاع في السودان.”
ورأت دوائر سودانية مراقبة أن اتجاه الإدارة الأميركية لفرض عقوبات يجب التعامل معه بجدية من جهة البحث عن فرصة للعودة إلى طاولة المفاوضات، لأن مناطحة واشنطن سوف تزيد الأمور تعقيدا، لأن الجيش لن يتمكن من تفعيل خيارات لوّح بها من حين إلى آخر، والتي تتعلق بتطوير العلاقات مع روسيا وإيران.
وتحظر العقوبات جميع المعاملات التي يقوم بها أميركيون أو التي تتم داخل الولايات المتحدة أو عبرها، وتتعلق بأيّ ممتلكات أو مصالح تخص أشخاص معينين أو محظورين بطريقة أخرى، وتؤدي انتهاكات العقوبات إلى تطبيق عقوبات مدنية أو جنائية على الأميركيين والأجانب، ويحق لمكتب مراقبة الأصول الأجنبية فرض عقوبات مدنية على انتهاكات العقوبات بناءً على مبدأ المسؤولية المطلقة.
وقال عضو هيئة محامي دارفور المعز حضرة لـ”العرب” إن العقوبات الأميركية سوف يتحمل تداعياتها الشعب السوداني، وإن طرفي الصراع (الجيش والدعم السريع) جرى فرض العديد من العقوبات من قبل عليهما، ولم يتضررا منها كثيرا، مع حماية أموالهما خارج السودان، وسوف يعاني المواطنون وحدهم من صعوبات تتعلق بمعاملاتهم التجارية العادية، كما أن العقوبات تضع المزيد من المحاذير على التعامل مع أجهزة الدولة السودانية، وهو ما يدفع المواطنون ثمنا باهظا له.
وأوضح أن الصدى الإعلامي للعقوبات الأميركية أكثر من الصدى العملي على الجيش، وإذا كانت واشنطن والأمم المتحدة جادتين في وقف الصراع لألزمتا الطرفين بوقف الحرب، وكان يمكن الضغط باتجاه إدخال المساعدات الإنسانية في ظل أوضاع المجاعة التي تعاني منها قطاعات واسعة، ما يجعل العقوبات معنوية أكثر من كونها مادية ولها تأثير واضح على الصراع الدائر بين الجيش والدعم السريع.
فيسبوك X مشاركة عبر البريد طباعة
صورة محررو الراكوبة 3
محررو الراكوبة 3
2 تعليقات
Avatar photoيقولالصارم المسلول علي البلابسة والفلول:
24 مايو، 2025 الساعة 10:27 ص
دى العسكرية الدايرنها
دى العسكرية الدايرنها
فعلا لقد استحق الجيش السودانى لقب (مؤسسة الابادة الجماعية) فمنذ احتلاله بارهابيي عضوية الحركة الاسلامية الكيزانية الارهابية التى كونها الهالك الترابي فاصبح الجيش مجرد كتيبة تابعة لعصابة الكيزان الارهابيين ومن ثم ارتكب الفظائع والمجازر والمذابح الجماعية حتى استحق لقب مؤسسة الابادة الجماعية في السودان.
مايسمي بالجيش الان هو الرافعة الوحيدة لتنظيم الكيزان الارهابي للعودة الى الحكم مرة اخري والافلات من العقاب والتمتع بالمنهوبات التى استولو عليها هؤلاء الارهابيين الانجاس قتلة الشهداء مذليي الشعب السودانى هاتكي عرضه.
لولا وجود عضوية تنظيم الكيزان الارهابي وعبيدهم الانجاس في قيادة الحيش والشرطة والمخابرات لما كان هنالك جماعة الكيزان الارهابية ولارتحنا منهم ومن اجرامهم وسفالتهم وتطاولهم علي الناس.
نعم مؤسسة الابادة الجماعية في السودان هي الرافعة التى تريد ان تعيد تنظيم الخركة الاسلامية الارهابية الى الساطة،
السؤال هنا.. اين الكلاب المسعورة النباحة التى كانت تهوهو ليل نهار في حكومة حمدوك والتحالف الحرية والتغيير الذين حققوا نجاحات كبيرة بالرغم من ان الدولة كلها ضدهم بخاصة مؤسسة الابادة الجماعية الجيش الكيزاني المؤدلج ؟
اين اختفوا كلاب النار من عبيد وخدم الكيزان الارهابيين الانجاس؟
الى اى مذبلة هرب عملاء المخابرات المصرية عبيد الكتلة الديمقراطية صنيعة مخابرات اولاد بمبا بقيادة عباس كامل الشهير بعباس ترامادول؟
هل الوضع ايام حمدوك افضل ام الوضع الان هو افضل للشعب السودانى المشرد ونازخي ولاجي ومقتول ومغتصب ومفلس؟
ماهو راي كلب النار عبد الكيزان القال ((ياسودان بفهمنا يا مافي سودان))
هل هذا هو السودان الذي كان يقصده؟ بعد ان ارسل اسرته واهله ليعيشوا في مصر وتركيا وضمن لهم حياة كريمة مريحة وعام دراسي مستقر مستمر بدون مشاكل وعلاج ممتاز وكل هذا باموال السحت التى يسرقونها من خزينة الدولة والشعب؟
يا سودان بفهمنا يا مافي سودان!!!! هذه الجملة لو كانت في دولة محترمة (دولة مافيها كيزان) لكان اقامت الدنيا ولم تقعدها وكانت اطاحت بقيادة الجيش المؤدلج وتم سجن او اعدام قائلها، نعم انها جملة خطيرة لاتصدر الا من مجرم او ارهابي تم ادلجته وتدجيينه ليكون اله خراب وقتل.
يا سودان بفهمنا يا مافي سودان، يالها من جملة خطيرة سوف سيجلها التاريخ وسوف تدرس في المعاهد العسكرية في جميع انحاء العالم ليعلم الناس خطورة اشتغال الجيش ب السياسة والاقتصاد وان يكون هنالك ضابط جيش مؤدلج تابع لتنظيم سياسي او حتى ضابط طامح للسلطة.
لما خرست الكلاب المسعورة النباحة التى كانت تحاول ان تفشل حكومة حمدوك؟
هل عاجبكم انهيار الجنية يا بتوع عسكرييياااااو؟
هل عاجبكم فرض العقوبات الامريكية المهلكة التى كانت بسبب طيش عصبجية الكيزان الارهابيين وعبيدهم الانجاس وهاهي قد عادت مرة اخري بعد ان نجح حمدوك وتحالف الحرية والتغيير في رفعها في ٢٠١٩م
لعنة الله تغشي الكيزان الارهابيين وعبيدهم الانجاس وجدادهم المطرطش كوز كوز وعبد عبد وجدادة جدادة.
عائد عائد يا حمدوك
عائد عائد يا حمدوك
راجعين ياحرية وتغيير
راجعين ولو كره الارهابييون والعملاء والعبيد والمجرميين
فليخسا الكيزان الارهابيين وعبيدهم الانجاس وبلابستهم الملاعين ورباطتهم المجانين وجدادهم المطرطشين.
رد
Avatar photoيقولالشايقي كيمو:
24 مايو، 2025 الساعة 12:43 م
عند زيارة ترامب الي دويلة الامارات وبعد الاستقبال الفخيم والهدايا التي قدمت له
ظهر ترامب ومحمد بن زايد علي شاشة التلفاز وهم يتحدثان حديثا مطولا يبدو أن السودان كان من ضمن هذا الحديث
حيث طلب بن زايد من ترامب فرض عقوبات علي السودان وتلفيق أي تهمة للجيش السوداني وللبرهان لفرض تلك العقوبات وبالفعل وافق ترامب علي الفور ورد عليه ( اولاد الكلب هدول بس خليني اصل امريكا وبعدين هم ح يشوفو )
| |
|
|
|
|
|
|
| |
زهير ابو الزهراء
حيدر حسن ميرغني
محمود الدقم
السر عبدالله
Biraima M Adam
Mohamed Adam
منتصر عبد الباسط
Mahjob Abdalla
Hassan Farah
هدى ميرغنى
أحمد سيداحمد عثمان
Bashasha
نصر الدين عشر
adil amin
Zein Abdalla
wedzayneb
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست