|
Re: القتل ليس شرفًا.. منابر الدم لا تُقيم دولة (Re: Yasir Elsharif)
|
الجدير بالذكر أن ما يراه الناس بشعا كالقتل مع الصلب، وقطع الأيدي والأرجل من خلاف، والنفي، هو موجود في القانون الجنائي السوداني الساري حتى الآن. وهذه نصوص مواد القانون فيما يخص الحرابة:
Quote: الحرابة . 167ـ يعد مرتكباً جريمة الحرابة من يرهب العامة أو يقطع الطريق بقصد ارتكاب جريمة على الجسم أو العرض أو المال شريطة أن يقع الفعل: (أ ) خارج العمران في البر أو البحر أو الجو أو داخل العمران مع تعذر الغوث , (ب) باستخدام السلاح أو أي أداة صالحة للإيذاء أو التهديد بذلك.
عقوبة الحرابة . 168ـ (1) من يرتكب جريمة الحرابة يعاقب : (أ ) بالإعدام أو بالإعدام ثم الصلب إذا ترتب على فعله القتل أو الاغتصاب ، (ب) بقطع اليد اليمنى والرجل اليسرى إذا ترتب على فعله الأذى الجسيم أو سلب مال يبلغ نصـاب السرقة الحدية ، (ج ) بالسجن مدة لا تجاوز سبع سنوات نفياً في غير الحالات الواردة في الفقرتين ( أ ) و(ب) . (2) من يرتكب جريمة الحرابة في الولايات الجنوبية يعاقب : (أ ) بالإعدام إذا ترتب على الفعل القتل , (ب) بالسجن المؤبد إذا ترتب على فعله ارتكاب جريمة الاغتصاب , (ج) بالسجن مدة لا تجاوز عشر سنوات إذا ترتب على فعله الأذى الجسيم أو سلب المال , (د ) بالسجن مدة لا تجاوز سبع سنوات في غير الحالات الواردة في الفقرات ( أ ) , (ب) و(ج) .
سقوط عقوبة الحرابة . 169ـ (1) تسقط عقوبة الحرابة إذا ترك الجاني باختياره ما هو عليه من الحرابة وأعلن توبته قبل القدرة عليه. (2) لا يخل سقوط عقوبة الحرابة بالتوبة بحقوق المجني عليه أو أوليائه في الدية أو التعويض أو رد المال . (3) إذا سقطت عقوبة الحرابة يجوز الحكم على الجاني بالسجن مدة لا تجاوز خمس سنوات . |
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: القتل ليس شرفًا.. منابر الدم لا تُقيم دولة (Re: Yasir Elsharif)
|
الجدير بالذكر أن ياسر عديرقاوي ليس جمهوريا، ولكنه أدرك شيئا مهما جدا في الفكرة الجمهورية، يوضح أن المستقبل لها، وليس للهوس الديني كالذي نشاهده من الناجي عبد الله وأضرابه..
Quote: ياسر عديرقاوي سلط الضوء على قضية العصر بالنسبة للمسلمين وهي اهمية تطوير التشريع الإسلامي لكي يلبي حاجة الأمة ويستوعب طاقة العصر وعلومه. توجد اكثر من عشرة كتب عن تطوير التشريع الإسلامي في موقع الفكرة الجمهورية. تناولت تلك الكتب الحلول ومن داخل القرآن نفسه لقضايا لا يعرف الفقه السلفي حلولاً لها بل ولم يحفل بوجود تلك التحديات في قضايا الحوكمة والحقوق الدستورية وغيرها وهي قضايا اقعدت المجتمعات الاسلامية وأعاقت نهضتها. |
| |
 
|
|
|
|
|
|
|