|
Re: واهم من ظنّ أن الحياة ستعود إلي طبيعتها بد (Re: الصديق الزبير)
|
Quote: - إن كانوا يعرفون الله . |
نحن مواطنو الداخل " سمهم ماشئت " ، وعائشين داخل السودان ، ونعرف الله اكثر منك .
فانت متنعم في الخارج وتعيش بسلام ، بينما مواطنو الداخل يعانوا و يعيشوا تحت القصف اليومي المختلف .
من الذي يعرف الله اكثر من الاخر ؟
.....
تحياتي اخ محمد عبدالله الحسين . صاحب الخيط ،،،،،،
| |

|
|
|
|
|
|
Re: واهم من ظنّ أن الحياة ستعود إلي طبيعتها بد (Re: محمد الحسن حمدنالله)
|
سلام أخ محمدالحسن حمدناالله~ #دا تبسيط شديدلعودة الحياة لطبيعتها فى السودان، إذا وقفت الحرب الآن برضه حتأخذ سنين وسنين حتى تعود الحياة إلى إستقرار #ثم طبيعتها حتتغير ، لأنه لو لاحظت إذا السيول هدمت أماكن وقرى ومدن ، لا تعود كما كانت اما تُعمر أقوى وأفضل أو تنبت مدائن فى أماكن أخرى وطبعا دا ما السودان وحده، فى كل العالم #أما السودان سيبنيه شعبه وبمعاونة الشعوب الصديقة قلاعا متينة ووحدة قوية ووعى يشمل كل الوطن …ضرورى نتكاتف ونعمل كدا عشان ما ينبت بعد مائة سنة عبد الله تعايشى آخر أو من يماثله اليوم ويحطم الوطن ويفرق بين أهله.
| |
  
|
|
|
|
|
|
Re: واهم من ظنّ أن الحياة ستعود إلي طبيعتها بد (Re: هدى ميرغنى)
|
سلام محمد الحسن حمدنالله فهمت أنك تتحدث عن توفر متطلبات الحياة فى المدن التي خرج منها الجنجويد وأصبحت تحت سيطرة الجيش كالخرطوم مثلاً. تحديد "متطلبات الحياة" يختلف من شخص لآخر. لكل منا أولوياته وظروفه وطرقه الخاصة في تلبية احتياجاته. لذلك، لا يوجد خيار واحد يناسب الجميع. عندما أقول إن "الخرطوم صالحة للحياة"، فهذا رأيي الشخصي بناءً على ظروفي واحتياجاتي. قد لا ينطبق هذا الرأي عليك، لأن ظروفك وأولوياتك قد تختلف عني. لك كل الحرية في اختيار عدم العودة إذا كنت ترى أن المدينة لم تعد مناسبة لك. كما أن لي الحرية في العودة إذا كنت أرى أن الحد الأدنى من متطلباتي متوفر هناك.
الملفت للنظر في عنوانك هو كلمة "واهم". يا عزيزي عندما تستخدم كلمة "واهم" في عنوان منشورك، فأنت لا تقدم رأياً، بل تصدر حكماً مطلقاً! أنت تقول - دون أي مساحة للنقاش - أن كل من يرى إمكانية لعودة الحياة إلى طبيعته إنسان مخدوع، ضال، لا يعرف مصلحته! لما تقول عني "واهم"، كأنك بتقول: 'أنك عارف الصح، وإنا غلطان وغبي!' عقلية الاستعلاء دي عقلية مدمرة جداً وهي دي نفس العقلية اللي خلتنا ناكل بعض. نفس المنطق الذي يقول: "أنا أعرف مصلحتك أكثر منك" هو الذي أوصلنا إلى هذه الحرب. إنت قايل الكيزان ديل حكموا البلد 30 سنة بياتو منطق؟.
معليش ردي حار شوية، لكن بالجد لما نستهون بكلمة زي 'واهم'، بنساهم في ثقافة الإقصاء الدمرت بلدنا. تعال نختلف من الليلة ليوم الدين، الاختلاف ما بيفرق الناس، لكن الاستعلاء هو اللي بيخليهم أعداء.
| |

|
|
|
|
|
|
|