|
Re: قراءة ورسم القرآن الكريم- إعراب المقطوع و� (Re: زهير ابو الزهراء)
|
تحياتي وتقديري،
الذكاء الصناعي أو الإصطناعي أو المصنًع،، لا يصلح نهائيا للكتابات الدينية، سواء الدين الإسلامي أو الملل الأخرى، أو حتى الطرق الدينية. فهو يجمع كلمات مشكلة من مواضع مختلفة من المصحف ويضعها بين قوسين ويكتب قبل القوسين "قال تعالى! فمثلا الامثلة أدناه من هذا المنشور، وما يقوله الذكاء الصناعي أنه آيات قرآنية، ليس له وجود في القرآن الكريم ككلمات متتالية ولا أرقام الايات هي كما ذكرها ذاك البرنامج ...
Quote: في سورة البقرة (الآية 6): ﴿أَن لَّمْ يُؤْمِنُوا﴾
في سورة آل عمران (الآية 32): ﴿إِنَّمَا اللَّهُ رَبِّي وَرَبُّكُمْ﴾
﴿عَلَيْهِمُ الصِّيَامُ﴾ (البقرة: 183)
﴿رَحْمَةً مِنْ رَبِّكَ﴾ (الكهف: 10)
|
| |

|
|
|
|
|
|
Re: قراءة ورسم القرآن الكريم- إعراب المقطوع و� (Re: قصي محمد عبدالله)
|
تحياتي الذكاء الصناعي أو الاصطناعي، لا يصلح نهائيا للكتابات الدينية، سواء الدين الإسلامي أو الملل الأخرى، أو حتى الطرق الدينية. فهو يجمع كلمات مشكلة من مواضع مختلفة من المصحف ويضعها بين قوسين ويكتب قبل القوسين "قال تعالى! فمثلا الامثلة أدناه من هذا المنشور، وما يقوله الذكاء الصناعي أنه آيات قرآنية، ليس له وجود في القرآن الكريم ككلمات متتالية ولا أرقام الايات هي كما ذكرها ذاك البرنامج ..
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: قراءة ورسم القرآن الكريم- إعراب المقطوع و� (Re: قصي محمد عبدالله)
|
يا بيما هنالك مشاريع هامة مثل هذا المشروع السعودي جهود المملكة العربية السعودية الرسمية في توظيف الذكاء الاصطناعي في المسائل الدينية، مستندًا إلى المعطيات المتوفرة حتى منتصف عام 2025، مع التركيز على الأبعاد العلمية، السياسية، الدينية، والتقنية:
أولًا: الأطر المؤسسية والرؤية العامة يقع مشروع الذكاء الاصطناعي السعودي في المسائل الدينية ضمن استراتيجية أوسع تقودها الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي (SDAIA)، وتندرج تحت رؤية المملكة 2030. وهذه الرؤية تنظر إلى التقنية بوصفها أداة لخدمة الإسلام دون المساس بجوهره العقدي أو النصي.
✅ أبرز الجهات المنفذة: SDAIA: تنسيق استراتيجي وتوفير البنية التحتية التقنية.
رئاسة شؤون الحرمين: الرقابة الشرعية والمضمون الديني.
وزارة الشؤون الإسلامية: الدعم الدعوي والإرشادي.
ثانيًا: الأهداف المعلنة والمضمرة 🔍 الأهداف المعلنة: تسهيل الوصول إلى القرآن والحديث والتفسير بلغات متعددة.
نشر القيم الإسلامية والوسطية باستخدام وسائل عصرية.
مساعدة الحجاج والمعتمرين على أداء شعائرهم بسلاسة تقنية.
الأهداف الضمنية , تحسين الصورة العالمية للإسلام باستخدام واجهات ذكية وعصرية. تعزيز قيادة المملكة للمجال الإسلامي التقني مقابل دول إسلامية أخرى. خلق سوق معرفي ديني رقمي تحت إشراف الدولة.
ثالثًا: أدوات المشروع 1. المنصات الذكية مثل Al‑Maqraa التي تقدم دروسًا للقرآن بعدة لغات مع نظام تتبّع أداء.
2. الروبوتات التفاعلية مثل روبوت منارة بالحرم، الذي يجيب على استفسارات الحجاج ويُحوّلهم إلى علماء شرعيين عند الحاجة.
3. نماذج الذكاء الاصطناعي للنصوص تُستخدم للتعرف على آيات القرآن، استدعاء الأحاديث، وتقديم تلاوات بصوت مقرئين معروفين.
رابعًا: الجوانب الإيجابية للمشروع المجال نقاط القوة الشرعية إشراف مؤسسات دينية رسمية، منضبط فقهيًا. الوصول العالمي لغات متعددة، وسائط ذكية. الحيطة الشرعية الروبوت لا يفتي، بل يوجّه إلى علماء حقيقيين. الدقة التقنية استخدام قواعد بيانات مدققة ومراجعة من جهات علمية. خامسًا: التحديات والانتقادات المحتملة التحديات التقنية- مخاطر "هلوسة الذكاء الاصطناعي" (أي توليد نصوص قرآنية أو حديثية غير دقيقة أو مفبركة).
محدودية الفهم السياقي للنصوص المعقدة أو المتشابهة.
التحديات الشرعية -بعض المخاوف من إقحام التقنية في مجال الوحي، خاصة في حالة توليد أو تفسير نصوص دينية.
قلق من تأثير النزعة الأداتية على روحية التدين.
التحديات السياسية- تُقرأ هذه المبادرات أحيانًا ضمن مشروع السعودية لبسط نفوذها الديني والتقني عالميًا، لا بوصفها فقط مشاريع معرفية. سادسًا: التقييم النقدي العام الذكاء الاصطناعي المستخدم في المسائل الدينية بالسعودية يتميز عن التجارب العالمية الأخرى (مثل تجربة OpenAI أو Google) بأنه:
مؤطّر دينيًا وشرعيًا.
منضبط مؤسساتيًا.
لا يُستعمل لإنشاء أحكام شرعية جديدة بل لتسهيل الوصول إلى المعرفة المعتمدة.
لكنه يظل بحاجة إلى:
مزيد من الشفافية في تدريب النماذج ومصادر البيانات.
تعزيز التفاعل البشري الإشرافي في كل نقطة اتصال.
تحصين دقيق ضد إساءة الاستخدام أو التضليل.
مشروع الذكاء الاصطناعي السعودي الرسمي في المسائل الدينية يُعدّ نموذجًا رائدًا عالميًا، يجمع بين- التمكّن التقني -- الاحتراز الشرعي-----الطموح السيادي
وهو لا يخلو من التحديات، خاصة في ظل حساسية النصوص الدينية وارتفاع سقف التوقعات الأخلاقية. ومع ذلك، فإن مساره يعبّر عن رغبة واعية في استخدام التقنية الحديثة دون التضحية بجوهر الوحي، بل بتقديمه بلغة معاصرة تليق بروح العصر.
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: قراءة ورسم القرآن الكريم- إعراب المقطوع و� (Re: زهير ابو الزهراء)
|
المقارنة: الذكاء الاصطناعي في الشأن الديني – السعودية مابين. تركيا أولًا: السياق السياسي والديني الجانب السعودية تركيا الهوية الدينية الرسمية سلفية سنية، تعتمد المؤسسة الدينية التقليدية. علمانية دستوريًا، لكن تحت حكم ذي ميول دينية واضحة (حزب العدالة والتنمية). المؤسسة الدينية الرئيسية هيئة كبار العلماء، ووزارة الشؤون الإسلامية. رئاسة الشؤون الدينية (Diyanet)، ذات استقلال إداري واسع. التوجه السياسي توظيف الدين ضمن مشروع تحديث و"تأميم" التدين. استخدام الدين كرافعة للنفوذ الثقافي والسياسي في الداخل والخارج.
ثانيًا: نمط استخدام الذكاء الاصطناعي البند السعودية تركيا هدف المشروع تسهيل الوصول للنصوص الدينية – ضبط شرعي صارم. تقديم الدين بصيغة "حديثة"، وخدمة الهوية الثقافية العثمانية. الجهات المنفذة SDAIA – بالشراكة مع مؤسسات دينية. Diyanet Tech Labs – شراكات مع جامعات ومراكز بحثية. نموذج الاستخدام روبوتات لتلاوة القرآن، مساعد ذكي للتفسير، بوابات إلكترونية. تطبيقات ذكية للإفتاء، تحليل بيانات الحضور للصلاة، ذكاء اصطناعي لتفسير الاتجاهات الدينية في المجتمع. طبيعة الذكاء المستخدم مساعد غير مستقل – لا يصدر أحكامًا. بعض المشاريع تُنتج "إجابات فقهية" بناءً على قاعدة بيانات فتاوى سابقة.
ثالثًا: القيم المضمّنة في المشاريع السعودية: التزام حرفي بالنصوص.
تجنّب التأويل أو الاجتهاد الآلي.
استخدام التقنية لتعزيز التقديس والانضباط الديني.
تركيا: استخدام الذكاء الاصطناعي لمواكبة "المجتمع المتغير".
حضور قوي لقيم قومية – عثمانية في الخلفية.
قبول أوسع للتأويلات الاجتماعية للدين.
رابعًا: نقاط القوة والضعف المحور السعودية تركيا الانضباط الشرعي عالٍ جدًا – لا يُنتج المحتوى الديني بل يستدعيه فقط. أقل ضبطًا – بعض التطبيقات تعالج الفتاوى آليًا بدون إشراف مباشر. التأثير الخارجي يهدف للانتشار العالمي الإسلامي بلغة معيارية محافظة. يستهدف الأتراك والشتات وامتداد النفوذ العثماني الثقافي. البنية التحتية قوية ومؤسسية، بفضل SDAIA. نشطة أكاديميًا، لكن أقل تنظيما على المستوى السيادي.
خامسًا: الخلاصة المقارنة السعودية تتجه إلى توظيف الذكاء الاصطناعي كـ"وسيط تقني" يربط المستخدم بالمحتوى المعتمد من المؤسسات، دون تفويض الذكاء الاصطناعي بتأويل أو إصدار أحكام.
تركيا، بالمقابل، تُظهر انفتاحًا أكبر على استخدام الذكاء الاصطناعي لإنتاج محتوى فقهي أو ديني تفسيري، خاصة في التطبيقات الموجهة للمجتمع الشبابي أو الجاليات.
أي أن السعودية تركّز على "تحصين الدين باستخدام التقنية"، بينما تركيا تميل إلى "تحديث الدين عبر التقنية".
هنالك مشاريع اخري في الامارات وباكستان وماليزيا في هذه الامر الان انا بصدد الاطلاع عليها اعطوني فرصة أسبوعين لمشروع باكستان لأنه الاعمق والأكثر تعقيدا تقنيا ومعرفيا
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: قراءة ورسم القرآن الكريم- إعراب المقطوع و� (Re: زهير ابو الزهراء)
|
Quote: في سورة البقرة (الآية 6): ﴿أَن لَّمْ يُؤْمِنُوا﴾
في سورة آل عمران (الآية 32): ﴿إِنَّمَا اللَّهُ رَبِّي وَرَبُّكُمْ﴾
﴿عَلَيْهِمُ الصِّيَامُ﴾ (البقرة: 183)
﴿رَحْمَةً مِنْ رَبِّكَ﴾ (الكهف: 10) |
بالغت في نسف الذكاء الاصطناعي الاماراتي يا شيخ قصي اصابته هاء السكت فسكت .. بالمناسبة : الاعتماد على تجميع برمجيات الذكاء الاصطناعي وخوارزميات تعلم الالة في خم المقالات وربط المواضيع والرد على المداخلات، لا يبلد العقل والاحساس فحسب، بل يعتبر ممارسة غير اخلاقية تعصف بمصداقية الكاتب وتعرضه للمساءلة القانونية والمجتمعية.
| |

|
|
|
|
|
|
Re: قراءة ورسم القرآن الكريم- إعراب المقطوع و� (Re: عمر التاج)
|
تحياتي وتقديري اخ عمر التاج، لا اتوقع ان يتعمد مسلم تأليف كلام وينسبه للقرآن، عشان كده الذكاء الاصطناعي ده نخليه للامور الفلسفية والمنطقية،،، ما يصلح مع الأمور الفقهية الدينية خصوصا التوقيفية، فالدين امر عقدي ايماني ولا يخضع للحسابات المنطقية،، ابسط مثال الربا، تدين.بالزيادة،، بالالة الحاسبة انت كمرابي ربحان لكن دينيا ستمحق كل الاموال بسبب الربا. أنا رجعت للمنشور ده عشان أضيف إليه القليل، وعادة براجع الايات من المصحف،،فتفاجأت بانها غير موجودة اصلا...
| |

|
|
|
|
|
|
|