من الولايات المتحدة إلى كوستاريكا وساحة القديس بطرس، هلل الناس لانتخاب روبرت فرانسيس بريفوست، المعروف الآن بالبابا ليون الرابع عشر.
جمعتها: جايل فليتشر
الخميس 8 مايو 2025، الساعة 21:03 بتوقيت غرينتش
حشود تنتظر إعلان انتخاب البابا ليون الرابع عشر، في ساحة القديس بطرس بالفاتيكان يوم الخميس.
صورة: جريجوريو بورجيا/أسوشيتد برس
يتصاعد دخان أبيض من مدخنة كنيسة سيستين، معلنًا انتخاب الكرادلة لبابا جديد خلال اجتماعهم المغلق.
صورة: أندرياس سولارو/وكالة الصحافة الفرنسية/صور جيتي
احتفالات الأساقفة في ساحة القديس بطرس.
صورة: غابرييل بويز/وكالة فرانس برس/صور غيتي
امرأة تتفاعل مع تصاعد دخان أبيض من كنيسة سيستين.
صورة: ستيفانو ريلانديني/وكالة فرانس برس/صور غيتي
المؤمنون يحتفلون في الفاتيكان.
صورة: إميليو موريناتي/أسوشيتد برس
يصلي الناس خلال صلاة الظهر في كاتدرائية القديس ماثيو بواشنطن يوم الخميس.
صورة: مارك شيفيلباين/أسوشيتد برس
امرأة تتفاعل مع انتخاب البابا ليون الرابع عشر في كنيسة لا سوليداد في سان خوسيه، كوستاريكا.
صورة: إزيكيل بيسيرا/وكالة فرانس برس/صور غيتي
راهبة في ساحة القديس بطرس.
صورة: ديميتار ديلكوف/وكالة فرانس برس/صور غيتي
ساحة القديس بطرس حيث أعلن الكرادلة انتخابهم بابا جديدًا.
صورة: فيليبو مونتيفورتي/وكالة الصحافة الفرنسية/صور غيتي
صورة للبابا الراحل فرانسيس في كاتدرائية القديس ماثيو بواشنطن.
صورة: مارك شيفيلباين/أسوشيتد برس
احتفالاتٌ رافقها دخانٌ أبيض (غير مرئي) يُشير إلى انتخاب الكرادلة لبابا جديد.
صورة: ديميتار ديلكوف/وكالة فرانس برس/صور جيتي
ردود فعل الناس بعد تصاعد دخان أبيض من مدخنة كنيسة سيستين في الفاتيكان.
صورة: ستيفانو ريلانديني/وكالة فرانس برس/صور جيتي
تغطية مباشرة من كاتدرائية القديس بطرس في مطعم رون روست للدجاج في سينسيناتي.
صورة: كارولين كاستر/أسوشيتد برس
المؤمنون يحتفلون.
صورة: الأناضول/صور جيتي
امرأة تتفاعل مع انتخاب البابا ليو الرابع عشر في كنيسة لا سوليداد في سان خوسيه، كوستاريكا. تصوير: إيزيكيل بيسيرا/ وكالة الصحافة الفرنسية/ غيتي إيماجز
مطعم في بوينس آيرس يُظهر أول خطاب عام للبابا ليون الرابع عشر.
صورة: لويس روبايو/وكالة الصحافة الفرنسية/صور جيتي
راهبة تتفاعل مع تصاعد دخان أبيض (غير مرئي) يُشير إلى انتخاب الكرادلة بابا جديد خلال اجتماعهم المغلق في الفاتيكان.
صورة: جيف باشود/وكالة فرانس برس/صور جيتي
ردود فعل المواطنين الأمريكيين بعد أن ألقى البابا ليون الرابع عشر خطابًا أمام الحشد من شرفة اللوجيا المركزية الرئيسية.
صورة: ديميتار ديلكوف/وكالة فرانس برس/صور جيتي
امرأة تُقبّل ميدالية دينية تنتظر تصاعد الدخان من مدخنة كنيسة سيستين.
صورة: ستيفانو ريلانديني/وكالة الصحافة الفرنسية/صور جيتي
راهبات يستمعن إلى البابا المنتخب حديثًا روبرت فرانسيس بريفوست، أو البابا ليون الرابع عشر، وهو يُخاطب الحشود من الشرفة المركزية الرئيسية لكاتدرائية القديس بطرس لأول مرة.
صورة: ديميتار ديلكوف/وكالة الصحافة الفرنسية/صور جيتي
رجل يلوح بعلم الولايات المتحدة في ساحة القديس بطرس أثناء الإعلان عن انتخاب البابا الجديد.
صورة: فيليبو مونتيفورتي/وكالة فرانس برس/صور جيتي
يتجمع الناس في ساحة القديس بطرس.
صورة: جيف باشود/وكالة فرانس برس/صور غيتي
حشودٌ مُتجمعة في ساحة القديس بطرس تتفاعل مع تصاعد الدخان الأبيض من المدخنة.
صورة: دان كيتوود/صور جيتي
امرأة تحمل مسبحة تنتظر تصاعد الدخان.
صورة: ستيفانو ريلانديني/وكالة الصحافة الفرنسية/صور غيتي
العرض في مقر فوكس بنيويورك.
صورة: تيموثي أ. كلاري/وكالة فرانس برس/صور غيتي
راهباتٌ يتفاعلن بعد إعلان انتخاب البابا ليون الرابع عشر في الفاتيكان.
صورة: فرانسيسكو سيكو/أسوشيتد برس
تفاعلت الحشود مع ظهور البابا الجديد لأول مرة في الشرفة المركزية الرئيسية لكاتدرائية القديس بطرس.
صورة: جيف باشود/وكالة فرانس برس/صور جيتي
أمريكيون من تكساس يحتفلون.
صورة: ماريو تاما/صور جيتي
حشود تنتظر ظهور البابا ليون الرابع عشر على شرفة كاتدرائية القديس بطرس بعد انتخابه.
صورة: أنطونيو كالاني/أسوشيتد برس
الكاردينال الأمريكي روبرت بريفوست، المعروف الآن باسم ليو الرابع عشر، يخاطب الحشود في ساحة القديس بطرس.
صورة: نور فوتو/جيتي إيماج
++++++++++++++++++++++++++++++++++++
لليوم السادس... مسيّرات تهاجم بورتسودان ومدناً أخرى دفاعات الجيش السوداني تتصدى لسرب من الطائرات «الانتحارية»
نيروبي: محمد أمين ياسين نُشر: 16:04-9 مايو 2025 م ـ 12 ذو القِعدة 1446 هـ
لليوم السادس على التوالي، تواصلت «حملة المسيّرات» على بورتسودان ومدن أخرى. وأسفر هجوم بطائرة مسيّرة، الجمعة، عن اندلاع النيران في مستودع للوقود في مدينة عطبرة، بولاية نهر النيل شمال السودان، أدى إلى وقوع إصابات طفيفة وسط المواطنين، وفقاً لما أفادت مصادر محلية بالمدينة.
وجاء الهجوم بعد ساعات قليلة من اعتراض الدفاعات الجوية للجيش السوداني لعدد من المسيّرات «الانتحارية» في مدينة بورتسودان، خلال ليل الخميس - الجمعة، مع استمرار تصاعد ألسنة الحريق في مستودع الوقود في الميناء البحري، بعد تعرضه لضربة شنتها مسيّرات «قوات الدعم السريع».
وهذا هو اليوم السادس الذي تتعرض فيه بورتسودان، العاصمة الإدارية المؤقتة للبلاد، لهجمات مكثفة بالمسيّرات من دون انقطاع.
وقال مقيمون في المدينة إنهم سمعوا أصوات المضادات الأرضية وانفجارات في شرق بورتسودان وجنوبها، ولم يصدر أي تعليق رسمي من الجيش السوداني عن المواقع المستهدفة.
وأفادت مصادر إعلامية «الشرق الأوسط» بأن هجوم المسيّرات على المدينة بدأ في وقت باكر ليل الخميس، واستمر حتى الساعات الأولى من صباح الجمعة.
وبالتزامن مع الضربة التي استهدفت بورتسودان في ولاية البحر الأحمر، شنت «قوات الدعم السريع» هجمات أخرى بالمسيّرات على مدينة كسلا بذات الولاية، كما استهدفت مدينتَي كوستي وكنانة في النيل الأبيض، ومروي في ولاية نهر النيل شمالاً.
وعلى مدار الأيام الماضية كثفت «قوات الدعم السريع» هجماتها بالمسيّرات على بورتسودان، وركزت على مقار عسكرية و«قاعدة عثمان دقنة» الجوية الملحقة بالمطار المدني، بالإضافة إلى مستودعات الوقود الرئيسية.
وقال سكان محليون لـ«الشرق الأوسط» إن التيار الكهربائي لا يزال منقطعاً عن مساكنهم لليوم السادس على التوالي منذ بدء الهجوم على المدينة، في حين تواصلت أزمة الوقود الخانقة بالمدينة.
وتسببت الهجمات المتواصلة في تعطيل الملاحة الجوية في مطار بورتسودان الدولي، وألغى عدد من شركات الطيران المحلية والإقليمية رحلات مبرمجة إلى المدينة.
وأدانت جامعة الدول العربية استهداف المنشآت الحيوية في بورتسودان.
وقال سفير السودان لدى مصر، عماد الدين عدوي، إن الاستهداف طال المرافق الأساسية والكهرباء ومنشآت نفطية استراتيجية.
وانضمت تركيا إلى الصين في دعوة مواطنيها إلى مغادرة السودان، وعدم السفر إليه، وذلك على أثر التصاعد المستمر للقتال في مدينة بورتسودان.
وكانت السفارة الصينية لدى السودان دعت الخميس رعاياها إلى مغادرة السودان فوراً، وقالت في إفادة مقتضبة على موقع «فيسبوك» إن هذا التنبيه يخص الأفراد الصينيين وليس المؤسسات.
وقالت تركيا في بيان: «في ضوء تدهور الأوضاع الأمنية، يجب على مواطنينا تجنب السفر إلى السودان إلا للضرورة القصوى... ننصح مواطنينا الموجودين حالياً في السودان بتوخي الحذر، ومن لا تكون إقامته في السودان ضرورية، عليه مغادرة السودان بأسرع وأكثر الوسائل أماناً عن طريق الجو أو البر أو البحر».
واتهم الجيش السوداني، الجمعة، «قوات الدعم السريع» بقصف أحياء مدينة الفاشر في ولاية شمال دارفور، الخميس، مشيراً إلى مقتل عدد من المدنيين وإصابة آخرين.
وذكرت «الفرقة السادسة مشاة» في الفاشر في إحاطة صحافية أن قوات الجيش والفصائل المتحالفة معه، اعترضت عناصر من «الدعم السريع» على متن 26 مركبة قتالية، تم تدميرها بالكامل. وأضافت أن القوات المسلحة تمكنت أيضاً من «تحييد وإصابة» العشرات من عناصر «قوات الدعم السريع».
وقالت «تنسيقية مقاومة لجان الفاشر» (جماعة محلية) إن القصف المدفعي المكثف الذي شنته «الدعم السريع» على مدى الأيام الثلاثة الماضية، أدى إلى وقوع قتلى وجرحى وسط المدنيين.
وأشارت إلى انهيار كامل في الرعاية الصحية جراء توقف المستشفيات العامة والمرافق الطبية الخاصة، جراء الحصار المفروض على الفاشر منذ العام الماضي.
من ناحية ثانية، قالت مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، إن كل يوم يمر على السودان من دون تحقيق سلام، يؤدي إلى خسارته المزيد من الأرواح، في ظل الحرب الدائرة بالبلاد منذ أكثر من عامين.
وذكرت المفوضية في تدوينة على منصة «إكس» أن السودانيين يحتاجون إلى الدعم للبقاء على قيد الحياة مع استمرار نزوحهم من ديارهم جراء الصراع.
واندلعت الحرب في السودان قبل أكثر من عامين في أثناء عملية للانتقال إلى حكم مدني بسبب خلاف حول دمج «قوات الدعم السريع» في الجيش، وتسببت في خسائر فادحة بالأرواح والممتلكات، ونزوح ما يزيد على 12 مليون شخص داخل البلاد وخارجها.
+++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++
ليون الرابع عشر يتعهد برفع شأن "الناس العاديين" في أول قداس له كبابا.
دعا البابا الأمريكي المولد إلى "التواصل التبشيري" من قِبل الكنيسة الكاثوليكية الرومانية للمساعدة في شفاء "الجروح التي تُصيب مجتمعنا". وسيواجه قريبًا قرارات صعبة بشأن توجه الكنيسة.
ترأس البابا ليون الرابع عشر أول قداس له كزعيم لـ 1.4 مليار كاثوليكي روماني يوم الجمعة، متعهدًا بالوقوف إلى جانب "الناس العاديين" وضد الأغنياء والمتنفذين، ودعا إلى التواصل التبشيري للمساعدة في شفاء "الجروح التي تُصيب مجتمعنا".
يُمثل انتخاب ليو، أول بابا مولود في الولايات المتحدة، لحظة فريدة في تاريخ الكنيسة الأمريكية. لكن بعض الكرادلة الذين انتخبوه قالوا إن حياته في خدمة الفقراء في بيرو والكنيسة في مناصبه العليا في الفاتيكان كانت أهم بكثير في المجمع من جنسيته.
قال الكاردينال بابلو فيرجيليو سيونجكو ديفيد، الكاردينال الفلبيني، في مؤتمر صحفي: "من المهم جدًا أن يكون لدينا بابا وزعيم روحي يُعنى بالمهاجرين. وأعتقد أنه سيحافظ على نهج البابا فرنسيس".
في صباح اليوم التالي لانتخابه المفاجئ، عاد ليو إلى كنيسة سيستين ليُقيم أول قداس له كبابا. واستلهم ليو تعاليم سلفه فرنسيس، وألقى عظة غنية بالإشارات اللاهوتية، وقال إن فقدان الإيمان الديني ساهم في "انتهاكات مروعة لكرامة الإنسان" حول العالم.
وسيواجه قريبًا أسئلة ملحة حول نهج الكنيسة. وفي كلمته أمام حشد من شرفة كاتدرائية القديس بطرس يوم الخميس، تحدث عن "بناء الجسور"، لكنه لم يُبدِ أي إشارة واضحة إلى كيفية إدارته للكنيسة.
من هو البابا ليو الرابع عشر؟ على الرغم من جذوره الأمريكية، فإن ليو، المولود باسم روبرت فرانسيس بريفوست في شيكاغو، يتجاوز الحدود. خدم لعقدين في بيرو، حيث أصبح أسقفًا ومواطنًا مُجنّسًا، ثم عيّنه البابا فرنسيس في أحد أكثر المناصب نفوذًا في الفاتيكان، ومنحه لقب كاردينال عام ٢٠٢٣. اقرأ المزيد ›
لماذا ليو؟ دائمًا ما يكون اختيار البابا الجديد لاسمه البابوي مُحاطًا بالرمزية. في حالة البابا ليو، ربما كان ذلك أيضًا إشارة واضحة ومُتعمدة إلى ليو السابق، الذي قاد الكنيسة الكاثوليكية الرومانية خلال فترة عصيبة، وساهم في دخولها إلى العالم الحديث. اقرأ المزيد ›
المسار البابوي: في حين أن اختيار بابا أمريكي كان بمثابة صدمة للبعض، إلا أن جوانب أخرى كثيرة من خلفية ليو الرابع عشر تجعل انتخابه أقل إثارة للدهشة. على مدار العامين الماضيين، ترأس مكتب الفاتيكان الذي يختار ويشرف على أكثر من ٥٠٠٠ أسقف كاثوليكي روماني حول العالم، مما منحه صلات بالفاتيكان وكلمة مهمة في توجيه الكنيسة.
" target="_blank">
+++++++++++++++++++++++
الإمارات ترفض مزاعم تسليح أطراف النزاع في السودان
وزارة الخارجية دعت إلى وقف فوري لإطلاق النار ودعم الحل السياسي
أكدت الإمارات رفضها القاطع لما ورد في تقرير نشرته منظمة غير حكومية بشأن مزاعم تتعلق بوجود أنظمة مدفعية من طراز «AH–4» في السودان، مشيرة إلى أن هذه الادعاءات مضللة وتفتقر إلى أي أدلة مثبتة.
وفي بيان نشرته وزارة الخارجية الإماراتية، عبر حسابها الرسمي على منصة «إكس»، قال سالم الجابري، مساعد وزير الخارجية للشؤون الأمنية والعسكرية، إن «دولة الإمارات ترفض بشدة التلميح إلى أنها تزوّد أي طرف مشارك في النزاع السوداني بالأسلحة»، مشدداً على أن هذه الادعاءات «لا أساس لها من الصحة».
وأكد الجابري أن الإمارات لا تقدم أي دعم عسكري أو إمدادات سلاح إلى أطراف النزاع، وهو ما تم إبلاغ الأمم المتحدة به بشكل مباشر. كما أشار إلى أن تقرير فريق خبراء مجلس الأمن المعني بعقوبات السودان لم يتضمن أي إشارة إلى تورط الإمارات أو دعم للمزاعم الموجهة ضدها.
وأوضح البيان أن نظام «الهاوتزر» المشار إليه في التقرير يتم تصنيعه خارج دولة الإمارات، ومتوافر في السوق الدولية منذ ما يقرب من 10 سنوات، مشدداً على أن الادعاء بأن دولة واحدة فقط قامت بشرائه أو نقله «باطل».
وأضاف الجابري أن دولة الإمارات تطبّق منظومة صارمة وشاملة لمراقبة الصادرات، تماشياً مع التزاماتها بموجب القانون الدولي، بما في ذلك تنظيم تداول الأسلحة ومنع وصولها إلى مناطق النزاع.
وأكد أن الإمارات تأخذ هذه المسؤوليات على محمل الجد، وتواصل التنسيق مع شركائها الدوليين لمكافحة التدفق غير المشروع للأسلحة.
وجدّدت الإمارات دعوتها إلى وقف فوري ودائم لإطلاق النار في السودان، وحماية المدنيين، والدفع نحو حل سياسي شامل يقود إلى حكومة مدنية مستقلة عن السيطرة العسكرية.
وشدد الجابري على أن دولة الإمارات كانت ولا تزال من أبرز الداعمين للسودان على مدى أكثر من 5 عقود، مشيراً إلى أن التزام الإمارات الإنساني تجاه الشعب السوداني «ثابت ولن يتزعزع».
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة