لسان حال الجنجويدى -حياتنا عدم فلتصبح حياة الآخرين عدم…

Quote: من عنوان البوست دا تذكرت قولا شهيرا أظنه للخليفة الراشد عمر بن الخطاب جاء فيه عجبت لمن لا يجد قوت يومه لماذا لا يخرج للناس شاهرا سيفه من بين فلسفات دولة الرفاهية في الدول الرأسمالية المتقدمة أن لا تجعل حياة الأخرين عدم حتي لا يفكروا في ان يجعلوا حياتك عدم لذلك هناك فصل مهم في كل كتب الإقتصاد عن إعادة توزيع الثروة وهل فكرة الصدقات الواردة في الإسلام وديانات أخري إلا إعادة توزيع للثورة ؟؟؟؟؟

Quote: سلام اختى هدى و ضيوفك الكرام. بالمناسبة الرعاة عموما غير معدومين مقارنة بالمزارع. الواحد يبيع جمل واحد بعيش بيهو السنة كلها و ممكن يبيع جمل اخر و بشترى قطعة سلاح (جيم 3). الفرق فقط فى القناعة و حضرية الاستقرار مقابل قسوة حياة الترحال. الشئ الاخر, هو يرى العشب الاخضر فقط فى اطار (عليقة لبهيمته) و لذلك بقوة السلاح الذى يمتلكه, يدخل البهائم فى زراعة المزارع و اذا اعترض المسكين فأن مصيره رصاصة واحدة خصوصا بعد ان اصبح لهم صوت عند عمر البشير.

Quote: والمنحدر الاجتماعي للمليشيا الإرهابية هو : #أساس خدمتها لدولة الإنقاذ، # ومشاركتها في انقلاب القصر ضمن اللجنة الأمنية، # ومشاركتها في فض اعتصام القيادة العامة #، وفي انقلاب أكتوبر 2021م، #وفي قتل المتظاهرين السلميين، #وفي سلب ونهب المواطنين خلال الحرب الراهنة، #وتشريد المزارعين المنتجين ونهب أدوات إنتاجهم ومخزونهم من الغذاء. وهو أيضاً أساس حتمية وقوفها ضد التغيير، وأساس صحة الشعار المطالب بحلها، وفوق ذلك أساس لذم التحالف معها لأنه تحالف مع قوى معادية للثورة بطبيعتها الإجتماعية، وفي حال تمكينها من السلطة، سوف تقوم بتدمير المجتمع وقواه المنتجة، ولن تحقق أهداف ثورته من حرية وسلام وعدالة، مفتاح تحقيقها حل المليشيات وعلى رأسها مليشيا الجنجويد الارهابية التي نادت الثورة صراحة بحلها. والمطلوب هو التمسك بشعار الحل، وذم التحالف معها بوصفه تحالف مع أعداء الثورة ... .