رفض شرعية الصراع المسلح لا يمكن منح أي طرف عسكري شرعية الدفاع عن الشعب ما دامت أدواته تدميرية. إعادة تعريف الأمن الأمن الحقيقي هو توفير الخبز والدواء والتعليم، لا تكديس الأسلحة.
القوة الناعمة لابد من دعم منظمات المجتمع المدني التي تحافظ على الذاكرة الثورية وتُوثق انتهاكات جميع الأطراف.
موقفك ليس مجرد رفض للحرب، بل إعلان أن الشعب ليس حقل تجارب للصراعات العسكرية. كما قال المفكر المهدي المنجرة: "أخطر أنواع الحروب هي التي تُشَن باسم حماية الشعب، بينما الهدف الحقيقي هو إخضاعه."
* اعلام السودانيين الاحرار ضد الحرب
الدفاع عن "الخط الأحمر" يعني الحفاظ على فكرة أن السودانيين قادرون – كتجربة تاريخية فريدة – على خلق مستقبلهم دون وصاية الدبابات.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة