|
Re: دعوي السودان ضد الامارات و خيارات المواطن (Re: وليد زمبركس)
|
عودة الي صلب الموضوع. كانت الاستشارة عن امكانية رفع المواطنين السودانيين دعاوي فردية او جماعية ضد الامارات. فجاء الرد : بكل وضوح، يمكن للمواطنين السودانيين المتضررين من الحرب، خاصة من تعرضوا للنزوح، فقدان الأهل، الإصابات الجسدية أو النفسية، أو فقدان الممتلكات نتيجة دعم خارجي مزعوم (مثل دعم الإمارات لقوات مسلحة غير نظامية)، أن يتحركوا قانونيًا بشكل جماعي أو فردي ضد دولة الإمارات أمام جهات قانونية دولية أو وطنية. إليك مقترحًا متكاملًا للخطوات العملية التي يمكنهم اتخاذها:
مقترح قانوني: ماذا يمكن أن يفعل المواطن السوداني المتضرر؟
أولًا: التوثيق الشخصي
كل متضرر يجب أن يقوم بـ: 1. تسجيل شهادته الشخصية كتابةً أو بالفيديو، ويذكر فيها: • اسمه، عمره، ومكان إقامته قبل الحرب. • ما حدث له أو لعائلته (تفجير، قصف، اعتداء، نزوح…). • الزمان والمكان المحدد للحادثة. • هوية الفاعلين إن أمكن (شهادات شهود، صور، لهجات، شعارات). • آثار الضرر (إصابة، وفاة، فقدان ممتلكات، نزوح…). 2. الاحتفاظ بأي وثائق: • صور المنازل المدمرة أو الجرحى. • تقارير طبية أو شهادات وفاة. • مستندات إثبات الملكية (للمنازل أو المحال…).
ثانيًا: التحرك الجماعي
إنشاء رابطة قانونية للمتضررين • تشكيل “جمعية أو لجنة لضحايا الحرب في السودان”. • تكليف محامين سودانيين لتنسيق العمل القانوني، أو التواصل مع منظمات دولية. • تحديد ممثلين رسميين (لجان شعبية، لجان مقاومة…).
ثالثًا: التقديم القانوني
خيارات تقديم الدعاوى: 1. أمام محاكم أوروبية: • بعض الدول (مثل فرنسا، بلجيكا، إسبانيا، ألمانيا) تسمح بمبدأ “الولاية القضائية العالمية”، ويمكن رفع دعاوى جنائية ضد مسؤولين أجانب إن توفرت الأدلة. • شروط ذلك: أن يكون الفعل جريمة حرب، ضد المدنيين، وتوثيقه قوي. 2. أمام المحكمة الجنائية الدولية (ICC): • تُقبل القضايا الفردية في حال كانت هناك جرائم ضد الإنسانية أو جرائم حرب. • من خلال منظمات قانونية أو حقوقية معتمدة. 3. أمام مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة: • يمكن التقديم من خلال تقارير منظمات غير حكومية حول الانتهاكات بحق المدنيين.
رابعًا: الشراكة مع منظمات قانونية دولية
اقتراح منظمات يمكن التعاون معها:
المنظمة البلد نوع الدعم ECCHR ألمانيا إعداد ملفات قانونية وتمثيل الضحايا Guernica 37 بريطانيا تمثيل في القضايا الجنائية الدولية Open Society Justice Initiative أمريكا دعم قانوني ومالي REDRESS بريطانيا تعويض ضحايا الانتهاكات الجسيمة
خامسًا: الحملات الإعلامية والقانونية • إطلاق حملة إعلامية وقانونية دولية توثق بالأسماء والوقائع كيف أدى الدعم الإماراتي إلى تهجير، قتل أو تدمير أحياء سودانية. • نشر تقارير موثقة على مواقع إلكترونية، منصات حقوق الإنسان، ووسائل الإعلام الدولية.
ملاحظات مهمة: • لا يشترط أن تكون الإمارات طرفًا مباشرًا، بل يكفي إثبات الدعم المادي أو العسكري لقوات ارتكبت جرائم ضد المدنيين. • الأفضل أن يكون التحرك جماعيًا ومنسقًا لتقوية الملف القانوني ولفت الأنظار الدولية. • يمكن كذلك العمل على طلب تعويضات مادية لاحقًا في حال إثبات التورط.
| |

|
|
|
|
|
|
Re: دعوي السودان ضد الامارات و خيارات المواطن (Re: وليد زمبركس)
|
نحن السودانيون شعب مميز جدا عندما يتعلق الأمر بالنضال السلمي و لنا تاريخ طويل مع هذا النضال مما يمنحنا قوة ضاربة ضد دولة الامارات التي لا قبل لها بمواجهة هذا الصدام الذي لا يمكن اعتقال صاحبه او سجنه او فصله من الخدمة او قتله او تهديده بالقتل خاصة و اننا شعب آخر تماما لا نخضع حتي الآن لسلطة دولة الامارات و لا تقدم لنا وظيفة او تمنحنا المال و لكننا حتما اذا لم نواجه هذا الصلف الاماراتي بما يستحق من قوة فإننا لا محال سوف نقع تحت طائلة القانون الاماراتي في دولة وزارة السعادة التي لا قانون فيها و لا حقوق هذا بعد ان تكمل الامارات فعاليات رفع العلم الاماراتي علي ارض النيلين كما فعلتها من قبل في جزيرة سوقطري اليمنية.فأنا عن نفسي لا استبعد ذلك اذا تراخينا في الأمر فمن يترك بلاده ليعتدي علي الآخرين في ديارهم فهو معتدي و من يرفع علم بلاده في اراضي دولة اخري أخضعها بقوة السلاح، فهو محتل و من فعلها مرة و لم يحاسبه احد فهو سيفعلها مرة اخري و مائة و مائتين لذلك فأنا لا اتشكك لحظة في نوايا محمد بن زايد و تخطيطه الجاد لاحتلال السودان و لا يهم كيف أن السحلية يمكنها أن تبتلع تمساح النيل و لكن ذلك ما يسعي له ابن زايد و ذلك ما اراه يعمل لأجله بكل كد و جهد. الامارات دولة تخطط لاحتلال السودان ليس لأنها دولة عظمي و لكن لأنها تستهين بنا و تحتقرنا كسودانيين و يحسب الباغي محمد بن زايد أن كل السودانيين انما هم أمثال اولئك الذين يخضعون له و يبيعون ذممهم و تراب بلادهم له بالمال و يقدمون له نصائح مدفوعة و ربما مجانية عن كيفية احتلال بلادهم و بسط سلطانه علي ضفاف النيل كما بسط محمد علي باشا قوته و سلطانه من قبل.
حاكم دولة الامارات يتصرف معنا و كأنه حاكم اسبارتا التي مع صغرها هزمت بلدانا تفوقها قوة و شعبا و جيش او ربما يري نفسه نكيتا خروتشوف صاحب التلويحة الشهيرة بالحذاء في اجتماع الامم المتحدة في عالم لا يفهم سوي القوة لغة تخاطب او تلويح.
لكن ما لم و لن يعرفه محمد بن زايد و خادمه و خادعه في آن واحد محمد بن دحلان هو انه ليس بالتخابر و الجيوش وحدها ينهزم الأعداء، فعدوان الامارات علي بلادنا واقع لا ينكره الا مكابر او منحاز و مع ذلك سوف لن ينهزم لهم شعب السودان الذي لم يمنحوه خيارا آخر سوي المواجهة و الصدام و نحن و ان لم نحمل بندقية فنعلم جيدا ان الأقلام أمضي قوة من البنادق و الطيران كما أن التظاهر و حملات الاعتراض السلمي و بوستات السوشال ميديا التي يتخصص فيها شعب السودان لهي قوة ضاربة و لا ينتقص من قوتها انها ناعمة لا تقتل احدا او تسفك دماء.اذن فموعدنا الساعة الواحدة بتوقيت السوشال ميديا السودانية و حملات التعرية و الفضح.
| |

|
|
|
|
|
|
Re: دعوي السودان ضد الامارات و خيارات المواطن (Re: وليد زمبركس)
|
الاستشارة المجانية تضمنت نص دعوي مقترحة باللغة العربية و اخري بالانجليزية و بلغات اخري كثيرة اذا استدعي الامر.
ما اود قوله هو ان جميع الاشياء متاحة و في متناول يدنا و مجانية تماما و لا تحتاج منا سوي ان نطلب و سيسعدنا بالاستجابة مصباح علاء الدين ، فما اسعدنا من اجيال اتيح لها ما لم يكن يخطر علي قلب بشر من أقوام سكنوا قبلنا هذه الارض و حتي ملوكهم الذين أقاموا الدنيا و لم تجلس الا بإذنهم لم يكن لهم نصيب من الكهرباء و مياه الحنفيات بينما نحن عامة الشعب لنا الآن ان نغتنم معارف و نصائح و استشارات Chatgpt مجانا دونما سعي يذكر او جه فما اسعدنا من أجيال. فلماذا لا نضع قليلا من الهمة لأجل ان نحاصر جرائم محمد بن زايد و نهزم طموحه و نكسر جنون عظمته الذي يجعله ان يحتقر شعبا بقامة شعب السودان؟
يمكننا ان نجعل مهمة الامارات مستحيلة في التصدي لدعاوي السودانيين و لا يجب ان ننتظر الحكومة السودانية او الجهات الرسمية بالدولة بأن تقوم بالدعاوي وحدها و انما يمكننا نحن المواطنون ان نلاحق محمد بن زايد بالدعاوي القانونية كما نلاحقه بالدعوات.
الاكثار من الدعاوي القانونية ضد الامارات سيجعلها مشغولة بالتصدي لجبهة القتال الجديدة التي فتحها عليهم شعب السودان و بصراحة نحن ما ورانا شي فقد خسرنا كل الذي نملك و حتي متاحف بلادنا و دار وثائقها و سجلاتها المدنية و سجل الاحصاء و سجلات شهادات البحث و عقود البيع و الشراء و امتلاك العقار مع حصيلة كبيرة من مكتبات الجامعات السودانية و احتياطي النقد الأجنبي و كل شيء قد خسرناه في هذا العدوان الاماراتي اللئيم و لذلك ما عاد لنا ما نخسره و لذا فبإمكاننا ان ندخر بعضا من الوقت لملاحقة الامارات فيما تبقي لنا من عمر في هذه الحياة ثم نمرر هذه الرسالة لأجيالنا القادمة ليلتزموا بأداء هذا الواجب المقدس و يحرصوا عليه جيلا بعد جيل فعسي و لعل أن تتبدل ظروف هذا العالم الظالم الباغي و يحظي أحد أجيالنا بالنصر فينتزع من الامارات حقوق شعب السودان.
معا لنرفع من تكلفة الدفاع الاماراتي ضد دعاوي السودان و بدلا ان توكل الحكومة الاماراتية بضع مؤسسات قانونية لتدافع عنها من دعوي حكومة السودان لنجعلها بحاجة و حاجة ماسة جدا لتوكيل مئات بل ربما آلاف المؤسسات القانونية و القانونيين للدفاع عنها ضد الوف بل و ربما عشرات الالوف من الدعاوي المرفوعة ضدها من مواطنين سودانيين، و طالما ان الأمر عمليا ممكن فما الذي يمنعنا من رفع اكبر عدد من الدعاوي بل و ندعو مواطني الدول التي اعتدت عليها دولة الامارات حتي يشاركوننا حملة دفع الدولة الاماراتية الي ان ترعوي او تقود نفسها الي مذبحة الافلاس؟ فمن يري ان بالمال يمكنه ان يشتري كل الناس فسوف يؤلمه ايضا خسران ذلك المال لأن الثروة بالنسبة له تعني السلطة و القوة و الحياة التي ربما يموت بالسكتة القلبية اذا استيقظ يوما و وجد نفسه مجردا من قوة المال.
| |

|
|
|
|
|
|
Re: دعوي السودان ضد الامارات و خيارات المواطن (Re: منتصر عبد الباسط)
|
سلامات منتصر عبد الباسط
الامارات لا يمكنها بأي حال ان تواجه الحملات السودانية اذا تواثق و لو جزء يسير من السودانيين للقيام بها فنحن كما تعلم شعب عنيد لا يستجيب لأي ضغوط او يخضع للمساومات و تلك المجموعات التي تحشد قواها للعمل ضد الدولة حتي في ظل هذا العدوان الاماراتي السافر فهي مجموعات ستكون محدودة التأثير و النفوذ اذا وجدت نفسها في مواجهة حملات شعبية و قومية منظمة و مخطط لها و تعرف ماذا تريد.
الاكثار من الدعاوي كما تعلم انه سوف يبدد مجهودات الامارات و ربما يدفعها في لحظة ما الي الوصول الي خلاصة فحواها ان هذا الطريق شائك لا يمكن السير فيه، و المصيبة أنهم بعد أن يتوقفوا سوف لن يتوقف عن ملاحقتهم شعب السودان لأن الضرر الذي الحقوه بنا و ببلادنا حقا لا يمكن أن يجبره او ينسينا له أمر.
هناك شابات و شباب لهم قنوات تواصل اجتماعي اثرها اكبر من اي سياسي او عسكري في هذا السودان و امثال اولئك يمكنهم ان يحشدوا ملايين السودانيين لملاحقة الامارات قضائيا في مسائل فردية تخصهم و ما اكثر الانتهاكات التي كان سببها التدخل الاماراتي المباشر و غير المباشر في حرب السودان.
| |

|
|
|
|
|
|
Re: دعوي السودان ضد الامارات و خيارات المواطن (Re: منتصر عبد الباسط)
|
الاخ . وليد . لك التحيه والتقدير
احييك وهو مشروع وفكرة ممتازة ، لرد الحقوق ، للشعب الذي هوجم من تلك الدويله ، وكان أأمن ، ويعيش في سكينه وهدوء ، تغيرت احواله بين ليلة وضحاها وفقد اعز مايملك ( ارواح ، ممتلكات ، قهر نفسي سيستمر لسنوات طويلة ) .
لك التحيه والتقدير والاحترام ،،،،،
| |

|
|
|
|
|
|
Re: دعوي السودان ضد الامارات و خيارات المواطن (Re: Hasheem Karouri)
|
تحياتي Hasheem Karouri الامارات تجاوزت كل الخطوط صفراء و خضراء و حمراء و لا يبدو انها تضع أدني اعتبار لكامل المجتمع الدولي و طالما أنها مدعومة بالكبار فلا يهمها بعد ذلك شيء و صمت الكبار عن جرائمها لهو اكبر دليل تواطؤ و لو لم نوقفها نحن فسوف لن يوقفها أحد. لذلك يلزمنا ان نتضامن كسودانيين بالاضافة الي ضم اصواتنا لأصوات الذين تستهدفهم الامارات و أهمهم الآن الجزائر و اليمن و الخبر الجميل ان هاتين الدولتين بالاضافة الي السودان لهم جميعا حضور طاغي علي السوشال ميديا و تلك هي الرسالة الوحيدة التي تصل الي بريد الامارات لأنها تحرص كثيرا علي عرض صورة نفسها باعتبارها الدولة المسالمة و المجتمع الآمن و الحكومة الرشيدة صاحبة وزارة السعادة، لكن بإمكاننا ان نفضح كل تلك الاوهام.
| |

|
|
|
|
|
|
Re: دعوي السودان ضد الامارات و خيارات المواطن (Re: وليد زمبركس)
|
الاستشارة تضمنت مؤسسات قانونية دولية تعمل مجانا لدعم حقوق الانسان و يمكن الاتصال بها لاستقاء النصح القانوني او للاستشارة حول رفع الدعوي و كتابة النصوص أو السؤال عن طبيعة الأدلة و الوثائق المطلوبة او اي استشارة اخري.
كما تضمنت الاستشارة ايضا امكانية وجود مؤسسات قانونية تقبل العمل بنظام التمويل القائم علي التعويض و هو أن يرجئ المحامي او المؤسسة او الشركة او مكتب المحاماة اتعابه الي حين الحصول علي التعويض و باعتقادي ان هذا سيكون خيار مذهل لنا كسودانيين بينما يكون طلقة الرحمة التي سوف تقضي علي حكومة و دولة الامارات لأنها سوف تجد نفسها بحاجة لتقديم رشاوي كبيرة قد تفوق قدرتها المالية او بالعدم سوف يحصل منها المحامون و الشعب السوداني علي تعويضات قاصمة للظهر و في الحالتين انا ضايع كما تقول الاغنية الساخرة.
يمكننا فعلا ان نجعل التكلفة باهظة علي الامارات لأن هناك مؤسسات قانونية تعمل من أجل الحقوق و لا تقبل اموال الدنيا كلها رشوة مقابل التلاعب بحق انسان مظلوم و هذا هو العالم الذي سينتزع لنا حقوقنا من محمد بن زايد و دولته الباغية التي هدمت حجرا حجرا و زاوية زاوية و ركنا ركنا وطن الأجداد سودان الغابة و الصحراء و ارض الحفير و الترعة و النيلين.
| |

|
|
|
|
|
|
Re: دعوي السودان ضد الامارات و خيارات المواطن (Re: وليد زمبركس)
|
عند سؤالي عن التمويل القائم علي التعريض جاء الرد كما يلي:
نعم، توجد مؤسسات ومحامون دوليون يعملون بنظام "التمويل القائم على التعويض” أو ما يُسمى قانونيًا:
Contingency Fee Arrangement
أي: أتعاب مشروطة بنتيجة القضية – يحصل فيها المحامي أو المكتب القانوني على أجره فقط إذا تم كسب القضية، وغالبًا يكون نسبة مئوية من مبلغ التعويض.
أمثلة على جهات قانونية تعمل بهذا النظام أو بنظام التمويل البديل:
الجهة الدولة ملاحظات Inka Group / Pogust Goodhead بريطانيا / أمريكا اشتهرت بقضايا التعويض الجماعي ضد شركات كبرى. قد تنظر في قضايا دولية ضد دول أو شركات إذا توفرت أدلة قوية. Hausfeld LLP أمريكا / أوروبا مؤسسة كبرى تعمل في قضايا حقوق الإنسان والتعويضات، وقد تقبل نظام الدفع بعد الكسب. Guernica 37 بريطانيا تعمل في القضايا السيادية والجنائية، وقد تدخل مع شراكات تمويل خارجية إذا كان الملف قويًا. International Rights Advocates (IRA) أمريكا تدير دعاوى جماعية لمتضررين من دول أفريقية ضد كيانات دولية. Open Society Justice Initiative شبكة عالمية لا تتقاضى أتعابًا من الضحايا وتدعمهم عبر شراكات تمويلية.
شروط قبول هذه المؤسسات للعمل بهذا النظام: 1. قوة الأدلة القانونية (صور، شهادات، وثائق، شهود موثقون). 2. وجود عدد كبير من المتضررين (قضية جماعية لها تأثير سياسي أو قانوني كبير). 3. إمكانية الحصول على تعويض حقيقي (من دولة غنية أو جهة قادرة على الدفع). 4. دعم حقوقي أو إعلامي للقضية (تغطية منظمات، تقارير حقوقية، اهتمام دولي).
نصائح عملية: • الأفضل التواصل باسم “رابطة قانونية” أو “لجنة تمثيل الضحايا” وليس بشكل فردي. • يمكنكم طلب لقاء أولي (Consultation) مجاني، وفيه يُقيّم المحامون مدى إمكانية قبول القضية. • بعض المؤسسات تتعاون مع صناديق تمويل قانوني (Litigation Funds) التي تمول القضايا وتقتسم التعويض بعد الكسب.
| |

|
|
|
|
|
|
Re: دعوي السودان ضد الامارات و خيارات المواطن (Re: وليد زمبركس)
|
لا مجال لدولة الامارات لأن تنجو بالجرم المشهود الذي ارتكبته في حق شعب و حكومة السودان و تهرب دون أن يطالها طائل جراء ذلك الاعتداء الغاشم غير المسبوق بحق شعب في سنوات ما بعد الاستعمار ، ذلك العدوان الذي اعاد للأذهان عصور الامبراطوريات و عصر الغزوات و الجواري و الإماء و حريم السلطان.
نحن شعب مثل الإبل نحتمل الأذي و لكننا لا نغفر لمن تعمد أن يؤذينا و سوف نطاله و لو بعد حين.
لقد كان حبل الصبر السوداني ممدودا فظل الجميع يردد عبارة الدولة الصديقة رغم اننا كنا نعرف انها الامارات ثم جاءت الاشارات لها خجولة من خلال وصفها بدولة عربية ثم دولة خليجية و بعدها صرنا نجاهر باسمها ثم ظل البعض يفضح طبيعة التدخل الاماراتي ثم جاءت بعد ذلك الدعوي في محكمة العدل و لا يبدو ان قيادة دولة الامارات تنتبه او تهتم بذلك لأن السودان حتي و ان لم يكسب هذه الدعوي المقدمة فإنه قد حقق منها بعض المكاسب و أهمها أنه تخطي مرحلة الحديث الي مرحلة الفعل كما تخطي من قبل مرحلة الصمت الي الحديث و اذا لم ترعوي قيادة دولة الامارات فأنا لا اشك مثقال ذرة بأنها سوف تجد نفسها في مواجهة عدد غير مسبوق من الدعوات القضائية التي تم رفعها من مواطني دولة ضد دولة أخري يتهمونها بالتعدي عليهم و تعريض حياتهم لمخاطر السجن و التجويع المتعمد و الاعتقال و التعذيب و القتل ، و ذلك لأننا كشعب تأتي ردة فعلنا متأخرة و السبب وراء ذلك هو تمسكنا بالحلول السلمية و نزوعنا الي التسامح و لا نفكر في رد العدوان عن انفسنا الا اذا لم نجد للحلول السلمية طريق و تلك صفة لا يتسم بها الا من كان من القوة بحيث أنه يثق تماما بأنه قادر علي تغيير المعادلة في اي لحظة يشاء فيها التغيير و لكن كثير من الشعوب التي لا تنظر للحياة سوي انها فعل و ردة فعل فإنها تضعنا في مصاف الضعفاء و ذلك ما يقويها علينا و يجعلها تطمع في بلادنا كما يفعل محمد بن زايد حاكم الامارات الآن و الذي يتحرك نحونا بسرعة فائقة لافتراسنا لا يبالي بالعواقب و كأنه افعي يحتقن فمها بالسم.
| |

|
|
|
|
|
|
Re: دعوي السودان ضد الامارات و خيارات المواطن (Re: وليد زمبركس)
|
سلام اخ وليد من الصعوبة التكهن بمن سيكسب القضية لكن اعتقد اقل من اربعين ساعة وسوف يتم النطق بالحكم . استمعت قبل ايام لتسجيل صوتي بين وزير العدل السوداني والقاضي الاردني الخصاونة لدي محكمة العدل الدولية يطلب الاول من الثاني ان يترافع في القضية لكن لا ادري اي قضية؟ هل القضية المتعلقة بمتهمي الجنائية الدولية ام القضية الماثلة الان بين بورتسودان والامارات؟ طبعا الاردني اعتذر بشدة وقال انه لا يمكن ان يكون قاضي في العدل الدولية وفي نفس الوقت محامي يترافع عن قضية مطروحة في نفس صالة المحكمة 🤥الغريب والمضحك هو اصرار وزير العدل السوداني علي الخصاونة بضرورة استلام القاضي الاردني للقضية والاخير محرج وهو يرفض والوزير السوداني مصررررررر التسجيل منتشر بكثافة علي منصة اكس.
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: دعوي السودان ضد الامارات و خيارات المواطن (Re: Yasir Elsharif)
|
اهلا دكتور Yasir Elsharif سعدت كثيرا بوجودك في البوست. الامارات أدخلت نفسها في مأذق يستحيل عليها الخروج منه بسلام. كما تعلم ان ملايين السودانيين ما كانوا ليهتمون لأمر الحرب اذا لم تصل الي منازلهم و اموالهم و حرماتهم و لكن أن يدير البعض حروبهم من داخل منازل المواطنين ثم يتوقعون من المواطن ان يلوذ بالصمت فذلك ضرب من الجنون. فنحن كسودانيين اعتدنا علي الانقلابات العسكرية و علي الازمات و الفجوات الغذائية و الحروب المفتعلة بواسطة الحكومات المتعاقبة للدرجة التي جعلت اغلبنا لا يثق في حكومة و لا يأمن لجيش و لكن هذه الحرب الدائر رحاها في كل ربوع السودان الآن جاءت كما تعلم مخالفة لكل الاعراف و المواثيق و العهود و ما زاد من تعقيدها التدخل الاماراتي السافر و الذي يبدو جليا أنه لا يضع أدني اعتبار للدولة السودانية التي لا يعترف بها كما أنه لا يضع اعتبارا لشعب السودان و كل الذي يراه الاماراتيون هو أن السودان يجب أن يرضخ لهم حكومة و جيشا و شعب. انا عن نفسي أقبم خارج السودان منذ سنوات عديدة و لي حياتي التي رتبتها هنا و انا بها سعيد و لكن عندما يقرر محمد بن زايد ان يحتل السودان و يعيدنا الي عهود العبودية و الحريم، فذلك أمر مهين بالنسبة لي لعلمي بأن هذا الابن زايد المعتدي المتغول علي كرامة و سيادة السودانيين في بلادهم انما هو شخص لا تجمع بين بلاده و بيننا حدود برية او بحرية او حتي جوية و ليس بيننا و بينه اي نزاع حول اراضي او جزر او مياه إقليمية و لا حتي ميراث من الأجداد بل أن القارة التي يعيش فيها تختلف عن قارة بلادنا، فبحق السماء و الارض من اين اتي بهذه الوقاحة و هذا اللؤم حتي يتجرأ علينا فيهدم بلادنا علي رؤوس الجميع؟ و من هو محمد بن زايد و ما هي بلاده التي لا تعدو كونها ذبابة علي خارطة هذا العالم الكبير؟ فمن اين أتي بهذه الوقاحة حتي ينتخب من نفسه سيدا علينا و هو يعرف تماما اننا لا نقبل السيادة علينا حتي من بني جلدتنا الأقارب لذلك لم يكف شعبنا لحظة عن المشاركة في الثورات و التظاهرات و الانتفاضات.
انا لم يحدث لي ان شاركت في انتخابات نزيهة في السودان لا انتخابات برلمانية و لا حتي انتخابات اتحاد طلاب كما اني لم احصل طوال حياتي علي وظيفة في الحكومة السودانية و ليس ذلك لأني لا احب المشاركة او التوظيف و لكن لأن العساكر قد وقفوا حائلا بين شعبنا و بين الديمقراطية و الحقوق و الحريات و مع ذلك لا و لم و لن أقبل ان يتسيد محمد بن زايد علينا حتي لو يحيل بلادنا الي دبي اخري او سويسرا افريقيا لأن ذلك ببساطة اسمه احتلال و هذا الابن زايد بالذات له طموح توسعي في الدول و سوف لن يتواني لحظة عن احتلال اي دولة تتهاون معه و قد فعلها في اليمن حين قام برفع العلم الاماراتي علي جزيرة سوقطري اليمنية و احالها الي ارض اماراتية بقوة المرتزقة و السلاح. فإذا كان محمد بن زايد قد فعلها في اليمن، فما الذي سيمنعه من فعلها في السودان اذا وجد الي ذلك سبيل؟
صراعنا مع الجيش السوداني و الاسلاميين هذا صراع مقدور عليه و انا عن نفسي لا أصدق هذا الهراء عن أسطرة الاسلاميين لأني اعرف جيدا أن نفس اولئك الاسلاميين الذين يحاول اسطرتهم البعض قد هزمهم شعبنا في انتفاضة ٦ ابريل من العام ١٩٨٥ ثم هزمهم مرات عديدة في صناديق الاقتراع و في اتحادات الطلاب علما بأن الجناح الطلابي في الحركة الاسلامية هو الجناح الأقوي و هو المجاهد و المصادم من بين كل القطاعات و مع ذلك هزمه الطلاب السودانيون في زمن لم يكن فيه عمل حزبي متاح و كل رموز المعارضة الحزبية و نشاطها كان بالخارج و كانت قبضة اجهزة الامن في اوجها و مع ذلك انهزم الاسلاميون، ثم جاءت هزيمتهم الاخيرة في ثورة ١٩ ديسمبر ٢٠١٨ و التي تواصلت حتي اسقاط البشير في ١١ ابريل ٢٠١٩ اما الجيش السوداني باعتباره ممسك للحكم بالمؤسسة العسكرية و قوة السلاح فقد هزمه شعبنا في اكتوبر و ابريل و مرة اخري في ابريل بعد اسقاط البشير. لذلك فلا الجيش و لا الحركة الاسلامية سيمثل تحدي حقيقي امام شعبنا في توجهه نحو الدبمقراطية و الحقوق و لكن هذا الشخص الذي يدير حربه من داخل منازلنا و لا يتورع او يترفع عن نسف كل مقدرات الدولة السودانية و يفعل ذلك عن قصد مستعينا بمقاتلين أجانب و دعم أجنبي لا محدود و يسعي لتمزيق السودان و يقوم بإدخال منصات اسقاط الطيران الحربي و الصواريخ ثم يستعين بالأجانب ليستجلب مسيرات نوعية و استراتيجية و انتحارية لا يمتلكها حتي الجيش السوداني نفسه و لأول مرة يعرفها الشعب السوداني و يراها في حرب يفترض انها سودانية سودانية. فإن هذا الشخص يمثل متغير جديد و مصدر خطر حقيقي علي الدولة السودانية و وحدة تراب هذه البلاد و بالتالي لا يمكن الوقوف حياله في خانة الحياد لأنه لم يدع لنا مجالا للحياد و من يدخل دارك فهو يعتدي عليك و من يعتدي عليك في دارك فهو البادئ بالاعتداء و بالظلم.
اما حكاية كيزان ما كيزان و انقلاب ما انقلاب فهذه العاب سودانية يتصدر شعبنا فيها ال Game لذلك فهي لا تزعجني كثيرا و لكن هذا المحتل الأجنبي الجديد محمد بن زايد فهو مصدر القلق الأكبر و المهدد الأكبر بزوال الدولة السودانية و اعادتها الي مربع العبودية و الاحتلال لذلك يلزمنا ان نأخذ المواجهة معه مأخذ جد و لا مجال للتهاون عندما يتعلق الأمر بخيارين لا ثالث لهما العبودية او التحرير.
| |

|
|
|
|
|
|
Re: دعوي السودان ضد الامارات و خيارات المواطن (Re: محمود الدقم)
|
سلامات محمود الدكم قضية السودان الحالية ضد الامارات جاءت أهميتها في اتخاذ القرار نفسه و من ثم تنفيذه فالسودان و لفترة طويلة من بداية الحرب ظل يقول عن الامارات الدولة الشقيقة برغم التأكد بأن ما قامت و تقول به الامارات يوضع في خانة التعدي علي السيادة السودانية و ربما يصل الي درجة اعلان الحرب و بعد كل ذلك التساهل مع الدور التخريبي للامارات التي قد هدمت كامل الدولة السودانية بشهادة الجميع . فحين يخرج السودان من وهم الدولة الشقيقة الي مرحلة تقديم دعوي ضد الامارات في محكمة العدل الدولية ، فذلك باعتقادي لهو أهم نجاح. اما طبيعة قرار المحكمة فلا احد يمكنه ان يتكهن به كما اشرت انت و لكن ذلك لا يزعجني كثيرا لأن المحاكم لا تتخذ قرار نهائي من اول وهلة عند نطقها بالحكم و محكمة العدل الدولية ليست استثناء لأن السودان يمكنه ان يستأنف، كما يمكنه أن يدعم بالمزيد من الأدلة و الأهم من ذلك فالسودان يمكنه ان يرفع دعاوي اخري متعددة و طالما ان هذا الباب انفتح فلا الامارات و لا حلفاء الامارات يمكنهم اغلاقه و حتي اذا استخدمت احدي الدول المناصرة للامارات الفيتو ضد السودان فإن الأمر يمكن اثارته امام محكمة اخري او تبديل الدعوي بدعوي اخري. لذلك فإن القرار وحده ليس الغاية بقدر ما أن الغاية هي كف يد الامارات عن التعدي علي سيادة الدولة السودانية. ما اراه جليا من خلال متابعاتي المحدودة للسوشال ميديا و الاخبار هو ان الامارات لم تكت تتوقع ان يصعد السودان معها الي درجة رفع دعوي ضدها في محكمة العدل الدولية و انا اتفهم طبيعة هذا القلق الاماراتي الذي ينطلق من انهم يعلمون جيدا مدي التخطيط و الاسهام و التنفيذ بل و الاصرار علي المواصلة في حرب السودان و مع ذلك فهم لا يعرفون طبيعة الأدلة التي يتحدث عنها السودان و هل هي أدلة حقيقية يمكنها أن تدين مشاركتهم في الحرب ام انها قرائن ظرفية يمكن الطعن فيها و الهروب من المحاسبة و هناك قلق آخر و هو في حال خرجت الامارات من المحاسبة فما هو الضمان في ان السودان لا يرفع ضدهم دعوي اخري؟ بالاضافة الي قلق آخر و هو حتي مع خسارة السودان للدعوي فما هو حجم الضرر الذي ستتعرض له صورة الامارات ال Cute ؟ و هناك ضرر آخر كبير و هو ان هذه الدعوي و غيرها من الدعاوي التي قد يقدمها السودان في المستقبل لا مجال للامارات ان تتجاهلها او تتجاوزها و بالتالي يلزمها ان تأخذ الامر مأخذ جد و تضع عليه جهدا كبيرا بل و تضاعف و تزيد من ذلك الجهد و لا يخفي عليك و لا علينا جميعا ان ذلك الجهد و المال المبذول في التصدي لدعاوي السودان حتما سيأتي خصما علي جهود الامارات و مشاركتها في الحرب و أهلنا قالوا صاحب بالين كذاب و ركاب السروج وقيع و قد تجد الامارات نفسها في حالة يرثي لها فلا تعرف ركوب سرج الحرب ام ركوب سرج الدفاع عن نفسها من دعاوي السودان ضدها لمشاركتها في الحرب؟ و باعتقادي ما يزيد من قلق الامارات هو انها تعتمد بصورة كاملة علي الأجانب في هذه المعارك التي حشرت نفسها فيها حشرا. فالذين يقاتلون علي الأرض ليسو اماراتيين و بالتالي تضمن من جانبهم الولاء و انهم سيموتون جميعا من أجلها اذا استدعي الأمر، و لا الذين يدافعون عنها ضد دعاوي السودان اماراتيون فيعملون لأجلها بشفافية و صدق و ان ضمنت الامارات ولاء المقاتلين فإنها لن تستطيع ان تضمن ولاء المترافعين عنها خاصة اذا تعددت الدعاوي و طال الأمر لأن اولئك ولاءهم الاول و الاخير للمال و بالرغم من ان الامارات تمتلك أموال طائلة الا ان نظرتها للمال باعتباره المحرك الاساسي لكل القضايا و الحل الناجع لكل الامور فهذا وحده سيجعلها ان تضع اعتبارا و ثقلا كبيرا للمال و بالتالي ستحرص علي عدم تبديده لأنه السحر الذي سيحقق لها المعجزات و لهذا فلا يمكن لها أن تهدره يمنة و يسارا دون ان تري عائدا مباشرا او غير مباشر من وراء انفاق ذلك المال و قد تصل الي مرحلة انها تقرر ايقاف العديد من مكاتب و مؤسسات العمل القانوني التي تعاونها في شأن دعاوي السودان و ليس ذلك بسبب فشلهم و لكن بسبب اصرارهم علي المطالبة بالمزيد من المال و طالما ان الامارات دولة غنية داخلة في ازمة و تحتاج مساعدتهم فلماذا لا يستغلون هذا الوضع و يقصموا ظهرها بالمزيد من المطالبات؟ للاسف تلك هي الذهنية الغربية للافراد كما هي للمؤسسات فتلك ثقافة مجتمع و لا اعتقد ان الامارات تغفل عن ذلك فهي قد تعاملت كثيرا مع جهات غربية و تدرك جيدا جنونهم باغتنام المال. تلك و غيرها الكثير من المخاوف التي تحاصر الامارات و باعتقادي ان العفريت الاكبر الذي لم تصطدم به الامارات حتي الآن هو الشعب السوداني و ذلك مستوي آخر من الرعب ينتظر الامارات و ان غاب الغول كثيرا فمصيره يوما سيعود.
| |

|
|
|
|
|
|
Re: دعوي السودان ضد الامارات و خيارات المواطن (Re: وليد زمبركس)
|
شكرا محمود الدقم لوضع رابط لمحادثة وزير العدل السوداني و السيد الخصاونة. فقد قرأت عن المحادثة و لكني لم استمع اليها.
ليت احدكم يقوم بوضع الرابط بصورة تمكننا من الاطلاع عليه فقد حاولت النسخ و اللصق في صفحة اخري و مع ذلك لم يفتح معي رابط التسجيل
| |

|
|
|
|
|
|
Re: دعوي السودان ضد الامارات و خيارات المواطن (Re: وليد زمبركس)
|
اما فيما يختص بالمرتزقة الكولومبيين فقد جاءت نتيجة الاستشارة كما يلي::
وجود كولومبيين في مناطق الصراع السودانية ودور الإمارات المحتمل
وردت تقارير من مصادر ميدانية وإعلامية تشير إلى الآتي: 1. العثور على جوازات سفر تعود لمواطنين كولومبيين داخل مواقع عسكرية تابعة لقوات الدعم السريع في السودان (مثل قاعدة كرري أو مناطق غرب أم درمان أو دارفور). 2. بعض الكولومبيين الذين تم القبض عليهم في مناطق النزاع كانت تأشيرات دخولهم تُظهر أنهم قدموا من مدينة إماراتية، غالباً أبوظبي أو دبي. 3. التقارير تشير إلى أن هؤلاء الأفراد كانوا يعملون إما: • كـ مرتزقة عسكريين محترفين، • أو في إطار عقود أمنية خاصة، ويُشتبه في أن شركات أمنية إماراتية قامت بتجنيدهم.
الدلالة القانونية والسياسية لهذه الوقائع: • وجود مرتزقة أجانب في نزاع داخلي يمثل خرقًا للقانون الدولي، خاصة اتفاقية جنيف واتفاقية مكافحة تجنيد المرتزقة (1989). • إذا ثبت أن جهات إماراتية (سواء شركات خاصة أو تابعة للدولة) قامت بتمويل أو تسهيل سفر هؤلاء الكولومبيين، فهذا يفتح الباب لتوجيه اتهام بدعم الحرب والانخراط غير القانوني في النزاعات المسلحة. • يمكن استخدام هذه الأدلة في: • ملف دعوى أمام المحكمة الجنائية الدولية. • تقديم شكاوى للأمم المتحدة أو الاتحاد الإفريقي. • مطالبة بتجميد أموال أو فرض عقوبات على الشركات أو الأفراد المتورطين.
نصائح بشأن التعامل مع هذه الأدلة: • يجب توثيق الجوازات بالأرقام والتواريخ. • الحصول على نسخ رسمية أو صور عالية الجودة. • تسجيل شهادات شهود عيان ممن رأوا هؤلاء الأفراد أو تعاملوا معهم. • التحقق من بيانات الطيران والسفر لإثبات أن نقطة الدخول كانت من دولة الإمارات.
| |

|
|
|
|
|
|
Re: دعوي السودان ضد الامارات و خيارات المواطن (Re: وليد زمبركس)
|
اشتملت الاستشارة علي اسماء ١٠ جهات دولية قانونية يمكنها ان تترافع مجانا في مثل هذه القضايا و بالرغم من اني لا اسع ان يكون الخيار المجاني هو الاول او الافضل و لكني سأضع الإجابة هنا كما جاءت:-
بالطبع، إليك 10 جهات قانونية دولية معروفة يمكن أن تترافع مجانًا أو تعمل بدون مقابل مباشر (Pro Bono) في القضايا التي تتعلق بـ الضحايا المدنيين، جرائم الحرب، والتدخل الأجنبي في النزاعات، مثل قضية الحرب في السودان:
1. Guernica 37 International Justice Chambers (UK) • التخصص: القضايا السيادية، جرائم الحرب، المساءلة الدولية. • النشاط: قدمت دعاوى ضد مسؤولين في سوريا واليمن والسعودية. • الموقع: guernica37.org
2. European Center for Constitutional and Human Rights (ECCHR – Germany) • التخصص: القضايا الدولية المتعلقة بالمسؤولية الجنائية للدول والشركات. • النشاط: رفع قضايا ضد شركات أوروبية متورطة في بيع سلاح لدول تمارس انتهاكات. • الموقع: ecchr.eu
3. Open Society Justice Initiative (Global) • التخصص: العدالة الدولية، دعم المتضررين، التدريب القانوني. • النشاط: دعم قضايا ضد التمييز، الجرائم الدولية، الإفلات من العقاب. • الموقع: justiceinitiative.org
4. REDRESS (UK) • التخصص: التعويض لضحايا التعذيب والانتهاكات الجسيمة. • النشاط: تمثيل ضحايا من دول إفريقية في قضايا دولية. • الموقع: redress.org
5. International Federation for Human Rights (FIDH – France) • التخصص: توثيق الانتهاكات والدعم القانوني الدولي. • النشاط: تقديم ملفات أمام المحكمة الجنائية الدولية. • الموقع: fidh.org
6. Center for Justice and Accountability (CJA – USA) • التخصص: ملاحقة مرتكبي الجرائم ضد الإنسانية، خاصة في المحاكم الأمريكية. • النشاط: دعم ضحايا من السودان، سوريا، الكونغو، وغيرها. • الموقع: cja.org
7. TRIAL International (Switzerland) • التخصص: مناهضة الإفلات من العقاب، دعم الضحايا، الترافع أمام محاكم دولية. • النشاط: قضايا تتعلق بالمرتزقة، الاغتصاب الجماعي، التعذيب. • الموقع: trialinternational.org
8. Human Rights Watch (Legal Advocacy Division) • التخصص: إعداد الملفات القانونية وإيصالها للمحاكم الدولية. • النشاط: قدمت وثائق لمحكمة الجنايات الدولية في قضايا دارفور، سوريا، أوكرانيا. • الموقع: hrw.org
9. International Commission of Jurists (ICJ – Geneva) • التخصص: الدفاع عن سيادة القانون وحقوق الإنسان. • النشاط: تقدم الدعم التقني والقانوني للدول والضحايا. • الموقع: icj.org
10. Legal Action Worldwide (LAW) • التخصص: تمثيل الضحايا في مناطق النزاع (شرق إفريقيا، الشرق الأوسط). • النشاط: تعمل في السودان، الصومال، لبنان. تقدم دعم قانوني مباشر. • الموقع: legalactionworldwide.org
| |

|
|
|
|
|
|
Re: دعوي السودان ضد الامارات و خيارات المواطن (Re: وليد زمبركس)
|
تضمنت الاستشارة نموذج خطاب قانوني لطلب التمثيل في قضية تدخل أجنبي في السودان :
رائع، إليك نموذج خطاب قانوني رسمي موحّد يمكن استخدامه لمخاطبة المؤسسات الدولية القانونية التي تترافع مجانًا أو تعمل في قضايا جرائم الحرب والتدخلات الأجنبية. يمكنك تعديله حسب الجهة المرسلة إليها، وسأعطيك نسخة قابلة للتخصيص.
نموذج خطاب قانوني لطلب التمثيل في قضية تدخل أجنبي في السودان
[الاسم الكامل] نيابة عن: [ضحايا الحرب في السودان / لجنة المتضررين المدنيين / مجموعة قانونية سودانية] البريد الإلكتروني: mailto:[[email protected][[email protected]] رقم الهاتف: [00249-XXXXXXX] التاريخ: [أدخل التاريخ]
إلى السادة/ [اسم المؤسسة القانونية] العنوان: [عنوان المؤسسة أو عبر الموقع الرسمي]
الموضوع: طلب دعم قانوني وتمثيل دولي في قضية تدخل أجنبي في النزاع السوداني
السادة المحترمون،
تحية طيبة وبعد، نتقدم إليكم بهذا الخطاب بصفتنا مجموعة من المتضررين المدنيين السودانيين، أو ممثلين عنهم، جراء الحرب الدائرة في السودان منذ أبريل 2023، والتي أسفرت عن آلاف القتلى، مئات آلاف النازحين، ودمار ممنهج للبنية التحتية والمدن الكبرى مثل الخرطوم ونيالا والفاشر.
نكتب إليكم اليوم لطلب دعمكم القانوني في قضية ذات طابع دولي تتعلق بـ تورط مباشر من قبل دولة الإمارات العربية المتحدة في النزاع، وذلك من خلال: • دعم وتمويل وتسليح قوات الدعم السريع في السودان، • نقل مرتزقة أجانب من كولومبيا ودول أخرى إلى مناطق القتال عبر أراضيها، • تدريب مقاتلين على أراضيها ثم إرسالهم إلى السودان، • خرق مبدأ السيادة الوطنية السودانية والتدخل المباشر في شؤونها الداخلية.
نحن نعمل حالياً على جمع شهادات، وثائق، صور، جوازات سفر، وتصريحات رسمية يمكن أن تشكل مادة أولية لملف قانوني دولي. كما نسعى لإقامة دعوى جماعية أو دولة-ضد-دولة أمام محكمة العدل الدولية أو دعم مقاضاة الأفراد أو الكيانات أمام المحكمة الجنائية الدولية أو أي محكمة مختصة.
نأمل أن تنظروا في هذه القضية وتقبلوا دراسة الملف ومساعدتنا في سبل التقاضي الدولية، سواء عبر: • تقديم الاستشارات القانونية، • إعداد ملف قانوني أولي، • أو تمثيلنا أمام محاكم أو آليات دولية.
نحن على استعداد لتقديم كل ما يلزم من وثائق وشهادات لدعم هذه القضية. مع خالص الاحترام والتقدير،
المخلص، [اسم المرسل] [التوقيع إن أمكن]
ملاحظات: • يمكنك إرسال الخطاب عبر البريد الإلكتروني أو عبر نموذج التواصل في مواقعهم الرسمية. • من الأفضل توقيع الخطاب باسم جهة اعتبارية مثل “رابطة ضحايا الحرب في السودان” أو “لجنة وطنية قانونية”.
| |

|
|
|
|
|
|
Re: دعوي السودان ضد الامارات و خيارات المواطن (Re: وليد زمبركس)
|
النسخة الإنجليزية الرسمية من الخطاب:Legal Request Letter for International Legal Support in Sudan War Case[Full Name]On behalf of: [Sudanese War Victims / Civilian Harm Committee / Sudanese Legal Group]Email: mailto:mailto:[[email protected][[email protected]:[[email protected][[email protected]]Phone: [+249-XXXXXXX]Date: [Insert Date]To: [Name of the Legal Organization]Address: [Organization’s Address or Official Website Contact]Subject: Request for Legal Assistance and International Representation in the Case of Foreign Intervention in the Sudanese ConflictDear [Sir/Madam or Name of Contact Person],Warm greetings,We are writing to you on behalf of a group of Sudanese civilians who have suffered immensely as a result of the ongoing war in Sudan since April 2023. This conflict has caused the deaths of thousands, displaced millions, and led to the widespread destruction of cities such as Khartoum, Nyala, and El Fasher.We are requesting your legal support in a case of international concern involving direct intervention by the United Arab Emirates (UAE) in the Sudanese conflict. The alleged actions include: • Providing military support, funding, and arms to the Rapid Support Forces (RSF), • Transporting foreign mercenaries (including Colombian nationals) into Sudanese conflict zones via UAE territory, • Training combatants on Emirati soil, • Violating Sudan’s national sovereignty through foreign interference.We are currently collecting testimonies, documents, photographic evidence, passport records, and official statements that may serve as the foundation for an international legal case. Our intention is to pursue justice through appropriate international legal mechanisms, including: • A state-to-state complaint at the International Court of Justice (ICJ), • Individual or entity accountability through the International Criminal Court (ICC), • Or relevant universal jurisdiction avenues in national or regional courts.We kindly request your assistance in evaluating this case and helping us through one or more of the following: • Legal advice and strategic guidance, • Preparation of preliminary legal briefs, • Formal representation before international courts or legal bodies.We are prepared to provide all necessary supporting evidence and to cooperate fully. We deeply value your commitment to justice and the rule of law, and we hope you will consider supporting our efforts.Sincerely,[Your Name][Signature, if available]
(عدل بواسطة وليد زمبركس on 05-05-2025, 09:28 PM)
| |

|
|
|
|
|
|
Re: دعوي السودان ضد الامارات و خيارات المواطن (Re: وليد زمبركس)
|
النسخة الفرنسية الرسمية من الخطاب:
Lettre de demande d’assistance juridique internationale dans le cadre du conflit au Soudan
[Nom complet] Au nom de : [Victimes soudanaises de la guerre / Comité des civils affectés / Groupe juridique soudanais] E-mail : mailto:[[email protected][[email protected]] Téléphone : [+249-XXXXXXX] Date : [Insérer la date]
À l’attention de : [Nom de l’organisation juridique] Adresse : [Adresse ou site officiel de l’organisation]
Objet : Demande d’assistance juridique et de représentation internationale dans une affaire d’ingérence étrangère dans le conflit soudanais
Madame, Monsieur,
Nous vous adressons cette lettre au nom d’un groupe de citoyens soudanais ayant subi de graves préjudices en raison de la guerre en cours au Soudan depuis avril 2023. Ce conflit a causé la mort de milliers de personnes, le déplacement de millions d’autres et la destruction massive de villes telles que Khartoum, Nyala et El Fasher.
Nous sollicitons votre soutien juridique dans une affaire d’intérêt international concernant l’implication directe des Émirats arabes unis (EAU) dans le conflit soudanais. Les faits allégués incluent : • Le soutien militaire, le financement et la fourniture d’armes aux Forces de soutien rapide (RSF), • Le transfert de mercenaires étrangers (notamment des ressortissants colombiens) vers les zones de conflit soudanaises via le territoire émirati, • La formation de combattants sur le sol des EAU, • Une atteinte à la souveraineté nationale du Soudan par une ingérence étrangère directe.
Nous sommes en train de rassembler des témoignages, des documents, des preuves photographiques, des passeports et des déclarations officielles pouvant constituer la base d’un dossier juridique international. Notre objectif est de rechercher la justice à travers les mécanismes internationaux appropriés, notamment : • Une plainte entre États devant la Cour internationale de justice (CIJ), • La poursuite d’individus ou d’entités devant la Cour pénale internationale (CPI), • Ou par le biais de juridictions nationales en vertu de la compétence universelle.
Nous sollicitons donc votre appui pour : • Un accompagnement juridique et des conseils stratégiques, • La préparation d’un dossier préliminaire, • Ou une représentation formelle devant les juridictions internationales compétentes.
Nous sommes disposés à fournir toutes les preuves nécessaires et à coopérer pleinement. Nous vous remercions par avance pour l’attention que vous porterez à notre requête et pour votre engagement en faveur de la justice.
Veuillez agréer, Madame, Monsieur, l’expression de nos salutations distinguées.
[Nom du signataire] [Signature, si disponible]
| |

|
|
|
|
|
|
Re: دعوي السودان ضد الامارات و خيارات المواطن (Re: وليد زمبركس)
|
النسخة الألمانية الرسمية من الخطاب:
Anfrage auf internationale rechtliche Unterstützung im Zusammenhang mit dem Krieg im Sudan
[Vollständiger Name] Im Namen von: [Sudanesische Kriegsopfer / Komitee der zivilen Geschädigten / Sudanese Legal Group] E-Mail: mailto:[[email protected][[email protected]] Telefon: [+249-XXXXXXX] Datum: [Datum einfügen]
An: [Name der juristischen Organisation] Adresse: [Adresse oder offizielle Website der Organisation]
Betreff: Antrag auf rechtliche Unterstützung und internationale Vertretung in einem Fall ausländischer Einmischung in den sudanesischen Konflikt
Sehr geehrte Damen und Herren,
wir wenden uns im Namen einer Gruppe sudanesischer Zivilpersonen an Sie, die schwer unter dem seit April 2023 andauernden Krieg im Sudan gelitten haben. Dieser Konflikt hat Tausende von Todesopfern gefordert, Millionen zur Flucht gezwungen und ganze Städte wie Khartum, Nyala und Al-Faschir zerstört.
Wir bitten Sie um rechtliche Unterstützung in einem völkerrechtlich relevanten Fall, der die direkte Einmischung der Vereinigten Arabischen Emirate (VAE) in den sudanesischen Konflikt betrifft. Die vorgebrachten Vorwürfe beinhalten: • Militärische Unterstützung, Finanzierung und Waffenlieferungen an die Rapid Support Forces (RSF), • Transport ausländischer Söldner (einschließlich kolumbianischer Staatsangehöriger) über das Territorium der VAE in sudanesische Kampfzonen, • Ausbildung von Kämpfern auf dem Boden der VAE, • Verletzung der nationalen Souveränität des Sudan durch ausländische Intervention.
Wir sammeln derzeit Zeugenaussagen, Dokumente, Foto- und Videobeweise, Passkopien und offizielle Stellungnahmen, die als Grundlage für ein internationales Gerichtsverfahren dienen könnten. Unser Ziel ist es, Gerechtigkeit über geeignete internationale Mechanismen zu suchen, einschließlich: • Einer Staatenklage vor dem Internationalen Gerichtshof (IGH), • Strafverfolgung vor dem Internationalen Strafgerichtshof (IStGH), • Oder Klagen über nationale Gerichtsbarkeiten im Rahmen der universellen Gerichtsbarkeit.
Wir bitten Sie daher um Unterstützung in folgenden Bereichen: • Juristische Beratung und strategische Begleitung, • Erstellung eines vorläufigen rechtlichen Dossiers, • Offizielle Vertretung vor internationalen Gerichten oder Instanzen.
Wir sind bereit, alle notwendigen Beweismittel bereitzustellen und vollständig zu kooperieren. Wir schätzen Ihr Engagement für Gerechtigkeit und Rechtsstaatlichkeit sehr und hoffen auf Ihre Unterstützung.
Mit freundlichen Grüßen, [Ihr Name] [Unterschrift, falls vorhanden]
| |

|
|
|
|
|
|
Re: دعوي السودان ضد الامارات و خيارات المواطن (Re: وليد زمبركس)
|
هكذا و كما تعلمون فإنه يمكننا اضافة لغة اسبانية و صينية و روسية و اي لغة اخري نحتاجها فالأمر صار متاحا و في متناول اليد كما يمكننا ان نسأل اسئلة اخري و بالتأكيد سوف نحصل علي إجابات مختلفة مما يثري فرصتنا في الوصول الي صيغ قانونية تعزز موقفنا كشعب تم الاعتداء عليه في عقر داره و بشكل سافر يتجاوز كل القوانين الدولية و المواثيق و العهود مما يضع كامل وطننا و حياة شعبنا في مخاطر لا يعلم مداها الا الله.
| |

|
|
|
|
|
|
Re: دعوي السودان ضد الامارات و خيارات المواطن (Re: وليد زمبركس)
|
ارجو من الجميع ان يقدموا لي و للقراء الإجابات التي حصلوا عليها من Chatgpt او اي تطليق ذكاء اصطناعي آخر يستخدمونه لأجل الوصول الي مقترحات جديدة بشأن قضية ملاحقة السودان لدولة الامارات العربية قانونيا جراء الجرائم التي ارتكبتها و لا زالت ترتكبها حتي الآن ضد وطننا الذي دمرته و شعبنا الذي لا زالت تحاصره بالموت.
هذا أضعف الايمان مما يلزمنا أن نقدمه لهذا الشعب الذي شكي ظلمه لتراب الارض و طوبها و ليس من سامع لشكوي المظلومين في هذا الزمان الذي لا يسمع فيه الناس الا اصوات من كان له سندا من مال و فيتو و سلاح و لكن املنا في شعبنا و صموده و ثباته لا زال كبيرا و النصر حليفنا و سيأتي يوم الفرح بإذن الله و ان تأخر قليلا او كثير.
| |

|
|
|
|
|
|
|