شوف المقال ومن الكاتب وسوف تصيبك الدهشة من التفاصيل !

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-16-2025, 00:19 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
المنبر العام
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-22-2025, 03:35 PM

زهير ابو الزهراء
<aزهير ابو الزهراء
تاريخ التسجيل: 08-23-2021
مجموع المشاركات: 11800

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
شوف المقال ومن الكاتب وسوف تصيبك الدهشة من التفاصيل !

    03:35 PM March, 22 2025

    سودانيز اون لاين
    زهير ابو الزهراء-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر



    ما وراء الخبر
    محمد وداعة
    بورتسودان .. خبثاء المدينة
    محاولات مخططة للتقليل من شأن القوى السياسية و تحقيرها
    يفضل الخبثاء الايحاء بضرورة ايجاد شراكة بين القوات المسلحة و الحركات و الاسلاميين،
    بدا غريبآ ان تطرب قيادات اسلامية الى لحن القول ، و تمجيد النفس بحديث حارق و مفارق للمزاج العام
    لا يوجد اى سبب لتمييز مقاتلى الحركات عن اى قوات اخرى تقاتل الى جانب القوات المسلحة ،
    اى اوهام حول انتاج شراكة ثنائية او ثلاثية من شأنه تعقيد المشهد وتأخير التعافى السياسى
    ثمة امر يحدث ، وجوه القوم و نظراتهم تقول ذلك ، الاحاديث عن سير المعارك تراجعت لتستاثر اخبار تشكيل الحكومة بالاهتمام الاكبر
    و تكهنات و ترشيحات رئيس الوزراء القادم ، نصيب الحركات و اطراف السلام ، محاولات مخططة للتقليل من شأن القوى السياسية ، و تحقيرها ، ووصفها بقوى الفنادق ، هذا الخط تم تمريره بذكاء ليتم التحدث به جهرآ فى الندوات ، بعد ان كان يدورهمسآ فى الجلسات الخاصة ،
    حديث عن القوى الاكثر تأثيرآ ، محاولات للتصنيف ووضع معايير مزدوجة للفاعلين الرئيسيين ، و خلق وسائل مفتعلة للتأثير على (ماكنيزم) التموضع الذى حدث بعد 15 ابريل 2023م ، ودون وعى يتم تبديد الرصيد الضخم للشعب السودانى و قدرته فى اظهار شجاعة نادرة ووحدة ليس لها نظير فى التاريخ القريب ، و بالطبع هذا يؤثر سلبآ على الصورة المتوقعة لليوم التالى للحرب ،
    محاولات لترسيخ مزاعم و مبررات لخلق شراكة جديدة بتصنيف يضع الاستحقاق السياسى و الانتصار العسكرى للقوات المسلحة و نتائجه السياسية حصرآ على ثلاثة جهات هى القوات المسلحة و اطراف السلام ( القوات المشتركة ) و الاسلاميين ، و تبعآ لذلك يفضل الخبثاء الايحاء بضرورة ايجاد شراكة بين هذه الاطراف ، خاصة بعد القبول الواسع الذى حظيت به اعمال التحضير للحوار السودانى – السودانى ، ومع الاسف انقلب الحال ، الان الاسلاميين لا يعون الدرس ، وانه من غير الضرورى محاولة تحطيم القوى السياسية و اقصاءها ، يتم هذا برعاية و تخطيط اسلاميين ، وواجهات و مجموعات محسوبة عليهم ، وعليه وجب ان نحذرهم من ان هذا السلوك سينزع عنهم بعض من القبول الذى وجدوه بعد مساندتهم للجيش فى الوقوف ضد عدوان مليشيا أل دقلو و محاولتها الاستيلاء على السلطة بالقوة ، حدث هذا بالرغم من وجود قيادات اسلامية من الصف الاول وقفت الى جانب التمرد و لا زالت ،
    لا جدال فى اهمية اتفاق سلام جوبا و برغم ما حدث به من ثقوب ، لعل اهمها تمرد بعد اطرافه و الانتقال الى محاربة الحكومة التى وقعت معهم الاتفاق، فضلا عن ذلك فان الحرب خلقت وضعآ جديدآ يستدعى حوارا حوله ، و مع ذلك يظل الاتفاق هو الصيغة المتوفرة حاليآ للعلاقة بين الحركات و الحكومة ، و لذلك يظل هذا الوضع استثنائيآ الى ان يتم الاتفاق على صيغة جديدة ، اما بموجب الفقرة (16) و هذا يتعذر بسبب تمرد ثلاثة من اطراف الاتفاق بما فى ذلك اثنين من اعضاء مجلس السيادة ، او ان يتم ذلك من خلال مؤتمر الحوار السودانى – السودانى وهو ربما يكون الخيار الافضل ، مع الامتناع عن المطالبة بامتيازات جديدة اضافية ،
    فى الوقت الذى بات فيه من غير المقبول الحديث عن اى استحقاق سياسى لاى جماعة سياسية او مجموعة عسكرية ، بدا غريبآ ان تطرب قيادات اسلامية الى لحن القول ، و تمجيد النفس بحديث حارق و مفارق للمزاج العام و الذى تفاعل ايجابآ مع دعوات وحدة الصف و الحوار السودانى – السودانى ،
    فى هذا الوقت ، تمتن حركات مقاتلة بتواجد قوات تابعة لها فى الجزيرة و الشمالية ، ناسية انها جزء من الحكومة التى تواجه هذا العدوان بكل مواردها ، وهذه القوات بموجب اتفاق جوبا هى قوات حكومية ، و لا يوجد اى سبب لتمييز هذه القوات عن اى قوات اخرى تقاتل الى جانب القوات المسلحة ، وسوى كان ذلك فى الفاشر او الجزيرة ،
    لكل ذلك فأن اى اوهام حول انتاج شراكة ثنائية او ثلاثية من شأنه تعقيد المشهد وتأخير التعافى السياسى ، و يهدر كل التضحيات الجسام التى بذلها شعب السودان مهرآ لهزيمة العدوان ، واستعادة الدولة و السلام ،
    20 مارس 2025م ،






                  

03-22-2025, 03:40 PM

حيدر حسن ميرغني
<aحيدر حسن ميرغني
تاريخ التسجيل: 04-19-2005
مجموع المشاركات: 28863

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: شوف المقال ومن الكاتب وسوف تصيبك الدهشة م� (Re: زهير ابو الزهراء)

    محمد وداعة رئيس تنسيقية العودة لمنصة التأسيس ؟
                  

03-22-2025, 03:41 PM

زهير ابو الزهراء
<aزهير ابو الزهراء
تاريخ التسجيل: 08-23-2021
مجموع المشاركات: 11800

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: شوف المقال ومن الكاتب وسوف تصيبك الدهشة م� (Re: زهير ابو الزهراء)



    المقال الفوق دا يعكس رؤية تيار بعثي مناصر للجيش السوداني، لكنه يحمل عدة تناقضات وأوجه نقد يمكن ملاحظتها-
    شوفوا !
    الهجوم على الإسلاميين رغم دعمهم للجيش
    الكاتب يهاجم الإسلاميين، رغم أنه يعترف بأنهم لعبوا دورًا في دعم الجيش ضد الدعم السريع.
    هذا يظهر ازدواجية في الطرح، حيث يتم انتقادهم من جهة، والاعتراف بدورهم من جهة أخرى.
    رفض الشراكات السياسية
    المقال يرفض فكرة أي شراكة سياسية بين الجيش والإسلاميين أو الحركات المسلحة، لكنه لا يطرح بديلاً واضحًا.
    في المقابل، يقر بأن الوضع الحالي يتطلب ترتيبات سياسية جديدة، مما يضعف موقفه الرافض للشراكة.
    التقليل من شأن القوى السياسية
    يشتكي الكاتب من محاولات "تحقير" القوى السياسية، لكنه بنفسه يقع في فخ التقليل من دور الفاعلين الآخرين، مثل الإسلاميين والحركات المسلحة.
    التناقض في موقفه من اتفاق جوبا
    يعترف الكاتب بأن اتفاق جوبا به "ثقوب"، لكنه يعتبره الصيغة الوحيدة المتاحة حاليًا، وهو ما يوحي بعدم وجود رؤية بديلة واضحة، سوى انتظار "الحوار السوداني – السوداني".
    تأجيج الصراع بين القوى السياسية
    المقال يتبنى خطابًا إقصائيًا ضد الإسلاميين والحركات المسلحة، ما قد يزيد من تعقيد المشهد السياسي، بدلًا من الدفع نحو حلول توافقية.
    ديل البعثيين المناصرين للجيش
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de