|
هل كاد أن يبكي القوني شقيق حميدتي؟
|
06:02 PM March, 08 2025 سودانيز اون لاين Deng- مكتبتى رابط مختصر
فاد المدير التنفيذي لشركة بايكار التركية أن القوني شقيق حميدتي قد توسل إليه وكاد أن يبكي لثنيه عن تزويد الجيش السوداني بمسيرات بيرقدار ، بل وعرض عليه ضعف السعر الذي عرضه الجيش السوداني، مؤكداً أن تزويد الجيش بتلك المسيرات سيكون بمثابة النهاية بالنسبة للدعم السريع
واشنطن بوست
“On Sept. 9, after learning of the drones deal between Baykar and the Sudanese army, Musa made an unhappy call to Rodoplu. “I told you not to trust anyone here,” she told him. “As far as I heard, they also supplied some other equipment — some weapons.” Apparently in a panic, Musa tried through an intermediary to get in touch with Baykar and put a stop to the shipment, messages show. He was “almost about to cry … he was begging,” Baykar’s CEO recounted in a text to Evilyaoglu. Musa wanted the drones too, according to the CEO, offering double what the military had paid. If Baykar didn’t comply, Musa told him, “we will be finished,” the CEO wrote. The company was unmoved by his desperate appeal. “Not a chance,” Evliyaoglu responded by text when Musa’s message was relayed to him. “This is the way of the world.”
This story has been updated with a comment from a former Turkish official. Jarrett Ley and John Hudson contributed to this report.”
From the Washington Post
|
|
 
|
|
|
|
|
|
Re: هل كاد أن يبكي القوني شقيق حميدتي؟ (Re: Zein Abdalla)
|
تحية العزيز دينق (أحد منارات سودانيز اونلاين ) المؤسف يا صديق ما يفعله السودانيون في بلادهم وكله بسبب الطائفية والكيزان أصبحنا مطية للتدخلات الأجنبية ومصالحها في بلادنا ويا ليتها تدخلات تنهب ثرواتنا فقط!!! المؤسف أنها أسلحة نقتل بها بعضنا البعض في النهاية الجيش بغض النظر عن قيادته التي لا أتفق معها هو حامي البلاد والمليشيا المجرمة تقتل أمام عيوننا وبوحشية المدنيين وتنهب وتفعل كل الكباير بدعم من النظام الأماراتي العجيب ولا بد لهذا الجيش الذي يصرف رواتبه من ضرايب المواطنين وميزانية الدولة أن يقوم بواجبه في حسم المليشيا وحلها في المرحلة الأولى ومن بعدها يتفرغ الشعب لإسترداد دولته المدنية المسروقة أعتقد أن تركيا والتي تنازع الدولة الوظيفية للإستعمار الجديد والمسماة بالأمارات في مواقع عديدة وأنها وصلت لتفاهم مع الجيش السوداني بمده بهذه الطائرات بيرقدار القلعة والمتوقع أنها ستحسم الما تبقى من جولات في تصفية وجود الجنجويد وهي تتقدم على طائرات مهاجر الايرانية التي يمتلكها الجيش السوداني وطائرات كي-8 المصرية، لا سيما وأن البيريقدار مصممة بتقنيات عالية وتتميز بقنابل ذكية تمكنها من إصابة الأهداف بدقة من إرتفاعات عالية وقادرة على تجاوز التشويش المتقدم الذي أمدت به الأمارات المليشيا والذي أدى في الفاشر ونيالا إلى فشل الطيران وملائمة لكل الظروف المناخية الصعبة ، وهي تدخل في نطاق الطيران المسير الذي يقلل المواجهات البرية التي يمكن رصدها وتعويق تقدمها وكذلك تحل مشكلة الخسائر في الطيارين والتشويش عليها.
| |

|
|
|
|
|
|
Re: هل كاد أن يبكي القوني شقيق حميدتي؟ (Re: عبد الصمد محمد)
|
Quote: ألا يعتبر الاعتراف الرسمي من الشركة التركية بارسال اسلحة للجيش السوداني هو خرق لقرار الامم المتحدة بحظر امداد السلاح للسودان. |
مرحبا يا زين.
أنا غير متأكد من أن هنالك قرار أممي بحظرالسودان من إستيراد أسلحة، وذلك لأن السودان كان ومازل يستورد أسلحة من عدة دول، ومن بينهم روسيا، الصين، وأوكرانيا، وأيران ودول أخرى.
| |
 
|
|
|
|
|
|
|