|
Re: النصر بيد الجماهير✅ (Re: هدى ميرغنى)
|
شكرا يا هدي علي إيراد هذه الكلمة نقتطف منها
Quote: ﺇﻥ ﺑﻨﺎء ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺠﺒﻬﺔ ﺍﻟﺠﻤﺎﻫﻴﺮﻳﺔ ﺍﻟﻘﺎﻋﺪﻳﺔ ﺍﻟﻌﺮﻳﻀﺔ ﻳﺘﻄﻠﺐ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﻮﻯ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻴﺔ ﻭﺳﻠﻄﺔ ﺍﻹﻧﺘﻘﺎﻝ ﻭﻛﺎﻓﺔ ﻗﻮﻯ ﺍﻟﺜﻮﺭﺓ ﺍﻟﺘﺤﻠﻲ ﺑﺎﻟﺸﺠﺎﻋﺔ ﻭﺍﻟﺼﺪﻕ ﻓﻲ ﻧﻘﺪ ﺍﻟﺘﺠﺮﺑﺔ ﺍﻟﺴﺎﺑﻘﺔ، |
عشان الوضوح وما نتجهجه ساكت هل الحبهة العريضة التي تدعون لها هي نفسها جبهة التغيير الجذري؟؟؟؟ أم أن هناك أختلافات بينهم وهل القوي السياسية الموحدة في حبهات عريضة أخري زي قحت ولا تقدم ولا صمود مدعون للتحالف؟؟؟؟ وهل بتقبلوا بيهم بتحالفاتهم أم يجوكم فرادي؟؟؟؟
وزي ما بتطالبوا بالنقد الذاتي للتجارب الماضية لماذا لا تبدأون بنقد تجربة التغيير الجذري هل نجحت أم فشلت ؟؟؟؟؟
شوفوا لينا حكاية تقوموا تطلعوا من التحالف العريض وتلفوا وتدوروا وتاني ترجعوا لتحالف عريض !!!!!!!
| |

|
|
|
|
|
|
Re: النصر بيد الجماهير✅ (Re: Nasr)
|
واضح يا نصر - انك ما بتقدر على فهم الشيوعى وعمله وثباته دا كله ، كله -ناس من شجاعتهم وثباتهم وتحملهم من أجل شعبهم يحيروا "الخصم والعدو" *زعلان منهم شديد😈- وانتوا وانتوا وتلوم …
*لو عارف الظروف الشغالين فيها تحتار،من فترة قريبة الجنجويد اغتالوا زميلة ثابتة ومتواجدة فى نص ناسها بالجزيرة، هى و أخوها :( * الشيوعين بالتأكيد يا نصر ، عندهم الصمود "صمودا" بالممارسة وليس مجرد كلام وتبعاته … و "الما من شعبنا ما منك" - وكمان نقطة مهمة جماعات الفضائيات ما بيدعوهم لتوضيح رأيهم وهم من داخل السودان مش ملمعين فى عواصم العالم والإنترنت والكهرباء ليست للرفاهية!
| |
  
|
|
|
|
|
|
Re: النصر بيد الجماهير✅ (Re: هدى ميرغنى)
|
كلمة الميدان إحتفائية وتفاؤلا بإنتصارات الشعب وجيشه
Quote: عشت يا وطني المبرق بالندى ولون المشارق يامحرق يامحرّق يا مجرب عشت بي شرف البنادق ويسقط العفن ال بتلب فوقنا من شُرف الفنادق يسقط يسقط يسقط |
| |
  
|
|
|
|
|
|
Re: النصر بيد الجماهير✅ (Re: هدى ميرغنى)
|
قاصد أن أفتح حوار مع الشيوعيين في هذا الموضوع الهام في هذا الظرف الحرج من حاضر ومستقبل امتنا
نضالات الشيوعيين السودانيين علي العين والرأس لكنهم ودي حاجة كويسة فتحوا باب لنقد التجارب السابقة وها نحن قد ولجنا
وتاني وتالت أعيد ليك رأي في الجيش السوداني الهسع دا هو عبارة عن مليشيات كيزانية وليس جيشا للسودان ولكن يكون عمر هلالية هو الأول المستهدف من الشيوعيين كل الشيوعيين السودانيين مهما أحتفلوا بنجاحات الجيش سيكونوا هدفا للتصفية
| |

|
|
|
|
|
|
Re: النصر بيد الجماهير✅ (Re: Nasr)
|
يا شعبنا… *مليون سلام يا شعبنا ومليون حباب … أحرار وحريتنا في إيمانّا بيك ثوار بنفتح للشمس في ليلنا باب لي يوم جديد وبنفتديك وحنفتديك ما بنرمى إسمك في التراب وعيونا تتوجه اليك إنت المعلم والكتاب * أبداً جُذورك فينا تمتدَّ وتجيك
| |
  
|
|
|
|
|
|
Re: النصر بيد الجماهير✅ (Re: هدى ميرغنى)
|
Quote: #كلمة_الميدان: الثبات من أجل الوطن الميدان 4291 ،، الخميس 20 فبراير 2025م. تشهد الساحة السياسية تطورات متسارعة وخطيرة، تفرض علينا التوقف عندها بتمعن وتحليل أبعادها بعيدًا عن الانفعال وإطلاق الأحكام غير المؤسسة. فمع استمرار الحرب الكارثية وتفاقم تداعياتها على الوطن والشعب، تسعى القوى المسلحة إلى توحيد صفوفها، كل في معسكره، بينما تعمل على تشبيك تحالفات مدنية تمنحها غطاءً سياسيًا يُمكنها من نيل القبول الإقليمي والدولي. هذا النهج ليس جديدًا، فقد استخدمته قوى الانقلابات العسكرية سابقًا، كما حدث في اعتصام القصر الذي مهد لانقلاب اللجنة الأمنية، أو البيان المشترك بين "تقدم" ومليشيا الدعم السريع، الذي منح الأخيرة اعترافًا كطرف سياسي في مستقبل السودان. بمعنى آخر، تتحمل القوى السياسية، سواء المنخرطة في مشاريع الهبوط الناعم أو تلك التابعة للثورة المضادة، مسؤولية السماح للقوى العسكرية بمواصلة الحرب وتنفيذ أجندتها التي تهدد وحدة البلاد وتقوض أهداف ثورة ديسمبر. بعد ما يقارب عامين من تفجر الصراع بين مكونات اللجنة الأمنية لنظام الإخوان المسلمين، تحولت الحرب إلى حرب بالوكالة، وأسست سلطتان متوازيتان تستندان إلى دعم مدني داخلي ورعاية دولية خارجية. وحين فشل الطرفان في تحقيق نصر عسكري حاسم، لجآ إلى تكوين حكومات متوازية لشرعنة وجودهما في أي تسوية سياسية قادمة. وفي هذا السياق، جاء رد فعل مليشيا الدعم السريع على حكومة بورتسودان المدعومة من مصر وإيران وروسيا بالسعي إلى تشكيل حكومة مدنية موازية تستند إلى سلاح المليشيا ودبلوماسية الإمارات وكينيا وتشاد. وهكذا، تتشكل معالم "دويلة" في شرق وشمال ووسط السودان، وأخرى في غربه. اللافت أن التحالفات المسلحة في المعسكرين قائمة على أسس جهوية وقبلية، مما يهدد وحدة البلاد ويعزز خيار الانفصال، وهو سيناريو تدعمه بعض القوى الدولية، مثل الإدارة الأمريكية وإسرائيل، عبر حركات مسلحة ذات توجهات انفصالية. ورغم إعلان هذه الحركات دعمها لوحدة السودان، فإن ممارساتها على الأرض تدفع باتجاه تقسيمه وإضعافه. في ظل هذه الظروف المعقدة والخطيرة ندق ناقوس الخطر وندعو إلى وحدة الصف الوطني في مواجهه التدخلات الخارجية، وتحقيق العدالة الانتقالية، وبناء جيش وطني موحد واستعادة القرار الوطني المستقل. إن الحل الحقيقي للأزمة يكمن في تعبئة وتنظيم القوى الوطنية والديمقراطية، وقيادة طلائعها للصفوف من أجل هزيمة الحرب ومنع التقسيم، على أساس أن أي حل للأزمة السودانية يجب أن يكون نابعًا من إرادة جماهير الشعب. إن تنظيم الحركة الجماهيرية وبناء قاعدتها العريضة هو الضمان الحقيقي لاستعادة المسار السلمي للثورة، وترسيخ مبادئ العدالة والمحاسبة، ومحاربة العنصرية والتهميش، وتحقيق تحول ديمقراطي مستدام.
|
| |
  
|
|
|
|
|
|
|