|
Re: التحديات التى تواجه الأشاوس .. مرحلية .. وس� (Re: Biraima M Adam)
|
في بوست مجاور كتبت هذه المداخلة ..
الأتحاد الأوروبي وأمريكا .. قبل الحرب كانوا علي وشك الدخول في شراكة مع الدعم السريع لأستبدال كل القوات في الأتحاد الأفريقي (دا رأي أمريكا) أو قوات الأمم المتحده في أفريقيا (رأي الأتحاد الأوروبي)، لكن قطعت الحرب قول كل خطيب.
الأمريكان كانوا أوضح من الأوروبين في مطالبهم في القضاء علي الأرهاب في حزام السافنا .. وكان أختيار الأمريكان أن قوات الدعم السريع قوات باسلة تمتاز بشاعة فائقة (طبعاً من تجربة عاصفة الحزم) وهى قوات صحراوية تتحمل الجو الحار الذي لا يمكن للقوات الأوروبية والأمريكية العمل فيه بكفاءة الجندي في الدعم السريع والثالث تحمل التعب بسبب أنهم رعاة ويعرفون البيئة الأفريقية ..
الأوروبيون كان يريدون قوات الدعم السريع لأسباب منع الهجرة غير الشرعية إلي أوروبا .. وسبب خيارهم هو إنها قوات منضبطة تحت قيادة موحدة .. وأعتمدوا علي كارزيما القيادة للقائد الهمام حميدتي.
في ظنى، أن هناك أسباب أخري لتطلع المنظومات الدولية للتعامل مع قوات الدعم السريع .. أنها قوات غير مأدلجة وتؤي واجبها دون مطالب سياسية أو أيديولوجية .. مثل ما كانت تعفل في حكومة الأنقاذ.
في و جهة نظري المتواضعة يمكن تسويق قوات الدعم السريع بسهولة لكي يتم دعمها .. علماً، إنها الأن هدفها حماية الأنسان من طيران الحكومة الأرهابية الداعشية (وكثير من الدول لها تأريخ وتعامل مع أرهاب الدولة السودانية عابر للقارات) ..
بريمة
| |
    
|
|
|
|