|
د. على محمود -من داخل حواضن الدعم السريع- يتحدث عن مصير انقلابهم الأول عام 2013
|
حديث مهم جدا عن تاريخ الجنجويد وممارساتهم السياسية السابقة .. اسمعوه وعوه ..
تحدث سعادته عن انقلاب وتمرد مماثل لهؤلاء الجنجويد الذين يستبيحون ارضنا وعرضنا الان ذكر أن فيهم من شارك في ذلك الانقلاب ثم عاد وشارك في تمرد حميدتي ، مثل القائد الهالك الذي قتل في شرق النيل قبل ايام قلائل الانقلاب الاول للجنجويد حدث سنة ٢٠١٣ في جمهورية افريقيا الوسطى، تم بنفس سنياريو تمرد حميدتي وتبعاته، استولى فيه الجنجويد السلطة في تلك الدولة الجارة بدعم من تشاد، وقتلوا ونهبوا وسرقوا المواطنين وكل مؤسسات الدولة حتى ان امتعة المواطنين هناك وأغراضهم وعرباتهم بيعت في تشاد ودارفور .. وحتى اليات الزراعية والحفر الحكومية لم تسلم منها أسواق بوكو في انجمينا والضعين .. فعلوا في المواطن اكثر مما فعلوه في الخرطوم والجزيرة، وبلغ بهم الأمر مرحلة أكل بعضهم احياء .. الا ان الشعب في النهاية انتصر عليهم بمعاونة قوى خارجبة، وتم طرد الجنجويد وتقطيعهم في الشوارع فتفرقوا ايدي سبأ.. الحديث ذو معاني وشجون مع د.علي محمود، وعلينا الاستماع للمقطعين الصوتيين التاليين بشئ من الجدية والاهتمام لنفسر ما نحن فيه الآن بعقل واع وقلب مفتوح.
(عدل بواسطة عمر التاج on 02-10-2025, 07:41 AM) (عدل بواسطة عمر التاج on 02-10-2025, 10:26 AM)
|
|

|
|
|
|
|
|
Re: د. على محمود -من دواخل حواضن الدعم السريع- � (Re: عمر التاج)
|
Quote: *لصوص السلطة الذين يحاولون ارتداء عباءة الشرف والأخلاق، وهم غارقون في مستنقع الفساد والنهب المنظم!*
اليوم، خرج علينا، الفلنقاى/ علي محمود، والي جنوب دارفور السابق ووزير مالية حكومة “الكيزان”، السابق، بتصريحات صوتية متعالية، يسخر فيها من “الانسحاب التكتيكي” لبعض المواطنين الذين اضطروا إلى الفرار من الخرطوم هربًا من طيران ومليشيات “الكيزان” الجهادية، كما يزعم أن هؤلاء الفارين سرقوا المراتب والسرائر، متجاهلًا أن هذه الممتلكات تخصّهم، وليست مسروقات كما يدّعي. نعم، قد تكون هناك بعض الحالات الفردية، لكن ليس بالشكل الممنهج الذي يحاول ترويجه. ثم – بكل جرأة – يبرر هروبه هو نفسه من قصوره الفارهة في الخرطوم ودارفور، إلى بورتسودان قائلًا: “هربتُ إلى بورتسودان خوفًا على بناتي من الاغتصاب!”..!! وكأنه لا يدرك أن القائد الحقيقي لا يهرب! مكان القائد بين شعبه، يحمي الجميع، لا أن يحمل بناته ويفرّ، تاركًا بنات الفقراء للمجهول، وكأنهن لا يستحققن الحماية. السرقة، بكل أشكالها، مرفوضة ومدانة، ولكن كيف يجرؤ، علي محمود، على مقارنة شخص يسرق مرتبة أو دولابًا بسبب الجوع والتشريد، بمن نهب مليارات الدولارات وهو في قمة السلطة والاستقرار، وسرق موارد السودان كلها وترك شعبه يتسوّل في وطنه؟! عندما نتحدث عن فساد “الكيزان”، فنحن لا نشير إلى سرقة فردية أو اختلاس محدود، بل إلى منظومة فساد متكاملة نهبت الدولة بأكملها، من قياداتهم إلى أصغر موظفيهم. هذه بعض الجرائم التي ارتكبوها: نهبوا البترول ومدخلاته، حتى استولى المقبور عوض الجاز لوحده على مليارات الدولارات من أموال الشعب. سرقوا البنك المركزى وكل باقى بنكوك الدولة، عُثر على ملايين الدولارات مخبأة تحت سرير رئيسهم عمر البشير، فضلًا عن عشرات الملايين من اليوروهات والدولارات التي خزّنوها في الحاويات بدلًا من البنوك. دمّروا السكة الحديد، والخطوط الجوية السودانية، ومشروع الجزيرة، وكل إيرادات التصنيع الحربي، ثم أدخلوا أموال هذه المشاريع في حساباتهم الخاصة. سرقوا موارد الذهب واليورانيوم، والثروة الحيوانية والنباتية، وتم تهريبها عبر شركاتهم الوهمية التي تعمل مع عصابات الجريمة المنظمة المصرين، وكذلك استولوا على أراضي الدولة ومزارعها، وحوّلوا ممتلكات الشعب إلى مزارع خاصة وفلل وقصور لهم ولعائلاتهم. ولم يكتفوا بذلك، بل سرقوا حتى سيارات “البوكو” المنهوبة من عرق ودم الشعب الليبي! ضباط البوليس، المخابرات، الأمن، الجمارك، الجيش، السجون، جميعهم استغلّوا هذه السيارات المنهوبة. لم يكتفوا باستخدامها لأنفسهم، بل قنّنوها رسميًا وفتحوا بها أسواقًا سوداء، باعوها وتاجروا بها، ثم شيدوا منها منازلهم وتزوّجوا بها وراكموا الثروات! بدلًا من أن يكونوا حراسًا على ممتلكات شعب شقيق، تحوّلوا إلى خونة وتجّار حروب، يأكلون من أموال النهب والسرقات المنظمة. لم تكن هذه أفعال أفراد، بل سياسة ممنهجة مارستها حكومة “الكيزان” بلا خجل أو وازعٍ من ضمير. والآن، بعد كل هذا، يتجرّأ علي محمود وغيره من رموز الفساد على التهكّم على الفقراء الذين فقدوا كل شيء بسبب سياساتهم الكارثية! الفقراء الذين سرقوا مرتبة من منزل مهجور فى الغالب سرقوا من أجل البقاء على قيد الحياة، أما هم فسرقوا لينعموا بالحياة على حساب وطنٍ بأكمله. وبعد كل هذه الجرائم، يخرجون اليوم بوجه مكشوف ليسخروا من انسحاب الآخرين، وكأنّهم لم يهربوا من العاصمة، وكأنّ الشعب نسي من هم! لكنّ الحقيقة واضحة: هم اللصوص الحقيقيون، واللصوص لا يملكون الحق في الوعظ! القائد الحقيقي يا على محمود، لا يهرب ببناته فقط، بل يحمي جميع بنات الوطن. أما انتم، فقد أنقذتوا أسركهم وتركتوا الأسر الأخرى تواجه الجحيم، وكأنكم لم تكونوا مسؤولين يومًا عنهم! بعد أن سرقتوا مال الدولة وسلطتها، لم يتبقَ لكم سوى تقديم تبريراتٍ هزيلة لفراركم المخزي من العاصمة. تهربون ببناتكم وتتركون الأخريات، ثم تتهكمون على من يبحث عن النجاة؟! قبل أن تسخروا من “الانسحاب التكتيكي”، عليكم أن تتذكروا انسحاباتكم الحقيقية: انسحابكم من القصر الجمهوري، رمز سيادة الدولة،و من أخلاق القيادة والشرف الوطني،و انسحابكم من المسؤولية تجاه شعبهم.
لقد صار تاريخكم واضحًا، وأفعالكم هي الشاهد الأكبر على فسادكم ونهبكم وجرائمهم في حق السودان. إذا كانتم لا تحاسبون أنفسكم، ولا تخافون من الله، فالتعلموا أن الشعب لن ينسى ولن يغفر لكم، مهما حاولتم التلاعب بالكلمات والتبريرات الفارغة!
|
| |
  
|
|
|
|
|
|
Re: د. على محمود -من دواخل حواضن الدعم السريع- � (Re: Mohamed Adam)
|
Quote: يزعم أن هؤلاء الفارين سرقوا المراتب والسرائر، متجاهلًا أن هذه الممتلكات تخصّهم، وليست مسروقات كما يدّعي. |
جهل الجنجويد وغباءهم لا حدود له في البداية كانوا ينكرون انهم حرامية وشفشافة وبعد ان اتضح لكل سكان العالم انهم مجرد لصوص وقتلة وحرامية ووثقت الكاميرات والفيديوهات سرقاتهم المؤسسات الدولة وممتلكات بيوتهم هاهم يزعمون انهم سرقوا الكيزان .. ١٥ مليون مواطن من الخرطوم والجزيرة فقط نهبت بيوتهم وعرباتهم وشردوا من مناطقهم فاذا كان هؤلاء جزء من الكيزان فكيف تكون الديمقراطية التي يهلوسون بها اذن؟
| |

|
|
|
|
|
|
Re: د. على محمود -من دواخل حواضن الدعم السريع- � (Re: عمر التاج)
|
الاخ محمد آدم سلام
Quote: كما يزعم أن هؤلاء الفارين سرقوا المراتب والسرائر، متجاهلًا أن هذه الممتلكات تخصّهم، وليست مسروقات كما يدّعي. |
ممتلكات الفمواطنين دي لقيناهم طالعين بيها من الخرطوم لكن ما شفنا الحاجات دي داخلة ، ما تشكر الراكوبة في الخريف، عمايل ناسكم دييل كانت مخجلة وقبيحة وهذه الممتلكات مسروقة وبدون خجل وعلى عينك يا تاجر، عايتو فرجتوا أمة محمد فيكم
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: د. على محمود -من داخل حواضن الدعم السريع- ي� (Re: الزبير بشير)
|
“علي محمود” من مواليد “جنوب دارفور” محلية (رهيد البردي)، بدأت مراحلي الدراسية الأولية والثانوية العامة بـ”رهيد البردي”، ومن ثم انتقلت إلى المرحلة الثانوية بـ(مدرسة نيالا)، ومنها التحقت بجامعة الخرطوم (كلية الاقتصاد).
Quote: لم يكن الهجوم علي الاستاذ / علي محمود محمد عبد الرسول جديدا اذ تعرض لما يشبه بالحملة الاعلامية المنظمة ضده طوال فترته بوزارة المالية وكنا نظن ان الذين يهاجمونه يطمحون الي تحقيق الرفاهية للشعب السوداني يريد معالجة مشكلات البلاد الاقتصادية كنا نظن ان علي محمود هو من يقود بلادنا الي الوراء بفضل كتابات المصلحين والمشفقين علي احوال البلد وضعنا ميزانيات لشراء صحفهم لنتابع كتاباتهم وفجأة توقف ارسالهم بعد خروج علي محمود من الوزارة ومجئي خلفه ولان ارشيفهم موجود بدأنا نتابع ما يقال وبدأ الدولار في التراجع اكثر حتى وصل الي (9،3) جنيه وهم صامتون والضخم ارتفع وهم صامتون فمن حقنا ان نسألهم هل ما عادوا يهتمون بالوضع الاقتصادي ام تركوا الكتابة في هذا المجال امتثالا لقرار صدر من جهات عليا لان مثل هذه القرارات لم تصدر فإننا نعتبرهم امتنعوا من تلقاء انفسهم وهذا ما يجعلنا ان نعتقد بان المقصود هو علي محمود وليس مصلحة العباد والبلاد الوزير الجديد يا سادتي يطبق سياسات علي محمود الاقتصادية بحزافيرها ويخطو نحو رفع الموزيد من الدعم ويتمسك بالبرنامج الثلاثي مع ذلك ظل بعيدا عن مرمى هجوم ونقد المصلحين يا تري لماذا ؟ نحن فقدنا ثلث مساحة البلاد بالانفصال لكننا لم نتعلم من مراراته لكن الحق يقال كلنا شركاء في ما حدث بداية من الشعب السوداني الذي كان ينظر الي الجنوبيين لنظرة ازدراء وتلك النظرة قائمة علي البعض والذي يقودني الي اجترار تلك الزكريات الاليمة ما يتعرض له علي محمود حاليا بسبب سمسار كان بايع فراخ التحق فجأة الي الي احدي الوكالات التي تعمل في مجال العقارات برز علي سطح الوجود ليدعي انه يطالب علي محمود عمولة سمسرة في عملية شراء عقار دعونا نسال كيف دفع علي محمود قيمة العقار خارج السودان هاتوا مستند وحيد يشير الي ذلك وهل في حي الرياض منزل قيمته مليارين من الجنيهات عدا ونقدا ام ان الامر فيه (إن واخواتها) وهل علي محمود وحده من الوزراء يمتلك منزل بحي الرياض (احرام علي بلابله الدوح وحلال علي الطير من كل جنسي) لماذا لا يفتح ملفات كل الوزراء الذين ينعمون بمنازلهم في احياء الخرطوم والخرطوم بحري وام درمان) ولديهم مزارع (في الضواحي واطراف المدائن ) ان قضية السمسار كنا سنؤيده اذا كان الغرض منه شريف لكن السمسار الذي يبحث عن حقوقه شرع في النشر الاعلامي الضار ليلتقط البعض القفاز وراح يعزف علي وتر الشرف والنزاهة والامانة في صورة متجددة لما درسناه في بواكير حياتنا التعليمية (برز الثعلب يوما في ثياب الواعظينا) رغم اننا علمنا من جدودنا علي لسان الديك( مخطئ من ظن ان للثعلب دينا) ان السمسارهل له قضية عادلة ام المسالة عبارة عن مكايدة سياسية فاين العقد الملياري لماذا لا ينشر واين مستند تحويل المبلغ الي بنوك الامارات العربية المتحدة فالقضية خاسرة وعلي محمود قادر علي الدفاع عن نفسه لكننا نريد من ابناء السودان العمل علي حل مشاكل السودان بجدية دون اللجوء الي عمليات الضرب تحت الحزام لان الوطن سيضرر اكثر وفي البال الطريقة التي خرج بها كل من عبد الله علي مسار وامين بناني نيو وحامد تورين واخرين لان كل تلك الخلافات تم حلها بطريقة تفترض الغباء لدي البعض لكن الاغبياء يمكن ان يستوعبوا اللعبة اذا تكررت احياء الرياض والطائف وقاردن سيتي وكافوري والمنشية يعج بها الوزراء ايشمعنى علي محمود وحده ولماذا في هذا التوقيت لن يساورني شك في نصاعة ناصية الاستاذ علي محمود الذي اعرفه عن قرب ولن اقتنع بانه حرامي مالم تقدموا الدليل القاطع فحينها تنهار صورة القدوة الحسنة التي رسمناها في اذهاننا منذ ان كنا طلاب وهو شيخنا في الحركة الاسلامية تتلمذنا علي يديه عند اولي خطواتنا في دهاليز التنظيم الاسلامي كان وما زال عفيف اللسان ونظيف اليد وكان شديد في عملية المحاسبة وظل الوحيد الذي يتعامل بالمال عبر الشفافية ويقدم الحساب حيث كنا نطلق عليه سرا كنية (الحساب ولد) لانه يحاسب نفسه قبل الاخرين علي كل قرش من قروش التنظيم وعلي محمود بعد عمر ناهز الـ(16) سنة في العمل الدستوري بداية بعضو مجلس وطني في عام (1996م) ثم وزير مالية جنوب دار فور في عام (1998م ) حتى عام (2001م) حيث صار وزير مالية البحر الاحمر حتى عام (2005م) عندما تم تكليفه بوزير دولة بوزارة المالية حتى عام (2007م) وعين واليا لولاية جنوب دار فور حتى عام (2010م) ومن ذلك التاريخ شغل منصب وزير المالية الاتحادي حتي عام (2014م) فهل مخصاصاته كرجل اقتصادي يعمل حساب لكل قرش تعجزه عن شراء منزل في الرياض وفضلا عن منزله بافضلية التخصيص اسوة بالوزراء الاخرين ولا ننسى ما يملكه من اموال وممتلكات منذ ان كان مجرد موظف في نيالا ومدير فرع بنك علي محمود لم يأتي صفر اليدين يا هؤلاء اسالوا معارفه بنيالا ورهيد البردي اذهبوا ونقبوا عن امكانياته وامكانيات اسرته فتعالوا تحدثوا عن منزل الرياض ابحثوا عن الحقيقة قبل الطعن في ذمم الرجال. |
| |

|
|
|
|
|
|
|