|
Re: في فذلكة تاريخية يوسف عزت الماهري /في رده � (Re: حيدر حسن ميرغني)
|
Quote: اولا: معظم العرب الذين استطونو النهر لم يكونو غرباء عنه تاريخيا بل خرجو منه الى تيه دام الاف السنين فى افريقيا اثر انهيار ممكلة كوش. فأصل القبائل (العبرية) هو وادى النيل, و ابراهيم العبرى ابو الانبياء, خرج من هذا النهر الى بابل |
كان بحاججنا فى ال500 سنة الاخيرة, هسى بقت 7 الف سنة.
| |

|
|
|
|
|
|
Re: في فذلكة تاريخية يوسف عزت الماهري /في رده � (Re: عمر التاج)
|
Avatar photoيقولالابل لا تنطح: 2 نوفمبر، 2023 الساعة 4:43 ص الى يوسف عزت كان من الافضل ان لا تنشر حوارك مع عنسيب .اي كان من الافضل لك ان تسكت او تخرس ليس لاني مع كم الافواه او قمع حرية الرأي بل لانك فيما كتبته تحاول التذاكي والتلاعب بالوقائع بشكل وقح ورخيص ويبدو واضحا انك متزلف وارتزاقي وبالتاكيد انا لست في وارد تفنيد مغالطاتك الفكرية اواكاذيبك الدنيئة . بل لا بد من اطلاع اهلنا في السودان على ما يجري اليوم وليس ما جرى بالامس .لانك من خلال الحديث عن جرائم الاسلام السياسي بالامس تحاول اخفاء جرائم الدعم السريع اليوم وتحاول ايضا التنصل من مشاركة الدعم السريع للاسلام السياسي في جرائمه بالامس . تحدثت واطنبت في الحديث عن العنصرية ويبدو لي انك تعاني من بلبلة فكرية في فهم العنصرية حتى اني على يقين انك لا تعرف معناها وذلك بسبب استخدامك لهذه الكلمة في غير موضعها في مقالك اكثر من مرة ولنعد الى العنصرية في استخدامها الدارج : • يقول احد مجرمي الدعم السريع بعد ان ارتكبت عصابة دقلو المجازر في الجنينة “ما في دار مساليت مجدداً، يوجد دار عرب فقط”. هنا الحديث عن زنوج وعرب. هل في الامر عنصرية برأيك ام ماذا ترى في ذلك ؟ • وفي مقالك ورد ” بينما فقراء الريف في الشمال يعيشون الفاقة وضنك العيش، ليس لهم نصيب من ذلك الامتياز التاريخي الذي يمارس باسمهم، سوى التفاخر الزائف بالحكم والسلطة والجاه” اذا كان هذا موقفك هذا لماذا تنهب عصابات الدعم السريع املاكهم وتحتل بيوتهم وتنتهك اعراضهم في الخرطوم وام درمان والخرطوم بحري اهل هذا معنى التضامن في قاموسك ؟ • تقول في هذيانك ” كنت في زيارة إلى السودان في العام 2012، وقمت بتأجير شقة مفروشة في منطقة (الخرطوم 2)، وعلى مدخل البناية كان يجلس في الأمسيات بعض الشباب صغار السن، أحييهم ويحيونني، وحدث ذات مرة أن استوقفوني على باب العمارة ليسألوني: (عمو أنت جنسك شنو؟) فادركت حينها ان أبناء القبائل الجبهجية الذين سطوا على الحكم باسم الإسلام قد نقلوا سؤال الريف البعيد إلى قلب العاصمة” انت تفسر الامور بصبيانية : ببساطة سألوك لانك ترتدي ملابس لا يستطيعون لبسها وتضع روائح عطرة شموها لاول مرة ولا شك انك كنت تمشي الهوينا بعد ان نجحت في الهروب من سودانيتك الى كنديتك عبر اللجوء واليوم اصبحت زائرا فلمادا ايها الكندي تهتم بالسودان هي دراهم ال تقلو. • تقول :”جميعنا تضرر من تجربة الإسلام السياسي في السودان، وجميعنا تذوقنا مرارتها وعنفها العنصري بطريقة أو أخرى، ومهما وصلت من غلو في العنصرية فأنت لا تقارن بأمثال (الطيب مصطفى) و(نافع علي نافع)” لم يكن القائد دقلو كلب حراسة عند هؤلاء وقاتل مأجور لصالحهم اين ذاكرتك؟ • والطامة الكبرى عندما تقول :” قال القائد محمد حمدان دقلو – لأنك وأمثالك، وهم كُثر، ليس لديكم من حلول لإدارة التنوع في هذا الوطن العملاق، فإما أن تخضعوا الناس وتحكموهم بقوة السلاح وهم صاغرين، أو أن تذهبوا لحكم أنفسكم ” نحن اليوم نرى الحلول البديلة للقائد دقلو : ابادة جماعية نهب سرقة اغتصاب . • واعلم اخيرا انكم اليوم في الدعم السريع اصبحتم صورة طبق الاصل عن المجلس الانتقالي اليمني التي اسسه ود زايد للسيطرة على مرافئ اليمن ونهب ثرواته .انتم اليوم (المجلس الانتقالي السوداني ) انتم مرتزقة تعملون لصالح الامارات واسرائيل اي والذي تبدل في الامس كنتم ترسلون المرتزقة من فقراء السودان لقتل اهل اليمن اليوم تجندون المرتزقة من دول الجوار لقتل اهل السودان وفي الختام نقول لك ان في غرب السودان اهلنا وفي شرق السودان اهلنا وفي شمال السودان اهلنا وفي جنوب السودان اهلنا وكلنا نقول لكم نحن براء منكم يا جنجويد “بشكل ملطف الدعم السريع ” براء من امكم الحنونة الحركة الاسلامية المجرمة نحن شعب واحد عد الى كندا حيث بلادك واترك السودان لاهله .
Avatar photoيقولsherif: 2 نوفمبر، 2023 الساعة 9:56 ص الماهري يتحدث عن العدالة والسودان الجديد بعد أن عاثت قبيلته في الخرطوم والعديد من الولايات قتلا وتهجيرا واغتصابا وسرقة أموال الناس وخلاصة اعمارهم في الغربة !! .. يا ماهري والله لن يصدقك غير ابن قبيلتك فالعنصرية الحقيقية تنبع من عندكم انتم في غرب السودان .. انظر لنفسك مليا في المرآة وستجد وحشا قبيحا لا ثائر له حق فكم من ثائر طالب بحقوقه بلا مساس بالمواطن الأعزل المظلوم مثله من اصحاب السلطة.
Avatar photoيقولMAN: 2 نوفمبر، 2023 الساعة 11:45 ص اولا يحمد للسيد يوسف عزت مشاركته الاراء في الفضاء المفتوح. لا بد من توضيح بعض الحقائق: 1- مشروع الحركة الاسلامية يقوم على قصر المواطنة الكاملة وحق العيش فقط على اعضاء التنظيم، عدا ذلك فالجميع مواطنين من الدرجة الثانية غض النظر عن خلفياتهم الاثنية، وقد رأينا فصل العشرات من ابناء الشمال من الوظيفة العامة وتعذيبهم في بيوت الاشباح واعدامهم. في الجانب الاخر كان الكثير من ابناء دارفور اعضاء اصيلين في الحركة الاسلامية وشاركوا في كل ممارساتها ضد من عارضوها سواء من الشمال او الجنوب او الشرق او الغرب، بل ان كتائب المجاهدين التي قاتلت في الجنوب ضمت العديد من ابناء دارفور، وكذلك العديد من الذين تولوا التعذيب داخل بيوت الاشباح كانوا من دارفور. 2- قوات الدعم السريع تضم في داخلها طيف واسع من ابناء القبائل العربية في دارفور وخلف الحدود، وجميع هؤلاء من البسطاء الذين يعتقدون جازمين انهم من العرب الخلص وغيرهم من القبائل الافريقية ادنى منزلة. كل جرائم الاغتصاب والقتل على الهوية، ومن ضمنها قتل والي غرب دارفور والتمثيل بجثته قام بها افراد ينتمون للمكون القبلي الرئيس في الدعم السريع. العنصرية داء متأصل في المكون الاجتماعي للدعم السريع ولا يمكن قصره على المجموعة النيلية فقط كما يزعم الكاتب. 3- التحدي الان هو قيام دولة فيدرالية اساسها المواطنة، وابتدار حملة اعلامية بغرض رتق النسيج الاجتماعي ومحاربة العنصرية من جهة، ومن جهة اخرى محاربة الذين يبتزون الاخرين بدعاوي العنصرية التي يتم تعميمها على الكل. 4- المشروع الاسلامي مشروع فاشل لانه لم يستطع التخلص من الارث العربي الذي يذري باصحاب البشرة السوداء، وكذلك الارث الديني الذي يجعل غير المسلم من الصاغرين الاسفلين قي مقابل المسلمين الاعلون. يحتاج الفقه الديني الى تجديد يضع الوصول الى الاستقرار السياسي والامني والنماء الاقتصادي هو الهدف الاول والسبيل الى ان يعبد الله في الارض (الاطعام من الجوع والامن من الخوف). 5- المشروع اليساري فاشل وقد تكلست القيادة وعجزت عن مجاراة الواقع وفقدت القدرة على المبادرة. أما الطائفية والادارة الاهلية والتصوف في نسخته السوادنية، فجميعها من اسباب الفشل على مستوى الدولة والافراد.
Avatar photoيقولمحمد احمد: 2 نوفمبر، 2023 الساعة 12:48 م عزت يوسف بجنس هذا الكلام اليابس الناشف المن غير روح يعتقد نفسه انه سوف يغش الناس ويقدم طرح متماسك له ولجنجويده ، ياسيد عزت أنت غير مؤهل اخلاقيا أن تقول مثل هذا الكلام ولأن كلامك وانت تمثل ما يسمى بالدعم السريع ، دعنى اذكرك واذكر القراء ، انتم افراد الدعم السريع والجنجويد كنتم أكثر عنصرية وشناعة واحتقار لأبناء الغرب معكم هناك ، انتم كنتم سيف الانقاذ الباطش ، بل كنتم اكثر عنوة لأنكم تصدرون عنفكم من عنصرية قذرة ، كنتم تحرقون قرى وقطاطى الدارفوريين الزرقة بناسها ، رجالها ونساءها واطفالها ، كنتم تغيرون بخيولكم واسلحتكم مثل الرجال البيض فى امريكا عندما كانوا يغيرون على اراضى وقرى الهنود الحمر ويبيدونهم كلهم ، كنتم انتم كذلك ، طبعا لا تستطيعون ان تنكروا ذلك وان نكرتم ما زالت السجلات والفيديوهات والتقارير موجودة ومنها مقابلة الصحفية عن قناة السى ان ان نعمة الباقر مع قائدكم الذى اعترف علنا ان الانقاذ وظفته واعطته السلاح ، بل دعنى اقولها لك صريحة انكم كنتم انتم تعتبرون انفسكم قبائل العرب واحفاد قريش اشرف من بقية الغرابة بدليل تأسيسكم لقوات قريش 1 وقريش 2 وما زال المؤسسين معكم امثال مسار ومن لف له ، لا تأتى وتوعظنا وانت يداك ويدا جماعتك ملطخة بالدماء ، دماء اهل دارفور ، وقد رأينا كيف قتلتم والى غرب دارفور بطريقة بشعة ، وقد رأينا جنود اهلك وهم يغيرون على المعسكرات حول الجنينة ويحرقوها وينهبوها ،، انت غير مؤهل اخلاقيا لمثل هذا الكلام ، لا تأتينا بكلام منمق خالى من الروح والحق ، من الذى اسس الدعم السريع ولماذا ، وهل ظهرت هيمنة الشماليين الآن ؟ واكتشفتوها الآن ، لماذا لم تكتشفوها وانتم تعملون تحت امرة الانقاذ التى كان فيها حسبو منكم واحمد هارون وانوا اشد عنفا وبطشا ( اكسح امسح ، ما تجيبو حى ما عايزين عبء ادارى ) هل قائل هذا الكلام شمالى ؟ مثل كلامك هذا لن يمر علينا ولن يمر على الحصيفين العالمين بكم وباحوالكم ايها الجنجويد .
Avatar photoيقولمحمد احمد: 2 نوفمبر، 2023 الساعة 12:59 م قال المدعوا عزت ( كحل أمام (الشماليين) الذين ظلت جرائم الدولة تحاصرهم دوماً، وهي ترتكبها باسمهم، والذين ظلوا يدفعون ثمن ممارسات النخبة التي تقتل وتنتهك حقوق الآخرين باسمهم، حفاظاً على امتيازاتها المتحققة في الخرطوم، والمتمثلة في شركات وبنوك وسيارات فارهة وقصور)
وهذا الكلام عار من الصحة تماما وفيه تجنى وافتراء على الشماليين ، وهذا الكلام منه يحذو حذو الكتاب الاسود الذى اخرجته جماعة العدل والمساواة سابق ، اولا : لم ترتكب اى جرائم من الدولة بأسم الشماليين ، هذه دعوة للتحريض سخيفة ونتنة ، كذلك ان الشماليين لم يقولوا ان النخبة تمثلهم والتى ادعى انها تقتل وتنتهك ( مع ان القتل والانتهاك هو سمة الدعم الدعم السريع والجنجويد ، لنعمل لجنة تحقيق ولنرى من هو الذى انتهك وقتل الافراد والجماعات فى السودان هل هم الشماليين ام الجنجويد ) المشكلة فى ان المدعو عزت برغم ادعاءه المعرفة والعلم الا انه لم يعرف ان وجود افراد فى سدة الحكم او التجارة او غيرها فى التاريخ السودانى كان وجودهم نسبة لتطور تاريخى لم يكن لهم فيه اليد ، اما هو عزت وقبائله يحاول ان يدعى البراءة من الدم المسفوك فى السودان وخاصة دم شركاءه فى الارض والاقليم الذى ظلوا يستعلون عليهم بأعتبارهم الجنس العربى والآخرون جنس ادنى منهم ، وما كتاب مذبحة الضعين الا شاهد واحد على ذهنيتهم وقذارة افعالهم التى لم يحاسبوا ويعاقبوا عليها ، ولو تمت محاسبتهم لما تجرأوا على مثل هذا القول الكذوب
Avatar photoيقولدولةً المهابيل: 2 نوفمبر، 2023 الساعة 1:35 م ههههه دولة النهر والبحر،ياتو دولة ورجالا فرو لمصر تتبعهم ضرطاتهم ،عييييك اسوان نفر ومن الطرف الاخر دولة الجنجويد أو دولة تورشين التانية ،وبعبارات منمقة ومستهبلة يريد عزت الماهري تسويقها للضحايا تحت شعار عينك فيهو اركب فيهو ،خم مالو وازعط حنانو النهر والبحر عبيد مستقبليين لمصر ودولة الجنجا عبيد للإمارات ولا عزاء للانبايات وخاتف كلو يحمد للجنجا ثباتهم وشجاعتهم ،اما أهل النهر والبحر فسيذكرهم التاريخ كناس عرضة ودوبيت ساي
Avatar photoيقولاحمد الثائر: 2 نوفمبر، 2023 الساعة 6:18 م انت وعمسيب والكيزان الجابوكم اسوأ خلق الله وأكثر الناس عنصرية وسفكا للدماء وهتكا للاعراض وتدميرا للسودان. نسال الله ان يجمعكم مع بعض في جهنم . كل ضحاياكم خصماءكم يوم القيامة. الموت هو نهاية كل انسان مهما طال عمره ، وفي النهاية أما جنة وإما نار . اللهم عليك بالجنجويد والكيزان وكل عنصري قبيح انت اعلم بهم جميعا ، اللهم سلط عليهم من يسومهم سوء العذاب في الدنيا وادخلهم أشد العذاب في الآخرة .وصلي الله على نبينا محمد وعلى آله وازواجه وذريته وأصحابه أجمعين
Avatar photoيقولسودان أسود: 2 نوفمبر، 2023 الساعة 7:12 م العنصرية داء عضال و مستحكم فى كثير من المجتمعات و ليس حكرا على السودان او جماعات بعينها. خطورة العنصرية حينما تكون جزء من ايدولوجيا الحكام او كتكتيك لهم للبقاء فى السلطة كما شهدنا فى حكم الكيزان. على الخصوص فتنة عرب ضد زرقة فى دارفور و صعود الجنجويد من رماد ارض دارفور و جثث الأبرياء المتفحمة. عزت يوسف و جنجويده ليس لديهم حق اخلاقى فى الحديث باسم من قتلوهم و قتلوا اطفالهم و حرق قراهم بامر الكيزان و جيشهم. حديثهم عن العنصرية لا يختلف كثيرا عن محاولة الكيزان لاستغلال نفس حديث عرب ضد زرقة بشكل اكبر بتصويره فى نمط غرابة ضد اولاد بحر. يبدو انهم لم يعوا الدرس ان شباب دارفور و شباب دار صباح نفسهم ليسوا كتل متجانسة سهلة القياد. شباب دارفور كانوا جزء من الثورة ضد أولياء نعمة حميدتى و جنجويده جنبا الى جنب مع شباب بقية أجزاء الوطن. الجنجويد و الكيزان يحاربون بعضهم البعض من أجل السلطة وحفاظا على مصالحهم فى نهب مزيد من أموال الوطن و موارده. نتيجة هذه الحرب ستكون مزيد من الافقار و القتل و النهب و السلب للمواطنين من كل أطراف السودان و قبائل. اما الجنجويد و الكيزان فسوف تمتلي كروش قادتهم و خزائنهم و تظل ساقية الفساد. الفساد مدورة تمتص دماء الشعب المسكين. فيا يوسف عزت انظر لوجهك فى المرأة و تغلق اذنيك عن هتاف “يا عنصري و مغرور كل البلد دارفور” و تذكر أن وصف العنصري المغرور يشملك كما أولياء نعمة قائدك.
| |

|
|
|
|
|
|
|