اسرتي وبيتي اهم من الديمقراطية

Quote: هرم ماسلو .. لا يحل مشكلة الأمن في حالة تعدد المجتمعات المتضاربة

Quote: هل هذا يعني انك ستدعم البرهان والعسكر والذين ربما تراهم وقفوا معك في محنتك ووو؟

Quote: وهل ستنحاز لأصحاب والحجج والمنطق والأسانيد “ التي وضعتها علي ألسنتهم "

(عدل بواسطة منتصر عبد الباسط on 02-04-2025, 02:31 AM)

Quote: وللأسف. منطقك يقود لنتيجة تبدو انها معدة سلفا

Quote: ويجي بدون خجلة داير يحكمنا من سكات وكمان نطبل ليهو على اساس هو الوقف الجنجويد!! ده منطق بالله! برهان ده لو كان في بلد محترم كان ودوه الدروة بعد ادانته بالخيانة العظمى لكن بلدا ماعندها وجيع!

Quote: .. أنا بريمة أنتخبت ترامب ليس لأنه محترم، بل لأسباب بعيدة كل البعد عن الأحترام.

Quote: مخطئ من يعتقد انه هناك شهر عسل حيبدأ بعد الحرب

Quote: أكتر زول في ورطة الآن هو البرهان، فهو بين أنه يخسر أمام الجنجويد وبالتالي تكون دي نهايته، أو ينتصر ويواجه غضب في أوساط الجيش والشعب بسبب تمكينه الجنجويد وتراخيه وأخطائه في إدارة المعركة وحسمها. لكن الراجح أنه حلم الرجل بأنه يحكم على المدى البعيد قد تبدَّد حتى لو انتصر الجيش. أمثل سيناريو ليهو في "حال انتصار الجيش" هو أنه يقول للشعب بعد إعلان الانتصار أنه يدّوهو مدَّة معينة وفي الغالب ما حا تكون طويلة لغاية ما يسلّم الجيش لقيادة جديدة ويشوف ليهو ملجأ آمن في أيّ دولة مع ضمان عدم ملاحقته قانونيًا بأي تهمة. وأعتقد أن هذا الخيار حا يكون مقبول للشعب اللي ما حا يتمسك بمحاسبته مباشرة بعد الانتصار، وخاصة أنه الشعب حا يكون لسه متوجّس من بعبع الجنجويد ويحتاج إلى بعض الوقت لتضميد جراحه واستجماع قواه، ولأنه خلاص حا يكون قِنع من خيرًا في الساسة المصلحجية ولو مؤقتًا، ولأنه الشعب سيرى في البرهان صمام أمان ولو مؤقتًا لأنه خلّصهم من كابوس الجنجويد واكتسب خبرة في مواجهتهم، ولأنه الشعب حا يرى خطر في استبداله بقائد آخر في فترة وجيزة بعد الانتصار، وخاصة أنه ما مضمون يكون في إجماع على قائد جديد في أوساط الجيش، وما معروف أهدافه ومدى طموحه وقدراته القيادية حا تكون قدر شنو. ولذلك الراجح أنه البرهان حا يمثّل مصدر طمأنينة للشعب العائد من النزوح لفترة من الزمن بالرغم من كل أخطائه وضعفه وتخبيصه، عملاً بمبدأ "جنًّا بتعرفه ولا جنًا ما بتعرفه" ولو إلى حين. أما إذا طمع في السلطة وحاول يشوف ليهو حلفاء من المدنيين والجيش، فالراجح أنه لن ينجح لضعف خبرته السياسية وستكون تلك بداية لمشاكل كبيرة يواجهها قد تفضي في النهاية إلى الإطاحة به. أما مسؤولي القحاطة، فراجيهم الويل والثبور، وأمثل خيار ليهم يكبّروها ويطلبوا لجوء في دول الغرب. أما سابلة القحاطة وناس "لا للحرب"، فحا تموت ليهم أسطوانة "لا للحرب" في يدّيهم، لأنها حا تكون موضة قديمة بعد انقضاء الحرب، ولذلك حا يرجعوا على استحياء لأسطوانتهم القديمة بتاعت التحول الديمقراطي وجيش الكيزان، لكن أصوات الفرحين بانتصار الجيش والتخلص من الجنجويد عندئذ حا تطغى على أصواتهم الواجفة، فساعتها لا صوت حا يعلو فوق صوت البسطاء من عامة الشعب الذين عاد لهم طعم الأمان والاستقرار من بعد جوع وخوف وتشرد كان القحاطة معينًا لمن فرضها عليهم.

Quote: الأخ حافظ بشير للأسف الشديد القوى السياسية المتمثلة في قوى الحرية والتغير/ تقدم. لم تتعامل مع مطلب المواطنين بأخلاء منازلهم بطريقة حكيمة. لقد فشلوا في مطالبة الميلشيا بأخلاء المنازل وفشلوا أيضا في إدانة الجرائم الفظيعة التي ارتكبتها الميلشيا طوال هذه الحرب وأخلوا أنفسهم في مغالطات وأمثلة غبية يريدون بها الهروب من أن يدينون الدعم السريع بصورة واضحة. و ها هم ألان يدفعون ثمن ذلك غاليا.

Quote: أما مسؤولي القحاطة، فراجيهم الويل والثبور، وأمثل خيار ليهم يكبّروها ويطلبوا لجوء في دول الغرب. أما سابلة القحاطة وناس "لا للحرب"، فحا تموت ليهم أسطوانة "لا للحرب" في يدّيهم، لأنها حا تكون موضة قديمة بعد انقضاء الحرب، ولذلك حا يرجعوا على استحياء لأسطوانتهم القديمة بتاعت التحول الديمقراطي وجيش الكيزان، لكن أصوات الفرحين بانتصار الجيش والتخلص من الجنجويد عندئذ حا تطغى على أصواتهم الواجفة، فساعتها لا صوت حا يعلو فوق صوت البسطاء من عامة الشعب الذين عاد لهم طعم الأمان والاستقرار من بعد جوع وخوف وتشرد كان القحاطة معينًا لمن فرضها عليهم.

Quote: معليش ده كلام ما واقعي اولا الجيش قاعد بستلم المواقع بدون قتال او مقاومة او حتى ملاحقة للجنجويد المنسحبين

Quote: عشان نحسم النقاش،،، كلامك عن قحت وعن تقدم ماعندو معنى لانهم خارج السلطة من سنين وماطرحوا انفسهم كبديل