|
Re: جماعات مواقع التواصل الاجتماعي- النشأة، ا (Re: زهير ابو الزهراء)
|
كيف أسست مواقع التواصل الاجتماعي إعلامًا موازيًا للإعلام التقليدي؟ 1. تأسيس الإعلام الموازي: تأسس الإعلام الموازي عبر مواقع التواصل الاجتماعي نتيجة لعدة عوامل مترابطة في العصر الرقمي، منها:
التحول التكنولوجي: الانتشار الواسع للإنترنت والهواتف الذكية دفع الأفراد إلى استخدام منصات مثل فيسبوك و تويتر و إنستغرام لنشر الأخبار والأفكار والآراء. سهولة الوصول: فمع هذه المنصات، أصبح الوصول إلى الجمهور أسهل من أي وقت مضى. أصبح كل شخص لديه القدرة على إنشاء محتوى ومشاركته على نطاق عالمي دون الحاجة إلى وسطاء مثل الصحف أو محطات التلفزيون. الاستقلالية والحرية: يتيح الإعلام الموازي للأفراد والمجموعات التعبير عن آرائهم بعيدًا عن الرقابة والسيطرة التي قد تمارسها وسائل الإعلام التقليدية. 2. منصات التواصل الاجتماعي كوسيلة إعلامية موازية: بفضل هذه المنصات، يمكن أن يتم إنشاء إعلام موازي للصحافة التقليدية أو وسائل الإعلام الأخرى. وهذا يتحقق من خلال:
محتوى متنوع وشخصي: تُتيح مواقع التواصل الاجتماعي للأفراد إنشاء المحتوى كما يشاؤون، مما يؤدي إلى تنوع هائل في أساليب تقديم الأخبار. يمكن للمستخدمين نشر مقاطع فيديو، صور، مقاطع صوتية، وآراء شخصية، وبالتالي تصبح هذه المنصات مصدرًا للأخبار والأحداث، وتكمل الإعلام التقليدي أو قد تحل محله.
الأخبار الحية والمباشرة: منصات مثل تويتر و تيك توك تمكّن الأفراد من بث الأحداث بشكل مباشر (Live) أو نقل الأخبار الحية على الفور، مما يوفر سرعة أكبر في نقل المعلومات مقارنة بالإعلام التقليدي الذي قد يحتاج إلى ساعات من التنسيق والإعداد.
تفاعل الجمهور: الإعلام التقليدي كان في الغالب أحادي الاتجاه، حيث يتلقى الجمهور المعلومات دون أن يكون له دور في صنعها أو توجيهها. أما في الإعلام الموازي، فإن التفاعل بين المُرسل والمستقبل يتم بشكل يومي وفوري عبر التعليقات والإعجابات والمشاركات.
3. الهدف من الإعلام الموازي عبر مواقع التواصل الاجتماعي: الهدف من إنشاء إعلام موازي من خلال مواقع التواصل الاجتماعي يمكن تلخيصه في عدة نقاط رئيسية:
تحقيق الحرية الإعلامية: يعد الإعلام الموازي وسيلة مهمة للتحرر من سيطرة الحكومات أو الشركات الكبرى التي قد تفرض رقابة على الإعلام التقليدي. عبر هذه المنصات، يمكن للأفراد التعبير عن أنفسهم بحرية أكبر، والمشاركة في الحوارات العامة التي قد لا يتم تغطيتها بشكل كافٍ من قبل الإعلام التقليدي.
الاستقلالية والمصداقية: في كثير من الأحيان، يعتمد الإعلام التقليدي على مصادر موثوقة أو قوى سياسية أو تجارية تدير محتوى الأخبار. بينما في الإعلام الموازي، يستطيع الأفراد نشر قصصهم الخاصة أو ما يلاحظونه في محيطهم الاجتماعي دون قيود، مما قد يمنح الأخبار مصداقية مختلفة في نظر المتابعين.
التركيز على قضايا تهم المجتمع: الإعلام التقليدي غالبًا ما يتجاهل بعض القضايا الاجتماعية أو السياسية التي قد تكون غير مربحة تجاريًا أو قد تسبب تهديدًا للنظام القائم. على العكس، الإعلام الموازي يتيح للأشخاص تغطية القضايا التي لا تحصل على تغطية كافية من وسائل الإعلام السائدة، مثل حقوق الإنسان، الحركات الاجتماعية، أو قضايا الأقليات.
توسيع نطاق الوصول والتفاعل: بسبب العولمة وارتفاع استخدام الإنترنت، يمكن لمستخدمي منصات التواصل الاجتماعي توصيل أخبارهم إلى جمهور عالمي بعيدًا عن الحدود الجغرافية. هذا يتيح تأثيرًا أوسع وأسرع من الإعلام التقليدي.
4. الفرق بين الإعلام التقليدي والإعلام الموازي: الاستقلالية: الإعلام التقليدي غالبًا ما يكون مملوكًا لشركات أو حكومات تؤثر على محتواه، بينما في الإعلام الموازي، يسعى الأفراد إلى التعبير بحرية أكبر. التأثير: الإعلام التقليدي يتمتع بتأثير واسع من خلال القنوات الرئيسية مثل التلفزيون والإذاعة، بينما التأثير في الإعلام الموازي يأتي من الجماهير التي تشارك وتنشر محتوى معين بسرعة. التفاعل: الإعلام التقليدي غالبًا ما يكون بعيدًا عن التفاعل مع الجمهور، في حين أن الإعلام الموازي يعزز الحوار والتفاعل المستمر بين منشئي المحتوى والجمهور. 5. التحديات والمخاطر: على الرغم من أن الإعلام الموازي عبر مواقع التواصل الاجتماعي له فوائد كبيرة، إلا أن هناك أيضًا تحديات ومخاطر تتعلق به، منها:
الانتشار السريع للأخبار الكاذبة: مواقع التواصل الاجتماعي تسهل انتشار الشائعات والأخبار غير الصحيحة بشكل أسرع من وسائل الإعلام التقليدية، مما يسبب ارتباكًا وغموضًا في الحقائق. التأثير السياسي: يمكن أن تُستخدم منصات التواصل الاجتماعي في التلاعب بالانتخابات أو خلق انقسامات سياسية في المجتمع من خلال نشر محتوى مسيء أو تحريضي. التنظيم والرقابة: بعض الحكومات قد تحاول تقليص تأثير الإعلام الموازي عبر فرض رقابة أو قوانين تحد من حرية التعبير على الإنترنت، مما يؤثر على قدرة الأفراد على استخدام هذه المنصات بحرية. الخلاصة تأسيس الإعلام الموازي عبر مواقع التواصل الاجتماعي يمثل نقلة نوعية في كيفية صناعة وتوزيع الأخبار والمحتوى. مع انتقال السلطة الإعلامية من المؤسسات التقليدية إلى الأفراد والجماعات، أصبحت مواقع التواصل الاجتماعي أرضًا خصبة للتعبير عن الرأي ومشاركة الأفكار بحرية أكبر. ورغم أن هذا الإعلام يساهم في تعزيز الحرية والإبداع، إلا أنه لا يخلو من تحديات تتعلق بالمصداقية والأخلاقيات، فضلاً عن التحديات السياسية والاجتماعية.
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: جماعات مواقع التواصل الاجتماعي- النشأة، ا (Re: زهير ابو الزهراء)
|
الأهداف النفسية للحروب بمواقع التواصل الاجتماعي الحروب عبر مواقع التواصل الاجتماعي أصبحت جزءًا أساسيًا من الحروب الحديثة، حيث يتم استخدامها كأداة فعالة للضغط النفسي، وتشكيل الرأي العام، وتعزيز أو تدمير هويات الأشخاص أو الجماعات. هذه الحروب ليست مجرد صراعات سياسية أو اجتماعية، بل تشمل الأنماط النفسية التي تؤثر على الأفراد والمجتمعات. لتوضيح هذه الأهداف النفسية بشكل متكامل، يمكن تقسيمها إلى عدة أقسام متخصصة:
1. التأثير على الرأي العام والتلاعب بالوعي الجماعي: الهدف: يهدف هذا النوع من الحروب إلى تشكيل أو تغيير آراء الناس حول قضايا معينة، سواء كانت سياسية أو اجتماعية أو ثقافية. من خلال التأثير على الرأي العام، يمكن التأثير في قرارات التصويت، ودعم أو معارضة حكومات أو حركات معينة.
الأدوات المستخدمة: التحكم في المعلومات: عبر نشر الأخبار المغلوطة أو الشائعات، يتم تشكيل تصورات خاطئة عن قضايا معينة. التحليل النفسي الجماعي: استخدام تقنيات مثل الدعاية النفسية لتعزيز الأفكار التي تدعم مواقف سياسية أو اجتماعية محددة. التأثير النفسي: تعزيز الإحساس بالانتماء أو التفرقة: يمكن أن يؤدي إلى تعزيز التضامن بين الأفراد الذين يتبنون وجهات نظر معينة أو زرع الشكوك بين مجموعات أخرى. 2. زرع الخوف والذعر (التحفيز النفسي السلبي): الهدف: في بعض الأحيان، يتم استخدام مواقع التواصل الاجتماعي كأداة لنشر الخوف والذعر بين الجماهير. هذا يمكن أن يشمل نشر مقاطع أو أخبار تفصيلية عن تهديدات حقيقية أو مفترضة، بهدف جعل الناس يشعرون بالخطر.
الأدوات المستخدمة: الصور والفيديوهات المؤثرة: نشر صور وفيديوهات مصممة خصيصًا لإثارة مشاعر الخوف أو الهلع (مثل حروب، كوارث، أحداث عنف). التضخيم والتهويل: يتم تضخيم الأحداث أو الحقائق البسيطة لجعلها تبدو أكثر تهديدًا. التأثير النفسي: الهلع الجماعي: يؤدي إلى زيادة القلق والضغط النفسي لدى الأفراد، مما يجعلهم أكثر عرضة للقرارات المتهورة. الشعور بالعجز: يجعل الأفراد يشعرون بعدم القدرة على التصرف أمام هذه التهديدات. 3. تقويض الثقة في المؤسسات (التأثير على الثقة الاجتماعية): الهدف: تهدف بعض الحروب النفسية عبر مواقع التواصل الاجتماعي إلى تقويض الثقة في المؤسسات الحكومية، الإعلامية أو حتى المجتمعية. يتم ذلك عن طريق نشر المعلومات المغلوطة أو محاكاة الأزمات الحقيقية.
الأدوات المستخدمة: الفضائح والتحقيقات المزعومة: نشر معلومات تدعي وجود فساد أو أخطاء جسيمة في مؤسسات حكومية أو إعلامية. التساؤل المستمر عن المصداقية: ترويج الشكوك حول فعالية المؤسسات في تقديم الخدمة العامة أو في تقديم معلومات صحيحة. التأثير النفسي: فقدان الثقة: يشعر الأفراد بأنهم لا يمكنهم الاعتماد على النظام أو المؤسسات المسؤولة. زيادة الشكوك والارتياب: يؤدي إلى تعزيز الشكوك بين أفراد المجتمع حول نوايا السلطات، مما يعزز من تفشي القلق الاجتماعي. 4. بناء الهويات الجماعية (التأثير الاجتماعي الجماعي): الهدف: هذه الحروب النفسية تستهدف بناء هويات جماعية أو تعزيز الانتماء لأيديولوجيات معينة. من خلال تحديد خصوم معينين أو تعزيز القيم المشتركة بين مجموعة ما، يمكن تشكيل هويات جماعية قوية.
الأدوات المستخدمة: الهاشتاغات والحملات: مثل حملات #BlackLivesMatter أو #MeToo التي تسعى لإبراز قضية اجتماعية أو سياسية معينة. المحتوى الموجه: مثل استخدام المؤثرين أو الشخصيات العامة لدعم فكرة معينة أو الهجوم على قضية ما. التأثير النفسي: الهوية الجماعية: تعزيز شعور الأفراد بالانتماء إلى مجموعة معينة، مما يعزز من قوة الجماعة ويدفعهم للتحرك معًا. التحفيز والتضامن: زيادة شعور الأفراد بالإيمان بأهداف المجموعة، ما يمكن أن يؤدي إلى حركات اجتماعية أو سياسية قوية. 5. الاستقطاب وتضخيم الانقسامات (التأثير على العلاقات بين المجموعات): الهدف: غالبًا ما تُستخدم منصات التواصل الاجتماعي للاستقطاب بين مختلف الجماعات، سواء كانت إثنية، دينية، أو سياسية. الهدف هو زيادة التوترات بين هذه المجموعات وتعزيز الأحقاد والصراعات.
الأدوات المستخدمة: المحتوى الاستفزازي: نشر محتوى يهدف إلى إثارة الغضب أو الاستفزاز بين المجموعات المتعارضة. الخطاب العدائي: التحريض على العنف أو العداء بين المجموعات من خلال لغة غير لائقة أو مهينة. التأثير النفسي: زيادة العنف الاجتماعي: يمكن أن يؤدي إلى تنامي التوترات والانقسامات بين المجتمعات المختلفة. الاستقطاب العاطفي: يصبح الأفراد أكثر ميلًا لتبني مواقف متطرفة أو متشددة ضد الآخر، مما يعزز من العداء. 6. تقوية مشاعر الانهزامية والإحباط (التأثير على الحالة النفسية الفردية): الهدف: يهدف البعض إلى إضعاف الروح المعنوية لدى الأفراد أو المجتمعات من خلال نشر المحتوى الذي يعزز مشاعر الفشل والانهزامية.
الأدوات المستخدمة: التكرار المستمر للأخبار السلبية: نشر الأخبار المحبطة والمثبطة بشكل متكرر على مدار الزمن. الصور المحبطة: استخدام الصور والفيديوهات التي تصور الهزائم أو الفشل على أنها واقع حتمي. التأثير النفسي: الإحباط واليأس: يمكن أن يؤدي إلى تراجع الروح المعنوية والتشاؤم بين الأفراد. التأثير في الأفعال المستقبلية: يقلل من الحافز لاتخاذ خطوات إيجابية أو محاولة تغيير الوضع الراهن. خلاصة: الحروب النفسية عبر مواقع التواصل الاجتماعي تهدف إلى التأثير على الأفكار، المشاعر، و الأفعال للأفراد والجماعات. من خلال توظيف التلاعب النفسي، يمكن تغيير الرأي العام، تقويض الثقة في المؤسسات، وزيادة الانقسامات الاجتماعية. هذه الأدوات يمكن أن تؤثر بشكل عميق على المجتمع والدولة، مما يجعل الوعي بتلك الظاهرة أمرًا بالغ الأهمية في العالم الرقمي المعاصر.
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: جماعات مواقع التواصل الاجتماعي- النشأة، ا (Re: زهير ابو الزهراء)
|
كيف يتم تدريس مواقع التواصل الاجتماعي في كليات الإعلام؟ تطورت المناهج الأكاديمية لتشمل دراسة تأثير مواقع التواصل الاجتماعي من عدة جوانب، ويمكن تقسيمها إلى المجالات التالية:
1. الإعلام الرقمي والصحافة الإلكترونية دور مواقع التواصل الاجتماعي في نقل الأخبار وتغطية الأحداث. تحليل البيانات الضخمة في الإعلام الرقمي. استخدام الذكاء الاصطناعي في التحقق من الأخبار الزائفة. 2. التسويق والإعلام الرقمي استراتيجيات التسويق بالمحتوى على المنصات الرقمية. تحليل الجمهور والتفاعل عبر مواقع التواصل. إدارة السمعة الرقمية للعلامات التجارية والمؤسسات. 3. التأثير السياسي والدعاية الرقمية كيف يتم استخدام مواقع التواصل الاجتماعي في الحملات السياسية. دور الذكاء الاصطناعي والخوارزميات في توجيه الرأي العام. الحروب السيبرانية وحملات التضليل الإعلامي. 4. الدراسات النفسية والاجتماعية للإعلام الرقمي التأثير النفسي لمواقع التواصل الاجتماعي على العقول والسلوكيات. دور الإعلام الرقمي في الاستقطاب الاجتماعي والسياسي. تأثير الإدمان الرقمي على المجتمعات. 5. الأمن السيبراني والإعلام الرقمي حماية البيانات والخصوصية في وسائل التواصل الاجتماعي. تأثير الذكاء الاصطناعي في التحكم في المحتوى الرقمي. مواجهة الاختراقات والهجمات الإلكترونية. أمثلة على جامعات تدرّس تخصصات مرتبطة بمواقع التواصل الاجتماعي جامعة كولومبيا (الولايات المتحدة): تقدم برنامجًا متخصصًا في الإعلام الرقمي والصحافة الحديثة. جامعة أوكسفورد (المملكة المتحدة): تدرس تأثير الإعلام الرقمي على الديمقراطية. جامعة السوربون (فرنسا): تقدم برامج عن التسويق الرقمي والاتصال السياسي. جامعة القاهرة (مصر): لديها مساقات في الإعلام الرقمي وإدارة مواقع التواصل. هل أصبحت مواقع التواصل الاجتماعي تخصصًا أكاديميًا مستقلًا؟ في بعض الجامعات، هناك تخصصات مستقلة تحت مسميات مثل:
الإعلام الرقمي والتواصل الاجتماعي. إدارة مواقع التواصل الاجتماعي. التسويق الرقمي والإعلام الجديد. وفي جامعات أخرى، يتم تدريسها كجزء من تخصصات أوسع مثل الإعلام والاتصال الجماهيري أو العلاقات العامة.
مواقع التواصل الاجتماعي لم تعد مجرد وسيلة ترفيهية، بل أصبحت علمًا أكاديميًا متطورًا يدرس بعمق في الجامعات، ويجمع بين الإعلام الرقمي، والصحافة الحديثة، والتسويق، والدعاية، وعلم النفس، والأمن السيبراني.
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: جماعات مواقع التواصل الاجتماعي- النشأة، ا (Re: زهير ابو الزهراء)
|
أحدث الأجهزة والروبوتات الإعلامية في عصر الإعلام الرقمي 1. الروبوتات الصحفية (AI Journalism Bots) GPT-powered News Writers: مثل "Heliograf" من واشنطن بوست و**"Quakebot"** من LA Times، تُستخدم لكتابة التقارير الإخبارية تلقائيًا. Data-Driven Journalism Bots: تحلل البيانات الضخمة لإنتاج تقارير تفصيلية في مجالات الاقتصاد، الرياضة، والسياسة. 2. الكاميرات الذكية والبث المباشر بالذكاء الاصطناعي كاميرات مزوّدة بالذكاء الاصطناعي مثل Mevo Start وOBSbot Tail، تقوم بالتقاط الفيديو وتتبع المتحدث تلقائيًا. الطائرات المسيّرة (Drones) مثل DJI Mavic 3، تُستخدم للتصوير الصحفي من الجو في مناطق الحروب والكوارث. 3. الروبوتات المذيعة والمقدمون الافتراضيون روبوتات تقدم الأخبار مثل "Xiaoice" في الصين، و**"Fedha"** من وكالة الأنباء الكويتية، وهي شخصيات رقمية مدعومة بالذكاء الاصطناعي. المؤثرون الافتراضيون (Virtual Influencers) مثل Lil Miquela، الذين يحاكون البشر في تقديم المحتوى الإعلامي. 4. أنظمة الذكاء الاصطناعي في تحليل الأخبار والمحتوى Google News AI وReuters Tracer: أدوات لتحليل الأخبار، التحقق من صحتها، وتصفية الأخبار الزائفة. Deepfake Detection Tools مثل Sensity AI، تُستخدم لاكتشاف التزييف العميق في الفيديوهات والصور. 5. تقنيات الواقع المعزز والواقع الافتراضي (AR and VR) مشاريع مثل "The Guardian VR" و"NYT VR" تقدم قصصًا إخبارية تفاعلية بتقنيات الواقع الافتراضي. ميكروفونات وتقنيات صوت ذكية مثل RØDE AI Micro، تعزز جودة البث والتسجيلات الصوتية للصحفيين وصناع المحتوى. تساهم التقنيات الجديدة في تسريع الإنتاج الإعلامي، تحسين جودة الأخبار، وتقليل الحاجة للتدخل البشري، لكنها تطرح تحديات مثل فقدان الوظائف التقليدية، وانتشار الأخبار المضللة إذا لم يتم ضبط استخدام الذكاء الاصطناعي بشكل دقيق.
| |
 
|
|
|
|
|
|
|