شاهد الخطاب الكامل للجنرال محمد حمدان حميتي صوت وصورة فيديو 30.01.25

Quote: هل يوم من الايام قلت او كتبت وسالت ما هي معايير اختيار المؤسسة العسكرية لشخص ما ان يكون لواء او مشير او فريق وضابط عظيم؟

Quote: الخبير العسكري كوهين يشرح في مقال لماذا فشل مخطط الحرب في السودان رغم انه تم بواسطة افضل ما في العالم من خبراء العسكرية والسياسية والاقتصاد تم حشد للمخطط موارد ضخمة من ميزانية تفوق ٢٠٠ مليار دولار قوة بشرية ما يقارب المليون شخص من السودان وافريقيا والعالم من عسكر جواسيس كوادر متخصصه في الطب والهندسة والسياسية والاقتصاد......الخ تم توفير أسلحة متتطورة تكفي لاحتلال قارة تم توفير اجهزة تشويش وشبكات اتصال ومسيرات وسيارات بكل الانواع..الخ تم تجنيد دول الجوار والمتظمات الإقليمية والدولية للدعم والتدخل لصالح المخطط التنفيذ تم احتلال كل المواقع الاستراتيجية والحساسة ومحاصرة كل المواقع العسكرية والقيادات تم نشر القناصة في كل الشوارع والمباني العالية تم وضع كل شيء حتي خطاب الاستيلاءوعلي السلطة وتم شراء السياسين الفاسدين والاقلام والاعلام الفاسد وتبقي فقط التنفيذ تم التاكد بان كل الامور في الوضع الصحيح وان نسبة النجاح تقارب ٩٩% وبارك الجميع لدقلو السلطة وكتب السياسين الفاسدين وبيانات التايد والمباركة وتوزيع اتفسهم للخروج للشوارع لدعم الانقلاب المفاجاة التي لم تكن في الحسبان وسقطت من حسابات الخبراء الاتي :: لايمكن ان تثق في سياسي فاسد باع بلده من اجل المال والسلطة اثبت التجربة ان السياسيين الذين تم شراءهم لا وجود لهم في الارض ومنبوذين من الشعب السوداني ويعتبرهم اعداء وخونة انه شتب ذكي من انقلب الامر بدلا من تايد المخطط انحاز اغلب الناس للجيش ورفضوا تمام فكرة الانقلاب وبعضهم حمل السلاح للقتال العادة تغلب التتطبع معظم مكونات الجنحويد اصحاب خلفيات اجرامية ولصوص ودافعهم الاول الفساد في الارض فكانت كارثة حقيقة انتشر القتل والاختطاف والسرقة والاغتصاب والتخريب والفوضي مما اكد نظرية الشعب السوداني في تقيم الجنجويد واصبح ما يدخل الجنجويد متطقة من الشباك يخرج الشعب من الباب و اصبحت امكان تواجد الجيش الملاذ الامن لهم القوات المسلحة السودانية اثبت مهنية عالية وجدارة نادره في التعامل مع المخطط رغم محاصرة القيادات واحتلال كل المواقع الهامة ومحاصرة حتي المطارات واحتلالها وضع مقر قيادة الجيش والقائد تحت رحمة نيران الجنجويد لقد تصدي الجنود وصغار الضباط بفطرتهم العسكرية ومهنيتهم العالية وشجاعتهم وتضحيات كبيرة للمخطط وكثير منهم قدم ارواحهم فدي الوطن وبقاء السودان حيث تم تامين قائد الجيش وتحريره من قبضة وحصار الجنجويد وبدات المكنة تدور حتي وصلت الان الانهيار الكامل للجنحويد وسقوط المخطط وانتصار القوات المسلحة السودانية والشعب السوداني انها قصة مستحيلة ولكن اثبت الشعب السوداني انه قادر علي تحقيقها