|
Re: حكومة موازية فى الخرطوم أم انتظار الدمار � (Re: Abdalla Hussein)
|
السؤال المهم والذي سيفجر قناعات كثيرة ما هي علاقة الحكومة الموازية بالدعم السريع ؟؟؟؟؟؟ تذكر إنه الشعب السوداني خرج في مظاهرات وهتف ما في مليشيا بتحكم دولة وأقول ليك من الشافه الشعب السوداني من الدعم السريع الذي شفشف من السيارة وحتي مخدة النوم ما أظنه سيطمئن لحكومة تحت حماية بندقية الدعم السريع مهما بلغت درجة مقته لديكتاتورية الكيزان حكومة بورتسودان ليست شرعية وتعادي الشعب وثورته ولكنها حكومة أمر واقع سيتعامل معها الشعب السوداني ويناضل ضدها سلميا لتحقيق شعارات ثورته في العدالة والحرية والسلم
| |

|
|
|
|
|
|
Re: حكومة موازية فى الخرطوم أم انتظار الدمار � (Re: Nasr)
|
شكراً جزيلاً نصر
Quote: من الشافه الشعب السوداني من الدعم السريع الذي شفشف من السيارة وحتي مخدة النوم ما أظنه سيطمئن لحكومة تحت حماية بندقية الدعم السريع مهما بلغت درجة مقته لديكتاتورية الكيزان حكومة بورتسودان ليست شرعية وتعادي الشعب وثورته ولكنها حكومة أمر واقع سيتعامل معها الشعب السوداني ويناضل ضدها سلميا لتحقيق شعارات ثورته في العدالة والحرية والسلم |
كلام زي الدهب. بسيط وواضح وواقعي. رؤية ناضجة وواعية بعيدة عن التعصب والانفعال. وخارطة طريق هامة للحفاظ على وحدة السودان للخروج بالبلاد من حالتها الراهنة إلى فضاء الثورة وطموحاتها.
| |

|
|
|
|
|
|
Re: حكومة موازية فى الخرطوم أم انتظار الدمار � (Re: Nasr)
|
الاخ ناصر / شاكر مرورك بالنسبة لكل مايتعلق بموضوع الحكومة والحكم فى السودان مابعد حرب 15 ابريل بكل تاكيد التفكير بالعقل المركزى لما قبل الحرب لن ينجح اولا الاعتماد على سردية الاعلام الرسمى والرواية الاحادية لما حدث قبل واثناء الحرب لن تجدى فالسودان لن يكون فى يد سلطة الامر الواقع والذين هتفوا وسيهتفوا مستقبلا هم فئة من السودانيين لكنهم لايمثلون امال واشواق اهل السودان الكبير ..... فالذين ينامون ويصحون تحت قصف البراميل المتفجرة والمواد الكيماوية لا لشئ سوى انهم يعيشون فى مكان معين او ينتمون لاثنية معينة لا تتوقع ان ينطبق عليهم كلامك .... وما يحدث حاليا هو ان مناطق سيطرة الدعم السريع اكثر امانا ولم يذبح فيها احد ولم يقتل فيها احد ... حتى مدينة ود مدنى لم تعرف الدماء الا بعد خروج الدعم السريع منها .... كذلك لم يتبنى احد خطاب الكراهية و العنصرية الرسمى سوى انصار تحالف بورتسودان .... وان كنت تظن ان الرواية الرسمية هى الحقيقة فهى ليست كذلك ....استخبارات الجيش وكتائب الدواعش يقفون وراء كل الجرائم والتجاوزات وحسبك ذبح الابرياء ورميهم فى الترع تماما كما حدث فى فض الاعتصام... اكثر من 60% من تراب البلد وجل سكانه يعيشون فى ولايات كردفان - دارفور والجزيرة واجزاء من النيل الازرق والابيض ولم يصبهم اذى الا من الة الدولة المركزية التى امتهنت قتل السودانييين .... اذهب الى مناطق عبدالعزيز الحلو او عبدالواحد محمد نور ستجد الامن والامان وكذلك مناطق الدعم السريع... اعتقادى وقناعتى ان جل السودانيين سيختارون الحياة ومن يوفرها لهم سيسيرون معه... ودعاة الحرب قاطعى الرؤؤس الى زوال
| |

|
|
|
|
|
|
Re: حكومة موازية فى الخرطوم أم انتظار الدمار � (Re: Abdalla Hussein)
|
شعار الحزب الشيوعي السوداني - من صفحة الحزب على الفيسبوك
أمستردام: 1 يناير 2025: راديو دبنقا اعتبر الحزب الشيوعي السوداني أن ذكرى الاستقلال تمر علينا وبلادنا في خضم أسوأ كارثة وطنية في تاريخها. وأكد المكتب السياسي للحزب في بيان صادر بتاريخ الأول من يناير أن هذه الحرب، رغم تعدد أسباب اشتعالها، هي نتيجة الفشل الذي لازم الحياة السياسية في بلادنا. وإنها ذروة ما تأجل من قضايا استكمال الاستقلال، والتي كانت دائمًا في مقدمة برامج الحزب الشيوعي. إهمال هذه القضايا والتفريط فيها أدى إلى وقوع البلاد في براثن الاستعمار بالوكالة، وتحويل السودان إلى مصدر للمواد الخام للرأسمالية الإمبريالية ودولة تابعة. وجدد الحزب الشيوعي رفضه للحلول خارجية للحرب التي أهلكت إنسان السودان وبددت موارده وتهدد مستقبله، وتحتم علينا العمل على بناء أوسع جبهة جماهيرية لوقف الحرب، ومنع مخطط تقسيم البلاد ونسف وحدتها عبر تكوين حكومة موازية، وتحويل الحرب إلى صراع إثني، وعرقي وجهوي. ورفض البيان الوصاية على الجماهير وفرض حلول لا تنتجها قواها الحية لأن هذه الحلول لا تمثل إلا مصلحة منتجيها وحلفائهم الإقليميين والدوليين، فضلاً عن مخاطر تمزيق وحدة البلاد وجر السودان ليصبح ساحة للصراع بين حلفاء طرفي النزاع وشتى صنوف التدخل. وحدد المكتب السياسي أحد مهام هذه الجبهة في رفض مصادرة الحقوق والحريات الأساسية ومحاولات إسكات صوت الجماهير وإخماد ثورتها العميقة كهدف من أهداف هذه الحرب. وطالب بالكشف عن كافة الانتهاكات والتصدي لها، ومناصرة كل من يرزحون تحت التعذيب في معتقلات الطرفين. وأعلن الحزب الشيوعي السوداني عن رفضه القاطع لقيام الحكومة الموازية المزمع تشكيلها؛ لأنها أولى لبنات تقسيم السودان، تنفيذًا لخطة إعادة ترتيب المنطقة في مشروع “الفوضى الخلاقة” وضرب وحدة شعبه وفتح الطريق لنهب ما تبقى من موارده. معتبرا أن هذه الدعوة تستهدف شرعن المليشيا وتضفي الشرعية على حكومة بورتسودان التي جاءت للحكم عبر انقلاب. وادان المكتب السياسي استمرار الحكومة في إنتاج المزيد من المليشيات والجيوش غير النظامية على أسس قبلية وجهوية، مما يشكل خطرًا ماحقًا على سلام ووحدة وتسامح الشعب السوداني. داعيا إلى انتظام الجماهير في كافة مواقعها في لجان قاعدية لوقف الحرب، وفقًا للمبادرة المطروحة أمام شعبنا. السعي نحو مشروع وطني لحل الأزمة. وفي ختام بيانه، جدد الحزب الشيوعي التزامه بالسير بكل حزم في طريق وقف الحرب، الحفاظ على الوحدة والسيادة الوطنية، استكمال مهام الاستقلال، واسترداد الثورة.
| |

|
|
|
|
|
|
Re: حكومة موازية فى الخرطوم أم انتظار الدمار � (Re: Hassan Farah)
|
اقتباس وما يحدث حاليا هو ان مناطق سيطرة الدعم السريع اكثر امانا ولم يذبح فيها احد ولم يقتل فيها احد حتى مدينة ود مدنى لم تعرف الدماء الا بعد خروج الدعم السريع منها ددددددد+++++++++ الاخ عبدالله حسين هذا الكلام يناقض حقيقة ما جرى فى الجزيرة الدعم السريع قتل اعداد كبيرة من مواطنى الجزير مما اضطر الملايين من السكان للنزوح لولايات الشرق والشمال
| |

|
|
|
|
|
|
Re: حكومة موازية فى الخرطوم أم انتظار الدمار � (Re: Hassan Farah)
|
شاهدت المئات من المستنفرين من ابناء الجزيرة قتلوا خلال معارك عسكرية ضد قوات الدعم السريع وكانوا مسلحين بكافة الاسلحة حتى ال ار بى جى موتهم مؤسف ولكن من يقاتل الى جانب اى طرف يعتبر مقاتلا وليس مدنى وان لبس العراقى - الزج بالمواطنين فى الحرب للمتاجرة بدمائهم ديدن اخوان الشياطين فهم يهربون الى ملاذاتهم الامنة ثم يزجون بالبسطاء للمحرقة للمتاجرة بموتهم.... كان من واجب الدولة ان تجعل الحرب محصورة فى اطارها الطبيعى - حرب بين قوات عسكرية ومن ثم تسعى للمحافظة على حياة الناس سواء بتوفير الملاجئ او نقلهم الى اماكن امنة والسعى لتوفير الاغاثة لهم - ولكن وياللسخرية فى حكومة الكيزان يهرب الضباط والقادة العسكريين من المواجهة ثم يزجوا بالبسطاء ومن يبقى فى بيته مرغما يقتلونه بدعوى التعاون مع العدو الذى هربوا منه - ناهيك عن منع وصول الاغاثات وحرمان الناس من التعليم والصحة .... مات الالاف سواء فى الجزيرة او دارفور او الخرطوم ولكن لم نرى اى ابادة للمدنيين العزل بسبب انتمائهم العرقى كما حدث فى ودمدنى وفى الكنابى بسببب بقاءهم فى مناطق سيطرة الجيش .... هذهى الحقيقة ...
| |

|
|
|
|
|
|
Re: حكومة موازية فى الخرطوم أم انتظار الدمار � (Re: Abdalla Hussein)
|
قال عبد الله حسين بالانجليزي
Quote: شاهدت المئات من المستنفرين من ابناء الجزيرة قتلوا خلال معارك عسكرية |
هناك مئات القتلي من غير المقاتلين جراء تدوين الدعم السريع لمناطق تحت سيطرة الجيش ليس آخرها قصف المستشفي السعوي في الفاشر وقبلها قصف كرري وأم درمان ومناطق في بحري وقري كثيرة في الجزيرة الذي حملوا السلاح في الجزيرة فعلوا ذلك وفي الغالب الأعم دفاعا عن النفس إذ أن السرقات والشفشفة طالت كل القري في الجزيرة وأي منطقة تطأها جحافل الجنجا وغير السرقات والشفشفة فإن المواطنين يتعرضون لقدر من الإهانة والإذلال لم تحدث لهم ولا في أيام الإستعمار وهناك مئات من مقاطع الفيديو التي توضح ذلك
من يحمل السلاح يعلم تبعاته من فعلوا ذلك إختاروا أن يدافعوا عن أنفسهم وممتلكاتهم حتي وإن أدي ذلك لموتهم
لكن المهم أبدا ما حأدخل في مغالطة الدعم السريع أحسن ولا الجيش أحسن ليس أسوأ من الدعم إلا الجيش وليس أسوأ من الحيش إلا الدعم وبعد داك نشوف الخيارات المطروحة علي الساحة الآن خيار الحكومة الموازية تحت حماية بندقية الدعم السريع خيار مخستك وعواقبه وخيمة، أقلاها تقسيم السودان أمن ورفاهية الدولية تقوم علي وحدتها وقوتها التقسيم يؤدي إلي مزيد من التقسيم وينتج دولا فاشلة أو قل دويلات فاشلة عندك تجربة يوغسلافيا كانت دولة ذات سيادة ورفاهية ثم تقسمت إلي دويلات متناحرة ومتشاكسة وأحيانا كثيرة متقاتلة ومعظمها دويلات فاشلة وإنقسام باكستان ثم لاحقا بنغلاديش من الهند أنتج دولا فاشلة كان يمكن للهند ان تكون أقوي بهم بل وكان يمكن للمسلمين أن يكونوا أغلبية في الهند ذاتها وما الهند والصين وروسيا وأمريكا والبرازيل دولا ناجحة إلا إنها دول كبيرة ولو أنها تقسمت لذهبت ريحها
المهم علينا مواصلة الحوار
| |

|
|
|
|
|
|
Re: حكومة موازية فى الخرطوم أم انتظار الدمار � (Re: Nasr)
|
سلام حسن فرح
Quote: مولانا حافظ ههه ما فهمتك يعنى الذى على اليمين انقليزى ووالذى على الشمال سودانى |
شوفتك جبت كلام عن بيان الحزب الشيوعي، فقلت يمكن تكون لخبطت بين عبدالله حسين وAbdalla Hussein وهم كاتبين مختلفين. زي ابو حسين بالعربي وAbuhussein بالانجليزي.
| |

|
|
|
|
|
|
Re: حكومة موازية فى الخرطوم أم انتظار الدمار � (Re: Hassan Farah)
|
بالنسبة لمواطن يعيش فى مناطق سيطرة قوات الدعم السريع اليك كيف يبدو الوضع : 1/ قطعت حكومة بورتسودان خدمات الاتصالات 2/ قطعت خدمات البنوك وجففت السيولة النقدية 3/ منعت قيام الامتحانات المدرسية 4/حرمت المواطنين من استخراج الاوراق الثبوتية من شهادات ميلاد او ارقام وطنية او جوازات 5/ اوقفت المؤسسات الحكومية واوقفت مرتبات عاملين الدولة 6/منعت دخول منظمات الاغاثة فحدثت مجاعة خلال العام السابق فى معظم تلك الولايات 7/اصبحت تقصف تلك المناطق بصورة دورية بالبراميل المتفجرة والاسلحة الكيميائية مستهدفة ما اسمته حواضن الدعم السريع
الصورة اعلاه تنطبق على المناطق التالية: ولايات دارفور - 5 ولايات ولايات كردفان - 3 ولايات ولاية الخرطوم - عدا محلية كررى معظم ولاية الجزيرة اجزاء من ولاية النيل الابيض مظم ولاية النيل الازرق
حكومة بورتسودان ترفض اى حلول سلمية وسبق ان انسحبت من كافة المنابر فى جدة - المنامة - سويسرا ورفضت مبادرات انخرطت فيها مختلف الدول والهيئات مثل الاتحاد الافريقى - الايقاد - الترويكا - سويسرا -دول الاقليم - امريكا - النروج - السعودية -
وفقا لهذه الحقائق والمعطيات هل من المنطقى ان ينتظر الناس الى اجل غير مسمى ؟ وهل يستطيعون الانتظار بدون سلطة تخدمهم ؟ هل الانتظار يسير فى صالح الوحدة ام يعمق الانقسام فى ظل حكم امرواقع انفصالى دموى دمر كل شئ ؟
اعتقد ان من ينادون بالانتظار المفتوح لايفهمون الصورة فالمواطنون المحرومون من الخدمات الاساسية بسبب قرارات حكومة الامر الواقع يمثلون اغلبية سكان البلاد وفى اى قرار لابد من استصحاب الحقائق الواقعية وليس الامانى .
فى اى مسعى لانقاذ البلاد لابد ان تكون البداية هى التحرر من قبضة السلطة الاجرامية الحالية وتحقيق التحرر من سطوتها الفاسدة سياسيا واقتصاديا وعسكريا. بالامس دمروا مصفاة البترول التى كلفت مليارات الدولارات من مال الشعب السودانى ودمروا قبلها 3 كبارى كلفت مئات الملايين من الدولارات . فماذا ينتظر الناس من هذه المافيا الداعشية ؟
| |

|
|
|
|
|
|
|