الشعر دولة الأدب العميقة .. هل الشعر أعمق من الأدب؟

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-16-2025, 00:24 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
المنبر العام
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-26-2025, 12:03 PM

حيدر حسن ميرغني
<aحيدر حسن ميرغني
تاريخ التسجيل: 04-19-2005
مجموع المشاركات: 28863

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الشعر دولة الأدب العميقة .. هل الشعر أعمق من الأدب؟






                  

01-26-2025, 12:13 PM

حيدر حسن ميرغني
<aحيدر حسن ميرغني
تاريخ التسجيل: 04-19-2005
مجموع المشاركات: 28863

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الشعر دولة الأدب العميقة .. هل الشعر أعمق م (Re: حيدر حسن ميرغني)

    مقال غني يغري على طرح سؤال : هل الشعر أعمق من الأدب؟
    بمعنى ما إذا كانت الكلمات "أعمق" عند استخدامها في الشعر .. أو تتحدث بصوت أعلى عند توظيفها في الأدب.
                  

01-26-2025, 12:30 PM

حيدر حسن ميرغني
<aحيدر حسن ميرغني
تاريخ التسجيل: 04-19-2005
مجموع المشاركات: 28863

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الشعر دولة الأدب العميقة .. هل الشعر أعمق م (Re: حيدر حسن ميرغني)

    غني عن القول أن الأدب والشعر مترابطان
    الأدب يمنح القارئ فضاء إبداعي واسع للغوص العميق في الأفكار من خلال عيون الراوي ، لدرجة تجعلك تعيش حياة شخصياته
    في تماهي أقرب لهذه المقولة " أن تؤلف كتاباً، أن يقتنيه غريب، في مدينة غريبة.أن يقرأه ليلاً. أن يختلج قلبه، لسطر يشبه حياته، ذلك هو مجد الكتابة


                  

01-26-2025, 12:47 PM

حيدر حسن ميرغني
<aحيدر حسن ميرغني
تاريخ التسجيل: 04-19-2005
مجموع المشاركات: 28863

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الشعر دولة الأدب العميقة .. هل الشعر أعمق م (Re: حيدر حسن ميرغني)

    أما الشعر الذي قال فيه العقاد " من نفس الرحمن مقتبس والشاعر الفذ بين الناس رحمن" هو الفضاء الذي يُنقش فيه المشاعر والأفكار والهواجس
    ويمنح انطلاقة جميلة للغوص في بحر الخيال الساحر
    لذلك، مقارنة الأدب والشعر تعتبر عند الكثيرين "جريمة" لأن الفن لا يمكن مقارنته، بمعنى، لا يوجد فن موازٍ لفن آخر.
                  

01-26-2025, 01:17 PM

حيدر حسن ميرغني
<aحيدر حسن ميرغني
تاريخ التسجيل: 04-19-2005
مجموع المشاركات: 28863

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الشعر دولة الأدب العميقة .. هل الشعر أعمق م (Re: حيدر حسن ميرغني)

    سحر الشعر والأدب يبقى في كل كلمة يمكن أن تفسر أي فكرة تخطر على البال، وتُضيء الزوايا المعتمة بالغوص في بحر الخيال الساحر
    لكن ما يهم هو كيف نستخدم الكلمة ؟
    هذا ما يجعل الشعر/ الأدب تعبير جمالي يستطيع أن يحلق بالنفس عالياً ليتحرر الإنسان ويسمو فوق كونه جهولاً وخاملاً عن الإبداع
                  

01-26-2025, 03:29 PM

أبوذر بابكر
<aأبوذر بابكر
تاريخ التسجيل: 07-15-2005
مجموع المشاركات: 8795

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الشعر دولة الأدب العميقة .. هل الشعر أعمق م (Re: حيدر حسن ميرغني)

    تحياتي يا حيدر

    المقال ما ظاهر
    في شكل صغير زي صورة تقريبا
    ما عارف هل الخلل عندي انا ولا حاجة في الملف نفسه

    بعدين انا ما فهمت شنو المقصود ب "الأدب"

    هل المقصود مثلا الأجناس الأدبية التانية غير الشعر ؟

    الرواية والمقال والنقد والقصة القصيرة او حتى المسرحية

    لانه الشعر نفسه جزء من الأدب عموما

    مع التقدير الجزيل
                  

01-26-2025, 03:50 PM

حيدر حسن ميرغني
<aحيدر حسن ميرغني
تاريخ التسجيل: 04-19-2005
مجموع المشاركات: 28863

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الشعر دولة الأدب العميقة .. هل الشعر أعمق م (Re: أبوذر بابكر)

    مرحبا شاعرنا أبوذر
    Quote: هل المقصود مثلا الأجناس الأدبية التانية غير الشعر ؟

    المعذرة على الإلتباس الحصل ، ربما لم اوفق في المقصود بالتحديد
    بالتأكيد أقصد الرواية / القصة القصيرة ، وهما أبرز أشكال الأدب السردي الذي تتجلى فيه سحر اللغة الجمالية التصويرية
    -
    لو المقال لم يظهر ، منشور في القدس العربي عدد اليوم تحت عنوان " الشعر دولة الأدب العميقة "
                  

01-26-2025, 03:54 PM

حيدر حسن ميرغني
<aحيدر حسن ميرغني
تاريخ التسجيل: 04-19-2005
مجموع المشاركات: 28863

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الشعر دولة الأدب العميقة .. هل الشعر أعمق م (Re: حيدر حسن ميرغني)

    الشعر دولة الأدب العميقة
    حاتم الصكَر
    أستعير عنوان مقالتي هذه من جملة ختمَ بها الشاعروالمترجم هاتف جنابي حواراً قصيراً معه، استوقفتني كثافة العبارة واحتشادها بالدلالة، رغم غطاء المجاز الذي غلَّفها، واستخدام مصطلحات متداولة في الخطاب السياسي.. لا بأس، فكثير من المصطلحات تم ترحيلها لحقل آخر بعيدٍ عن ما تمّ سكّها من أجله في الأصل.
    أن يكون الشعر متغلغلاً بهذه الطبيعة المؤثرة والمهيمنة، وبتلخيص شاعري، تحفزنا على استذكار ما للشعر من سطوة، تتأفف منها القراءات المنسوبة لما بعد الحداثة وتداعياتها، والبدائل (الثقافية) المقلقة التي تتنكر لأدبية النقد، وتعلن الترفع على جماليات الشعر، وانزعاجها مما تصفه بإزاحة الشعر للبدايات السردية العربية، وتعتيم خطابه على منجزها مثلاً، أو الزعم بالسيطرة على الوجدان الجمعي، وتداوليته التي تُتهم بأنها تحجب الفكر والتعمق في المسائل الفلسفية أو العلوم الإنسانية.
    وذلك مردود بالاحتكام إلى الوقائع وتاريخ الأجناس والأنواع في الآداب الإنسانية. فلم تمنع الأشعار التي توظَّف في العبادات والعروض والملاحم من ظهور الفلسفة بأقوى مقولاتها وأشهر مدارسها وأعلامها. حصل ذلك في أثينا وروما كعاصمتين للفكر الإنساني القديم. ولم يخل الخطاب الفلسفي العربي من أمثلة داعمة لرأينا، فقد نشطت الفلسفة والفكر التأملي في وقت ازدهار الكتابة الشعرية العربية، وظهور النثر بأنواعه وفنونه المعروفة. واشتغال الفلاسفة والعلماء كابن سينا والفارابي وسواهما في التصدي للشعر ونظرياته، وترجمة مراجعه الأرسطية والتنظير لجماليات كتابته.
    ليست مجازفة كلامية تلك المقولة التي أثبتها ابن خلدون في سياق بيان مكانة الشعر وأثره في الشخصية العربية. إذ قال: «إن العرب جعلوا الشعر ديوان علومهم وأخبارهم.. وأصلاً لعلومهم وحِكَمهم». ولن يقبل العقل أي حجاج بأن العرب لم يكن لهم من العلوم ما يستحق الوصف الخلدوني، لأنها مسألة نسبية. فالعلوم قياساً ومقارنة بالآداب ومنها الشعر، تُعد من خلقِ زمنها، وتنوّع الثقافات التي تنتجها وتتداولها. وهي تفيدنا في مقام الدفاع عن وجود الشعر في دولة الأدب ومفاصلها، وفي عدم اقتصاره على الموضوعات المنحصرة في شعريته ذاتها.
    يصف أبو تمام الشعر بأنه (صَوْب العقول) مكرّساً بذلك منهج مدرسته المغايرة للغنائية، والتجريد اللفظي، والمبالغة في البديع، والفقر العاطفي والدلالي التي يمثلها البحتري. والصوْب هو المطر كما أراد أبو تمام أن يصف جريانه كرسالة بين القصيدة وقارئها، وربما ناظمها الذي يستنزل من سحائب العقل المتواترة تلكَ الأمطار بما تعنيه رمزياً في بيئة العرب الصحراوية، من نماء ونضارة وخير، لها في شعره مكانة بارزة. وبهذا المطر الشعري تغتني العقول وتكتمل دورة نموها ونضجها.
    وربما استبطن القارئ دلالة أخرى لكلمة (صَوب) بكونها تعني الصواب والجهة المقصودة والهدف، كما تقودنا تقليبات المعاجم للمفردة، رغم القرينة السياقية البينة على أن أبا تمام يرمي باستخدام الصوب إلى استنزال المطر على العقول، مما يحييها وينعشها ويرقق من طباعها، لأنه ذكر السحائب في الشطر الثاني من البيت.
    لم يكن بين العلوم العقلية والشعر من خصومة واضحة. ولم يمنع الشعر أي تناول سردي. لكن ضمور النثر والسرد منه بالضرورة، يعود إلى طبيعة أدوات التوصيل حينها. فقد كانت الشفاهية سمةً تطغى على فنون الأدب كلها، والثقافة بشكل عام. وطبيعة الشفاهية كخطاب لا تلائم السرد ولا تتيح تطويره إلا عبر الشعر ذاته.
    ولكن العرب لم يعرفوا الملاحم لافتقار ثقافتهم وعلاقاتهم وطرق عيشهم للاستقرار المطلوب لنظم مثل هذه الملاحم التاريخية والحربية. فلقد كان التنقل الدائم والتمركز المديني الضعيف عاملين طاردين للتثبيت السردي والتحيين الزماني المطلوب.
    وتُستكمل الشفاهية كأسلوب نظم وتلقٍ في تمركز الشعر لمناسبته وملاءمته للذاكرة، وسهولة حفظه استناداً إلى موسيقاه، وأدوات التثبيت التي تحاول تعويض المكتوب والقراءة بوضع حدود نغمية أبرزها القافية الموحدة وتوالي التفعيلات، لارتباط النغم بصوت الكلمات والتراكيب، مما يسهّل استيعابها واسترجاعها حفظاً.
    وليس عبثاً ما قيل من اتهام المتنبي في كتب السرقات بالأخذ عن الحكيم، ويعنون أرسطو. وتمحّلوا في إحالة جوهر الدلالة الحِكَمية عنده إلى أقوال لأرسطو. وأغلب ما اعتبروه سرقة هو في حقيقته نتيجة المماثلة في التفكير الإنساني حيال كبرى القضايا والوقائع؛ كالموت والحب والحرب والصفات الأخلاقية الفردية والجمعية. وقد اتسع لها شعر المتنبي فصارت مصدر تمثّل واستذكار في مواقف مشابهة لظرف صياغتها ونظمها. ولم يخلُ الشعر من أساليب السرد وحضور بعض عناصره؛ كالحوار والمناظرة ووصف الأمكنة وذكر الطبائع، ونسج مواقف خيالية مناسبة حولها.
    لم يمنع الشعر التأملَ العقلي. بل كان شعراء الحكمة كما يوصفون إعتماداً على الغرض الشعري المعروف، يراكمون المعرفة لقرون طويلة عبر تلك الحكم المنظومة. وربما نحا النثرُ في صورِه الأولى؛ كالخطب القصيرة والأمثال والحكم النثرية إلى التشبّه بالشعر من جهة، والتكيّف مع الحالة الشفاهية وغياب المكتوب، فاستعانوا بالسجع وتساوي الفقرات والتوازن اللفظي في التراكيب والإيقاع لنظم تلك الخطب والمأثورات. وهنا تظهر امتدادات الشعر وتوسيعاته الممكنة، والتي ستظل ظاهرة ملفتة حتى في الكتابات السردية الأولى، وفي بواكير النثر الفني الحديث كالمقالة، والمحاولات السردية الجنينية روايةً وقصة ومسرحية.
    لتلك الأسباب التي سقناها أرى أنه يجدر بنا ألا نُنكر الطبيعة المؤثرة للخطاب الشعري، أو نتناسى مصاحبة الشعر لطفولة التفكير الإنساني، وانتقاله للعناية بما بعد الواقع المرئي، والتبصر بالحاجات الروحية التي تَمثَّلها الشعر بشتى أشكاله، والفن بأنواعه نحتاً ورسوماً جدارية وبمواد بيئية.
    وإذا كان كتاب أرسطو وهو المعلم العقلي الأول عن الشعرية وفن الشعر كما شاع عنوانه، فإن في ظل توصلاته وأفكاره ظهرت كتب أخرى تدعم مكانة الشعر ووجوده المنتشر في ما جاوره من فنون قولية أو كتابية.
    لنقرأ مثلاً رسالة هوراس الشعرية إلى آل بيزو التي عُرفت بعد نشرها بعنوان «فن الشعر» محيلة إلى تناصها مع أرسطو. لنجد أنه قد تسامى فيها، مبرراً ما يقدم من فوائد حول الشعر لعائلة لها حظوة وثروة، لكنها تطمح للتعرف على القصيدة وشعريتها. فيكتب هوراس رسالته الشعرية تلك في كتاب ضم بأكثر من جزء عدة رسائل نظمها شعراً. وكانت ترجمة الرسالة أ إلى العربية مصدّرة بدراسة مهمة وتحليل دقيق أنجزها لويس عوض ونشرها عام 1947.
    يبلغ حب هوراس للشعر مبلغاً عظيماً، فيؤاخي ثقافته الإغريقية بثقافة موطنه الرومانية، ويضع للشعر مكانة كبيرة. فيأسف لانصراف الناس عنه وانشغالهم بالتجارة. ويقول بأسى: «حقاً. في زمن لوّثَ الروحَ فيه صدأُ هذا النحاس، والاشتغالُ بالكسب التافه، هل لَنا أن نأمل في إنتاج قصائد تستحق أن ُطلى بالزيت، وأن تُحفظ في أحقاق من السرو الصقيل؟».
    وللشعر غايات نبيلة وعملية: يلخصها هوراس بالقول: «غاية الشعر إما الإفادة أو الإمتاع، أو إثارة اللذة وشرح عِبَر الحياة في آن واحد». وهو بذلك يلامس مشكلات وظيفة الشعر واختلاف مذاهب كتابته وقراءته. وتلك من مزايا الشعر التي تفرد بها. فيما سيحاول النثر أن يستلهمها ليستفيض في بسطها بما تتيحه طبيعة النثر ذاته من سعة وترسُّل. ولكن من دون الاستغناء عن إيقاع خفي أو ظاهر، هو في جوهره انعكاس لظلال الشعر المتخفية وراء العبارة، وأيضاً وراء صُنع الدلالة. تلك التوافقات والتقاطعات في الطبائع والشخصيات سرداً وتمثيلاً هي في حقيقتها امتدادات وتوسعات شعرية، تلامس الموسيقى الخفية للفكرة ومظاهرها المنشودة من كتابتها.
    يجري الحديث دوماً عن إيقاع في الفنون البصرية كالرسم والسينما، ويتقصى نقاد السرد ما يوشح به الروائيون والقاصون سرودهم من تكرار أو تنويع في تقسيم النصوص إلى فصول، بل في اللحاق بالشعر شكلياً، فإن ظهرت القصيدة القصيرة وتكثفت حتى غدت أسطراً شعرية قليلة، سنعثر على الرواية القصيرة (النوفيلا) والقصة القصيرة جداً أو الأقصوصة. فضلاً عن الوسائل البنائية التي تستعين بالتكرار لخلق الإيقاع، والانتقالات الحدثية وتوالي الوقائع.
    يكرر نجيب محفوظ في رائعته الكونية «أولاد حارتنا» عبارة (ولكن آفة حارتنا النسيان) يختم بها الفصول أو يمهد للانتقال إلى تفاصيل أخرى، متابعة لفصول الخليقة في عذابات نشأتها. فيظل لها رنين وصدى في ذاكرة القراءة، رغم انغماسها في عديد الصفحات التي تكونت منها الرواية. إنها بروز وتمظهر شعري لا يقل أثراً عن العبارة في قصيدة. فللشعر وجوده وظلاله. ولا خوف عليه إلا مما حذر منه هوراس قبل قرون، من أن يمتد له صدأ النحاس فيلوث روحه، ويخنق نبض كلماته المرصوفة في أبنية الخيال ومجاهل الدلالات وغموضها الشفيف.
                  

01-26-2025, 04:03 PM

أبوذر بابكر
<aأبوذر بابكر
تاريخ التسجيل: 07-15-2005
مجموع المشاركات: 8795

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الشعر دولة الأدب العميقة .. هل الشعر أعمق م (Re: حيدر حسن ميرغني)

    يا سلام يا حيدر
    بالله كاتب المقال هو دكتور صكر

    ياخي ده واحد من أعلى الناس العندهم رؤية ورؤيا في قراءة ونقد الشعر

    كده الزول يقدر يقرأ المقال

    خلينا نقرأ تجليات الصكر
    ونرجع ليك أكيد
                  

01-26-2025, 04:04 PM

أبوذر بابكر
<aأبوذر بابكر
تاريخ التسجيل: 07-15-2005
مجموع المشاركات: 8795

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الشعر دولة الأدب العميقة .. هل الشعر أعمق م (Re: حيدر حسن ميرغني)

    لا عليك يا حامل المسك

    المقابل الادبي الموضوعي للشعر هو النثر طبعا
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de