|
Re: كتائب الإسلاميين تتحدى الجيش وتواصل الإع� (Re: Yasir Elsharif)
|
Quote: محامو الطوارئ : نحمل الجيش والمجموعات المتحالفة معه مسؤولية الجرائم المرتكبة بحق المدنيين في ود مدني صورة محررو الراكوبة 8 محررو الراكوبة 8 14 يناير، 20251 فيسبوك X
 Sudanese armed forces mark Army Day in Sudan's eastern Gedaref State near the border with Ethiopia on August 14, 2023. Fighting since April 15 between the forces of rival Sudanese generals vying for power has killed at least 3,900 people, according to conservative estimates by the Armed Conflict Location and Event Data Project. (Photo by AFP)
متابعات: الراكوبة
حملت مجموعة محامو الطوارئ قوات الجيش المسؤولية المباشرة إلى جانب المجموعات المتحالفة معها ( كتائب البراء بن مالك، وقوات العمل الخاص، وقوات درع السودان، والقوات المشتركة) مسؤولية الجرائم التي ارتكبوها بحق المدنيين العزل عقب سيطرتهم على مدينة ود مدني.
بيان
بشأن عمليات الذبح و التصفية الميدانية في ود مدني
في مشهد صادم ومروع، وثّقت مقاطع الفيديو المنتشرة جرائم لا يمكن وصفها إلا بالوحشية والهمجية، ارتكبتها قوات الجيش السوداني والمجموعات المتحالفة معها في ولاية الجزيرة عقب سيطرتها على مدينة ود مدني. هذه الجرائم التي استهدفت المدنيين العزل، تكشف عن غياب كامل للإنسانية والاستهتار بأبسط حقوق الإنسان. لقد أظهرت تلك المشاهد اعتقالات تعسفية أعقبها تعذيب وحشي وإعدامات ميدانية، حيث تم ذبح مدنيين بدم بارد، ورمي آخرين بالرصاص دون محاكمة، بل وصل الأمر إلى إلقاء شخص من أعلى جسر وإطلاق النار عليه قبل أن يصل إلى المياه، في صورة تعكس مستوى غير مسبوق من السادية والإجرام.
إننا في مجموعة محامو الطوارئ نحمل قوات الجيش المسؤولية المباشرة عن هذه الجرائم، إلى جانب المجموعات المتحالفة معها ( كتائب البراء بن مالك، وقوات العمل الخاص، وقوات درع السودان، والقوات المشتركة) هذه الجرائم لا يمكن اعتبارها سوى سياسة ممنهجة تهدف إلى إرهاب المدنيين وإذلالهم تحت ذرائع واهية.
إن هذه الانتهاكات ليست مجرد خروقات للقانون الدولي الإنساني، بل هي جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية تستوجب التحرك الفوري. المجتمع الدولي مطالب بتحمل مسؤولياته الأخلاقية والقانونية.
إننا نطالب بوقف هذا النزيف الدموي. العدالة ليست خياراً بل واجب، ورسالتنا إلى جميع الأطراف المتورطة واضحة وحاسمة لن يفلت أحد من العقاب . |
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: كتائب الإسلاميين تتحدى الجيش وتواصل الإع� (Re: Yasir Elsharif)
|
Quote: عرمان يدعو لإعلان الحركة الإسلامية والمؤتمر الوطني صورة محررو الراكوبة 8 محررو الراكوبة 814 يناير، 202524 فيسبوك X ياسر سعيد عرمان ياسر سعيد عرمان
دعا رئيس الحركة لشعبية التيار الثوري الديمقراطي ياسر عرمان، إلى إعلان الحركة الاسلامية السودانية وتنظيماتها وقياداتها التي تقود الحرب الحالية في البلاد كتنظيم ارهابي، يحاسب على كل جرائمة منذ 30 يونيو 1989.
وقال عرمان في تصريح على صفحته بموقع فيسبوك، يوم الإثنين، إن ما يحدث في ولاية الجزيرة الآن من قبل مجموعات العمل الخاص، والحركة الإسلامية، المؤتمر الوطني والمتنفذين منهم في داخل القوات النظامية واجهزة امنهم تعد جرائم حرب واسعة وإرهاب ممنهج ومقصود لتصفية اي شكل من أشكال المقاومة السياسية او الاجتماعية. وأضاف أن هذة مجموعة غشيمة تظن انها سوف تصفي ثورة ديسمبر، وستخضع السودانيين لملك عضوض تتربع على عرشة الحركة الإسلامية السودانية، معتبرا أن ما حدث اليوم امتداد لما حدث في جنوب السودان، جبال النوبة، النيل الأزرق، دارفور، وبيوت الأشباح والتصفيات التي شملت كامل المجتمع. وأشار الى ان ما تم من نبش لقبور أولياء الله الصالحين وجز الروؤس واغتيال اعضاء لجان الطوارئ والحملة الواسعة في الجزيرة ومن قبلها ولاية سنار وكافة ارجاء السودان؛ وما توفر من أدلة موثقة تضع على عاتق الجميع في الداخل والخارج القيام بحملة إقليمية وعالمية تعمل على اعلان الحركة الاسلامية وتنظيماتها وقياداتها التي تقود الحرب كتنظيم ارهابي. وتابع: “علينا ان نتوحد وان لا نتفرق في مواجهتهم، فوحدة المجتمع السوداني وقواه المدنية والسياسية والاجتماعية الحيّة هي طريقنا نحو المستقبل.
مداميك
. |
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: كتائب الإسلاميين تتحدى الجيش وتواصل الإع� (Re: Yasir Elsharif)
|
الجزيرة
Quote: الجيش السوداني يرتكب “انتهاكات مروعة”.. ودعوات متصاعدة للتدخل يناير 14, 2025
 الجيش السوداني شهدت قرية “كمبو طيبة” بولاية الجزيرة السودانية أوضاعًا مأساوية نتيجة تصاعد الانتهاكات ضد المدنيين، حيث أفادت تقارير وشهود عيان بأن الاستخبارات العسكرية التابعة للجيش السوداني، وكتائب إسلامية تابعة للحركة الإسلامية نفذت عمليات تطهير عرقي ضد قبيلة الكتاني بذريعة التعاون مع قوات الدعم السريع. وتضمنت الانتهاكات حرق طفلين أحياء، واغتيال شخصيات بارزة من القبيلة، واختطاف 13 امرأة، إلى جانب نهب الممتلكات، بما في ذلك المحاصيل الزراعية والمواشي، وإحراق القرية بالكامل، مما أدى إلى تشريد سكانها وتحويلهم إلى نازحين بلا مأوى ويوم السبت الماضي، أعلن الجيش السوداني عن استرداد مدينة ودمدني، عاصمة ولاية الجزيرة، بعد انسحاب قوات الدعم السريع، التي كانت قد سيطرت عليها لأكثر من عام. وقالت منظمة مناصرة ضحايا دارفور، إنها تلقت يوم 12 يناير/كانون الثاني الجاري عدة رسائل من مدنيين يسكنون “كمبو خمسة أم القرى، ومدني”، في ولاية الجزيرة، تفيد بأن “الجيش والمجموعات المتحالفة معه من قوات كيكل ومجموعة البراء بن مالك وجهاز المخابرات العامة، نفذوا إعدامات فورية ضد 7 مدنيين بدوافع عرقية”. ونشرت المنظمة مجموعة صور لجثث أشخاص بزي مدني، بعضهم كبار سن، قالت إنهم بعض الضحايا الذين تمت تصفيتهم بواسطة الجيش والمتحالفين معه. من جهتها، أكدت منظمة “محامو الطوارئ” الحقوقية، تعرض قرية “كمبو طيبة” في ولاية الجزيرة لاعتداءات متواصلة من قبل قوات تتبع للجيش السوداني والميليشيات المتحالفة معه، أسفرت عن مقتل 13 شخصًا، بينهم طفلان، واعتقال عدد من المدنيين، بينهم نساء. وقد أثارت هذه الانتهاكات ردود فعل غاضبة واستنكارًا واسعًا، حيث وصف حزب المؤتمر السوداني هذه الأحداث بأنها استهداف ممنهج واعتبرها جرائم حرب وجرائم تطهير عرقي. من جانبها، أكدت مركزية “مؤتمر الكتاني” في بيان لها أن هذه الانتهاكات ترتقي إلى مستوى الإبادة الجماعية والجرائم ضد الإنسانية، وطالبت بإجراء تحقيق فوري وشفاف، ومحاسبة المسؤولين عن هذه الجرائم، وضمان حماية المدنيين من الاعتداءات المتكررة. كما دعت البيانات الصادرة إلى فتح حوار شامل مع ممثلي القبائل والمجتمع المحلي لمعالجة جذور الأزمة، مع التأكيد على ضرورة وقف خطاب الكراهية واتخاذ إجراءات صارمة ضد المحرضين. وقد شهدت مراسم تشييع ثلاثة من الضحايا، بينهم طفل، مظاهرات حاشدة نددت بالانتهاكات وطالبت بإسقاط القيادات العسكرية المسؤولة عن هذه الأفعال وإخراج الكتائب المسلحة من المنطقة. وفي ظل هذه التطورات، أعربت قيادات محلية عن نيتها اللجوء إلى المنظمات الدولية والأمم المتحدة إذا لم تتحرك الحكومة السودانية لوقف هذه الجرائم وضمان سلامة وأمن السكان. |
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: كتائب الإسلاميين تتحدى الجيش وتواصل الإع� (Re: Yasir Elsharif)
|
يا دكتور ليس بمستغرب ان تنهض الاقلام تدين ما يجري من اعتداءات على المدنيين بعد عودة مدني لموقعها وشخصي يقف صفا واحدا مع هذه الادانات ولكن ما يخيب الظن في هؤلاء المتحركون منهم على سبيل المثال ولا الحصر عرمان اين كان هذا الشخص ومن معه يوم استبيحت الجنينة ودفن الناس احياء وعلق الوالي على المشنقة وهو جثه ولعب بجسده الصبية والاطفال اين كان هؤلاء واولئك ومن جرى جريهم يوم استبيحت مدن الجزيرة وقراها التي لا تحصى ولا تعد والله ليس هي بوقفة صحوة ضمير لأن لو كان لهم ضمير لأدانوا احتلال الدعم السريع لولاية الجزيرة ولو لا هذا الاحتلال لما وجدت كتائب البراء وامثالها أن تدخل الكنابي مسلحة فإني ارى ان الجزء الاكبر من المصعدين لهذه التصفيات يريدون ان يخدموا بها ملفاتهم لدى الدول الغربية ويكسبوا ودها ومالها اما اصحاب الوجعة الحقيقة سكان الكنابي وسكان الجزيرة سيحصدون كلمات الشجب والادانة ولكن فلتعم هذه الفئة ان ليس لهم شبر في ارض السودان ليس لأن حكومة بورتسودان كما يسمونها لا ترحب بهم بل لأن الشعب السوداني نفض يده من هؤلاء وتبرأ منهم وعلى رأس الشعب يأتي شباب ثورة ديسمبر شاهت الوجوه
| |

|
|
|
|
|
|
|