|
Re: الإمارات دربت andquot;الدعم السريعandquot; بذريعة � (Re: Yasir Elsharif)
|
Quote: كشف مصدران يمنيان مطلعان أن قائد قوات "الدعم السريع" السودانية، محمد حمدان دقلو، زار اليمن بالتنسيق مع دولة الإمارات في أثناء مشاركة قوات الجيش السوداني ضمن عمليات التحالف العربي التي قادتها السعودية ضد الحوثيين منذ 2015. |
من هنا بدأت المؤامرة على السودان، وقد شارك فيها البشير نفسه، وبعض قيادات الجيش، ربما عن غفلة تحت إغراء المال، وإغراء الحفاظ على السلطة المتحللة!!.
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: الإمارات دربت andquot;الدعم السريعandquot; بذريع (Re: Yasir Elsharif)
|
المصدران أكدا:
Quote: أن "حميدتي" ضمن قيادات عسكرية سودانية أجروا زيارات إلى اليمن، بعد أن استقدمتهم دولة الإمارات تحت غطاء "إيفاد القوات إلى اليمن وفي إطار نظام الرئيس السابق، عمر البشير"، فيما كانت عمليات التحشيد والتجنيد للسودانيين ضمن قوات الدعم السريع لغايات أخرى، اتضحت مؤخرا في السودان. |
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: الإمارات دربت andquot;الدعم السريعandquot; بذريع (Re: Yasir Elsharif)
|
من أهم الشواهد مقال الأستاذ الصحفي وزميل المنبر زهير عثمان حمد، الآن زهير أبو الزهراء، المنشور في موقع حريات، وفي سودانيز أونلاين: عملية المسيح -أضخم نقل جوي فى تاريخ السودان لنقل قوات الدعم السريع لمدن السع...دية واليمنعملية المسيح -أضخم نقل جوي فى تاريخ السودان لنقل قوات الدعم السريع لمدن السع...دية واليمن Quote: نقل الآلاف من قوات الدعم السريع الى حرب اليمن حريات نشر في حريات يوم 22 - 02 - 2017
كشف الاستاذ / زهير عثمان حمد عن نقل الآلاف من قوات الدعم السريع من مطار نيالا وعلى مدى ثلاث أيام إلى مطارات المدن السعودية المتاخمة للحدود اليمنية وبعض مطارات اليمن للمشاركة بحرب اليمن. وأضاف ان العملية (فاقت عملية موسي لنقل الفلاشا الي إسرائيل فى عهد المشير نميري والتى جرت بين نوفمبر 1984ويناير 1985ونقلت فيها الموساد بالتعاون مع جهاز أمن نميرى 7800 من يهود الفلاشا إلى إسرائيل عن طريق مطار كسلا). و أوضح زهير ( مقابل هذا الدور تم تكريم البشير فى السعودية بزفة وأهازيج وفى الامارات تم تكريمه ومنحه قطعة معدنية ألزقت على جلبابه أطلق عليها وسام زايد من الطبقة الأولى). وقدم تفسيراً مختلفاً عن احداث مدينة الفاشر مؤخراً ، موردا (كان أول من تمرد وإستنكر هذه العملية هو القائد عيسي المسيح الذي رفض أن تباع قواته للسعودية مثل ذكور الضأن والماعز رافضا كل الوعود والإغراءات المادية التى قد تذهب بأكملها للمشير كافور بن حسن الإخشيدي وإخوانه ومدير مكتبه). ولاحظ زهير عثمان بأسى (إنه التاريخ يعيد نفسه فقد غزا محمد على باشا السودان عام 1821 بحثا عن الذهب والعبيد ليجندهم فى جيشه وقام ببيعهم وتداولتهم الأيدى إلى أن وصلوا المكسيك وشاركوا فى حربها وماتوا بين شعاب جبالها. وفي الحرب العالمية الثانية قامت بريطانيا العظمى بعد إحتلالها للسودان بتجنيد الآلاف من أبنائه ليحاربوا فى جيشها ضد قوات دول المحور فى أثيوبيا وليبيا فشاركوا فى معارك كرن والعلمين. السودانيون الذين تم تجنيدهم وتدريبهم للمشاركة فى معارك ليبيا إنتظروا طويلا ولم تصل الأحذية المخصصة لهم من بريطانيا وعندما ضاق الوقت قررت قيادة القوات البريطانية إرسالهم حفاة عبر الصحراء إلى ليبيا. وسميت تلك القوة ب《بلك حفيان》. ولا يزال بعض السودانيين يتحدثون بفخر عن بسالة وصلابة أجدادهم الذين قاتلوا كعبيد لمصالح بريطانيا وتركيا ومصر. ربما يفتخر غدا أحفاد الدعم السريع بأجدادهم الذين لو لا حوجة السعودية لهم لما بعثت لهم الطائرات ولما دخلوها إلا بفيزا رعاة). |
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: الإمارات دربت andquot;الدعم السريعandquot; بذريع (Re: Yasir Elsharif)
|
في نفس بوست زهير كتبت آمنة مختار مداخلة مهمة جدا بتاريخ 23 فبراير 2017، تقول فيها:
Quote: الجيش والشرطة يهددان البشير !!! . رشحت اخبار طازجة قبل سويعات بأن السفاح البشير مهدد بانقلاب عسكري في هذه اللحظات من القوات المسلحة بالتعاون مع قوات الشرطة وهو ما اضطره للسفر عاجلا لدولة الامارات لتادية بعض المطلوبات العاجلة وذلك علي خلفية استقالة وزير الداخلية الفريق( عصمت عبد الرحمن) والذي في الاساس ضابط جيش حيث قدم استقالة مسببة وحادة اللهجة ومسنودة بدعم من كبار ضباط الجيش والشرطة محتجا فيها بشدة علي خطورة الاوضاع الامنية والسيادية في البلاد بشكل مستفز اثر كثيرا علي معنويات ضباط الجيش والشرطة وذلك بسبب تضخم المليشيا ت القبلية او ما يسمي مجازا بقوات الدعم السريع من حيث العتاد والتدريب والعدد لدرجة ان صارت اقوي من جهاز الشرطة وايضا من الجيش من حيث الامتيازات والصلاحيات المباشرة من رئاسة الجمهوريةالممنوحة لها عبر جهاز الامن التابع مباشرة للسفاح البشير وهو ما مكنها من السيطرة علي كثير من الامور الامنية بل صارت تهدد بعض المصالح الاقتصادية للبلاد وتمثل ذلك في سيطرتها الحالية علي ذهب جبل عامر في دارفور كرهينة تحت تصرفها للاستفادة منه في تصريف امورها المعاشية لالاف الجنود الارزقية الذين تم استقطابهم في الاساس لاسباب امنية لحماية العصبة وهو الامر الذي استفز قيادات القوات المسلحةوالشرطة الذين اقتنعوا اخيرا بان السفاح البشير ما عاد يثق فيهم بل يثق فقط في هذه القوات القبلية المأجورة وهو ما وتر العلاقة بينه وبين ضباط الشرطة والجيش الذين يبدو انهم قرروا اخيرا مواجهته بموقف موحد صارم وقد وضعوه في خيار صعب (يا اما نحن او الجنجويد) ويبدو انه رضخ اخيرا لرغبة اخوة السلاح النظاميون خوفا من بأسهم ولكن في ذات الوقت يبحث عن مخرج امن لنفسه من هذا المأزق لتحجيم هذه المليشيات المتضخمة والتي صنعت خصيصا لحمايته....ولذلك يبدو انه وجد حلا مرضيا له ولمهدديه في الجيش والشرطة وذلك بالتخلص من هذه القوات القبلية عبر صفقة مربحة جدا مع دولتي الامارات والسعودية للتخلص منها في محرقة حرب اليمن ويكون بذلك قد امن شرها وايضا سيقبض الثمن نقدا وعينيا من هاتين الدولتين الثريتين مقابل منحهما هؤلاء الجنود العبيد بثمن دسم.. والاهم انه سيبطل مفعول الانقلاب التهديدي المواجه به من قبل قيادات الجيش والشرطة.. ولكن من يدري فلربما تذهب الامور علي عكس ما يشتهي السفاح فربما قد يكتشف حاميه الجنرال (حميدتي )هذه المكيدة ويقوم علي اثرها بضربة استباقية يقضي بها علي الجميع والجايات اكتر من الرايحات؟؟ |
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: الإمارات دربت andquot;الدعم السريعandquot; بذريع (Re: Yasir Elsharif)
|
تاريخ مقال زهير في سودانيز أونلاين هو: 21 فبراير 2017.
بتاريخ 23 فبراير كتب الفنان الأستاذ عمر دفع الله معلقا على مداخلة محمد البشرى الخضر الذي طالب زهير بذكر مصدر المقال فكتب:
Quote: غض النظر يا ود البشرى عن ضعف المقال وثقوبه الكثيرة بحسب زعمك الا ان استغلال دول الخليج للمشاكل الاقتصادية التى تمسك بتلابيب النظام في الخرطوم والضعف الاخلاقى لقادة النظام لا يبرر لها ان تسوق ابناء بلادنا كالرقيق الى حرب ليست حربهم وهو امر غير مقبول ويلحق العار بنا جميعا كسودانيين في ان يصبح ابناء السودان كالسلع تباع في الاسوق يعلو ويهبط سعرها وفق اسعار الدولار .
الجارة مصر تمتلك اكبر جيش في العالم العربى ولديها الملايين من قوات الاحتياط ومع ذلك لم ترسل جنديا واحدا بالرغم من ان دول الخليج لم تبخل عليها بالمال .
يا للعار صمت المثقفون وصمت الصحفيون وصمت السياسيون وعمهت عيونهم من ان ترى سوق النخاسة البائن للعيان كأنهم يبحثون عن دليل على ان ما يحدث لشباب بلادنا الليلة هو اشبه بما حدث البارحة لاسلافنا مع قدوم محمد على باشا . وهيهات "فليس يصح في الأفهام شيء إذا احتاج النهار الى دليل" .
يا ودالبشرى دعك من المقال هل تستطيع ان تعلق على ارسال السودانيين الى حرب اليمن ؟ اذا لم تستطع فأترك المقال في حاله فلربما يحرك ساكنا في قلوب ماتت من كُثر الذل والهوان .
|
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: الإمارات دربت andquot;الدعم السريعandquot; بذريع (Re: مهيرة)
|
Quote: ربما عن غفلة تحت إغراء المال، وإغراء الحفاظ على السلطة المتحللة!!. |
ليس عن غفلة بل عمدا الكيزان ليسوا مع الجيش الكيزان صنعوا الدعم السريع ليس لأجل محاربة الحركات هذه فقط تبريرات لصناعته الدعم السريع صنعه الكيزان وقصدوا ان يدعم من الإمارات الكيزان يعلمون أن الجيش سينتصر فصنعوا الدعم السريع لتدخل به الأمارات حربا خاسرة لأنها ليس حليفا استراتيجيا للكيزان بل حليف تكتيكيا وعدوا استراتيجيا وكذلك القضاء على القحاطة الذين صنعوهم بقناة الجزيرة وبالجداد الإلكتروني وبحشد مظاهرات الردة لتكون اضد القوات المسلحة وليس ضد الكيزان ولاستمرار اعتصام القيادة اعتصام الردة ليقصموا بهم ظهر الثورة واراد الكيزان بهذه الحرب إعادة انتاج انفسهم بإظهار أنهم كأنهم يدعمون القوات المسلحة مثل الذي يشعل نارا في مكان ما ثم يكون اول من بادر بإطفاء النار ليظهر وكانه بطلا منقذا ليظن الحمقى أنه ضد من أشعل النار
| |

|
|
|
|
|
|
|