|
Re: ذكري مقتل الخليفة عبدالله التعاشي ال125 (Re: اسماعيل عبد الله محمد)
|
الرحمة علي روحك ياوالد مايسمي اليوم سودان، قائد اكبر ثورة علي نطاق اليابسة، في القرن ال19 الهزمت مايعادل اوربا وامريكا معا، بي حبة سيوف عشر!!
انا جلابي ولاافتخر، تخصصي تاريخ السودان، الدخلتا في دراستو اكثر من نصف قرن!!
بناءا عليه اشهد كجلابي، كيف امثالي هم اداة دمار السودان الي الثانية الما زال مصري، بفضل دور امثالي، مستعبدي ابحكم الموقغ الجغرافي في الحدود، سفرجية بوابين الخديوية!!
نعم امثال السيسي الي عصرنا كانو يمتلكون امثال البصرخو في الخيط ده، ومن منطلق جهوي صرف، كمستعبدين!!
نعم امثالي العملاء هم الاتو بالاحتلال الثنائي راجع، رفضا للخليفة التعايشي، فقط لانو في وعينا المسترق، المستعبد، "غرابي"، وهذا كان قبل استلامو للسلطة وفي حياة الامام المهدي، من دون ما امثالي يكونو اسهمو بشئ يذكر مقارنة بدور رواد ثورتنا، "الغرابة"، امهات اباء البشرية، اصل الحضارة، عكس تصورات امثالي، اقنان الخديوية!!
اعتذر عن الحديث بلغة كهذه عن اصل الحضارة، ولكني مجبر لابطل لاخاطب طمبارة مخابرات جيش كتشنر، ثم مخابرات احفاد الغزاة، جلابتي باللغة الما بفهمو غيرا، للاسف الشديد.
نعم النار المولعة دي بالوكالة، الاشعلوها ذات "الترك" يا احفاد الحقير النخاس الزبير "باشا"، لافشال ثورتنا العظيمة، ثورة ديسمبر، شهر ميلاد اوسار، المهدي الامام بالالف واللام، هي ذات نار الفتنة الاشعلا والد وعيكم ع ودسعد، بالوكالة، عميل مخابرات جيش كتشنر، لافشال ثورتنا الام، ليتم اعادة احتلال السودان!!
نعم تاني من اول وجديد جلابة بشاشا مولعنها بالوكالة، نعم انابة عن مخابرات "الترك" ذات جيش الدفتردار، اللي الان الان نازل في الميدان معا فلول الخديوي حسن البنا، يبيبد في المدنيين، نعم "الغرابة" تحديدا، او مش ناس "جعلتي حر" اطلاقا!!
وهذا كله لاعادة احتلال السودان، تاني من اول وجديد!!
نعم وزير خارجية مملكة الجلابة، مصري عديل كده، ابا وام، مقيم في وسط اهلو، اي احفاد الغزاة، ويدير السياسة الخارجية لي دويلة سفرجيتو من القاهرة، حد اعلان حرب معا اثيوبيا، من اجل مصرييه!! كده جلابي واحد يجي هنا او يسوي جنجويد، او كيزان وما اليه من تخرصات!!
كل ماهناك الجلابة جنا جنونم لما قلب عليهم ذات حمرتي بتاعم، اداة اخضاع "الزرقة" للملكة الجلابة!!
الان لجاؤو ل"الزرقة" لاخضاع "العربة"!!
هذا هو ذبدة وعصارة ما يحدث ولا جديد هنا!!
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: ذكري مقتل الخليفة عبدالله التعاشي ال125 (Re: Bashasha)
|
نعم كشاهد ملك اعترف: امثالي هم المسؤولين حصريا من الحصل والحاصل الان في السودان الما زال مصري بواسطة امثالي بالوكالة، نعم بوابين، سفرجية امثال ناصر، امثال الهضيبي!! نعم امثالي عملاء مخابرات جيش كتشنر هم الاعادو احتلال السودان بواسطة الاحتلال الثنائي، او تاني من اول وجديد امثالي هم الشغالين ليل نهار، لاعادة جيش محمد علي تاني، للسودان، منادين باهداء الشمال لمستعبديهم علنا!!
ليه؟
كراهية الذات!
ليه؟
مركب نقص!
وهذا بنشيل ونمسحو في "الغرابة"!
ليه؟
لاننا نري في وجوهم، وجهنا الملفوظ المكروه!!
ولهذا السودان، ارض "الالهة"، مركز دائرة الوجود، اصل افريقيا، اصل الحضارة، مهد البشرية، اضحي عاصمة محارق الابادة في العالم ل"السود"، واسم البلد "سودان"!!
مثل هكذا كراهية للخليفة التعايشي، او في وكت زي ده، يثبت حاجة واحدة:
كل الحاصل الان منطلقو جهوي صرف، من جلابة، وضد الاغلبية المهمشة، فما تقولو لي كيزان او بيزان!!
زي ما قنا، فلافرق اطلاقا مابين جلابي يساري، وفردتو اليميني!!
يكفي نموذح عقلية القبلي الجهوي، الابارثيدي ع ع ابراهيم كمثال، الشيوكوز!
هو شيوعي وكوز في انن معا، لانو قضيتو الاساسية هو الحفاظ علي مملكة الجلابة، وبالتالي طول ما النظام الحاكم جلابي صرف، فما فارق معاهو، لو الحكام من طمبارة هكس باشا "المستنيرين"، ام من طمبارة علاء باشا، "الرجعيين"!!
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: ذكري مقتل الخليفة عبدالله التعاشي ال125 (Re: Bashasha)
|
القوة عند بريمة أن تنهب وتظلم وتستبد ود تور شين قتلوه وهو هارب وأحفاده إستنجدوا الأن بمن قتله بعد إنجاز المهمة هو من أقنعه بالفكرة الإستخباراتية الإنجليزية وأنقذ ما تبقى من الشعب الأن حاول أحفاده ممارسلة مهنة جدهم عميل المخابرات البريطانية لينقذوهم من كسر العظم بل كسر الرأس والخلاص منهم وفشلوا ود تور شين لم يخرج من قصره بأم بأمدرمان الذي كان قابع فيه يمارس فيه كل انواع الملذات ود تور شين قتل قضاته حينما حكموا بالعدل! ود تور شين كان يستدعي شيوخ دين وزعامات الإدارة الأهلية ليرابطوا لحراسته ويتركوا شؤون رعاياهم!!! وهذا السلوك لم يفعله طاغية في التأريخ غير هذا الملعون ود تور شين مات الشيخ حمد النيل في سجنه وجلد تلميذي أحد شيوخ الدين ألف سوط لكل واحد منهما حتى تقطع جسدهما لأشلاء لم يجزعا قط وماتا موت الأبطال بل أحدهما نهض ولحمه يتساقط وقال موعدنا يوم القيامة أمام الله سبحانه وهما من أهلنا الجموعية وضرب الشيخ ألف سوط لكن الله حماه بكرامة ولم يمت وظل في سجن خليفة السوء في أمدرمان إلى أن اخرجه الإنجليز وقال: فاتونا كفار وجونا نصارى وذكر هذه الحادثة إبن أخيه العباسي في قصيدته حادي العيس وهذا الشيخ سنى مقولة الشيخ ود بدر القائلة بخراب سيحدث في الخرطوم وأضاف بحدوث فتنة في الجزيرة وقد كان وأخبر بأنها ستزول نسأل الله عاجل الفرج والخلاص
| |

|
|
|
|
|
|
Re: ذكري مقتل الخليفة عبدالله التعاشي ال125 (Re: منتصر عبد الباسط)
|
نعم ستزول يا منتصر ستزول هذه الفتنة وسيزول هذا البلاء قريبا جدا يا منتصر الفرج قريب.. وعلى الرغم من أن الخليفة عبد الله التعايشي كان مستبدا وهو يحكم السودان بعد وفاة محمد احمد المهدي وقتل أبرياء كثيرين لكنه عندما قتل في ام دبيكرات مات كبطل لانه انتظر الانجليز وهو جالس في فروته ... عندما وصل قائد الجند حيث كان يرقد الخليفة عبد الله التعايشي أدى له التحية العسكرية وعندما سالوه لماذا تؤدي له التحية العسكرية قال لانه مات كعسكري ... وانا زرت قبره في ام دبيكرات عندما كنت ادرس في المدرسة الأولية في مدينة كوستي وشاهدنا الفروة التي قتل فيها عبد الله التعايشي ... ورغم السلبيات الكثيرة التي كان يتميز بها عهده ومنها دكتاتوريته الشنيعة الا انه قتل بواسطة الجنود الانجليز كبطل على الرغم من أن اعوانه نصحوهو بأن لا ينتظر وان يهرب بعيدا لكنه رفض.
| |

|
|
|
|
|
|
Re: ذكري مقتل الخليفة عبدالله التعاشي ال125 (Re: منتصر عبد الباسط)
|
المخابرات البريطانية الصليبية التي يتبع لها بشاشا بعلمه او بدون علمه بدأ وجودها ونشاطها في منطقة السودان ودارفور قبل إنضمامها للسودان والجزيرة العربية التي نفذ فيها وفي الشام والعراق لورنس العرب مخططه لإسقاط الدولة العثمانية وفي السودان كانت دارفور عبر عرب دارفور خاصة زعماء قبيلة الرزيقات أشك أنهم كانوا للمخابرات القريطانية في المنطقة فبعد ما قام البطل الزبير باشا بضم أجزاء من جنوب السودان وبدأ نشر الإسلام هناك لم يعجب ذلك الإنجليز فحرضوا زعماء الرزيقات بنقض العهد الذي بينهم وبين الزبير باشا بأن لا يتعرضوا لتجارته التي كانت تحمل حبوب ومواد غذائية من الشمال مرورا بدارفور للجنوب وتعود ببضائع من الجنوب فتعرض الرزيقات بإذن زعمائهم لنهب تجارة الزبير باشا العابرة فطالب الزبير حاكم دارفور تسليم من سيكونون في المستقبل قتلة لأحفاد السلطان نفسه فرفض السلطان ابراهم قرض فقتل الزبير باشا سلطان دارفور وضم دارفور للسودان وطارد ابنه سليمان لصوص الرزيقات حتى أمجمينا بتشاد ولاحقا أحضر الكيزان الملاعين حفيدهم حميدتي من تشاد لينقم لقتلة أجداده اللصوص فلما وجد الإنجليز نهوض بطل سوداني قد يؤسس دولة سودانية سوداء كالحجر الأسعد ونورها سيشع فينير كل العالم وأنها ستصهر شعب الجنوب في الشمال وكذلك غرب السودان لم يعجبهم هذا فوشوا في أذن الخديوي بأن الزبير يريد الغدر بكم مما دعا الخدوي لطلب الزبير وللأسف استجاب فوقع في فخ الإنجليز ولفقوا له تهمة تجارة الرق ونفوه لجبل طارق ولم يطلقوا صراحة حتى قام عميلهم ود تورشين بإنجاز مهمة المهدية الكاذبة التي أقنع بها الدرويش محمد أحمد ثم بعد إقتراب زمان إسقاطهم للدولة العثمانية وتم تنفيذ النموذج المشوه للحكم السوداني للسودانيين والمسلم للمسلمين جاءوا لنا كمنقذين وما هم بمنقذين ولكن عذاب ود تورشين للسودان لشديد
| |

|
|
|
|
|
|
|