|
Re: الرد علي الدكتور عبد الله علي ابرهيم فيما (Re: زهير ابو الزهراء)
|
الترخص في امتلاك السلاح وليس خروج الدعم من رحم الإنقاذ
هو الدعم دا خرج ملاك ابيض خالي سلاح ولا شنو
التسلح صفة ملازمة لتكوين اي مليشيا
د عبد الله بعد أن تلعثم وارتبك في اللقاء التلفزيوني عاد للاستعانة بقدراته الكتابية لترويج نفس الخمرة القديمة في أواني جديدة
استعانة الدولة السودانية بمليشيات حقائق تاريخية لا يمكن انكارها ولكن في حالة الإنقاذ تفاقم الأمر..
خطورة تجربة الإنقاذ مع تكوين المليشيات تتمثل في
تطور نوع التسليح الإشراف المباشر والتدريب من طرف الجيش التعامي عن تجنيد المليشيات لمقاتلين من دول الجوار تنامي اعداد أفراد المليشيات السماح للمليشيات بالمشاركة في حروب خارج الوطن ثم الأخطر إدخال المليشيات إلى العاصمة
د عبد الله يطلق بند في بحر من أجل التبرير لسياسات الإنقاذ المدمرة
بطريقة ما هو ما الإنقاذ براها
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: الرد علي الدكتور عبد الله علي ابرهيم فيما (Re: mohmmed said ahmed)
|
ما فعله الكيزان الذين تدافعون عن فعلهم الأن جريمة لا سابقة لها في السودان منذ استقلاله من المستعمر الإنجليزي المليشيا التي حولها يدور الحديث هي مليشيا قبلية كانت وحتى سقوط نظام الكيزان تتبع لجهاز الأمن واستمرت إلى الأن ترتدي زي جهاز أمن الكيزان وحينما نقول تتبع لجهاز المخابرات يعني أنها تمثل نظام الكيزان السياسي أكثر من القوات المسلحة التي يطعن المرضى وعديمي الاخلاق في قوميتها لكن المزايدون السياسيون عندهم الكذب مثل الأكسوجين يتشبسون به لأنهم أجسام كاذبة ستتبخر أذا تجلت الحقيقة أقولها بملىء فيهي الدعم السريع وحتى هذه اللحظة يتبع للنظام السابق وينفذ لمخطاطته ولكن الناشطون يزايدون بتسويق وتسوغ الكذب والتضليل هل يعقل يتمكن الكيزان من الجيش السوداني وهذا غير حاصل ويعجزوا عن المليشيا التي صنعوها؟! القحاطي لا يريد أن يعترف بمكر الكيزان ودهائهم ويريد القحاطي أن يصدق كذب الكيزان لأنه يريد أن يعيش في الأوهام لأن الحقيقة تكشف مدى حمقهم وإنعدام العقل لديهم وأنهم مكر بهم
| |

|
|
|
|
|
|
|