نداء للخروج من بورسودان

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-14-2025, 11:08 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
المنبر العام
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-18-2024, 11:02 PM

زهير ابو الزهراء
<aزهير ابو الزهراء
تاريخ التسجيل: 08-23-2021
مجموع المشاركات: 11796

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
نداء للخروج من بورسودان






                  

11-19-2024, 02:13 AM

منتصر عبد الباسط
<aمنتصر عبد الباسط
تاريخ التسجيل: 06-24-2011
مجموع المشاركات: 5171

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: نداء للخروج من بورسودان (Re: زهير ابو الزهراء)

    زين العايدين خرجت ضده ثورة شعبية سلمية
    فسلمها للشعب
    فهل أنتم تتطالبون برهان أن يسلمها
    للدعم السريع ؟؟
                  

11-19-2024, 07:12 AM

السر عبدالله
<aالسر عبدالله
تاريخ التسجيل: 11-10-2006
مجموع المشاركات: 2285

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: نداء للخروج من بورسودان (Re: منتصر عبد الباسط)

    بس يا هو ده الفضل يا منتصر
    ان يسلم الجيش الوطن الجريح للمغول والتتار والفايكنج
    حتى يقضوا عليه نهائيا ويقوموا بذبح افراد الشعب السوداني
    ويستبدلوا به افراد شعوب دول غرب افريقيا ،بل ويمسحوا اسم
    السودان ويستبدلوه باسم جديد...
    .ولكن هيهات ...فان لحم شعب السودان مر ...
    واتقوا شر الحليم اذا غضب ...
    والله غالب.
                  

11-19-2024, 09:14 AM

حيدر حسن ميرغني
<aحيدر حسن ميرغني
تاريخ التسجيل: 04-19-2005
مجموع المشاركات: 28857

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: نداء للخروج من بورسودان (Re: السر عبدالله)

    رغم إني أكثر واحد بجلب اخبار وتحليلات من صفحة مجاهد بشرى لموثوقيتها
    إلا أنني أراه لم يتوفق في هذا النداء الخطير
    لو إستند في زعمه هذا على المشاحنات الراهنة بين كيانات سياسية محددة من البجا والحركات المسلحة يكون قد اخطأ
    بالأمس شيبة ضرار طلب من مناصريه عدم التعرض بالنقد للحركات المسلحة (مناوي تحديداً) وترك مرق بأي صورة من الصور
    اللهم إلا إذا كان مجاهد إستشعر سعي قوى خارجية للتدخل وزعزعة الوضع - لا سمح الله - عن قصد من خلال إستغلال الجو المشحون والتسريبات التي تدعي ضيق الحكومة من الحركات المسلحة
    على كُلً نتمنى ألا يصل الحال إلى ما دعاه لإطلاق هذا النداء المزعج،
    وعشمنا أن يتدارك كل صاحب مصلحة في تلك البقعة الأمور ويعملوا على تهيئة مناخ يساعد على تجنب أي مواجهات غير مرغوبة.
    الحل كله في أيديهم
                  

11-19-2024, 03:05 PM

مهيرة
<aمهيرة
تاريخ التسجيل: 04-28-2002
مجموع المشاركات: 1192

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: نداء للخروج من بورسودان (Re: حيدر حسن ميرغني)

    أدناه مقالٌ عجيبٌ! 👇🏽عجيبٌ! 👇🏽عجيب!👇🏽
    أرجو مشاركته على أوسع نطاق ممكن، في كل وسائل التواصل، وفي كل المواقع.
    الكاتب عراقيٌ، ساطع النظر، سليم القلب، نافذ البصيرة. قطعاً هو رجل صالح،
    كأنه يمثل الشيخ عبد القادر الجيلاني (من ضريحه في بغداد)!
    وكأن الكاتب هو "جيلانينا، قد شدَّ نحو خيامنا الخيل،" ليدك حصون الشر،
    المتمثلة في الجيش السوداني وقوى الهوس الديني ********* *جيش الغزاة في السودان*
    *علي الصراف* 2023/05/25

    الحرب الدائرة في السودان من الخير أن تستمر، لسببين على الأقل.
    الأول، لأنها تختزل كل أمراض السودان مع الطغيان والانقلابات العسكرية وأدواتها.
    ولأنها تعد بأول الشفاء منها عندما تضعف البكتيريا والفايروسات التي تسببت بالحرب.
    والثاني، لأن الأطراف المدنية أثبتت أنها أضعف من أن تقف حائلا دونها، أو أن يكون لها رأي فيها،
    أو أن تتقدم لتولي زمام المبادرة. وذلك برغم أن القصة كلها تتعلق بـ”عودة الحكومة المدنية”.
    واضح من ذلك، أن الأحزاب المعنية بهذه “العودة” كانت ما تزال تنتظر عسكريا لكي يدلها على “طريق العودة”
    أو أن يسلمها مفاتيح السلطة، وإلا فإنها تفضل قيلولة الظهيرة وشخير العاطلين عن العمل، على أن تفعل شيئا
    . *الضحايا المدنيون كثيرون؟*
    هذا صحيح. ولكن اُنظر إلى كل ما قدمه الشعب السوداني من ضحايا على امتداد سنوات الاستقلال،
    والانقلابات العسكرية المتوالية فيها، وستعرف أن أعداد الضحايا في الحرب الراهنة هي جزء من سياق متواصل،
    ونزيف مفتوح. كان يجب لهذا النزيف أن يتوقف، بأن يخرج الجيش من معادلات السياسة كليا.
    بل وأن يتم حله، وإعادة تأسيسه على قواعد وأنظمة جديدة، لا تسمح لأي ضابط أن يدعم، أو أن ينتمي، أو أن يتآمر،
    أو حتى أن يتحدث مع أي طرف سياسي في البلاد. ولا حتى بشأن ظروف الطقس، أو موجات الجراد
    . لأنه هو الجراد الذي ظل يأكل الأخضر واليابس.
    هل تلاحظ أن الجيش بقيادة عبدالفتاح البرهان يشن غارات جوية على الخرطوم؟
    ماذا يعني أن يهاجم الجيش خصومه بطائرات لا تجيد التصويب على أهدافها، لأنها قديمة؟
    ماذا تعني حقيقة أنه يعرف أن الخصوم هم أقرب إلى الميليشيا منهم إلى قطعات عسكرية تتمركز في قواعد دون سواها،
    وأن وجودهم بين المدنيين هو الواقع الطبيعي؟ ذلك يعني بمنتهى الوضوح، أن هذا الجيش يستخدم معداته،
    التي اشتراها من أموال الشعب السوداني، لكي يقتل ويدمر بمنتهى العشوائية.
    ذلك يعني أيضا أنه يتصرف كجيش غزاة معادٍ للدولة التي يزعم أنه جيشها.
    لم تذهب طائرات البرهان لتضرب الميليشيات الإثيوبية التي قتلت العشرات من جنوده
    وشنت سلسلة من الهجمات عبر الحدود لتحتل أجزاء من أراضي السودان.
    ولكن طائراته ذهبت لتقصف الخرطوم. جُبنٌ هذا؟ أم حماقة عسكرية؟ أم جريمة؟
    أيا ما تختار، فإنه عار.
    قصف الطائرات لم يحدث في أي مكان آخر، لا لتدبير انقلاب ولا للرد على انقلاب.
    ولكنه يحدث في السودان، لأن الجيش فيه ليس سوى عصابة مرتزقة.
    لا يهمها من أمر البلاد التي تسترزق منها أي شيء. ولأنها تعرف مسبقا أنها محصنة من الملاحقة والتجريم
    ، فتجرؤ على أن تفعل ما تشاء. وإذا هددها أحد بالمحاسبة، فالجواب لديها لا أسهل منه: تعمل انقلابا جديدا،
    فتحاسبه بدلا من أن يحاسبها.
    *والخراب كثير؟*
    هذا صحيح أيضا. ولكن البلاد خراب من الأساس. سبعون عاما من الاستقلال، ومن تبديد الثروات والإمكانيات،
    لم تثمر إلا الهزيل والمتداعي. لا توجد تنمية في هذه البلاد. والفقر فيها، قبل الانقلاب،
    يشمل أكثر من نصف السكان. وكلما نهض مشروع، تم تدميره بالإهمال.
    وظلت البلاد تدور في حلقة مفرغة بين نهب منظم تمارسه قيادات الجيش والنظام، وبين فساد إداري،
    وبين أحزاب تتناحر في ما بينها وكل ما ترجوه من الدنيا، أن تحظى برضا ضابط ينفذ لصالحها انقلابا.
    حتى وهي تعرف، بحكم التجربة، أنه سوف ينقلب عليها في النهاية ليرضى عن نفسه.
    الحياة التي يعيشها السودانيون في الخرطوم وضواحيها مُرّة. هذا صحيح أيضا.
    ولكن متى كانت الحياة هناك حلوة بغير الأوهام؟ الحياة التي تفتقر إلى مقومات الاستقرار
    ليست حياة في النهاية. وكل ما يمكن جنيه فيها يزول أو ينهار مع أول منعطف.
    يكفي أن يساور الاعتقاد ضابطا آخر أن “الدور” وصله، ليعتلي منصب الرئاسة،
    حتى يبدأ الانهيار يتجدد.
    الجيش في السودان هو العدو الأول للسودان.
    وهو جيش لا نفع فيه إلا لنفسه. يحارب من أجل امتيازاته ونفوذه الخاص.
    وهو دولة مستقلة داخل دولة تزعم أنها مستقلة ولكنها لا تملك من أدوات الاستقلال شيئا.
    يستولي على الموارد، ويتاجر بها، بمعزل عن أي حكومة، ويوظف عائداتها لثراء ضباطه.
    إنه أسوأ من طابور خامس. لأنه هو الطوابير الأربعة الأخرى للجريمة والتعسف والإرهاب والفساد.
    والحرب، هذه الحرب بالذات، هي السبيل الوحيد لكي يضعف وينكسر فينهار،
    فتفتح الطريق أمام تغيير حقيقي يبدأ بأن يكون السودان بلا جيش،
    بلا قوات مسلحة تقصف الخرطوم بالطائرات.
    الهدنة تسقط تلو الأخرى، لأن الصراع بالنسبة إلى طرفيه هو صراع وجود،
    وليس صراع تسويات.
    لا توجد سياسة في هذا الأمر يمكن أن تصل إلى حل وسط.
    لا يوجد حل أصلا.
    وإذا ما بقي الطرفان يمتلكان القوة للعودة إلى القتال،
    فإنهما سيعودان إلى القتال. وحيث أنهما يستبطنان الغدر،
    فإن الثقة معدومة بينهما حتى ولو وقّعا على مليون اتفاق لوقف إطلاق النار.
    هناك سبيل واحد يمكن للجهود الدولية والإقليمية أن تفعله،
    هو أن تفرغ الخرطوم من سكانها،
    وتترك المتحاربين يتحاربون إلى أن يرفع أحدهما راية الاستسلام
    . بل ربما كان من المفيد أيضا تزويدهما معا بالسلاح.
    فكلما قتلا من بعضهما أكثر، كلما كان ذلك أفضل لمستقبل البلاد.
    منتسبو الجيش لا ينظرون إلى أنفسهم على أنهم “أبناء البلاد”
    . لأن انتسابهم الأول هو إلى العصابة التي توزع عليهم المغانم.
    ما يعني أن قتلهم لا يستدعي أن يذرف أحد دمعة عليهم.
    تقاتلهم ربح، وليس خسارة.
    عندما تتحول هذه الرؤية إلى معيار للتعامل معهم،
    فإنهم سيعرفون حقيقة المكانة التي احتلوها في تاريخ البلاد،
    والدور الذي أدوه في تخريبها.
    ولسوف يدركون من بعدها أنهم لا يستحقون الاهتمام
    ، وأنهم أقل جدارة بالاحترام، من أن يكون لهم شأن، أو رأي في السياسة
    أو أن يشاركوا في تقرير الوجهة التي تتخذها البلاد.
    السودان، حالما يتخلص من دولة الغزاة التي تحكمه،
    فإن الوقت لن يطول على نخبته الوطنية أن تعثر على سبيل للتنمية والاستقرار
    . -------------------------------- * كاتب من العراق
    *المصدر : صحيفة العرب*

    وجهة نظر لا تخلو من وجاهة فى رأيى
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de