قوات الدعم السريع تنفذ عملية خروج و إجلا موظفي الري المصري من خزان جبل أولياء و من كاتب الري المصري في الشجر و 17 نقطة مراقبه علي ضفاف النيل مما يشكل أزمة حقيقة تتمثل في غياب تام لجهاز المراقبه المركزي العام للموارد المائية بجمهورية مصر وبذلك يكون الدعم السريع قد أوقل بحق و حقيقه في تكثيف الضغوط الغير محتملة علي النظام المصري وللمعلومية فإن نظام الرقابة الشرسة المفروض علي السودان تحت كل الظروف و علي كل مدار كل الحكومات عسكرية كانت أم مدنية فانه يشكل نظام سيادي مصري ينتهك سيادة و خصوصية جهاز الري السوداني و الرقابة السودانية علي حصة السودان ولكن للأسف المصريين هم من يتحكمون في إغلاق و فتح ابواب الخزانات و السدود بشكل كامل و للاسف نمطه كل الحكومات و الأنظمة الرقابة في السدود و الخزانات السودانية علي ذلك السستم فاصبح جهاز مراقبه المياه داخل السودان يعتمد علي تقارير العدو المصري اي زلِِ هذا واي هوان ؟
بفضل الله اليوم قوات الدعم السريع تسودن من خلال ثورة الاستقلال الحقيقي و سودنة القرار انظمة و رقابة الري السوداني بفضل الله الآن نقاط مراقبة النيل بعد مائة عام تعود الي السودان و شعب السودان و كما تحدث من قبل الباشمهندس محمدالسر سيداحمد بضرورة أيلولة المتابعة و الرقابة للسودانيين يسهل عملية الإشراف و المتابعه للسدود و الخزانات السودانية و عملية المتابعه و الصيانه الدورية كما تحدث أيضا بشكل مهني عن الخلل الذي يحتاج معالجة عاجلة في سد اربعات ولكن لا حياة لمن تنادي حتى إنهار للأسف و تحدث ايضا عن السبيبه (شق) داخل القواعد الخرسانة في بنية التأسيس ( الفاونديشن ) لسد مروي و أوضحه سيادته بأن الخلل موجود علي ارتفاع الاسلاب الأرضي بالتحديد في حدود ارتفاع المتر الرابع من الأرض من ارتفاع تأسيس الخزان البالغ 67 متراً ارتفاع من الأرض فضلا عن ضغط مياه التخزين التي بلغت ثمانية مليار فاصل تلاته الآن و للأسف مثل هذه المشاكل الهندسية تزداد يوما بعد يوم في ازدياد يعني بالواضح الشق بزيد ضيف علي ذلك احتواء السد علي عشرة تورباين لتوليد الكهرباء حيث يبلغ انتاج كل توربين 125 ميقواط عمل هذه التوربينات يشكل مستمر يحدث نوع محدد من الاهتزاز المتواصل ليست له تاثر في حالات جودة القواعد ولكن في حالة سد مروي التي اصابته الشقوق فأنه يؤثر بشكل كبير لأن سد مروي للأسف مبني بالأسمنت و السيخ المصري ردئ المواصفات و الجوده لذلك يجب علي القائمين علي إدارته سد مروى معالجة هذا الخلل بأسرع وقت و إذا إنهار سد مروي بهذه السعة التخزنية العالية فأنه سيحدث قنبله موقوته لكل سكان الشمال و أيضا سيكون بمثابة قوه تفجيريه ما يعادل خمسمائة كيلوا تفجير من انطلاقة ماء بحجم ثمانيه مليار فاصل تلاته متوجه بسرعه قاتله نحو السد العالي علي حدود مصر مليون في المائة ستنسف هذه المياه السد العالي و ستحدث كارثه عظيمة جداً في السودان و مصر ولقد وصلوا الجميع من الجميع العاملين بالري المصري الي مشارف شندي لذلك أكرر الحذر الحذر الحذر و الكارثة قاااااادمة
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة