من هي شاعرة الأغنية التراثية السودانية: " الليلة وين لي وين "؟ و ماهي مناسبتها؟ - عبيد السيد الزبير

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-16-2025, 03:55 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
المنبر العام
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-26-2024, 05:56 AM

wedzayneb
<awedzayneb
تاريخ التسجيل: 03-05-2003
مجموع المشاركات: 2075

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
من هي شاعرة الأغنية التراثية السودانية: " الليلة وين لي وين "؟ و ماهي مناسبتها؟ - عبيد السيد الزبير

    05:56 AM August, 26 2024 سودانيز اون لاين
    wedzayneb-California, USA
    مكتبتى
    رابط مختصر

    (adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});قصص من الزمن الجميل قصة أغنية شعبية تضمنت معانى قيمة من القيم السودانية الجميلة التي تمتع بها أهل السودان بفطرتهم السليمة فى ذلك الزمن الجميل. تاريخ الأغنية العام ١٩٥٢ للميلاد .مناسبة الأغنية زواج المرحوم الحاج عبد الله الشيخ الفزارى من ام دوم ، من كريمة المرحوم حاج الامين ، الحاجة زينب الملقبة ب (الحرة) وخليفة النساء الحالية بام ضوابان حفيدة الشيخ العبيد ود بدر . أمد الله تعالى فى عمرها .شاعرة الأغنية المرحومة الحاجة فاطمة الزهراء الشيخ الفزارى شقيقة العريس . وحرم المرحوم الحاج السيد الزبير حمزة رحمهم الله جميعا واسكنهم فسيح جناته. نبذة عن شاعرة القصيدة :عرفت بالتقوى والورع الشديد وحجت.ثلاثة عشر مرة لبيت الله الحرام ولها أكثر من مسجد بأمدوم وخارج أمدوم رحمها تعالى .نشأت نشأة دينية بحتة والدها المرحوم الشيخ الفزارى أحد شهداء الجنوب عام ١٩٥٥ حافظ للقران ومؤسس مسجد جوبا الكبير الحالى وزعيم من زعماء ام دوم . وزوجها السيد الزبير حمزة حافظ قران أيضا وإمام مسجد أمدوم الكبير الأوسط منذ افتتاحه رحمهم الله جميعا .لها موهبة شعرية فطرية واشعار كثيرة جدا مسجلة فى خمسة أشرطة فيديو كاملة كلها فى مدح الرسول الاعظم صلى الله عليه وسلم والمدينة المنورة والشوق اليها وإلى زيارة الحبيب عليه افضل الصلاة والسلام والحج إلى بيت الله الحرام ومناسبات أبناءها واخوانها . ولكن ليس لها اشعار غنائية . ولما طلب منها اخوها بابا فزارى أن تذهب معه للتلفزيون وتتحدث عن القصيدة موضوع حديثنا وتحكى مناسبتها ويتعرف الناس على مؤلف القصيدة التى انتشرت بعد ذلك فى بيوت الاعراس . ثم انتقلت للإذاعة السودانية بصوت الفنانة منى الخير رحمها الله تعالى فى خمسينيات القرن الماضى ومن بعدها ثنائى النغم فى التلفزيون فى الستينيات وأصبحت واسعة الانتشار على نطاق السودان بغير أن يعرف شاعرها . وكانت تقدم في الإذاعة والتلفزيون بعبارة من اغانى التراث لعدم معرفة شاعر الأغنية ، لذا اراد المرحوم عبدالله فزارى من أخته الحاجة فاطمة الزهراء أن تذهب معه للتلفزيون لتعرف الناس بشخصها ومناسبة القصيدة . لكنها رفضت ذلك وقالت أنا امرأة حاجة لبيت الله الحرام مابمشى اقول أنا بألف الغنا . وانا غنيتها لاخوى، مادايرة بيها شهرة في التلفزيون .لنتمعن معا كلمات الأغنية وما تضمنته من القيم الجميلة ؛
    الليلة وين لى وين ياعينى انا،
    عجبونى كالوا العين ياعينى انا
    تغنيلو بت عمو ياعينى انا
    بتفرق لى فى همو ياعينى انا
    الدابى الزرق سمو ياعينى انا
    مال الدنيا مابهموا ياعينى انا
    الليلة وين لى وين ياعينى انا
    عجبوني كالو ااعين يا عيني أنا
    تغنيلوا بت خالو ياعينى انا
    اابتشكر افعالوا ياعينى انا
    بت الدقون جالوا ياعينى انا،
    طبق الحمل شالو ياعينى انا
    الليلة وين لى وين ياعينى انا
    عجبونى كالوا العين ياعينى انا
    تغنيلوا بت عباس ياعينى انا
    فى القهوة ما جلاس ياعينى انا
    عربيتو فى القراش ياعينى انا
    فى سودانا ماخد الكاس ياعينى انا
    .الليلة وين لى وين ياعينى انا
    عجبونى كالوا العين ياعينى انا

    شرح بعض المفردات:
    عجبونى كالوا العين: تفخر بأهلها آل الفزارى ونسابتهم آل الشيخ العبيد ود بدر فى احتفال كبير كان ابوها يرفع بندقيتين فى يديه الاثنين فى وقت واحد ويطلق النار من البندقتين معا. وكان فارسا شجاعا وزعيما و رمزا مهابا فى جنوب السودان وشماله، و هذا مصدر فخرها بعبارة عجبونى كالوا العين؛ يعنى ملأوا العين.
    بت عباس التى ورد اسمها فى القصيدة هى المرحومة آمنة عباس عبد الله،الملقبة بالقتيم، حرم العمدة: محمد الزبير وابنة الحاجة:
    السيدة الفزارى، عمة الشاعرة .
    فى القهوة ماجلاس، يعنى انسان عملى مابضيع وقته فى العطال والجلوس فى القهاوى.
    طبق الحمل شالو كناية عن تحمل المسئولية ولو كانت عظيمة و مهما كبرت.
    الدابى الزرق سمو، كناية عن أنه مهاب وذو شخصية يوضع لها حساب واعتبار.
    مال الدنيا مابهمو، يعنى لايغره المال ولا يغير مبادئه ولو كان كثيرا.
    بت الدقون جالو: الدقون رمز الوقار والهيبة إشارة لابائهم الكبار واسلافهم
    الذين صالوا وجالوا وطافوا الجنوب والبلاد واكتسبوا الخبرات والتجارب.
    بقية الكلمات معروفة لاتحتاج الى شرح.
    تامل هذه القصيدة التى تضمنت مع بساطة كلماتها المعانى الجميلة والمبادىء القيمة
    التى عرف بها أهل السودان في الزمن الجميل، وكانت مصدر فخر واعتزاز.

    رحم الله تعالى والدتى الحاجة فاطمة الزهراء الشيخ الفزارى التى عبرت عن مبادىء
    ذلك الزمن الجميل وقيمه، وتلك الأجيال التى تمتعت بهذه القيم،
    والتى نحن أحوج ما نكون لها الان.
    و رحم الله تعالى كل الذين ارتبطت بهم مناسبة هذه القصيدة من أهلنا
    الذين انتقلوا إلى دار الخلود، وامد الله تعالى فى عمر العروسة
    التى قيلت هذه القصيدة فى مناسبة زواجها الحاجة زينب بت حاج الامين،
    حفيدة الشيخ العبيد ود بدر، ام الرشيد و هيثم، وحسب الرسول، و وليد وعائشة،
    وكثيره وسلمي وامنة.
    اللهم متعها بالصحة والعافية واجعل البركة في ذريتها يارب

    الاثنين 17\10\2022م
    ام ضوابان الوثائقية

    ( حاولت تعديل العنوان ، بإضافة عبارة: " توجد صور "، لكني لم أفلح.

    (عدل بواسطة wedzayneb on 09-01-2024, 02:30 AM)







                  

08-26-2024, 06:46 AM

wedzayneb
<awedzayneb
تاريخ التسجيل: 03-05-2003
مجموع المشاركات: 2075

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: من هي شاعرة الأغنية التراثية السودانية: andqu (Re: wedzayneb)

    المقال التعريفي القيم بأغنية شعبية وجدت رواجا كبيرا على مر الأجيال في السودان، و تعد من التراث الشعبي السوداني في جيد غناء البنات في الإفراح، مدحا و فخرا بالعريس. الجيد من غناء البنات التراثي في السودان تعبيرا عن الفرح بزواج أحد المقربين، غالبا الزوج، تكون مجهولة النسب، أي لا يعرف قائلها. قليل من الجيد في غناء البنات تعبيرا عن الفرح بزواج أحد المقرببن و يكون موضوعها الزوجة "العروس" ، يكون التركبز فيها بوصف جمال العروس و براعتها في الرقص، و تأثير ذلك على العريس الذي تؤدى
    " رقصة العروس " السودانية التقليدية على شرفه و بحضوره الشخصي و حوله البنات: مغنيات و مشاهدات، مثل أغنية:
    " المهيرة عفد الجلاد، النار يا عروسنا، عريسك غلبو الثبات ".
    و هناك الكثير من غناء البنات التراثي في السودان يصنف بأنه عفوي، مبتذل، و هابط في قيمته الأدبية و ليس له شاعرة أو شاعرات ينسب إلبهن، أو بالأحرى يفخرن و بالتالي يسعين لإثبات حقهن الأدبي في تأليفه. و يكون ميلاد هذا اللون من الغناء الشعبي المبتذل
    في بروفات تعليم الرقص للعروس حتى تحسن أداء دورها في اليوم المشهود ضمن طقوس الزواج التقليدي في السودان، المعروف ب " رقصة العروس ". في تلم البروفات تجتمع البنات و معهن المغنية التي تحمل "دلوكتها " في حلقة تقف العروس في منتصفها، و تقوم البنات بأداءدور " الكورس " مع المغنية المحترفة أو المتطوعة. لكن أحيانا كثيرة تستبد البهجة بالبنات و المغنية و تقوم واحدة منهن بإرتجال بيت شعري باللغة الدارجة السودانية عن جمال العروس و براعتها في الرقص، و يتم تقييم ذاك البيت الشعري الأول، فإذا وجد القبول، تتفاعل معه البنات الحاضرات مع البيت الشعري الأول المرتجل، و من ثم تنهال المقترحات الإرتجالية من البنات الحاصرات للبناء على البيت الشعري الأول و إكمال القصيدة، و تتطوع المغنية بالتلحبن الفوري لتلك الأبيات الشعرية المرتجلة. .و هكذا تتم ولادة أغنية تراثية في عناء البنات العفوي المبتذل الذي لا أم له. بعض تلك الأغاتي المرتجلة تكون مبتذلة و صعيفة أدبيا، و بعضها جيدة. لكن الجيد من الغناء التراثي الشعبي السوداني يكون له شاعر أو شاعرة معروف، مثل قصيدة " ما هو الفافنوس " التي ألفتها بنونة بنت المك نمر في شقيقها عمارة، و قصيدة " بتريد اللطام " التي ألفتها رقية بنت حبوبة في شقيقها البطل علي ود حبوبة.
    و هناك أغان تراثية سودانية جيدة اشتهرت و لها شاعرات تنسب لها لكنها معروفة فقط على نطاق القرية أو المجتمع المحلي
    الذي ولدت و ترعرعت فيه الشاعرة.
    المقال أعلاه، كتبه ابن عمتي، معلمي، و أخي الأكبر: شيخ عبيد السيد الزبير اماط اللثام عن واحدة من تلك الأغاني التراثية السودانية الشهيرة التي وجدت رواجا واسعا، في مناسبات الفرح السودانية و لا يعرف من كتبها و لحنها، و مناسبتها؛ و هي أغنية:
    " الليلة وين لي وين يا عيني أنا
    عجبوني كالو العين، يا عيني أنا

    الشاعرة هي الحاجة فاطمة الزهراء الشيخ عبد الله الفزاري، عليها الرحمة، من أم دوم، و تعود أصول والدها لقرية الجابراب،
    غرب المحمية، في ولاية نهر النيل، هي عمتي، ابنة عمة لزم للوالد الشهيد أحمد محمد عبد الله الفزاري. و كاتب المقال
    هو ابنها الأكبر: عبيد السيد الزبير، المهندس الزراعي المتفقه في الدين، و الإمام المتطوع لصلاة الجمعة و العيدين في أم دوم، و مؤلف كتب دينية قيمة، و مرجعية في الإعجاز العلمي للقرآن الكريم، و قد قدم برنامجا على قناة الخرطوم التلفزيونية عن الإعجاز العلمي
    في القرآن الكريم في قناة الخرطوم الفضائية عنوانه: " سنريهم آياتنا " خلال شهر رمضان المبارك المصادف للعام الميلادي:
    2019م، و هو كذلك مرجعية في فهم التحريف الذي طرأ على الديانة المسيحية، و الطائفة الشيعية، و له مؤلفات دينية أخرى،
    و ديوان شعر مطبوع باللغة العرببة الفصحى شمل قصائد في الإخوانيات و في مدح سيد الخلق، صلى الله علبه و سلم.
    و هو علم في رأسه نار في أم دوم.


    طارق أحمد محمد عبد الله الفزاري
    ود زينب
    في أم دوم، رعاه الله.
    في أم دوم.
    ،
    بىنتمجا و قدم
    عبد الله الفزاري.














    قلنا أن الجيد من غناء البناتالتراثي
                  

08-26-2024, 09:32 AM

wedzayneb
<awedzayneb
تاريخ التسجيل: 03-05-2003
مجموع المشاركات: 2075

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: من هي شاعرة الأغنية التراثية السودانية: and (Re: wedzayneb)

    في تقديري أن البيت الأول في الأغنية التراثية: " الليلة وين لي وين يا عيني أنا "،
    يمكن تأويله كالتالي: من أين و إلى أين نحن ذاهبون في ليل
    استعمال المؤلفة لصيغة السؤال في البيت الإفتتاحي للقصيدة قصد به تنبيه و تهيئة المتلقي،
    و أيضا تذكير المؤلفة نفسها، التي رمزت لنفسها بالجزء الأكثر أهمية و ارتباطا بموضوع
    القصيدة و هو العين، و أرادت الكل و هو وجودها الشخصي الحي بمكونيها الهيولي ( المادي)
    و الروحي، قصدت به أنهما: تعني نفسها و السامع، بصدد حدث هام و كبير. لكنها أيضا لم تجب
    بشكل مباشر على السؤال المطر في البيت الثاني من القصيدة، مضفية مزيدا من الإثارة و التشويق
    لذهن السامع، بل هي نقلت له كلاما إطرائيا في قالب لغوي تضمن شطره الثاني استعارة مكنية بليغة هي:
    " كالو العين" و شطره الأول: عبارة تبدو في وهلتها الأولى مبهمة: " عجبوني " دون الإفصاح عمن يكون
    أولئك الأشخاص الذين كسبوا إعجابها. أما أول عبارة في البيت الثالث وهي: " تغنيلو "، و هي عبارة مفتاحية،
    فقد كشفت المستتر. إذن نحن بصدد سيرة عرس، و هم: الشاعرة و من معها في السيرة اهبون من بيت أهل العريس
    لبيت أهل العروس. أما الذين كالو العين، فهم بكل تأكيد مصدر فخر الشاعرة و هم أهل العريس و عزوته.
    أفيدكم علما بأن السيرة من أم دوم، مسقط رأس العريس، لأم ضبان، ( هكذا كانوا يسمونها )، مسقط رأس العروس،
    كانت ببص أم دوم التعاوني الذي جاء بفكرته لأهل أم دوم و جعله حقيقة والد الشاعر، كبير أعيان قرية أم دوم:
    الشيخ الفزاري، عليه الرحمة. الشبخ الفزاري تخرج من خلوة أم ضوا بان في زمان خليفتها ذائع الصيت:
    حسب الرسول العبيد ود بدر، عليه الرحمة، و كان في صدارة تلاميذ الخلوة، و أبقوه لخمسة سنوات أخرى
    عقب تخرجه ليعين شيخ الخلوة في مهمة تحفيظ التلاميذ لكتاب الله الكريم. و قد نشأت علاقة حميمة
    بين التلميذ الشيخ الفزاري، عليه الرحمة، و خليفة أم ضبان حينذاك:
    حسب الرسول العبيد ود بدر. و لم يكن مستغربا البتة أن يطلب التلميذ: الشيخ الفزاري، بعد أن شاخ
    يد حفيدة خليفة أم ضبان في زمانه: حسب الرسول العبيد ود بدر لإبنه الأكبر: عبد الله الشيخ الفزاري.
    و لمزيد من العرفان أسمى التلميذ: الشيخ الفزاري، عليه الرحمة، ابنه الأول من زوجته الثانية: آمنة
    عبد الله الحسن، أسماه: حسب الرسول، تيمنا أيضا بخليفة أم ضبان في زمانه: حسب الرسول العبيد
    ود بدر، عليه الرحمة.


    على السؤال المطروح لذكاء القاريء، و



                  

09-01-2024, 02:35 AM

wedzayneb
<awedzayneb
تاريخ التسجيل: 03-05-2003
مجموع المشاركات: 2075

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: من هي شاعرة الأغنية التراثية السودانية: and (Re: wedzayneb)

    Up
                  

09-02-2024, 08:05 AM

Hafiz Bashir
<aHafiz Bashir
تاريخ التسجيل: 12-04-2004
مجموع المشاركات: 8025

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: من هي شاعرة الأغنية التراثية السودانية: and (Re: wedzayneb)



    تحياتي اخي العزيز طارق الفزاري




                  

09-02-2024, 10:54 AM

wedzayneb
<awedzayneb
تاريخ التسجيل: 03-05-2003
مجموع المشاركات: 2075

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: من هي شاعرة الأغنية التراثية السودانية: and (Re: Hafiz Bashir)

    شكرا جزيلا حضرة الزميل المحترم: Hafiz Bashir
    لمساعدتك التقنية المقدرة في رفع الصور
    المرتبطة بهذا المنشور الإسفيري.
    الصورة أعلاه لعمي ، ابن عم والدي لزم، المرحوم
    عبد الله الشيخ عبد الله الفزاري الذي ألفت شقيقته
    الكبري، ذات الإثنين و العشرين ربيعا: فاطمة الزهراء
    الشيخ عبد الله الفزاري إحتفاء بزواجه من حفيدة:
    العبيد ود بدر: زينب، الشهيرة بلقب" الحرة "،
    خليفة النساء الراهنة في أم ضوا بان، رعاها الله،
    في العام 1952م أغنيتها التراثية التي خلدها الزمن،
    كلمة و لحنا: " الليلة وين، لي وين يا عيني أنا.... "
    العم عبد الله الشيخ الفزاري، عليه الرحمة، كان
    تاجرا ناجحا بجنوب السودان، و هو رجل مثقف،
    يهوى الإطلاع، يأسرك بفصاحته، عزارة علمه،
    و خلقه القويم. يظهر العم عبد الله الشيخ
    عبد الله الفزاري في الصورة أعلاه مع خالته:
    نعم الشروق أحمد قديم ( بكسرة على القاف،
    فتحة على الدال، و الياء المشددة المكسورة )،
    عليها الرحمة.

    طارق أحمد محمد عبد الله الفزاري
    ود زينب






                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de