Quote: الممثلة زينب محمد اتوفت في مدرسة نازحين بكسلا قادرين تتخيلوا يا جماعة ! اتوفت بذبحة! اتوفت مقهوره ومتألمة من الوضع وسوء الحال الحقيقي ما بحس بيه إلا الإنسان العاشو، الانسان العاش في تشرد ومستقبل مجهول ومعافرة شديدة في انو يكون حي بس الفترة دي.
استاذة زينب اتوفت وخلت ولدها عمرو لسه ما تم 5 سنين وما معروف يكبر على شنو وهي الوحيدة الكانت شايلا همو بعد انفصالها من زوجها "الاتجاهلهم تماماً وما عارف وضعها شنو من وهي حامل بأبنها".
كانت بتقاتل وبتعاني عشان ولدها يتعلم ويكبر وتوفر ليه مستقبل، حالياً وللأسف ما معروف ولدها يكبر على شنو ووالدته اتوفت قدامه وهي نازحه ووالده بعيد منو!
للأسف قصة زينب قصة واحدة من بين الآف القصص المؤلمة والمُفجعه ولسه في ناس بتتعامل مع الوضع دا بصورة لحظية "فترة وبتعدي".
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة