الجنجويد وصناعة الموت بقلم د. مازن أبو الحسن

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-15-2025, 01:04 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
المنبر العام
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-27-2024, 11:10 AM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 51129

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الجنجويد وصناعة الموت بقلم د. مازن أبو الحسن

    11:10 AM May, 27 2024

    سودانيز اون لاين
    Yasir Elsharif-Germany
    مكتبتى
    رابط مختصر



    Quote: الجنجويد وصناعة الموت - الجزء الأول -

    مقال بقلم د. مازن ابوالحسن …. ✍🏾

    مقدمة

    - تعتبر قوات الدعم السريع أحد أبرز التشكيلات العسكرية التي نشأت وتطورت في السودان خلال العقود الأخيرة. نشأت قوات الدعم السريع كقوة مساندة للجيش السوداني في مواجهة الحركات المسلحة في دارفور خلال أوائل الألفية الثانية. ومع مرور الوقت، توسعت مهام هذه القوات وانتشرت في مختلف أنحاء السودان، لتصبح جزءًا لا يتجزأ من المشهد الأمني والعسكري في البلاد.

    - في هذا المقال المقسم الى عدة أجزاء، سنستعرض بالتفصيل المراحل المختلفة التي مرت بها قوات الدعم السريع منذ نشأتها، مرورًا بتكوينها وتطورها إلى قوة اقتصادية وعسكرية مؤثرة، وصولاً إلى انخراطها في العمل السياسي، وحتى مشاركتها في الحرب الأخيرة ضد الجيش السوداني، والتي تدور ضحاها منذ صباح 15 أبريل 2023، وحتى هذه اللحظة
    .
    .

    الخلفية

    - في عام 2000، انتشر ما يعرف بـ "الكتاب الأسود" بشكل واسع في غرب السودان، حيث وثق بشكل كبير التهميش والانتهاكات التي تعرضت لها قبائل الزرقة في إقليم دارفور. ساهم هذا في تصاعد التوترات والانفلاتات الأمنية في المنطقة بوتيرة سريعة، والتي وصلت ذروتها في فبراير 2003، عندما بدأت حركتان مسلحتان رئيسيتان، هما حركة تحرير السودان وحركة العدل والمساواة، عمليات قتال ضد القوات الحكومية، متهمين الحكومة بالتمييز ضد الدارفوريين غير العرب.

    - في بداية الألفية الثانية، بدأت تلوح في الأفق نذر حرب موارد في دارفور بين السكان المحليين المزارعين - الزرقة - من جهة، والرعاة الرحل - العرب - من جهة أخرى، بسبب تمدد التصحر وكذلك زيادة الأراضي الزراعية، مما قاد إلى انخفاض المراعي بشكل كبير، وهذا ما أدى إلى نشوب نزاعات بين الطرفين. وقد نجح نظام الإنقاذ في استغلال هذا الوضع باستمالة أحد طرفي النزاع - العرب - وتسليحهم لمحاربة الطرف الاخر.
    .

    النشأة والتكوين

    - بدلاً من معالجة جذور المشكلة في دارفور، قررت حكومة الإنقاذ الرد بطريقة مختلفة تمامًا، من خلال تسليح القبائل العربية في الإقليم لتنفيذ هجمات ممنهجة للتطهير العرقي ضد سكان دارفور من غير العرب. أدى هذا إلى مقتل مئات الآلاف من السكان، حيث قُدر العدد بحوالي 300,000 شخص تقريبًا، وغالبيتهم كانوا من المدنيين، بالإضافة إلى نزوح حوالي 2.5 مليون شخص آخر من سكان الإقليم إلى تشاد وبعض الدول المجاورة.

    - في عام 2003، شاع اسم "الجنجويد" في إقليم دارفور، حيث أُطلقت على الميليشيات شبه المنظمة ذات الأصول العربية والمدعومة من حكومة الإنقاذ، التي كانت تعمل على فرض سيطرتها على الإقليم. والتي اتُهمت بارتكاب انتهاكات جسيمة، مما أدى إلى تفجير الوضع الأمني في الإقليم بشكل مروع وتدويل قضية دارفور لاحقًا.

    - تم تأسيس الجنجويد بقرارٍ من الرئيس الأسبق عمر البشير وإشراف مباشر من نائبه الأول في ذلك الوقت، علي عثمان محمد طه، وأُوكل أمر تأسيسها للاستخبارات العسكرية، وبالتحديد إلى كل من الفريق عوض بن عوف، والفريق محمد أحمد مصطفى الدابي، يعاونهما الوزير أحمد هارون. ووضعوها تحت قيادة المجرم موسى هلال، الذي كان وقتها مسجوناً في سجن بورتسودان لارتكابه جريمتي السرقة والقتل العمد، فأفرجوا عنه ونصبوه قائداً لمليشيا الجنجويد.
    .

    التحقيقات الدولية

    - في 18 سبتمبر 2004، أصدر مجلس الأمن الدولي قرارًا بتشكيل لجنة دولية للتحقيق في التقارير حول انتهاكات حقوق الإنسان والقانون الإنساني الدولي في دارفور. تم تشكيل اللجنة في 24 أكتوبر 2004، برئاسة القاضي الإيطالي أنطونيو كاسيس.

    - زارت اللجنة السودان في نوفمبر 2004 وبقيت حتى يناير 2005، وأكد تقرير اللجنة وقوع خروقات خطيرة للقانون الإنساني الدولي وقانون حقوق الإنسان على يد جميع الأطراف المتورطة في النزاع في دارفور، بما في ذلك القوات السودانية وميليشيا الجنجويد والحركات المسلحة.

    - شملت هذه الخروقات جرائم مثل القتل، والتعذيب، والاختفاء القسري، والنهب، وحرق وتدمير القرى، وارتكاب جرائم الاغتصاب في جميع أنحاء منطقة دارفور. قدرت اللجنة عدد القتلى بين 80,000 و400,000 شخص، وأشارت إلى أن عدد الضحايا المتضررين قد بلغ حوالي 4 ملايين شخص.

    - أوضح التقرير ان اللجنة استطاعت تحديد الأشخاص المسؤولين عن ارتكاب هذه الأفعال من الجانب الحكومي والجنجويد والحركات المسلحة وتم تسليم الملف الذي يشمل أسماء المتهمين - اكثر من خمسين متهم - إلى مجلس الامن في مارس سنة 2005، والذي أحاله إلى المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية

    - وقد وضعت الولايات المتحدة الأميركية موسى هلال ضمن قائمة المشتبه بهم في ارتكاب جرائم حرب في دارفور، واتهمه مجلس الأمن عام 2006 بعرقلة عملية السلام في الإقليم، وفُرض عليه حظر سفر دولي، وجُمدت ممتلكاته.

    - قي 31 يوليو 2007 اصدر مجلس الأمن الدولي بالإجماع قراره رقم 1769، والذي يقضي قوات من الأمم المتحدة لحفظ السلام في دارفور. رفضت حكومة الإنقاذ الموافقة على نشر قوات الأمم المتحدة، وطالبت انت تشمل قوات أفريقيا، ووافق مجلس الامن على المقترح وتمت تسمية هذه القوات "العملية المشتركة للاتحاد الأفريقي والأمم المتحدة في دارفور (يوناميد)".
    .

    حرس الحدود

    - في عام 2007، تم تسمية ميليشيا الجنجويد باسم "قوات حرس الحدود" في محاولة لمنحها صفة رسمية. تجاوز عدد قوات ميليشيا الجنجويد، التي أصبحت تُسمى قوات حرس الحدود، العشرة آلاف مقاتل، وكانت تمتلك كل العدة والعتاد اللازمين لحربها ضد الحركات المسلحة في دارفور تحت اسم حكومة السودان.
    .

    إتهامات المحكمة الجنائية

    - قام المدعي العام لمحكمة الجنائية الدولية، لويس مورينيو أوكامبو في عام 2009، بتوجيه عدد من التهم إلى سبعة أشخاص من الجنجويد والقوات المسلحة وحكومة السودان، والحركات المسلحة وعلى رأسها الرئيس البشير، ووزير الدفاع عبدالرحيم محمد حسين، والوزير احمد هارون، وعلي كوشيب، وعبدالله باندا.

    دور قوات الجنجويد في دارفور

    - لعبت قوات الجنجويد، دورًا محوريًا في الصراع الدامي في دارفور، حيث ساهمت في تعزيز سيطرة الحكومة السودانية عبر تنفيذ هجمات تطهير عرقي ضد السكان غير العرب.

    - كانت جرائم الجنجويد ترتكب بالتنسيق مع الجيش السوداني، حيث تبدأ بقصف طيران الجيش السوداني للقرى التي كانت تعتبر حاضنة شعبية للثوار. الثوار في الأغلب يتواجدون خارج القرى لتجنب قصف المدنيين. ولكن للأسف، كانت سياسة حكومة الإنقاذ هي قصف القرى وإعطاء الجنجويد الضوء الأخضر لحرق القرى وقتل واغتصاب وتهجير أهلها وتحويلها إلى أماكن غير قابلة للسكن والعيش لسببين: أولاً، حرمان الثوار من الحاضنة الشعبية ومناطق إعادة التموين، وثانياً، لإيجاد موطئ قدم للجنجويد والقبائل العربية في مناطق القبائل الأخرى بالقوة ومباركة السلطة المركزية.
    .

    .... يتبع
    .

    إهداء

    إلى شهيد الوطن، والبطل الجسور وصاحب المواقف المشهودة، الشهيد ملازم أول محمد صديق، الذي استشهد في هذا اليوم على يد مليشيا الجنجويد الإرهابية، وبذل حياته الغالية فداءً للوطن. نسطر هذا المقال إكرامًا لتضحياته وشجاعته في سبيل رفعة السودان وحريته.

    - رحم الله شهداء الوطن وتغمدهم بواسع رحمته 🤲🏾 -
    .

    #اوقفوا_هذه_الحرب_العبثية
    #لا_للحرب
    #لا_للكيزان
    #لا_للجنجويد
    #السودان

    بقلم د. مازن ابوالحسن

    فيلادلفيا، الولايات المتحدة الأمريكية 
    19 مايو 2024






                  

05-27-2024, 11:13 AM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 51129

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الجنجويد وصناعة الموت بقلم د. مازن أبو الح (Re: Yasir Elsharif)

    Quote: الجنجويد وصناعة الموت - الجزء الثاني -

    مقال بقلم د. مازن ابوالحسن …. ✍🏾

    بروز حميدتي على المشهد

    - بعد توقيع اتفاق أبوجا بين الحكومة السودانية وحركة جيش تحرير السودان بقيادة مني أركو مناوي في عام 2006، برز اسم محمد حمدان دقلو (حميدتي) كقائد من الجنجويد. ينتمي حميدتي إلى عشيرة الماهرية أحد بطون قبيلة الرزيقات، ويقال انه ابن عم موسى هلال، زعيم عشيرة المحاميد، أحد فروع قبيلة الرزيقات.

    - في سنة 2007، تمرد حميدتي على الحكومة بسبب تأخير عدة أشهر في تقديم المستحقات المالية لقواته، مما أدى إلى مواجهات مع القوات النظامية. لاسترضائه، قامت الحكومة بدفع رواتب مقاتليه بأثر رجعي ومنحت قادة قواته رتب ضباط، بينما حصل حميدتي نفسه على رتبة عميد لاحقاً.

    - كذلك فتح الصراع على السلطة في الخرطوم فصلاً جديداً في تاريخ هذه المليشيات. ففي عام 2012، تم الإعلان عن إحباط محاولة انقلاب اتُّهِمَت به مجموعة من ضباط الجيش المنتمين لحزب المؤتمر الوطني الحاكم، ومن بينهم صلاح قوش، مدير جهاز الاستخبارات السوداني. أدى ذلك إلى تخوف الرئيس السابق عمر البشير من المؤسسة العسكرية والأمنية، مما جعله يشعر بالحاجة إلى قوة حماية منفصلة عنهما.
    .

    قوات الدعم السريع

    - في 10 أغسطس 2013، قررت حكومة الإنقاذ إعادة تنظيم وهيكلة قوات الجنجويد، وأُعيد تسميتها إلى "قوات الدعم السريع". تحولت هذه القوات إلى قوة عسكرية قوية ومؤثرة، وتمتعت بتمويل سخي من الحكومة السودانية، حيث زوّدتها بكميات وفيرة من العتاد الحربي، سواء كان خفيفًا أم ثقيلًا، وقدمت لها موارد مالية بلا حدود. نتيجة لهذا الإنفاق الكبير، توسعت هذه القوات ليصل عددها إلى حوالي 30 ألف مقاتل عند إعادة هيكلتها في عام 2013.

    - خلال تلك الفترة، نجح حميدتي، في إزاحة غريمه موسى هلال، وأصبحت هذه القوات تحت سيطرته الكاملة وقيادته بعد نجاح كبير في الحرب الشرسة ضد الحركات المسلحة في دارفور. وعلى الرغم من نجاحها، استمرت قوات الدعم السريع في التبعية لجهاز الأمن والمخابرات السوداني في سنوات تأسيسها، وليس للقوات المسلحة.

    - بدلاً من جعلها تتبع للقوات المسلحة، أصبحت قوات الدعم السريع تحت إشراف جهاز الأمن والمخابرات الوطني، وبالتالي تم اعتبارها قوة نظامية منفصلة تتبع مباشرة لرئيس الجمهورية. تم تعيين حميدتي قائداً لها، وتوسعت أنشطة القوات لتشمل دارفور والنيل الأزرق وجنوب كردفان وجميع أنحاء السودان

    - كجزء من سياسة إعادة الهيكلة لقوات الدعم السريع، تم تحديد الرتب العسكرية لضباط وجنود هذه القوات بطريقة مشابهة لتلك التي تُطبق على القوات المسلحة السودانية. حصل حميدتي على رتبة عميد، على الرغم من أنه لم يكمل الأربعين عامًا بعد. وتم التوصل إلى اتفاق بشأن شعار وزي لقوات الدعم السريع، وتم تكليف عدد من كبار الضباط في القوات المسلحة لتدريب قوات الدعم السريع بهدف تطويرها كقوة حديثة تتبع نظم الجيش السوداني.
    .

    انتصارات في دارفور

    بعد تشكيل قوات الدعم السريع واعتمادها قوة نظامية مقاتلة؛ خاضت عددا من المعارك المهمة بأوامر من الحكومة السودانية ضد الحركات المسلحة في دارفور، منها:

    - معركة "دونكي البعاشيم" عام 2014 وكانت ضد حركة جيش تحرير السودان.

    - معركة "قوز دنقو" عام 2015 بجنوب دارفور ضد حركة العدل والمساواة، وأدت إلى هزيمة كبيرة للحركة.

    - عملية الصيف الحاسم عام 2015 ضد الحركات المسلحة التي تمكنت من السيطرة على مناطق عديدة، وقد انتهت هذه العملية بانتصار قوات الدعم السريع والسيطرة على جبل مرة وبلدة قولو، التي كانت تخضع لسيطرة جيش تحرير السودان منذ عام 2003.
    .

    دور قوات الدعم السريع في دارفور

    - تم تأسيس وتقنين قوات الدعم السريع بقرار رئاسي وأُلحِقَت بجهاز الأمن والمخابرات الوطنية وأصبحت تتبع مباشرة رئيس الجمهورية.

    - لعبت قوات الجنجويد، ثم قوات الدعم السريع، دورًا محوريًا في الصراع الدامي في دارفور، حيث ساهمت في تعزيز سيطرة الحكومة السودانية عبر تنفيذ هجمات تطهير عرقي ضد السكان غير العرب.

    - التحولات التي شهدتها هذه القوات من ميليشيا إلى قوة عسكرية وتجارية مدعومة من الحكومة، أكسبتها نفوذًا كبيرًا في الإقليم، مما جعلها جزءًا لا يتجزأ من التحولات الأمنية والسياسية والاقتصادية في السودان. ومع استمرار الصراعات والتحديات، يبقى دور هذه القوات وتأثيرها موضوعًا حاسمًا في مستقبل السودان واستقراره لاحقاً.

    .... يتبع
    .

    #اوقفوا_هذه_الحرب_العبثية
    #لا_للحرب
    #لا_للكيزان
    #لا_للجنجويد
    #السودان

    بقلم د. مازن ابوالحسن

    فيلادلفيا، الولايات المتحدة الأمريكية 
    25 مايو 2024
                  

05-27-2024, 11:48 AM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 51129

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الجنجويد وصناعة الموت بقلم د. مازن أبو الح (Re: Yasir Elsharif)


    Quote: Ana Alaraby - أنا العربي
    [6 يونيو 2019]
    “الجنجويد“..
    الاسم الذي ارتبط بانتهاكات حقوق الإنسان في السودان يعود للمشهد مرة أخرى، فماذا تعرفون عن هذه المليشيات؟
                  

05-27-2024, 12:40 PM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 51129

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الجنجويد وصناعة الموت بقلم د. مازن أبو الح (Re: Yasir Elsharif)


    Quote: الجزيرة - السودان
    [8 يونيو 2019]
    تقرير: نسيبة موسى | قوات الدعم السريع المعروفة بيد السلطة الضاربة والمتهمة بقتل العشرات خلال فض اعتصام القيادة العامة في #السودان، الشخصية الأكثر تأثيرا في أخبار الأسبوع حسب تصويت جمهور الجزيرة
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de