Quote: أنا لست بكافر في معبد العلم، بل راهبٌ فيه، أقدم القرابين من معرفة، وأرفع الصلوات بالأدب، في محراب الفكر، حيث العقل هو الإمام، والحجة هي الدليل، والبرهان هو السيف.
|
الحقنا يا بواللمير الزول دا كان غاتس
غتسة الغول أب نومتن سنة ثم جنا مقلع
هدا دخلنا في مدرسة مشاغبين أديل كدي.
Quote: أترك خلفي زحام الجهل ونفخ الكير، أسعى لما هو أسمى، لما هو أنقى، في رحلتي، أنا تاجر العطور، أنشر العبير، وفي كل خطوة، أحمل الأمل كمسك الختام.
|
لله درُّك خلِّيَ الوفي أبا الزهراء, سائل إلاهي وسيدي
ليأخذ بيدك عبــوراً في رحلة العلم الساقة ،موفق بعون الله.
+ المعذرة يا بروف إذ كنا نعتناك بناقل الكفر، وتارج العطور،
كله كان على سبيل المجاز والتورية ، حمَّالةٍ الوجوه كووول
الكنايات الممكنة و تلك ، التي لاااااا -ممكنة.
+ دعك من سواقط المتاع هنا ، و أنت تجسيد تسعى
على ساقين بلحمٍ و شحمٍ ، من بين فرثٍ و دمٍ لبناً خالصاً
سائغاً للشاربينَ ، نحنُ خبرناك عن كثَبٍ و لا عـــــــزاءَ
لمن لا يقدرونك حقَّ قدرِك ، فلتظل في ناظربهم تماماً مثل
ملاحم قريبي الباشكاتب ، و دونك "زاد الشجون" كتبها فضل
الله محمد منذ خريف العام 1968 و بقِيت كالخمر المعتق
لتشدو وتترنم بها الاجيال إلى أن يرث الله أرضه
و من عليها ، فلتكن بخير وعافيةٍ.
حبيبو / ود الحيشان التلاتة!