Quote: [Qود اللصيل ياخ هاك النعام ده:
|
التحتَات الزاكيات يا منصورة
السلامات ا لنواضر مع الصواقث النايحة عَّ
الليل..حنين الدنيا ممزوج في بُكاها.. زي طيرون
كالسواقي النايحه وسط الليل
حنين الدنيا ممزوج في بكاها
زي طيوراً
في الفروع محتارة بتفتش جناها
البيوت والناس بتسأل عن صبية
فارقت حلتنا زي طيراً غريب سافر عشية
ما حرام ماضيك يصبح ليك أسية
و في ذات الإطار و لازال محمود يكذب ويتحرى الكذب
حتى يُكتب عند الله كضـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــابن
لقد هجم النمر ليجعم غنماً قاصيةً عن قضيعها و بعيداً عن عين فحلها
و بمراجعة ال"VAR".. ألغى الحكم الهدف بعد بغر أحشاء الشِّباك أو كاد، قال إيه:
ببداعي التسلل والسرقة.. ثم إنّ انعدام حرف ال v في اللغة العربيةجعلت لهذا
الvار معانٍ أخرى بعديتن كل البعد كأن يتخمض الفيل ليلد فاراً فطيساً مسلن.
+ فها نحن نخرج فرحين فقد تمّ دحر العدو و تمت إبادته حتى آخر تاتشر.. أنا :
( شفت الدموع خلف الرموش).. فياض إبني بحرفنة أنداده.. نقل الاحتفال مباشر
على الفيس بوك.. لابسو (التي تشيرتات) يطلقون النار دون توقف و نحن نبكي
و نبشر و نكبر.. فاليوم نرفع راية إستقلالنا... ما لان فرسان لنا بل فرّ جمع
الباغية. و هذا تسلل أحتسب هدفا إذ لم تكن تقنية الفار محتسبة حينها،
بل إن المعركة لم تكن منقولة أصلن... ولا أحد يأبه لمحمود "الكضاب".
نمنا و بأعيننا عظمة التيشيرتات السوداء و صحونا على كدمول و علينا
أن نصدق أن خائنا أو خائنين باعوا ولاية و أي ولاية.
و لا زال محمود يكذب ويكذب إن تحمل عليه يكذب أو تدعه يكذب إلى أن
قال لينا: وسائلنا التي تعفرفوناهاجيداً، يُطبقون لكماشرة على ارض المحنة في
قلب الجزيرة من أربعة محاور ، فاو + تمبول + مناقل ومن مدخل الدمازين
وقد وصلناها بعد نزوح و زحزحج ثلاثة أيام حسوما ( الجيش خلاص
حرر مدينتكم)... لم نراجع ا تقنيةلفار حينها فأعتمدت الهدف ولكنه
طلع دا محمود . تباً لهذه الذاكرة الخرِبة المفقودة
+ و لازال النمر يجوس خلال الديار و لا زال محمود يتحرى الكذب،
مدني محاصرة من ثلاثة أربعة خمسة ستة محاور، جيش عقار ، جيش
مناوي.. المناقل آمنة و لا أحد يدري كيف ( عيونك زي سحابة صيف).و هي
قبل فوق كل ذلك محروسة من السُّبَّق أهل الله أسيادي و جميع ليهم بنادي
+ قلنا: بأذن الله صايمين رمضان في مدني و لكن ما صمنا
ثم قلنا : إذن أكيد سوف نعيد في مدني و بأي حال عدت يا عيد.
إذن لابد سوف ضحي مع يابا سعدابي يا منان عليا فوفو الشدر كابي
و لنن أي ضحية بلوارانا و القدامنا من ذات يدٍ سفت و دينٍ مستحقٍ!
في يوم واحد فقدت قربتي قريبا لها... ذاك الشاب الوسين حلاة الدنيا عليه
الذي ذبح ذبحاً بأيدي الدعامة تلك الآثمة.. في ذات اليوم قتل ابن جارتنا
على أيدي قوات العمل الخاص و سنضحي بود مدني
ولا زالت كرري تحدِّث عن رجالٍ كالأسود الضارية
و لن ينفعنا الفار ف ( الشبكة طاشة).
+ ها نحن مع النو التقينا
التقى جيل البطولات..بجيل التضحيات
التقى كل شهيدبشهيد لم يزل يبذر في الأرض بذور الذكريات
أبدا ما هنت يا سوداننا يوما علينا ..بالذي اصبح شمسا في يدينا
وغناء عاطرا تعدو به الريح فتختال الهوينى
من كل قلب يا بلادي..................