ده شرك ام زريدو يا بريمة... 🤕😷🙄

Quote: والامارات زاغت بي، الدو وتاني، تمشيً، جنب، الحيط، بس،

https://www.0zz0.com

Quote: 🔴⭕عمار العركي :* *السودان يأكل منسأت الإمارات* https://alhakim.net/114293https://alhakim.net/114293https://alhakim.net/114293https://alhakim.net/114293https://alhakim.net/114293https://alhakim.net/114293https://alhakim.net/114293https://alhakim.net/114293 🔴🔵_____________________________ 1. اليوم الإثنين 29 ابريل 2024م عصراً ، وبعد قبول دعوة السودان يعقد مجلس الأمن الدولي ولأول مرة في تاريخه وتاريخ الإمارات جلسة خاصة لمناقشة عدوان الإمارات علي دولة عضو في الأمم المتحدة . 2. اليوم نجحت شكوى السودان فيما فشلت فيه شكاوى قطر ، ليبيا ، اليمن ، الجزائر ، الصومال... الخ ، وجرجرة الإمارات بين أروقة وطاولات مجلس الأمن الدولى. 3. اليوم يسجل السودان سبقاً عالمياً ونجاحاً دبلوماسيا وكسباً سياسيا و نصراً معنوياٌ. 4. اليوم الإمارات تفقد من فرعنتها وغرورها وغطرستها الكثير ، وتدرك بأن السودان لديه "كرامة" غير قابلة المزايدة والمفاوضة الشرائية . 5. اليوم الامارات أدركت بأن السودان سيفتح جبهات وجهات عديدة ، ستشرع في تحريك قديم الملفات والحسابات مما يعرضها للإبتزاز المادي والسياسي بحجم مخالفاتها وجرائمها. 6. اليوم الإمارات السودانوبعد فشل تحركاتها وضغوطها علي المجلس لعدم قيام الجلسة ، ادركت بأن سيطرتها قلت ، والقوى المهيمنة التي تخدمها وترعي مصالحها عنها تخلت. 7. اليوم الامارات لاول مرة تفكر في الدفاع بدل الهجوم بالحشد والتعبئة وتدشين حملة اعلامية كبري "مدفوعة القيمة" داخل وخارج الامارات تنطلق 5 مايو القادم تحت شعار " تبرئة محمد زايد " من الاتهامات السودانية. 8. اليوم ستكتشف الإمارات بأن السودان ليس السودان الذي كانت تظن ، لن يجرؤ ، وإن تجرأ لن يقدم ، وإن أقدم لن يفلح. 9. اليوم سينكشف الشبه والتطابق بين زيف "الإمارات" ونفخ "البالونات". 10. اليوم "السودان أكل منسأت الإمارات"، لتستفيق بعض الدول والحكومات والرؤساء والعملاء والجواسيس والخونة... الخ وتستبين بأن الإمارات قد خرت وما باتت " حية " تسعى.

[/url]

Quote: خيلوا الجهلول يأتي ويحاسب ود المشرف .. بأحد يعتبره هذا الدعي قريب له .. أنا بح صوتي، أن هذا الدعي الذي يدعى الأسلام والتدين فهو خاوي تماماً من دين .. قلنا لا تزر وازرة وزر أخري .. أنت يا الجهلول وأبيك وأمك وأبناءك .. كلكم .. مكلفين أمام الله وتحاسبون علي ما عمل أحدكم .. أنت غير محاسب بما فعل والدك أو والدتك أو أبناءك .. وكللكم آتية يوم القيامة فرد .. حدثنا عن ود المشرف .. ولا نقبل منك إلاً ولا ذمة بحشره في أدانة هو لم يكن له يد فيها .. الأنسانية قطعت مشوار طويل لن يطاله أمثالك .. دعنى نحدثك عن الأنسانية .. لعل الله يفتح عليك أن تستشعر ماذا تعنى الإنسانية .. في عام 2008م كنت أعمل في شركة تسمى Gategourment .. وهى شركة تعمل في مجال تحضير الطعام للمسافرين ... وكان معى مهندس هندي .. فحن المهندسان المعنيان ببرمجة إضافة الوجبات في تذكرة كل مسافر .. فيتم تحضير الوجبات حسب ما يطلبه المسافر .. والشركة تعمل catering لكل شركات الطيران الأمريكي وفي أكثر من 120 دولة حول العالم .. وفجأة وأنا وصديقي الهندي مستمتعين بأداءنا والشهادات التقديرية التى تأتي إلينا .. فإذا بالشركة تفقد العطاء وتعول لشركة أخري .. ونحن بين يوم ليلة فقدنا وظائفنا .. بالنسبة لي، أنا أمريكي، الأمر لا يعدو أن يكون تغيير وظفيتى .. أما الهندي جاي من بلده الهند بفيزا تسمى H1 visa وهى مربوطة بوجد العمل ومساعدة الكفيل .. الهندي فقد الوظيفة يعنى إلغاء تأشيرة دخوله وعليه دق خروج بلا عودة للهند .. صحبي الهندي أصبح في المستشفي ومعه زوجته وطفله الصغير .. جرينا أنا وزوجتى لمعاودته في المستشفي وجدناه في حالة نفسية سيئة .. فبدأت أواسيه في مصيتنا .. قلت له أعرف شيئ ممكن يخليك تقعد في أمريكا علي أقل تقدير 6 شهور .. وفي خلال المدة يمكن تدبير كفيل أخر للعمل .. أنبلج وجه الرجل .. وجلس وأستعدل .. قلت له نحن ماشين لكن حينما تتشافي من المرض .. تعالنى في البيت .. وهو وزوجته مداومين علي زيارتنا .. ثانى يوم حضر لي وزوجته ويحملون طفلهم .. سألنى أنت قلت تكشف لي أمر يبقينى هنا حتى أجد كفيل .. قال لي منذ أن قلت ذلك أنا تعالجت .. وتم أخراجي .. قلت له حسناً .. هيا نقدم لك للجوء سياسي وهم يخافون من ذلك .. وبدأت أسأله عن خلفيته في الهند .. وجدت أن والد صديقي قتله الهندوس أصحاب الرؤوس الحليقة ووالدها كان مسيحياً .. والأغرب أن معه صور للمقتلة التى مات فيها والده أحتفظت بها والدته .. وهى هربت من تلك المنطقة ربت صديقي في حيدربراديش .. ولاية بعيدة من مسقط رأسه .. ولم تحدثه عن والده .. حتى تخرج في الجامعة .. وفي العام الذي جاء مسافراً إلي أمريكا .. كشفت الوالده لأبنها كل الحقائق عن مقتل والده وعن القرية مسقط رأسه ولم يكن من زمن ليذهب ويزور مكان مقتل والده لكن أخذ المجلة التى فيها صور القتلي ويقال من بينهم والده .. قلت له أذهب وجيب لي المجلة .. ما كنت مصدق .. ذهب وجاء بها .. أنا عرفت أنني أستطيع كتابة "كيس" لصديقي الهندي .. وفي هذه التربيزه التى أكتب منها الأن كتبت "كيس" لصديقي الهندي وزوجته .. ولم تمض علي أرسالنا له ثلاثة أشهر حتى تم أستدعاه وفي خلال ثلاثة أشهر وصله إذن العمل هو زوجته وأنهم سوف يمكنهم التقديم ل "قرين كارد" بعد 5 سنوات .. وإلي ذلك الحين تظل أذونات عملهم سارية .. الأن صديقي من كبار المهندسين هو وزوجته في كلفورينا .. لكن، الأظرف كلما يريدوا السفر لزيارة الهند يتصلوا إلينا ويسألوا المدام إن كان هناك أنواع من التياب "يسمونه الساري" تعجبها لكي يجلبونها لها من الهند .. والمدام جري للأنترنت نقضي ليلتنا في التصفح والبحث عن أجود أنواع الساري .. ثم ترسل لهم الصور .. وحينما يعودون إلي أمريكا تأتي التياب .. ويتكرر الأمر وحتى اليوم ولا سروال أب تكة لم يجيبوه لي .. فحازت المدام علي كل خيرات أصحابي الهنود من الساري والمجوهرات والأكسسوارات والصندل .. (كتبت من قبل عن الصغير وكيف ربيناه يأكل الكسرة وملاح أم رقيقة السوداني .. والله الهندي يضرب الكسرة بيديه الأثنين شمال ويمين حتى تتلخبط مريلته ..) .. وح أجي ليك تانى يا هاشم الكرور لكي أعطيك دورس في الأنسانية ... بريمة

Quote: أنت نفسك، لديك رؤوية بالتخلي عن العاصمة لكن البديل بتاعك هو مدينة كوستي. وأنا قلت كوستي هى أم مواخير المدن السودانية، فهي كالخرطوم أو اسوء .. كما أنها لا تفك الأختناق العنصري والأثني وكل مساؤي العاصمة أرجع لبوستاتي. والمدن الذكية هى مدخل لتنمية السودان في ما بعد الحروب وتنميته وتوفير الوظائف للكوادر السودانية .. وتموت الخرطوم ولا بواكي لها .. أنت أركب مع الدعم السريع سوف تنجح .. ما تقعد تباري الكرور. بريمة