الجيش السوداني ينفي احتجاز مصر سفينة شحن متجهة للسودان صورة محررو الراكوبة 6 محررو الراكوبة 617 أبريل، 20244 فيسبوك X
بورتسودان: الراكوبة
أصدر الجيش السوداني بيانا نفى فيه ما رشح ببعض المواقع الإخبارية والوسائط من معلومات تفيد باحتجاز جمهورية مصر العربية سفينة شحن متجهة إلى السودان.
وقال بيان من مكتب الناطق الرسمي إن “هذه المعلومات مضللة وغير صحيحة وان جمهورية مصر العربية لم تحتجز اي سفينة متوجهة إلي السودان”.
فيسبوك X مشاركة عبر البريد طباعة صورة محررو الراكوبة 6 محررو الراكوبة 6 4 تعليقات Avatar photoيقولعمر: 17 أبريل، 2024 الساعة 11:53 م ما يتم نفيه تأكد بأنه صحيح ناس فير الكضب ما عندهم شغلة. طيب بدل الخبر الما عنده طعم ده اخبار سير المعارك شنو. بلا كيزان بلا عفن
رد Avatar photoيقولكيمو: 18 أبريل، 2024 الساعة 12:52 ص لما شفته صورة الناطق الرسمي للجيش قبل ما أقرأ الخبر قلته يمكن الزول ده جايب ليهو خبر كويس بحسم المعركة أو باتفاق سلام ينهي الحرب ولكن لقيتو كلام فارغ ساكت مايستاهل يطلع ليهو الناطق الرسمي
رد Avatar photoيقولالكنج: 18 أبريل، 2024 الساعة 1:06 ص سبحان الله ابدا ماقالت مصر ولكن الاخبار قالت دولة عربية ونفبه بؤكد صحة الخبر مع اختلاف الموقف المصري تجاه الجيش بسبب اخطاء الخارجية وتوجهها لايران وغرايري ليبيا وهما الد اعداء مصر فهمتوا
رد Avatar photoيقولPeter Green: 18 أبريل، 2024 الساعة 6:53 ص القاهرة تطالب بوقف الدعم العسكري للأطراف السودانية المتحاربة
توقعات أممية بازدياد أعداد اللاجئين في مصر
عرضت مصر رؤيتها لوقف الحرب السودانية والتعامل مع الأزمة الإنسانية الراهنة، مطالبة، خلال مشاركتها في «مؤتمر باريس الدولي»، بـ«اتخاذ التدابير والإجراءات اللازمة لوقف الدعم العسكري المقدم للأطراف السودانية المتحاربة».
وشاركت مصر، على مدار يومي الأحد والاثنين، في «مؤتمر باريس الدولي حول دعم السودان ودول الجوار»، بوفد يرأسه السفير حمدي لوزا، نائب وزير الخارجية للشؤون الأفريقية.
ووفق بيان للخارجية المصرية، الثلاثاء، فإن القاهرة وضعت عدداً من المحددات لحل الأزمة، تشمل «التنسيق والتكامل بين مبادرات ومسارات الوساطة المختلفة، وتكثيف العمل على تحقيق وقف إطلاق النار مع بحث الصيغة المطلوبة والمسار الأمثل الذي يضمن سيادة ووحدة وسلامة أراضي السودان، ويحافظ على مؤسسات الدولة الشرعية من الانهيار، وخلق أرضية مشتركة تمكن القوى المدنية السودانية من صياغة رؤية توافقية والبدء في عملية سياسية شاملة».
وعلى المستوى الدولي، دعت القاهرة الدولَ المانحة لـ«تنفيذ تعهداتها التي أعلنت عنها خلال مؤتمر الإغاثة الإنسانية الذي عقد في جنيف، العام الماضي، والعمل المشترك على اتخاذ التدابير والإجراءات اللازمة لوقف الدعم العسكري المقدم للأطراف السودانية المتحاربة».
كما عرضت مصر مجموعة من المقترحات والمبادرات الإنسانية للتعامل مع الأزمة، وللتخفيف من تداعياتها على الشعب السوداني، كـ«إقامة مستودعات إغاثية قريبة من الحدود مع السودان، للتدخل في حالة حدوث أزمات، وإرسال فرق طبية للعمل بالمستشفيات السودانية وإمدادها بالأجهزة الطبية والأدوية، وفرق طبية أخرى متنقلة في أنحاء السودان».
وبحسب إحصاءات أممية، أجبرت الحرب في السودان حتى الآن أكثر من 1.7 مليون شخص على الفرار إلى البلدان المجاورة، بما في ذلك مصر التي كانت تعاني بالفعل من استنزاف الموارد كونَها تستضيف أعداداً كبيرة من اللاجئين قبل الصراع في السودان.
وطالبت مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين بمصر، في بيان، صادر الثلاثاء، بالحصول على 175.1 مليون دولار لتلبية الاحتياجات الأكثر إلحاحاً للاجئين السودانيين الذين فروا إلى مصر منذ منتصف أبريل (نيسان) 2023.
وتضاعف عدد اللاجئين السودانيين المسجلين لدى المفوضية في مصر خمسة أضعاف ليصل إلى 300 ألف شخص، منذ أبريل 2023، وهو ما يمثل أكثر من 52 في المائة من عدد اللاجئين المسجلين في البلاد، بحسب البيان.
وقالت المفوضية إن 250 ألف سوداني آخرين ينتظرون التسجيل لدى المفوضية في مصر. فيما توقعت أن يزداد الطلب على التسجيل بشكل مستمر في الأشهر الستة المقبلة؛ بسبب «الوضع المضطرب في السودان، مع عدم وجود آفاق فورية لسلام مستدام في الأفق».
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة