زيارة..! قصة قصيرة

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-16-2025, 09:16 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
المنبر العام
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-01-2024, 00:23 AM

طه جعفر
<aطه جعفر
تاريخ التسجيل: 09-14-2009
مجموع المشاركات: 7427

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
زيارة..! قصة قصيرة

    00:23 AM March, 31 2024

    سودانيز اون لاين
    طه جعفر-تورنتو..اونتاريو..كندا
    مكتبتى
    رابط مختصر




    زِيارة. قصة قصيرة
    سمعت طرقاً علي الباب. لم أكن أتوقع أحداً. تطلعْتُ بالعين السحرية، كانت مغطاة من الخارج. سمعت ضحكتَها. فتحتُ البابَ. لم تنتظر مني دعوة للدخول. قبلتني علي خدّي، إختضنتني بنوع من التَمهّل.
    قالت: هل تفاجأت؟
    كذِباً قلت: كنت أتوقع حضورك، لأنك قلت لي خلال أيام المعرض سأزورك في البيت. كنت قد أعطيتها وصف البيت. كواحدة من بنات تورنتو، جانيت تركب البص و قطار الأنفاق. شقتي في عمارة قريبة من تقاطع دونميلز و إقلنتون في نورث يورك. أعرف أن جانيت تسكن في إسكاربورو.
    ضحِكَت و قالت سعدت برؤيتك هكذا متفاجيء، كاذب و غير مستعد لزيارة أحد. ضَحِكت ثانيةَ و قالت عندي لك أخبار سارّة جداً. في ذلك الوقت كانت قد وجدّت طريقها للكنبة، خلعت حذاءها الذي يغلب عليه اللون الأرجواني مع بقع سوداء منثورة كلآليء منطفئة، حذاء رياضي رقيق. فهِمِت نظراتي و قالت إشتريته من متجر الحاجات المستعملة سالفيشن آرمي. ضحِكت ثانية.
    ثمّ قالت: جئتك بشيك بمبلغ ألفين و ثمانمائة و هي ثمن ثلاثة لوحات، إشتراها زبون إيراني. شكرتها مبتسماً. قالت ماذا هناك؟ فقلت لها لابدّ إنه كاسرا صديقي الرسام الإيراني.
    قالت: لا، لأن هذا المشتري تعرّف علي معارضنا من الإنترنت. قلت لها لا بد أن أعطيك شيئا من هذا الشيك. ردّت بإستعجال و صرامة و قالت: يكفيني توقيعك علي إشعار الإستلام لأستلم عمولتي من الشركة.
    كانت جواربها أيضا جميلة، لحِظْتها عندما وضَعَت قدميها علي ذراع الكنية و كانت الجوارب بلونين، أسود مرقّط ببقع أرجوانية، إرتاح جذعها علي مجلسي الكنبة، سحبت مسندا لتضغه تحت رأسها في ذراع الكنبة الآخر. كانت جانيت في بنطلون جينز داكن الزرقة و بلوزة بيضاء محففة بنطاقات حمراء ضيقة.
    لاحظت أنها قد دخلت و هي تحمل حقيبة ظهر وضعتها جوار الباب.
    سألتني هل تناولت غداءك؟ قلت: لا، فقالت هل تريد أن تطلب أكلاً. قلت لا. سأذهب للمطعم الإيراني القريب من عمارتي. قالت فلنذهب إذا ً لأني جائعة. غيّرت ملابسي في الغرفة، زاد إحساسي بالسعادة بزيارتها و تمنيت أن تظل معي لعطلة نهاية الإسبوع. قررّت دعوتها. وجدتها في البلكونة مضاءةً كرسم بشمس تورنتو الحنينة أوان الصيف. قالت شقتك جميلة و أكثر ما أعجبني أنك تستخدم كل غرفة الجلوس كمَرسَم. إعتذرت لها عن فوضي اللوحات و مسند اللوحات و الطاولة المبرقعة بالألوان و الألوان و الفُرْشات المنتشرة في المكان و غيرها من المعدّات. قالت: لا، هذا مكان عملك. أنا أحب هذا النوع من الفوضي فعلي أعمالكم أعيش، قالت ذلك بحاجبين مرفوعين.
    نزلنا إلي المطعم الإيراني. إشتريت الكَباب و السَلَطات و الخٌبز. سألتها عمّا تشرب. قالت: أي شيء. دعوتها هامساً لماذا لا تظلّين معي خلال هذا اليوم و غد. قالت: أنا في طريقي لبيت عمتي. قلت لها: لنذهب لعمّتك و نزورها و نعتذر لها. قالت من الممكن أن أعتذر لها بالتلفون. لم تسع فرحتي لا الشوارع و لا السحب. فرحت.
    حملنا طعامنا و ذهبنا إلي شقتي. كانت تضع عطراً ما ذكّرني السودان. لم أقل لها. جانيت في طولي تقريبا، كندية سوداء، خريجة تسويق من جامعة تورنتوو لها جمالٌ جاذب. تعمل في شركة تروّج و تبيع أعمال الفنانين المهاجرين و أعمال رسّامين أفارقة من غرب أفريقيا.
    قلت لها أعجبتني ملابسك، و أعجبتني، أريد أن أرسمك و انت علي الكنبة. إندَهَشت و قالت و كم سيأخذ هذا؟ قلت سترتاحين علي الكنبة بنفس الطريقة التي فعلتها عندما دخلتِ. سألتقط لك صورة و أضع خطوطا عامة علي الكانفاس و أنفذ الرسم لاحقاً. و قلت: لا تنسي هذه أول زيارة لك لشقتي و للحقيقة هذه أول مرة تدخل بيتي فتاة. فتاة جميلة مثلك. قالت : لا لا لا فيما تفكر يا أيها الخبيث. قالت ذلك بنوع من العَبَث المختلط بأفراح خفّية ضجت بيننا.
    بعد الغداء مشينا لمتجر تابع للمجلس الحكومي لضبط بيع المشروبات الكحولية في اونتاريو. إشترينا ما نحتاجه. قالت: لماذا لا أُجرِي معك لقاء يتم نشره في المجلّة التي تصدرها شركتنا بموقعنا علي الإنترنت؟ فتكون زيارة عمل نكسب منها. أجرت جانيت مكالمتين واحدة لعمتها و الثانية لمديرتها. طلبت مني جهاز الكمبيوتر المحمول. أعطيته لها. أخرَجت من حقيتها كاميرا. طلبت مني تغيير ملابسي. سألتها ضاحكاً ماذا تريدنني أن ألبس؟ دعني أري دولاب ملابسك. كانت ملابسي في دولاب غرفة النوم. سريعا بدأت في ترتيب الملابس في الدولاب. قلت لها لماذا تفعلين ذلك. قالت : اسكت.
    أعجبني المنظر و ذكّرني غزوات أخواتي لغرفتي في البيت و مخاطبتي بنفس الطريقة. طافت برأسي ذكريات. ليس من بينها ما هو أجمل من هذه اللحظة. أحسست أن جانيت تسكن معي و أحسست بهجمة حُبٍ طاغية إلتبستني و سرَت كرَعشة في روحي إهتز لها جسدي. لم أتردد و أنا أمسك بها و أضمّها لصدري و أقبِّلها و أرتجف متسارع الأنفاس. طاوعتني و لم تمانع، أحببتها أكثر فهي كانت تعجبني من زمان و لم أقوَ علي مكاشفتها. أخافتني طلاقة لسانها، قوامها، أناقتها و حريتها كطائر عندما لقيتها أول مرة. أتذكر أنني قلت لنفسي لم يخلق هذا النوع من النساء لرجل مثلك مثقل بالأحزان والفشل و ملخبط الأفكار و سوداني. أفلتتني برفق و حنان و تضوعت حول وجهي أتفاسها الدافئة الزكية.
    أختارت لي ملابسَ مناسبة للصورة علي حسب مزاجها، الصورة التي ستكون في المجلة و الموقع الإلكتروني، صففت لي شعري و شملتني برعاية أفتقدتها و نوع من الحب لم أعتد عليه، قائلة بإبتسامة رقيقة و مازحة : خالد أنت بحقٍ ولدٌ طيّب. تقول إسمي بأنفاس كتلك التي تصاحب تفتح الزهر و بنوع من الرِفق الممتلتيء بصدق المشاعر.
    جلَسَت علي الكنبة لأصورها، صبَرَت لتعديلاتي في طريقة إستلقائها، كأنها أحسّت بهفو قلبي لها و أنا أتقدس في محراب جمالها، جمالُ جسدها هالة من نور الحب تحتضنها. كانت كوردة بين أصابعي و مستلقية كشعاع علي الكنبة. وَضعْت الخطوطَ التي سأحتاجها لتنفيذ الرسم و عرِفت أن إسم تلك اللوحة سيكون زيارة.

    طه جعفر الخليقة
    اونتاريو- كندا
    22 مارس 2024م








                  

04-01-2024, 01:04 AM

osama elkhawad
<aosama elkhawad
تاريخ التسجيل: 12-31-2002
مجموع المشاركات: 20885

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: زيارة..! قصة قصيرة (Re: طه جعفر)

    لقد أمتعني الوصف الدقيق بشكل خرافي ومؤنس ورائع.

    فقط عندي ملاحظة صغيرة ساقولها لك بشكل شخصي.
                  

04-01-2024, 01:22 AM

osama elkhawad
<aosama elkhawad
تاريخ التسجيل: 12-31-2002
مجموع المشاركات: 20885

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: زيارة..! قصة قصيرة (Re: osama elkhawad)

    تعرف من شدة استمتاعي بالقراءة ،
    كنت احسب انني قرات القصة في اقل من دقيقة.

    وتطلّعت الى الساعة، فاكتشفت انني مخطئ تماما.
    بالتأكيد كان هذا زمن المتعة،
    والذي يجعلك مستغرقا بشكل صوفي في زوايا النص القصصي.

    شكرا لهذه النفحة الروحية كاملة الدسم.
                  

04-01-2024, 03:10 AM

طه جعفر
<aطه جعفر
تاريخ التسجيل: 09-14-2009
مجموع المشاركات: 7427

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: زيارة..! قصة قصيرة (Re: osama elkhawad)


    أسعدني تعليقك يا خواض
    و أعتد به يا أديبا و قايدنا في الكلام
    الواتساب حقي نفسه الذي تواصلنا به زمان
    و ممكن أقرأ رسالتك هن برضو
    ........................................................

    أسرار حول النص
    كنت بفتش في الرسم الواقعي الحديث. فاعجبتني لوحة البت السودء في الكنبة
    ألهمتني تلك اللوحة هذه الكتابة
    بس سرحان و خيال ساكت
    اللوحة لرسام أمريكي في ديترويت
    رجعت اكوس ليها في قوقل أصلي ما لقيتها و هذه سبب تأخير النشر
    لأكثر من أسبوع عللي نهاية العمل
    و الله يا خواض بفتش عليها أكثر من أسبوع
                  

04-01-2024, 03:43 PM

osama elkhawad
<aosama elkhawad
تاريخ التسجيل: 12-31-2002
مجموع المشاركات: 20885

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: زيارة..! قصة قصيرة (Re: طه جعفر)

    شكرا لمشاركتنا تجربتك في الكتابة القصصية،
    وماهي المؤثرات التي تجعل المؤلف يكتب نصاً.

    ساتصل بك وربما عبر الماسنجر فهي ملاحظة بسيطة جدا.
    وساحاول ان ابحث معك عن لوحة البنت على الكنبة.
                  

04-01-2024, 07:04 PM

طه جعفر
<aطه جعفر
تاريخ التسجيل: 09-14-2009
مجموع المشاركات: 7427

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: زيارة..! قصة قصيرة (Re: osama elkhawad)


    ما يجعلني أكتب السرديات
    هو القراءة و الإستماع للغنا السوداني و غيره من موسيقي و غناء أخوتنا في الإنسانية
    قراءة الشعر أو الإستماع له يرتل
    و أحيانا القرآن أو المديح
    أضف إلي ذلك اللوحات التي تمسك بخناق الخاطر فيما يشبه القبقبة

    يأتي مطلع كثيف فيه صور دقيقة
    و منها أستطيع نسج باقي الحكاية
    بالنسبة لي معظم الحاوي حصلت بالفعل ربما في الواقع أو عشتها لوحدي في معرض إنجذابي لعمل فني آخر
    أحيانا قراءة السرد. و قراءة الشعر تجعلني أكتب بدرجة من الولع باللغة نفسها
    كنت أبحث مرة عن التعبير " هذا أمرٌ دونه خرط القتاد" في الشعر العربي
    فأحسست أن خرت العبيد و أقصد خرط التعبير السوداني أوضح أن الأمر ينطوي علي مشقة كبيرة
    ولدت رواية فركة من هنا

    كلمني صديق عن ولعه بممارسة الجنس مع بناتنا من جنوب السودان إلي تزوج منهن
    فتولدت عن هذا الحوار رواية نكوص المحكية بضمير المتكلم

    للكتابة بواعث و مثيرات حافزة شديدة الإمساك بالخاطر و جاذبة بمفهوم الجذب الصوفي
                  

04-01-2024, 07:32 PM

طه جعفر
<aطه جعفر
تاريخ التسجيل: 09-14-2009
مجموع المشاركات: 7427

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: زيارة..! قصة قصيرة (Re: طه جعفر)

    يا خواض يا له من سؤال طبعا تربطني علاقات صداقة مع ساردين و حكائين كثر دون ذكر أسماء
    و معظمهم لا يحبون فكرة كلامي عن البواعث و الأهداف من الكتابة و يكرهون في معظم الأحيان ونستي عنها
    لا أذيعك سرّاً أذا قلت لك أن هدفي من الكتابة هو تفريغ شحنة التعبير هذه و ليس نشر الوعي أو بناء موقف هذا من أهداف الممارسة السياسية
    . علي الكاتب و القاص خاصة أن يحكي و يسرد و ليس من شأنه أي شيء آخر .
    لا أحسن أن لي هدف محدد من الكتابة غير فكرة أنني أقدر علي دفع الأحداث للأمام أو الوراء في الفضاء الذي أجترحه
    و أن هنالك حالة ملحة لخروج التعبير عن المشاعر و المواقف المحددة التي يتكون منها السرد كصورة أو حالات تلتبس الشخوص هنالك شخوص تخلقهم أنت و آخرين يأتون دون مقدمات شخصيات تفرضها بنية السرد بينهم من أحب و منهم من أكره
    لكنهم هناك و يأتون بإستمرار من هذه الشخوص أنواع خطرة يجيئيؤن في الأحلام أو في حالات صحو يأتون هكذا و يحتلون يومك او مساءك و ليس أمامك غير التعامل مع وجودهم
    في هذه السردية المنشورة هنا الكائن النشط هو جانيت صنعت الفنان خالد و جاءته في البيت
    و لتفعل ذلك غادرت الرسم
    ربما يبدو هذا الكلام غير منطثي لكنه ما حدث بالفعل

    (عدل بواسطة طه جعفر on 04-01-2024, 07:36 PM)

                  

04-02-2024, 01:30 AM

osama elkhawad
<aosama elkhawad
تاريخ التسجيل: 12-31-2002
مجموع المشاركات: 20885

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: زيارة..! قصة قصيرة (Re: طه جعفر)

    فكرة الكلام عن البواعث التي جعلت مؤلفا يكتب نصا،
    تنتمي الى علم النفس ولا علاقة لها بالتأويل.
    هي جزء من العملية المعقدة التي تحيط بالإبداع.

    حاولت البحث عن اللوحة فوجدت فنانا امريكيا معاصرا له لوحات كثيرة عن نساء يجلسن او يسترخين على كنبة.
    الفنان الامريكي اسمه:
    DAVID HETTINGER
    لو كان تخميني صحيحا ارجو بسط اللوحة.
                  

04-02-2024, 02:28 AM

طه جعفر
<aطه جعفر
تاريخ التسجيل: 09-14-2009
مجموع المشاركات: 7427

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: زيارة..! قصة قصيرة (Re: osama elkhawad)

    شكرا يا اسامة
    علي اسم الفنانز أعماله جميلة
    لكن ليس هو الفنان المقصود
                  

04-02-2024, 02:13 PM

osama elkhawad
<aosama elkhawad
تاريخ التسجيل: 12-31-2002
مجموع المشاركات: 20885

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: زيارة..! قصة قصيرة (Re: طه جعفر)

    اهلا جعفر
    طيب كيف تختار عناوين قصصك ورواياتك؟

    هل يشارك الآخرون في اختيارها،
    أعني هل تشاورهم في اختيار العنوان الانسب من بين عناوين مقترحة،
    او أن يقترحوا عليك عنوانا؟
                  

04-02-2024, 02:19 PM

osama elkhawad
<aosama elkhawad
تاريخ التسجيل: 12-31-2002
مجموع المشاركات: 20885

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: زيارة..! قصة قصيرة (Re: osama elkhawad)

    السؤال عن العنوان ذكّرتني به خاتمة القصة القصيرة :
    Quote: و عرِفت أن إسم تلك اللوحة سيكون زيارة.
                  

04-03-2024, 00:35 AM

طه جعفر
<aطه جعفر
تاريخ التسجيل: 09-14-2009
مجموع المشاركات: 7427

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: زيارة..! قصة قصيرة (Re: osama elkhawad)

    شكر يا اسامة

    تأمل اللوحة جعلني أعتقد أنها زيارة
    و من هنا بدأ السرد

    أحيانا أستشير حول العناوين
    لكن هذا يحتاج لأناس قريبون منك
    يقرأوون و لهم رأي و هذا نادر في المهاجر
    مع أنني أخذت ببعض العنواين التي قال لي بها بعض الأصدقاء
    و لكن القصة التي في البوست جاءت بعنوانها لوحدها
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de