|
Re: حروفٌ ومقاطع: صدى صوتِه المتفرِّد وترجيعُ (Re: Omer Abdalla Omer)
|
شكرا النصري على مشاركتنا مقال خلف الباذخ.
لي رجاء، ممكن تغير العنوان،أي تكتب بعد العنوان "بقلم محمد خلف"؟
فللأسف " رحيله الفاجع "، تحيل الى محمد خلف. أو هذا ما أثار حزني خرافي حين قرأت العنوان.
يا عمر اهلا مثل محمد خلف هنالك العشرات من المبدعين غير معروفين. محمد خلف معروف جيدا في الوسط الثقافي السوداني. ونشر مقالات نقدية بالانجليزية عن الطيب صالح. وهو قاص ايضا. أعاد النصري نشر الكثير من مقالاته التي في الغالب لم يعلّق عليها أحد في المنبر العام.
اقرأ مقدمتي بالانجليزية لكتاب الميمات الثاني عن "اليتم الثقافي". فالكاتب السوداني بعكس الكاتب الغربي هو تقريبا بدون قرّاء، أي كتلة عريضة منهم.
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: حروفٌ ومقاطع: صدى صوتِه المتفرِّد وترجيعُ (Re: osama elkhawad)
|
Quote: اقرأ مقدمتي بالانجليزية لكتاب الميمات الثاني عن "اليتم الثقافي". فالكاتب السوداني بعكس الكاتب الغربي هو تقريبا بدون قرّاء، أي كتلة عريضة منهم. |
شكرا لك كثير يا أسامة و أنت رجل مثابر و بصراحة حيجي يوم يلتفت الناس للإنتاج الرائع لكم من أدب و شعر. والله أتفق تماما معك للأسف الكاتب السوداني بلا قراء و الأسباب طبعا كثيرة و لكن النقد الأدبي لو إزدهر يلفت النظر. لابد من إصدارة قوية بالخصوص يشترك فيها كل مبدعي السودان من كتاب و غيرهم من مشتغلي الحقل الثقافي. سأحاول أتابع و أقرأ ما إستطعت و أعرف أكثر عن محمد خلف فكتابته تنم عن مبدع، صادق، جاد، و ملتزم.
| |

|
|
|
|
|
|
Re: حروفٌ ومقاطع: صدى صوتِه المتفرِّد وترجيعُ (Re: Omer Abdalla Omer)
|
Quote: بصراحة حيجي يوم يلتفت الناس للإنتاج الرائع لكم من أدب و شعر |
بالفعل يا عمر . واحدة من فضائل هذا المنبر أن يكون بين جنباته مبدع مثل استاذ اسامة مثلما هناك حارس فضيلة ، لابد أن يكون هناك أيضاً حارس يتعهد بالنقد والدفاع عن الإبداع مهما إختلفنا مع استاذ أسامة ، نحن الفقيرون في الابداع، لن نقلل من شان تجاربه الإبداعية التي لا زال يحتفي بها من يعرف قيمتها استاذ اسامة عُصارة فكر وتجارب حياة نفخر أننا عاصرناه وناقشناه على قدر قدرتنا شكرا ليك على الكلام الجميل في حقه
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: حروفٌ ومقاطع: صدى صوتِه المتفرِّد وترجيعُ (Re: حيدر حسن ميرغني)
|
شكرا عمر الكلام المقصود به صديقنا محمد خلف. واعتقد ان الاستاذ محمود محمد طه كان طوباويا، لانه كان يريد تغيير العالم السوداني عبر الكتب "حملات الكتب" والنقاش . فانتهى به الحال إلى حبل المشنقة، حيث خطّ كتابه الاخير: "تعلموا كيف تموتون"...
واشكر حيدر، لكن الكلام هو عن محمد خلف.
وقد تحدث محمد سيد احمد في بوست "إنسان الرجالة"، عن علاقتنا بخلف ساخرا حين قال:
Quote: وهنا اتذكر سخرية صديقى الراحل، وهو يقول ناس اسامة الخواض ديل خلف دا نهاية عالم النقد عندهم |
خلف موسوعة متحركة ما في كلام . ولهذا فهو الآن يتحرك في اتجاهات كثيرة يصعب حصرها.
لا ننكر محبتنا له واعترافنا بفضله المعرفي علينا. لكن تفرّقت طرقنا. وكل واحد فينا اصبح يشكّل وحده عالمه الخاص.
| |
 
|
|
|
|
|
|
|