|
Re: لا تلموا أو تغضبوا من بريمه أنه باحثاعن مق (Re: زهير ابو الزهراء)
|
أبو الزوز يا أخي حرام عليك ..
Quote: لا تستغربوا هو أمريكي صح لكين عايز ليهو منصب وزير في السودان لو عرف السبب أنتفي العجب غايتوا يا بيما لو أنتصر الكيزان تاني السودان صعب تجي عليهو حتي عابر للاجواء ساي
* قرفتنا عديل كدا أنت ماجور تعيس ما عندك غير الأخبار السلبية والمعلومات البيض يا بيضة القبان عرفتها |
يا أخى، أنا قاعد ننكت ليكم الأخبار والتحليلات حقتي من بيت الكلاوي؛ تجئ يا أخي بجرة قلم تطلعنى مأجور، وعايز لي منصب ..
ودا مينو القال ليك أنا ضد الكيزان .. أغلب الكيزان ناس الله ساكت .. أنا ضد الفلول الذين أجرموا في حق الشعب السوداني .. لكن البقية كلهم لو أنا حي يرجعوا لو أنتصر الأشاوس ويمارسوا حقوقهم وواجباتهم حسب ما تكلفه لهم حقوق المواطنة. أنا رجل أمريكي وأمارس الديقراطية حسب الكتاب ..
------------------ شكلي في أنتخابات أمريكا ح أقلب برضو من الديمقراطين إلي الرئيس ترامب .. ما حصل فلست بمثل هذه الفلسة في عهد الديمقراطيين منذ أن جئت إلي الغرب.
بريمة
| |
    
|
|
|
|
|
|
Re: لا تلموا أو تغضبوا من بريمه أنه باحثاعن مق (Re: Biraima M Adam)
|
تعرف يا بيما أختيارك لترامب هو الخِيار المنطقي لانو هذا الكهل بايدان دمر القيم الديمقراطية لن يعود للبيت الابيض وترامب سوف يرحل الي الدار الاخرة خلال فترة حكمه وهذه هي نبؤة بخيته أم شلوخ تعرف ألإنسانه قاعدة وين ما ح تصدق في قرية صغيرة قرب سنار بتاعت ودع
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: لا تلموا أو تغضبوا من بريمه أنه باحثاعن مق (Re: زهير ابو الزهراء)
|
Quote: أنت عضو في الحزب الجمهوري
أنا صديق للحزب الديمقراطي من أيام كلنتون لا زالت عندي علاقات طيبة وأصدقاء في مجلس النواب المهم دي الأربعة سنوات التي سوف تتغيير فيها أمريكا
|
في أمريكا، الناس لا يناقشون السياسة والدين في مكان العمل .. فقط حين تكون متفرغ أو متطوع. لكن الأحزاب تعرف عدد الذين صوتوا لها في أي دائرة أنتخابية .. ويقومون بالذهاب إلي المنازل وطرق الأبواب .. وسؤال الناس إن كان يريدون التصويت .. فإن قلت نعم، يسألون هل تعرف من تصوت له؟ وهل تريد التطوع؟ ولمن تريد التطوع؟ .. لا يسألونك هل أنت ديمقراطي أو جمهوري .. وهكذا يعرفون الأسر التى صوتت لهم .. في المرات القادمة يأتون ويقولون لك نحن مأولون علي صوتك .. كن معنا ..
تصدق حتى لحظة دخول قاعة التصويت .. أنت تكون داخل بكل أوراق الأحزب .. من باب التمويه عن هويتك الحزبية .. ممكن واحد متعصب يرديك قتيلاً ..
كما أن الأمريكان يصوتون ككتل نقابية أو منظمات مطالبية .. مثلاً أنت أما تكون مع أو ضد الأجهاض .. وإما تكون مع حمل السلاح لحماية الناس أرواحهم أو ضد حمل السلاح ..
كما أن القضايا المحلية هى التي تحكم الأنتخابات .. مثلاً نحن نصوت لمن يوصل لينا المترو لمنطقتنا .. وقد حصل .. ومن ينقص لينا ضريبة الدخل في منطقتنا .. ومن يجلب لينا مراكز تقنية متطورة من قبل الشركات الكبيرة .. ومن يأتي بالقواعد العسكرية .. أو يأتينا بالوظائف .. الحاجات دي كلها لما تجمعها تجد الناس يعبرون عن همومهم الأقتصادية والدينية والسياسية ..
وفوق دا كله .. هناك ثلاثة أشياء تهم الناخب في شخص الرئيس المنتخب: هل يمثل الحلم الأمريكي (والحلم الأمريكي هو: ظيفة معتبرة، بيت وسيارة وزوجة)، هل يمثل الخروج من منعطف تأريخي (أوباما يمثل إلغاء التفريق بين الناس علي حسب اللون، كمالا هاريس تمثل ريادة المرأة) وكذلك الدور الأمريكي حول العالم (هل يحبون أن تنفتح أمريكا علي العالم أم تنكفأ علي ذاتها) ..
أنتخابات معقدة .. والتنبوء بها أشبه بالتنبوء بالمستحيل .. لكن الشعب يحسمها في صندوق الأختراع. وفي هذا العام لن يكون لأمريكا أي دور كبير حول العالم ... فهى مشغولة بأنتخاب الرئيس القادم
بريمة
| |
    
|
|
|
|
|
|
Re: لا تلموا أو تغضبوا من بريمه أنه باحثاعن مق (Re: Biraima M Adam)
|
في البداية أشكرك يا صديقي بيما علي هذا التوضيح حقيقة كنت لا اعلم هذه التفاصيل بالفعل هل تعرف أننا كصحفيين أفارقة نكتب كثير عن الانتخابات الأمريكية وتكون جزء هاما من التحليلات الصحفية بل هنالك أطروحات اكاديمية نالت درجت علمية بذلك عن نظام الكُلْيَة الانتخابية الأمريكي بل حتي شعارات الأحزاب وشعار كل من يسعي للانتخاب تكون مادة تحليل ولا سيما في الفكرة والمضمون الان قدم لنا معهد الديمقراطية في واشنطون عن رؤية الساسة الامركان في مستقبل القارة الأفريقية من خلال السياسية الخارجية المطروحة لكل مرشح م كمسابقة للصحفيين الأفارقة يكتب فيه ما يروا وهذا خلال مدّة الترويج لطرح كل مرشح أي بعد مرحلة التسمية من الأحزاب في المؤتمرات الحزبية بالرغم أن ترامب له منافس قوي صاحب تاريخ سياسي محترم \الا أن ترامب هو المرشح المثالي للتقليديين والمتشديين من الذين المتديين والذين ينادون بأمريكا أولا والإصلاح الضريبي والعودة لقيم الأسرة الأمريكية تعرف بعد انسحب رجل الأعمال في مجال التكنولوجيا الحيوية فيفيك راماسوامي، من السباق، والذي أثار ضجة في المناقشات المبكرة لكنه فشل في جذب الانتباه، وأيد ترامب. كما انسحب آسا هاتشينسون في وقت لاحق إذا نجح ترامب في تأمين الترشيح ومواصلة الفوز في الانتخابات المقرر إجراؤها في الخامس من نوفمبر، فإنه سيكون أول رئيس أمريكي في التاريخ الحديث يحكم، ثم يخسر الانتخابات ثم يعود بعد ذلك إلى السلطة وكان آخر رئيس فعل ذلك هو جروفر كليفلاند في عام 1892 وعلى الرغم من أنها ما تزال الأيام الأولى للسباق الفوز بمنصب الرئيس الستين للولايات المتحدة، فإن فوز ترامب يعد علامة على أن شعبيته لا تزال مستمرة بين الجمهوريين الاقتصاد صحيح أن الاقتصاد الأمريكي كان في حالة جيدة عندما كان ترامب في السلطة قبل الوباء. ولكن كانت هناك فترات كانت فيها أقوى بكثير وكانت مستمرة في الاتجاه الذي بدأ خلال إدارة الرئيس أوباما الديمقراطية. وبطبيعة الحال تعرض الاقتصاد الأمريكي آنذاك لأكبر انكماش اقتصادي سجّل على الإطلاق، نتيجة لتفشي مرض فيروس كورونا 2019 وفي فترة ولاية الرئيس بايدن، أدت الحرب في أوكرانيا إلى ارتفاع تكاليف الطاقة ووصل التضخم إلى أعلى مستوى له منذ 40 عاماً، على الرغم من انخفاضه الآن بشكل كبير وإثبات أن الاقتصاد أقوى من المتوقع في العام الماضي لدى بايدن سجل غير محبب الآن والناس لا يحبونه وغيرها وغيرذلك من رصد لهذه الانتخابات القادمة المهم دعنا نفتح بوست بعد مرحلة التمسية النهائية ونتابع هذه الانتخابات قد يكون مفيدَا جدا
| |
 
|
|
|
|
|
|
|