|
Re: عبدالله بولا.. هكذا قدمه النور حمد في سودا� (Re: muntasir)
|
تعرفَّت عليه في سبتمبر 1996، وكانت لنا جلسات شبه يومية عامرة بالنقاش الجميل في مقهى وسط باريس بصحبة كوكبة نيّرة من الأحباب، بينهم ابن الكلاكلة المثقّف الألمعي مجدي جلال هاشم، شقيق الأخ العزيز محمد جلال هاشم.
كان الراحل بولا مرحًا ودودًا تألفه النفس وساخرًا بلا إحراج. اختلفت آراؤنا في كثير من الأمور، لكنه كان سمحًا في اختلافه.
له الرحمة والمغفرة!
| |

|
|
|
|
|
|
|