|
Re: إلى د. عبد الله حمدوك - رسالةٌ مفتوحةٌ- دال� (Re: زهير ابو الزهراء)
|
ماذا نحن قائلين هنالك أشياء علينا أن نقولها لهم وهي - أن مساعي السلام عبر تقدم للمتقاتلين ليست هي دعوة علاقات عامة من القوي المدنية للعسكر ولكن التعاطي عن طريق الحُوَار والطريق الأمثل لذلك جلسوا للدعم والسريع وسوف يحدث هذا مع الجيش ولكن أنت تري وتسمع تشاهد الحملة التي يقودها الظلاميين وتجار الازمات لاستمرار الحرب وفي نهاية الأمر مؤمنين بأن السلام حتمي وغدا سوف يخضع الرافضين للسلام وأن تقدم بها شخوص خدموا بالفترة الانتقالية مع حكومة حمدوك وهل هذا يعني أنهم أقل قامة أو أضعف من البقية في العمل علي أيقاف الحرب أتركوهم و بل أدعوا الجميع حتي صغار يعملوا في قضية وقف هذا الاقتتال اتفاق أديس ما بين تقدم والدعم السريع أنه مدخل أجرائي للجلوس مع الجميع لوضع خط سياسي يجعل من المدنيين هم أصحاب المصلحة في أيقاف الحرب والطرح السياسي المفضي للاستقرار السياسي ليس الطرفين المقاتلين سوف تظل القوي المدنية بالرغم من الحملات التي تدار الآن لشيطنة دورها علي الساحة ولكي لا تحقق أي مكاسب سياسية للشعب ولا مخرج من أزمة الحرب وتداعياتها الإنسانية من العاقل الذي يقبل هذا الوضع تعالوا نكون في لحظة ضعف ونبي جسور الثقة مع كل الأطراف بصفة قوي مدنية لدينا دور أكبر من حملة السلاح وسماسرة المواقف تفهوا الوضع السياسي وفي هذه السانحة مزيدًا من التعقل والمرونة مع تواصل الحُوَار مع كل الوان الطيف السياسي لكي نصل الي وثقية ملزمة بها تقف الحرب ونبدأ مشوار الاعمار وأعلموا كلاهما بعد توقيع أتفاق السلام فارين الي مأمن من القصاص والحساب , أجعلو العمل سهلا سلس دون تعيقد لكي نصل لسلام الاستقرار الذي يراه البعض بعيدا ومستحيل وهي بالحوار وبناء تحالف قوي يالداخل يهزم خطاب الكراهية والفلول سوف نتصر وليس عليكم بسلطان علينا مع أحترامنا لدوركم كساسة وأهلنا وابناء عمومتنا
| |
 
|
|
|
|
|
|
|