طالب الدكتور السماني الوسيلة وزير الخارجية السوداني الأسبق، بضرورة إحياء اتفاقية الدفاع المشترك الموقعة بين مصر والسودان في عام 1981، معلقا: “العلاقة بين البلدين قدرية، لا خيار فيها لأي منهما على الدولتين والشعبين”. وقال الدكتور السماني الوسيلة، في تصريح له، الثلاثاء، إن العالم يمر في هذا الوقت بمنعطفات خطيرة ومخيفة، مما يتوجب على الدولتين الشقيقتين أن يعملا بوعي تام على مراجعة مسيرتهما منذ الاستقلال حتى اليوم، والعمل على وضع العلاقة بما يجب أن تكون عليه تنسيقا يمكن البلدين من الاستفادة من إمكانيات الدولتين في جميع المجالات الاقتصادية والسياسية والعسكرية، خصوصا وأن العالم لا يعرف اليوم إلا منطق القوة. وأضاف وزير الخارجية السوداني الأسبق: “السودان يتعرض في هذه الفترة لتحديات خطيرة من شأنها أن تهدد وحدته ووجوده كدولة مستقلة ذات سيادة”. وطالب جميع الفرقاء على الساحة السودانية بإعلاء المصلحة الوطنية للسودان على الخلافات الحزبية والعسكرية، والسعي إلى لملمة الصفوف حماية للأمن الوطني للبلاد، داعيا مصر إلى أن تلعب دورها المشهود في السعي لإنهاء الخلافات بين الفرقاء على الساحة السودانية. المصدر: المشهد السوداني
تعليقات قراء الراكوبة: يقول عابد: 3 يناير، 2024 الساعة 8:25 ص من هو الوزير وماهي خلفيته ال الميرغني الحزب الاتحادي تاريخيا صنعته المخابرات التركية المصرية مفروض تخجلوا بغض النظر عن كل شيء مصر دولة لا يمكن الوثوق فيها نتكلم رد يقول أبو ضياء السلفي: 3 يناير، 2024 الساعة 8:38 ص نعم السودان يحتاج إلى إتفاقية الدفاع المشترك مع مصر أنا أؤيدك في هذا الكلام ولو في طريقة مع ليبيا.
يقول دكتور عبد الباقي قرناص/ فلنقاي سابق بالسيادي: 3 يناير، 2024 الساعة 8:46 ص البلبوس الكسول يؤكد مقولة العرب أن السوداني كسول ويريد أن تحارب مصر بالنيابة عنه تخيلوا!!! مصر دولة قائمة بذاتها ولها مصلحتها ومسؤولياتها تجاه شعبها وليست تحت طلب البلابسة في السودان رد يقول ابو احمد: 3 يناير، 2024 الساعة 9:22 ص الوسيلة السماني ما زلت تعيش في ترهات الماضي و الخضوع لاستغلال والاستغفال المصري للساسة السودانيين المنبرشين و المرتشين خدمة لمصر.. هذا زمن ولي… عجزتم كفلول في الرجوع للسلطة عبر انقلاب أكتوبر ٢٠٢١ و الان تعحزون عن طريق إشعال الحروب والفتن الجهوة و القبلية.. نعم دفع السودانيين ما يفوق قدراتهم و صبرهم ولكن ستنجلي هذه العتمة بذهابكم الي مزبلة التاريخ بلا عودة ان شا الله.. باقي لكم تفعيل اتفاقية الدفاع المشترك لتسخيرها في قتل وقصف المواطنين الابرياء في سبيل عودتكم… وهذا ستفشلون فيه أيضا والسبب ان الشعب السوداني قالها لكم لا لعودتكم
قول مناضل: 3 يناير، 2024 الساعة 9:39 ص كل الشرفاء عندما يتحدثون عن العلاقات بين بلدانهم و دولة اخرى يقدمون اسم بلدهم الا الأغبياء فاقدي الكرامة الذين ابتلينا بهم الصجيج تفاقية الدفاع المشترك بين السودان و مصر ثم انه أيها الغبي , متى وقعت هذه الاتفاقية ؟ و ما هو موضع حلايب و شلاتين منها ؟ و ماذا عن اتفاقية الحريات الأربع ؟ هؤلاء لديهم مركب نقص رد يقول ياسر العاز: 3 يناير، 2024 الساعة 7:09 م ده من أكل التركين و سياسه التمكين!!!
يقول An: 3 يناير، 2024 الساعة 10:28 ص دا عاوز المصريين يجو يقاتلوا الدعم السريع… يا لعمالتكم وخستكم… دا كلو عشان تعودوا للسلطة يا كيزان. لا بارك الله فيكم
يقول ميمان: 3 يناير، 2024 الساعة 10:31 ص ديل الكلب لا ينعدلش رد يقول المهاجر: 3 يناير، 2024 الساعة 2:37 م الزول ده كان تكاسي في لنضن (شفت كيف) قام الكيزان جابو وزير مواصلات وسموه الدكتور! اقد تلاحظ أن المسافة بين التكاسي و وزارة المواصلات غير بعيدة الشقة ولكنها تحتاج الى دكتور حتى يتم قطعها سريعاً (ممكن تقسم المسافة على الزمن بتديك السرعة المطلوبة بالملي) رد يقول ابو جلمبو: 3 يناير، 2024 الساعة 2:55 م بالله شوف الخايب دا ،أنتم لمن ما رجال بتقوموا الحرب ليه عايزين وعايز المصريين يحموك يا تافه رجال آخر زمن.
يقول الخبير: 3 يناير، 2024 الساعة 3:01 م بالله دا كان وزير خارجية !! علشان كدا أنا أتفق مع الدعامة أن دولة 56 بكل موروثاتها النتنة يجب أن تزال و نبدأ بتأسيس دولة حكم القانون الديمقراطية الوطنية النزيهة. رد يقول سوداني الجوة وجداني بريدو: 3 يناير، 2024 الساعة 7:21 م هذا المأفون فعلاً كان لاجئ بلندن و هو تبع أسياده المراغنة رجع السودان و وضع إيدو مع الكيزان و تم تعيينه وزيرا للمواصلات و وزير دولة بالخارجية- فجأة بعد كان ساكن في بيت المجلس البلدي بلندن و بياخد الإعانة، قفز بالزانة بعد أكل السحت مع الكيزان و اشترى منزل البلدية و يقوم بإيجاره كمان. و كمان إشترى ڤيلا بحي العمارات بالخرطوم. هذا المأفون يأتمر بأمر أسياده خدام المصريين إختشي ي يا الإسمك السماني. إترك الحديث للشعب الإنكوى بنار حرب جيش الكيزان و الجنجويد.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة