|
Re: من أطلق الطلقة الأولى؟ (Re: اسماعيل عبد الله محمد)
|
حميدتي هجوموا على مطار مروي وضرب المطار وأسر الضباط المصريين دا كان بأمر من البرهان؟؟!!!! القحاطي المع الرصة عرف إنو بتم الرد عليهو بهجوم مروي فطوالي اخترع موضوع إنو البرهان أذن ليهو بهجوم بروي!!!! الشيء ذرة حياء مافي! لعنة الله على الكاذبين
| |

|
|
|
|
|
|
Re: من أطلق الطلقة الأولى؟ (Re: منتصر عبد الباسط)
|
ومن ذات المصدر:
Quote: وقد أجرى قائد قوات الدعم السريع السودانية محمد حمدان دقلو (حميدتي) مباحثات هاتفية مع المبعوثين الأميركي والبريطاني والنرويجي بشأن التطورات. وقال دقلو اليوم إنه ملتزم بما جرى التوقيع عليه في الاتفاق الإطاري لتسليم السلطة للمدنيين، كما يحرص على تعزيز الاستقرار ودعم مسيرة التحول الديمقراطي في البلاد. |
| |

|
|
|
|
|
|
Re: من أطلق الطلقة الأولى؟ (Re: منتصر عبد الباسط)
|
سلام يا اسماعيل
ليس المهم من أطلق الطلقة الأولى، ولكن بالأحرى من الذي عمل على تسخير حميدتي والدعم السريع وبعض قادة الجيش والنظام بما فيهم البشير والبرهان لغايات يريدها؟؟ الإمارات هي التي عملت على ذلك منذ عملية اشتراك الدعم السريع في حرب اليمن. الباقي كله تفاصيل. الإمارات دربت "الدعم السريع" بذريعة القتال في اليمن.. هذه تفاصيل زيارة "حميدتي"الإمارات دربت "الدعم السريع" بذريعة القتال في اليمن.. هذه تفاصيل زيارة "حميدتي"
Quote: الإمارات دربت "الدعم السريع" بذريعة القتال في اليمن.. هذه تفاصيل زيارة "حميدتي" عدن- عربي21- أشرف الفلاحي 21-Nov-24 09:20 PM
 الإمارات دربت قوات الدعم السريع بذريعة قتال الحوثيين- الأناضول كشف مصدران يمنيان مطلعان أن قائد قوات "الدعم السريع" السودانية، محمد حمدان دقلو، زار اليمن بالتنسيق مع دولة الإمارات في أثناء مشاركة قوات الجيش السوداني ضمن عمليات التحالف العربي التي قادتها السعودية ضد الحوثيين منذ 2015.
وقال المصدران، أحدهما عسكري، لـ"عربي21"، إن "حميدتي" وصل إلى منطقة الساحل الغربي اليمني القريب من مضيق باب المندب، حيث ممر الملاحة الدولية عام 2017، في ذروة العمليات القتالية التي كانت تدور رحاها بين القوات اليمنية المدعومة من الإمارات والسعودية ومسلحي جماعة الحوثيين إلى الغرب من محافظة تعز، وفي المناطق الجنوبية من محافظة الحديدة الساحلية على البحر الأحمر.
وأشار المصدر العسكري إلى أن قائد قوات "الدعم السريع" السودانية، الذي يقود تمردا على مجلس السيادة الانتقالي المعترف به دوليا في السودان، التقى باللواء هيثم قاسم طاهر، وزير الدفاع اليمني الأسبق، أحد القيادات العسكرية الانفصالية المدعومة من أبوظبي، والذي كان يقود لواءين في الساحل الغربي. في حين كانت "الدعم السريع" تشارك في العمليات القتالية ضد الحوثيين وقوات الرئيس اليمني السابق، علي عبدالله صالح، وقتئذ، ضمن القوات التي تشرف عليها أبوظبي، شريك الرياض في التحالف العسكري الذي بدأ عملياته في مارس/ آذار 2015.
وتابع المصدر ذاته والذي كان حاضرا خلال زيارة "حميدتي"، بأن قائد قوات "الدعم السريع" مكث في الساحل الغربي اليمني أيام، قبل أن يغادر على متن طائرة خاصة إلى دولة الإمارات".
وحسب المصدرين، فإن أبوظبي أنشأت معسكرات حشد وتجنيد السودانيين ضمن قوات "الدعم السريع" في الأراضي الإماراتية وفي جزيرة عصب الإرتيرية، حيث كانت تقوم بذلك تحت لافتة القوات السودانية المشاركة ضمن الائتلاف العسكري الذي تقوده الرياض لدعم السلطة الشرعية اليمنية وإنهاء انقلاب جماعة الحوثيين.
وأكدا أن "حميدتي" ضمن قيادات عسكرية سودانية أجروا زيارات إلى اليمن، بعد أن استقدمتهم دولة الإمارات تحت غطاء "إيفاد القوات إلى اليمن وفي إطار نظام الرئيس السابق، عمر البشير"، فيما كانت عمليات التحشيد والتجنيد للسودانيين ضمن قوات الدعم السريع لغايات أخرى، اتضحت مؤخرا في السودان.
وأوضح المصدران أن الضباط الإماراتيين ومخابرات الدولة الخليجية كانت تنشط بكثافة بين السودانيين الذين يتم استقدامهم إلى الساحل الغربي، وكانت تقوم بتشكيلهم في وحدات عسكرية، وتقوم بتعيين قيادات لتلك الوحدات ضمنت ولاءها.
كما أن الإماراتيين حولوا اليمن إلى منطقة تأطير لقوات "الدعم السريع" بقيادة حميدتي لتنفيذ أجنداتها في السودان، ونظمت خطوط التواصل وضباط الارتباط بينهما، والأدوار والمهام المنوطة بكل قيادي عسكري قبل أن يعودوا إلى معسكرات التجنيد الداخلية التي أنشأتها في البلد العربي الأفريقي، مستغلة علاقتها الجيدة مع عمر البشير قبل أعوام من الإطاحة به عام 2019.
وأفاد أحد المصدرين المطلعين بأن حكومة أبوظبي كانت تقوم بحشد وطلب القوات المسماة "الدعم السريع"، وتقوم بتدريبها، وتحمل تكاليف إعدادها وتسلحيها، ومن بوابة "اليمن" كانت تعد لمعركة السودان الحالية، مؤكدا أن الدولة الخليجية دخلت إلى الواقع السوداني عبر اليمن؛ إذ قامت باستقدام قوات "الدعم السريع" كوحدات تابعة للجيش السوداني، وبالتنسيق مع النظام الرسمي في الخرطوم، قبل أن تعود هذه القوات كجيش مواز يقود حربا على الدولة السودانية".
فيما قال مصدر عسكري ثالث لـ"عربي21"، إن مشاركة القوات السودانية في حرب اليمن كانت فاعلة بالنظر إلى الغزارة العددية، التي ضمت "الآلاف من السودانيين"، والخبرة القتالية، والحوافز الأخرى المادية والعقدية، ووفرة أسلحة المشاة وتنوعها. فيما ذكر أحد المصدرين أن حجم التنسيق والعمل كان أكبر من المشاركة في حرب اليمن، بل الإعداد لمعركة السودان الجارية منذ عامين تقريبا.
وتابع المصدر العسكري الثالث بأن مشاركة السودان في عمليات التحالف القتالية بقيادة السعودية تمثلت في صنفين من القوات؛ الأول بقوات ما تسمى "الدعم السريع" التي يقودها حميدتي، ولعبت دورا قتاليا في الساحل الغربي.
أما الصنف الآخر، فكان عبارة عن "بعثات تدريبية من الجيش السوداني لتعزيز التدريب في صفوف القوات الموالية للحكومة الشرعية، حيث لعبت دورا كبيرا في تدريب قوات "العمالقة" (ألوية سلفية مدعومة من الإمارات والسعودية) وقوات المجلس الانتقالي الجنوبي المنادي بانفصال جنوب البلاد عن شماله قبل تشكيله أوساط 2017.
ولفت المصدر إلى أن هذه البعثات تابعة لوزارة الدفاع السودانية، وما زال جزء من هذه البعثات موجودا، وبالتنسيق بين الحكومة اليمنية والسودانية، مؤكدا أن هناك قوات سودانية من الجيش النظامي موجودة أيضا في الحدود الجنوبية من المملكة مع اليمن، وتشرف عليها الرياض، ومن أبرزها وحدات مدفعية. |
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: من أطلق الطلقة الأولى؟ (Re: Yasir Elsharif)
|
كتبت آمنة مختار بتاريخ 23 فبراير 2017 في هذا البوست: Re: عملية المسيح -أضخم نقل جوي فى تاريخ السود�Re: عملية المسيح -أضخم نقل جوي فى تاريخ السود�
Quote: الجيش والشرطة يهددان البشير !!! . رشحت اخبار طازجة قبل سويعات بأن السفاح البشير مهدد بانقلاب عسكري في هذه اللحظات من القوات المسلحة بالتعاون مع قوات الشرطة وهو ما اضطره للسفر عاجلا لدولة الامارات لتادية بعض المطلوبات العاجلة وذلك علي خلفية استقالة وزير الداخلية الفريق( عصمت عبد الرحمن) والذي في الاساس ضابط جيش حيث قدم استقالة مسببة وحادة اللهجة ومسنودة بدعم من كبار ضباط الجيش والشرطة محتجا فيها بشدة علي خطورة الاوضاع الامنية والسيادية في البلاد بشكل مستفز اثر كثيرا علي معنويات ضباط الجيش والشرطة وذلك بسبب تضخم المليشيا ت القبلية او ما يسمي مجازا بقوات الدعم السريع من حيث العتاد والتدريب والعدد لدرجة ان صارت اقوي من جهاز الشرطة وايضا من الجيش من حيث الامتيازات والصلاحيات المباشرة من رئاسة الجمهوريةالممنوحة لها عبر جهاز الامن التابع مباشرة للسفاح البشير وهو ما مكنها من السيطرة علي كثير من الامور الامنية بل صارت تهدد بعض المصالح الاقتصادية للبلاد وتمثل ذلك في سيطرتها الحالية علي ذهب جبل عامر في دارفور كرهينة تحت تصرفها للاستفادة منه في تصريف امورها المعاشية لالاف الجنود الارزقية الذين تم استقطابهم في الاساس لاسباب امنية لحماية العصبة وهو الامر الذي استفز قيادات القوات المسلحةوالشرطة الذين اقتنعوا اخيرا بان السفاح البشير ما عاد يثق فيهم بل يثق فقط في هذه القوات القبلية المأجورة وهو ما وتر العلاقة بينه وبين ضباط الشرطة والجيش الذين يبدو انهم قرروا اخيرا مواجهته بموقف موحد صارم وقد وضعوه في خيار صعب (يا اما نحن او الجنجويد) ويبدو انه رضخ اخيرا لرغبة اخوة السلاح النظاميون خوفا من بأسهم ولكن في ذات الوقت يبحث عن مخرج امن لنفسه من هذا المأزق لتحجيم هذه المليشيات المتضخمة والتي صنعت خصيصا لحمايته....ولذلك يبدو انه وجد حلا مرضيا له ولمهدديه في الجيش والشرطة وذلك بالتخلص من هذه القوات القبلية عبر صفقة مربحة جدا مع دولتي الامارات والسعودية للتخلص منها في محرقة حرب اليمن ويكون بذلك قد امن شرها وايضا سيقبض الثمن نقدا وعينيا من هاتين الدولتين الثريتين مقابل منحهما هؤلاء الجنود العبيد بثمن دسم.. والاهم انه سيبطل مفعول الانقلاب التهديدي المواجه به من قبل قيادات الجيش والشرطة.. ولكن من يدري فلربما تذهب الامور علي عكس ما يشتهي السفاح فربما قد يكتشف حاميه الجنرال (حميدتي )هذه المكيدة ويقوم علي اثرها بضربة استباقية يقضي بها علي الجميع والجايات اكتر من الرايحات؟؟ |
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: من أطلق الطلقة الأولى؟ (Re: Yasir Elsharif)
|
الراجل ده بيلف ويدور على الفاضي والظاهر عليه قحاطي داعم للجنجويد.. والكل يعلم ان من بدا الحرب هو حميدتي الذي اعطى الاوامر لمليشباته احتلال مطار مروى لانه كان يعتقد ان المطار مطار عسكري للطائرات الحربية المصرية وكان يخطط للانقلاب على الحكومة والاستيلاء على السلطة بمفرده ويخشى ان تقوم الطائرات الحربية المصرية بافشال محاولته الانقلابية ... ولكنه فوجئ بان في المطار طائرة تدريب وبعض المدربين المصريين والقى القبض عليهم واستولى على المطار ودمر المطار ندميرا تاما وهنا اصدر قادة الجيش اوامر باسترداد المطار والهجوم على مراكز الجنجويد في العاصمة ... يعني من اطلق الطلقة الاولى هو حميدتي ومليشياته المتمردة
| |

|
|
|
|
|
|
|