|
|
|
 Re: في أول ظهور لها.. زوجة رئيس الوزراء كامل إد (Re: قصي محمد عبدالله)
|
هسي عليك الله ده خبر بجيبو راجل في منتديات مكتوب في وثيقته الرسمية في خانة النوع "ذكر"؟!
دددددددددددددددددددد++++++++++++++++
يا جماعة ا الفديودا مين الصورو وعلقو فى الميديا؟ اب دقن تيس عامل متدين لكن لغته تدل على ان اصوله منحطة جدا دى تربية امه الولدته بالحرام
روح يا ود ..... لو كنت راجل كان مفروض تدين تصرف هذا المسوول
كفانا حركات البشير الكان بيجيب مرتو معاهو تقيف جنبه يحندق بيها المهابيل...... منو من رؤساء السودان عملها قبل كدا؟؟ هل فعلها عبود؟ ازهرى؟ النميرى؟قل يا خايس
المراة السودانية نحترمها ونقدسها ان قامت بتربية اولادها تربية صحيحة وجعلت منهم رجالا
نحترمها اذا اجتهدت وتفوقت وقدمت خدمات عظيمة للوطن اما بنجاحها فى مجال عملها او بتربيتها لاولادها تربية صحيحة
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: في أول ظهور لها.. زوجة رئيس الوزراء كامل إد (Re: Hassan Farah)
|
اول حاجة اسمع واقرا وشوف قبال ما تشيل وانت مغمض وتنزل وانت ما عارف شلت شنو وجبت شنو؟
عليك الله اخجل من الحاجات البتجيبا دي،
انت صحيح متخفي وداسي نفسك وخجلان من الظهور بصورتك وزول نكرة في الاسفير ،
.. لكن كمان برضو ما لدرجة تنس انك راجل و ذكر كمان.
والدقن دي اكبر منك ومن فهمك ومن عقليتك البهيمية.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: في أول ظهور لها.. زوجة رئيس الوزراء كامل إد (Re: Hassan Farah)
|
Quote: قوم لف يلفك عشارى ياكوز يامصقر ياعفن كلك عفن شكلك عفن لسانك عفن
فكرك عنصري بغيض ودموى تدعو لقتل الابرياء لعنة الله عليك يا عديم الاصل تفو عليك وعلى تربيتك |
هسي عليك الله عديم الاصل والمجهول والنكرة منو؟
انت لو عندك اصل بتفتخر بيهم وبتعتز بهم ما بقيت متخفي في الاسفير زي النسوان،
وكما شغال تجيب في اخبار نسوان الناس، يا مجهول النوع!
ياخي الفداديات بقن يطلعن في التلفزيون ويتكلمن بعين قوية، وانت يا ما معروف جنسك ونوعك مندسي وشغال نسنسة وشمارات!
مندسي لان نتن ووسخ وخجلان من شخصيتك..
أطلع وأظهر زي الرجال ، تطلع فيك شاحنة تفرمك مع الواطة ببركة الله، وما يعرفوك الناس.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: في أول ظهور لها.. زوجة رئيس الوزراء كامل إد (Re: Hassan Farah)
|
في مشهدٍ لم يكن ليتخيّله أكثرُ الساخرين والشامتين جرأة، ظهر الدكتور كامل إدريس، رئيس الوزراء المعيّن في بورتسودان، يسير إلى جانب الرئيس الإريتري أسياس أفورقي في شوارع أسمرا، وسط حشدٍ من المصفقين، يهتف بملء صوته؛ "عاش الرئيس أسياس، عاش الرئيس البرهان".
لم يكن المشهد عاديًّا... بل كان صفعةً على وجه الوعي السوداني. رجلٌ خرج من دهاليز الأمم المتحدة متزيّنًا بألق القانون الدولي، فإذا به يقف في شوارع أسمرا يهتف لطاغيةٍ يكمم أفواه شعبه منذ ثلاثين عامًا. لم يكن الهتاف زلة لسان، بل سقطة وعي، واعترافًا ضمنيًا بأن السلطة أيًّا كان لونها أو حدودها، قادرة على تحويل "الدبلوماسي العاقل" إلى "مُصفّق مأجور". في لحظةٍ واحدة، تحوّل كامل إدريس من رمزٍ للعقلانية السودانية المهاجرة إلى رمزٍ للارتماء في أحضان المستبدّين، ومن صوتٍ كان يطالب بالإصلاح إلى صدىً باهتٍ يردّد في شوارع أسمرا "عاش الرئيس أسياس، عاش الرئيس البرهان"
مشهدٌ هزَّ وجدان السودانيين بين منزهلٍ ومندهشٍ وحائر، وأيقظ في الذاكرة كلّ صور التهافت على الطغاة في لحظات سقوط الكرامة. يوما ما كان يُعتقد انّ الرجلَ رمزًا للأكاديمي والمثقف الهادئ، القادم من دهاليز الأمم المتحدة ليمنح السياسة السودانية نكهة القانون والعقل.
غير أنّ ما رأيناه في أسمرا لا يمتّ إلى الفعل السياسي ولا إلى الدبلوماسي بصلة. حيث بدا كامل إدريس، في تلك اللحظة، لا كزائر يطرق أبواب الجوار بحثًا عن حلول، بل كمريدٍ في حضرة شيخٍ مُستبدٍّ، يهتف باسمه كما يهتف الدراويش للأولياء في الموالد. الذين يعرفون أسياس أفورقي يدركون أنه لا يبتسم كثيرًا، ولا يوزّع المودة مجانًا، وأنّ من يهتف له إنما يقرّ ضمناً بمشروعية الاستبداد الذي أرهق الإريتريين عقودًا.
فحكم أسياس أفورقي في إريتريا ليس مجرد قيادة سياسية، بل ديكتاتورية صارمة قائمة على الخوف والقمع. ثلاثة عقود من استبداد لا يعرف الرحمة، شعبٌ مُكمّم الأفواه، معارضة محاصرة، إعلام مُسخّر بالكامل لخدمة السلطة، وجيش يُستغل لإخضاع المواطنين بدل حمايتهم.
كل محاولة للاحتجاج أو التعبير عن الرأي تُقابل بالاعتقال أو الإخفاء القسري، وكل خطوة نحو الديمقراطية تُقابل بسندان الدولة الأمني الكامل.
الهتاف في أسمرا لم يكن مجرد سقطة فردية، بل انعكاس لسياسة متعمّدة من قبل القوى الحاكمة في السودان منذ انقلاب ٢١ أكتوبر ٢٠٢١. سيطرة عبد الفتاح البرهان والإسلاميين على الحكومة المركزية وعلى حكومة بورتسودان، جعلت كامل إدريس وجسور السلطات المحلية مجرد واجهة، بلا قدرة حقيقية على اتخاذ القرارات، أو تنفيذ الخطط التنموية والإصلاحية التي وعد بها في خطاب حكومة الأمل.
الهتاف للطاغية الإريتري والطاغية السوداني، هو صورة مصغّرة للاستسلام المؤسسي والنخبي أمام هيمنة السلطة العسكرية، حيث يُستبدل القرار الوطني بالمجاملة، والمصلحة العامة بالإظهار الإعلامي، ويحوّل أي مبادرة دبلوماسية إلى مسرحٍ للتمجيد الشخصي على حساب كرامة الشعوب وحقها في الحرية.
الهتاف في أسمرا ليس فصلاً منعزلاً عن سلوك إدارة كامل إدريس، بل هو انعكاس ساطع لخلل قيادي منهجي؛ قيادة تفتقر إلى رؤية استراتيجية، وإدارة لا تملك أدوات التنسيق أو الحسّ البروتوكولي الذي يميّز الدول ذات الخبرة الدبلوماسية.
الهتاف في أسمرا ليس فقط سقطة شخصية لكامل إدريس، بل رمز لانكسار المؤسسات السودانية أمام هيمنة نخبة انقلابية، فقدت الرؤية، وضاعت المبادئ، وحلّت محلها المجاملة للسلطة الخارجية والداخلية على حد سواء
في خطابه الأول، تعهّد ادريس بمعالجة مشاكل الإدارة، ومكافحة الفساد، وتحقيق العدالة في توزيع السلطة، وإرساء أسس السلام والحوار الوطني، وضمان عودة اللاجئين والنازحين. اليوم، وبعد أشهر على إطلاق حكومته، يظهر جليًّا أن معظم هذه الوعود لم تُترجم إلى خطوات فعلية؛ المؤسسات لا تزال ضعيفة، الفساد مستمر في أركانها، الحوار مع أطراف النزاع تراوح مكانه، والمخيمات مكتظة بلا برامج دعم حقيقية.
إن ما أعلن عنه من هيكل وزاري متكامل وشفاف ظلّ على الورق، بينما الشعب يدفع ثمن التعطيل والفشل، في الداخل والخارج على حد سواء. هذا الانفصال بين القول والفعل يجعل هتاف أسمرا أكثر إيلامًا؛ فهو ليس مجرد سقطة بروتوكولية، بل تجسيد لصراع بين خطاب مثالي وواقع مخيّب للآمال.
القيادة الرشيدة ليست مجرد شعارات أو هيكل وزاري على الورق، بل قدرةٌ على ترجمة الأهداف إلى سياسات منسجمة، وإدارة مخاطبات الجمهور داخليًا وخارجيًا بحسّ وطني يحمي المكانة والكرامة. ما شهدناه في إريتريا يكشف عن بديلٍ هش؛ قرارات تُتخذ بدون خطة اتصال واضحة، وصورًا بصرية تُعرض دون تقدير لتداعياتها الرمزية، وحضورٌ خارجي يُفقد الداخل ثقته بسبب غياب إنجاز ملموس.
فشل كامل إدريس وحكومته في كل الملفات ليس حادثًا عرضيًا، بل حقيقة متجذّرة في تاريخ النخب السودانية الذي يشي بمحاولات متكررة لتسوية المصالح على حساب المبادئ. منذ الاستقلال، مرّت النخبة السودانية بمراحل من الطموح المثالي والمشاريع النهضوية، لكنها غالبًا ما تعثّرت أمام واقع السلطة الموروثة، ووقفت عاجزة أمام الاستبداد الداخلي والخارجي.
إن فلسفة الحكم التي يفرضها البرهان والإسلاميون، وتحول النخب إلى أدوات في خدمة بقاء السلطة، تعكس مأزقًا تاريخيًا، بين رغبة الشعب في الحرية والاستقرار، وبين واقع الدولة الذي يفرض الخضوع والطاعة.
النخبة التي تهتف للطغاة أو تعمل تحت ضغط انقلابيين وعصابات الإسلاميين لن تصنع السلام، ولن تعيد اللاجئين، ولن تحقق أي تنمية حقيقية. ما حدث في أسمرا يذكّر الشعب السوداني أن التاريخ يسجّل كل سقطة، وأن أي محاولة لإخفاء الفشل خلف بروتوكولات هزيلة أو أمام طغاة محليين أو إقليميين ستبوء بالفشل، وأن الشعب وحده هو من يكتب النهاية، لا الهتاف ولا الصور الإعلامية، مهما علا صوت رئيس وزراء مدني؛ "عاش أسياس عاش البرهان".
علاء محمد عبدالرحيم
Comments
عبدالعظيم أحمد سليك سليك
ھععععععععععععععععععععععععععععع
ھھھھھھھھھھھھھھھھھعععععععععععععععغغغغغغغغغغغغغغ
1w
Reply
Share
محمد محمد
حكومة المخرفين
6d
Reply
Share
Elmaleeh Khalil Mohammed Nor
·
خوازيق اخر الزمان عينات غريبة لا تشبه انسان السودان حقيقة من أين اتي هؤلاء البقال
البيباري الجداد بودي الكوشة
هذا زمانك يامهازل امرحي… See more
6d
Reply
Share
عماد يوسف عبد الغني
* رسمك للوجوه بعيد جدا عن حقيقتها
تدرب على الرسم أو أعط الفكرة الرسام يرسمها لك ..
17h
Reply
Share
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: في أول ظهور لها.. زوجة رئيس الوزراء كامل إد (Re: Hassan Farah)
|
حسن فرح
السلام عليكم
ممكن تفهمنا انت معترض لشنو بان زوجة رئيس الوزراء تظهر لافتتاح شئ يخص دعم الصحة ..
ممكن نفهم انت اساسا معترض على تعيين كامل رئيسا للوزراء لانه من وجهة نظرك غير مؤهل
ليكون سياسي ورئيس وزراء ونحترم رايك ..
ولكن فهمنا فقط سبب اعتراضك على ظهور زوجة رئيس
وزراء لافتتاح شئ يخص دعم الصحة..وكل الرؤساء الانت اشرت اليهم زوجاتهم ظهرن في المناسبات
الاجتماعية.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: في أول ظهور لها.. زوجة رئيس الوزراء كامل إد (Re: هدى ميرغنى)
|
| Quote: كيف يصل السؤ بأحد لهذه الدرجة من الدناءة |
لا عليك يا استاذه هدى، هنالك اختلافات ثقافات وتربية وتنشئة ، فمن اعلن العداء الصارخ
لجهات معينة واثنيات معينة لا يمانع من دلق باقي غسيله عليهم ،
الدافع الاساسي لهذا السلوك هو أن كامل ادريس وغيرهم وغيرهم من الشمال النيلي فافعل فيهم ما شئت،
وما فعلوهو في المواطن الاعزل في الخرطوم والمدن المجاورة وفض الاعتصام ما هو إلا فيض من غيض،
| |
|
|
|
|
|
| |
Hassan Farah
ترهاقا
Zein Abdalla
قصي محمد عبدالله
محمود الدقم
السر عبدالله
Biraima M Adam
هدى ميرغنى
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست