سألت الذكاء الأصطناعى: هل هناك فلسفة إسلامية مركزية اليوم؟ فجاء بالأتى:⚖️!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-16-2025, 05:11 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
المنبر العام
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-16-2025, 03:33 AM

Biraima M Adam
<aBiraima M Adam
تاريخ التسجيل: 07-05-2005
مجموع المشاركات: 32994

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
سألت الذكاء الأصطناعى: هل هناك فلسفة إسلامية مركزية اليوم؟ فجاء بالأتى:⚖️!

    03:33 AM April, 15 2025

    سودانيز اون لاين
    Biraima M Adam-أمريكا الشمالية
    مكتبتى
    رابط مختصر



    لا توجد فلسفة إسلامية مركزية واحدة اليوم، بل هناك اتجاهات فلسفية متعددة ومتنوعة داخل الفكر الإسلامي. تعكس هذه الاتجاهات التأثيرات التاريخية، والسياقات الإقليمية، والتحديات المعاصرة، بدءًا من الإصلاح والتحديث إلى المقاربات التقليدية والصوفية.

    1. الاتجاهات الفلسفية الإسلامية المعاصرة
    أ. الحداثة الإسلامية والفكر الإصلاحي
    أبرز المفكرين: محمد عبده، رشيد رضا، فضل الرحمن، طه عبد الرحمن

    الأفكار الأساسية:

    إعادة تفسير الفكر الإسلامي في ضوء التحديات الحديثة.

    استخدام الاجتهاد كوسيلة لتكييف الإسلام مع المجتمع المعاصر.

    التأكيد على التعليم، الديمقراطية، وحقوق الإنسان ضمن إطار أخلاقي إسلامي.

    التأثير:

    يؤثر في الحركات التقدمية الإسلامية التي تدعو إلى المساواة بين الجنسين، الإصلاح السياسي، والعدالة الاقتصادية.

    ب. الفلسفة التقليدية والأرثوذكسية
    أبرز المفكرين: سيد حسين نصر، الفكر السلفي (الوهابية)، الديوبندية

    الأفكار الأساسية:

    الحفاظ على علم العقيدة الإسلامية (علم الكلام)، الفقه، والتصوف التقليدي.

    رفض العلمنة الغربية والتأكيد على العودة إلى "التعاليم الإسلامية الأصيلة".

    انتقاد الحداثة والتفسيرات الليبرالية للإسلام.

    التأثير:

    له تأثير قوي في المؤسسات الدينية، الحركات المحافظة، وبعض السياسات الإسلامية الرسمية.

    ج. الإسلام السياسي (الإسلاموية)
    أبرز المفكرين: سيد قطب، أبو الأعلى المودودي، حسن البنا

    الأفكار الأساسية:

    الإسلام كنظام سياسي يشمل جميع جوانب الحياة.

    رفض العلمنة والديمقراطية الغربية.

    التأكيد على الشريعة كأساس للحكم.

    التأثير:

    أثّر على حركات مثل الإخوان المسلمين، حزب التحرير، والأحزاب الإسلامية السياسية.

    د. التصوف الإسلامي (الصوفية والتصوف الحديث)
    أبرز المفكرين: ابن عربي (تاريخيًا)، سيد حسين نصر، حركة فتح الله غولن

    الأفكار الأساسية:

    التركيز على التحول الروحي الداخلي بدلاً من التفسيرات القانونية الصارمة.

    الدعوة إلى التعددية والحوار بين الأديان، وتعزيز السلام والتسامح.

    نظرية وحدة الوجود (وحدة الوجود) ومفهوم الحب كقوة إلهية مركزية.

    التأثير:

    شائع بين الباحثين عن الروحانية والداعين إلى إسلام أكثر شمولية وإنسانية.

    2. القضايا الفلسفية الكبرى في الفكر الإسلامي المعاصر
    أ. دور العقل مقابل الوحي
    بعض العلماء (مثل طه عبد الرحمن) يرون أن الفلسفة الإسلامية يجب أن تبقى مرتبطة بالأخلاق الإسلامية بدلاً من تبني النهج العقلاني الغربي بالكامل.

    آخرون (مثل فضل الرحمن) يؤكدون على أهمية التفسير العقلاني كعنصر أساسي في الإصلاح الإسلامي.

    ب. الإسلام والحداثة
    هل يمكن للإسلام أن يتكيف مع العلم الحديث، والديمقراطية، وحقوق الإنسان؟

    البعض يدعو إلى "الديمقراطية الإسلامية"، بينما يرفضها آخرون باعتبارها نموذجًا غربيًا غير متوافق مع الإسلام.

    ج. التعددية مقابل الحصرية
    المفكرون الصوفيون والمصلحون الحديثون يدافعون عن التعددية الدينية والتسامح.

    الإسلاميون والتقليديون يتمسكون بتفسير صارم للحكم الإسلامي والشريعة.

    3. الخلاصة: لا توجد فلسفة إسلامية مركزية واحدة
    الفلسفة الإسلامية اليوم متنوعة ومجزأة، حيث تتأثر بالتحديات الحديثة، والعولمة، والتقاليد التاريخية. بدلاً من وجود فلسفة مركزية واحدة، هناك مدارس فكرية متعددة تتعامل مع القضايا المعاصرة بطرق مختلفة.

    بريمة






                  

04-16-2025, 03:43 AM

adil amin
<aadil amin
تاريخ التسجيل: 08-01-2002
مجموع المشاركات: 39161

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: سألت الذكاء الأصطناعى: هل هناك فلسفة إسلا� (Re: Biraima M Adam)

    مفروض تكون اذكى من الذكاء الصناعي
    لانه ما بعرف الفكرة الجمهورية ودورها القادم في ايجاد مركزية للاسلام تضع ملياري مسلم في مواجهة نظرية صدام الحضارات الغربية بدل الايدولجيات المنتهية الصلاحية الاخوانج والسلفية وولاية الفقيه والخلافة الاوردغانية



                  

04-16-2025, 05:15 AM

زهير ابو الزهراء
<aزهير ابو الزهراء
تاريخ التسجيل: 08-23-2021
مجموع المشاركات: 11803

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: سألت الذكاء الأصطناعى: هل هناك فلسفة إسلا� (Re: adil amin)

    الفلسفة الإسلامية المعاصرة بين تفكك المركزية وتعددية المعنى
    بقلم: زهير عثمان حمد
    كاتب وصحفي سوداني

    في العقود السابقة، ظلّت الفلسفة الإسلامية تستمد مركزيتها من مؤسسات تقليدية كالأزهر في مصر، والنجف في العراق، وقم في إيران، حيث شكلت هذه المؤسسات منصّات راسخة للتأويل الفقهي والتنظير الفلسفي الذي يخدم المشروع الديني والاجتماعي والسياسي.
    لكن خلال العقدين الأخيرين، وبفعل العولمة وتكنولوجيا الاتصال وازدياد التداخل بين الثقافات، بدأنا نشهد تحوّلاً ملحوظًا نحو تفكك هذه المركزيات، وظهور مشهد فلسفي إسلامي متنوع ومجزأ، لم يعد يتحدث بصوت واحد، بل بأصوات متعددة.
    المركزيات التقليدية والشرعية التاريخية
    السُّنة والشيعة أسّستا أنظمة فكرية متماسكة؛ حيث قدمت المدارس السنية الكبرى كالمالكية والشافعية إطارًا ضابطًا للمجتمع والدولة، بينما بلورت الشيعة مفهوم "ولاية الفقيه" كمركز مرجعي للحكم والدين. هذه الأطر منحت شرعية دينية – سياسية دامت قرونًا.
    غير أن هذه الشرعية بدأت تتصدع، لأسباب متداخلة:
    تراجع الهيبة المعرفية للمؤسسات التقليدية، وعدم قدرتها على مواكبة تحولات العصر.
    صعود خطابات جديدة يقودها مفكرون من خارج النسق التقليدي مثل محمد أركون ونصر حامد أبو زيد ومحمد شحرور، استفادوا من المنصات الإعلامية الغربية لنشر رؤاهم.
    تأثير الربيع العربي والصراعات الإقليمية في تفكيك الشرعيات المركزية وتحويلها إلى أدوات صراع أكثر من كونها أدوات إصلاح.
    مظاهر التعددية الفلسفية
    إن الفلسفة الإسلامية اليوم، لم تعد خاضعة لرؤية واحدة أو مدرسة واحدة. هناك تنوع في المقاربات يمكن تلخيصه في:
    التيار التأويلي الحداثي: الذي يعيد قراءة النصوص في سياقها التاريخي والاجتماعي، ويمثله أركون وشحرور.
    الفكر الأخلاقي الإصلاحي: كما في أطروحات طارق رمضان، التي تركّز على جوهر القيم الإسلامية.
    أفول الخطاب السياسي الإسلامي: نتيجة أزمات داخلية وخارجية تعاني منها نماذج مثل ولاية الفقيه والإسلام الحركي.
    إيجابيات وتحديات هذا التحول
    الإيجابيات:
    انفتاح على القضايا الإنسانية كحقوق الإنسان، الديمقراطية، وحرية الضمير.
    تعزيز ثقافة الحوار ونقد الموروث، بدلاً من الجمود والانغلاق.
    التحديات:

    فقدان التماسك الداخلي للفكر الإسلامي، ما قد يؤدي إلى تشتت الهوية.

    هيمنة النماذج الغربية أحيانًا على منصات إنتاج الفكر الإسلامي، ما يجعل الخطاب مفصولًا عن جذوره الثقافية الأصيلة.

    نقد وتحليل
    رغم وجاهة الأطروحة حول "تفكك المركزية"، إلا أن:

    الربط المباشر بين العولمة وهذا التفكك بحاجة إلى تدعيم بدراسات ميدانية.

    القول بتراجع "ولاية الفقيه" يتعارض مع استمرارها السياسي والفكري القوي في إيران.

    النص يميل بوضوح إلى التيارات الليبرالية، دون فحص دقيق لأزماتها أو انقساماتها الداخلية.

    *يبقى هذا التحول علامة على نضج فكري أكثر من كونه تراجعًا؛ إذ إننا انتقلنا من "الانضباط الفقهي" إلى "الحوار الفلسفي المفتوح".
    وهذا لا يعني بالضرورة الانهيار، بل يعكس لحظة تاريخية تتطلب إعادة تفكير في موقع الفلسفة الإسلامية ضمن مشهد عالمي متحوّل، تتقاطع فيه الهويات والأسئلة الكبرى.
                  

04-16-2025, 05:26 AM

زهير ابو الزهراء
<aزهير ابو الزهراء
تاريخ التسجيل: 08-23-2021
مجموع المشاركات: 11803

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: سألت الذكاء الأصطناعى: هل هناك فلسفة إسلا� (Re: زهير ابو الزهراء)



    يا صديقي بيما دي الدارسة الموجودة في اغلب الالات ذات الذكاء الاصتناعي حسب ما جاء في تحليل اجهزة رصد المواد الفكرية بمعامل سدايا

    الفلسفة الإسلامية المعاصرة بين تفكك المركزية وتعددية المعنى: قراءة تحليلية في التحول الفكري
    1. المقدمة: من المركز إلى التعدد
    شهدت الفلسفة الإسلامية المعاصرة تحوّلات جذرية دفعت بها من حالة الانضباط الفقهي المنضوي تحت مؤسسات كبرى كالأزهر والنجف وقم، إلى واقع جديد يتسم بالتعددية الفكرية واللامركزية. لم يعد التفكير الإسلامي محصورًا في مراكز تقليدية، بل توزّع بين منابر متعددة امتدت من بيروت إلى لندن، ومن الدوحة إلى كوالالمبور. هذا التغير لا يُعدّ، بالضرورة، علامة ضعف، بل قد يُقرأ بوصفه تعبيرًا عن نضج فكري يتجاوز الانغلاق إلى أفق أكثر حوارًا وانفتاحًا.

    2. السياق التاريخي: صعود المركزيات التقليدية
    تاريخيًا، مثّلت المدارس السنية الكبرى مثل المالكية والشافعية، ونظرية ولاية الفقيه الشيعية، مرتكزات فلسفية تُنظِّم العلاقة بين الدين والمجتمع والسلطة. لم تكن هذه المركزيات مجرد اجتهادات لاهوتية، بل كانت أيضًا مؤسسات تملك شرعية اجتماعية وروحية متجذرة، وظلّت، قرونًا، تُنتج خطابًا متماسكًا يُهيمن على المجال الديني والفلسفي.

    3. لحظة التفكك: لماذا انفرط العقد؟
    عدة عوامل ساهمت في تفكك هذه المركزيات:

    العولمة وانتشار التكنولوجيا: حرّرت المعرفة من قيود الجغرافيا، وجعلت من السهل الوصول إلى أفكار بديلة عبر الإنترنت والمنصات الرقمية.

    تراجع الهيبة التقليدية: بعض المؤسسات الدينية فشلت في مواكبة التغيرات الاجتماعية والسياسية، مما أضعف حضورها.

    صعود الأصوات المستقلة: مفكرون كـ محمد أركون ومحمد شحرور وغيرهم طرحوا رؤى بديلة وجدت جمهورًا واسعًا، خصوصًا في الغرب.

    4. ملامح المشهد الجديد: فسيفساء الفلسفة الإسلامية
    المشهد الفلسفي الإسلامي اليوم يمكن وصفه بأنه فسيفساء من الاتجاهات:

    التيار التأويلي الحداثي: يُعيد قراءة النصوص في ضوء التاريخ واللغة، كما عند أركون والشرفي.

    الفكر الإصلاحي الأخلاقي: يركّز على القيم الجوهرية للدين ويقلل من أهمية التشريعات التفصيلية، كما في أعمال طارق رمضان.

    تراجع الأطروحات السياسية: مثل ولاية الفقيه أو الإسلام الحركي، والتي بدأت تواجه أزمات شرعية حتى داخل بيئتها.

    5. تقويم تحليلي: بين النضج والتشتت
    إيجابيات التعدد:

    إغناء النقاش الفكري وانفتاحه.

    قدرة الفكر الإسلامي على التكيف مع تحديات العصر (حقوق الإنسان، الحرية، العقلانية...).

    الانتقادات المحتملة:

    فقدان التماسك: غياب رؤية موحدة قد يؤدي إلى تشتت الهوية الفكرية والدينية.

    الهيمنة الخارجية: قد تطغى الأطر الغربية على الساحات الجديدة، مما يخلق اغترابًا فكريًا عن السياق المحلي.

    انحيازات كامنة: ترويج غير ناقد لبعض التيارات الحداثية دون مراجعة نقدية لتحدياتها ومآزقها.

    6. نقد علمي للطرح
    رغم الوجاهة الظاهرة في القول بانهيار المركزيات التقليدية، إلا أن هذا يحتاج إلى:

    أدلة تجريبية: كدراسات كمية أو نوعية توضح تراجع تأثير المؤسسات الكبرى.

    تفريق بين المناطق: لا تزال بعض المركزيات قوية في مجتمعاتها، مثل استمرار ولاية الفقيه في إيران.

    الحذر من التعميم: ليست كل تعددية مفيدة، ولا كل حداثة عقلانية بالضرورة.

    نحو فلسفة ما بعد المركزية
    ما نعيشه اليوم ليس مجرد أزمة، بل تحوّل عميق في بنية التفكير الإسلامي، ينقلنا من فلسفة تستمد شرعيتها من "المركز" إلى أخرى تُعيد تشكيل ذاتها عبر تعدد المعنى، وتوسيع الأفق، وتجاوز الانغلاق. ومع أن هذه الحركة تحمل في طيّاتها مخاطر التشتت، فإنها تتيح أيضًا إمكانيات هائلة لإنتاج فكر إسلامي معاصر، أكثر اتساعًا وتفاعلًا مع العالم.
    التحليل المنطقي الأكاديمي لطرح "تفكك المركزية في الفلسفة الإسلامية المعاصرة"

    1. المقدمة: عرض أطروحة النص
    يركز النص على تحوُّل الفلسفة الإسلامية من هيمنة مراكز فكرية تقليدية (مثل الأزهر ونجف وقم) إلى تعددية لامركزية، مدفوعًا بعوامل العولمة وتكنولوجيا الاتصال.
    يرى الكاتب أن هذا التفتت ليس ضعفًا، بل علامة نضج تعكس انتقالًا من "الانضباط الفقهي" إلى "الحوار الفلسفي".

    2. السياق التاريخي: المركزيات التقليدية
    السُّنَّة والشيعة: مثّلت المدارس الفقهية السنية (كالمالكية والحنبلية) ونظرية "ولاية الفقيه" الشيعية إطارًا متماسكًا لتنظيم الدين والمجتمع.

    الشرعية الدينية-الاجتماعية: ارتبطت هذه المراكز بسلطة روحية وسياسية، مما منحها شرعية استمرت قرونًا.

    3. أسباب التفكك: العوامل الدافعة للامركزية
    العولمة وتكنولوجيا الاتصال: قلّصت من احتكار المؤسسات التقليدية لإنتاج المعرفة، وفتحت المجال لمراكز جديدة (كبيروت ولندن).

    تراجع هيبة المؤسسات: قد يعود هذا إلى فشل بعضها في مواكبة التحولات الاجتماعية أو السياسية (مثل صعود الخطابات الأصولية أو فشلها في تحقيق العدالة).

    التنافسية الفكرية: ظهور مفكرين خارج الإطار التقليدي (كأركون وشحرور) استغلوا المنصات العالمية لنشر أفكارهم.

    4. مظاهر التعددية الفلسفية
    التيار التأويلي الحداثي: يعيد قراءة النصوص تاريخيًا (أركون)، متحديًا القراءات الحرفية.

    الفكر الإصلاحي الأخلاقي: يركز على القيم الجوهرية للإسلام (رمضان)، متجاوزًا التشريعات التفصيلية.

    تراجع الخطاب السياسي الإسلامي: تواجه "ولاية الفقيه" و"الإسلام الحركي" أزمات شرعية داخلية وخارجية.

    5. تقييم الآثار: الإيجابيات والانتقادات
    الإيجابيات:

    إثراء الحوار: تعدد الاجتهادات يُعزز النقاش النقدي.

    المرونة: تكيُّف الفكر الإسلامي مع تحديات العصر (كحقوق الإنسان والعلمانية).

    الانتقادات:

    فقدان التماسك: غياب سردية موحدة قد يُضعف الهوية الإسلامية المشتركة.

    التهميش: هيمنة الخطابات الغربية على الساحات الجديدة (كلندن) قد تطمس الخصوصية الثقافية.

    6. النقد المنطقي والمنهجي
    السببية المفرطة: الربط المباشر بين العولمة وتفكك المراكز يحتاج إلى أدلة ملموسة (كدراسات عن تراجع تأثير الأزهر).

    تعميمات غير مدعومة: افتراض تراجع "ولاية الفقيه" يتناقض مع استمرارها كمركزية في إيران.

    انحياز قيمي: النص يُظهر تفضيلًا ضمنيًا للتيارات الليبرالية (كالتأويل الحداثي) دون تحليل نقدي لسلبياتها.

    إشكالية المفاهيم: استخدام مصطلحات مثل "سوق مفتوحة" قد يعكس تبنيًا لإطار غربي لا يناسب السياق الإسلامي.

    7. الخاتمة: الدلالة العلمية للأطروحة
    رغم أن النص يقدم رؤية مقنعة لتحولات الفلسفة الإسلامية، إلا أنه يحتاج إلى تعميق في:

    التحقق التجريبي: إثبات تأثير العولمة عبر بيانات عن انتشار الأفكار الجديدة.

    التوازن النقدي: مناقشة مخاطر التعددية (كالتشتت) بجدية مماثلة لإيجابياتها.

    السياق السياسي: إغفال دور الربيع العربي أو الصراعات الإقليمية في تشكيل الخطابات الدينية.

    أخيرًا، يبقى الطرح ذا قيمة لفتحه باب النقاش حول مستقبل الفكر الإسلامي في عصر تتعارض فيه الهويات مع الحداثة.





                  

04-16-2025, 09:58 AM

Biraima M Adam
<aBiraima M Adam
تاريخ التسجيل: 07-05-2005
مجموع المشاركات: 32994

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: سألت الذكاء الأصطناعى: هل هناك فلسفة إسلا� (Re: adil amin)

    عادل الحوثي
    سألت الذكاء الأصطناعى من قبل عن أبرز المفكرين والفلاسفة السودانيين
    الفلاسفة السودانيون البارزون ونظرياتهم
    لقد تأثرت الفلسفة السودانية بـ الفكر الإسلامي، والتصوف، والتقاليد الإفريقية، والنضال ضد الاستعمار، والأيديولوجيات السياسية الحديثة. وعلى الرغم من أن السودان ليس لديه عدد كبير من الفلاسفة المعروفين عالميًا مقارنة بمناطق أخرى، فقد ساهم العديد من المفكرين في إصلاح الإسلام، والهوية الإفريقية، والفلسفة السياسية، والعدالة الاجتماعية.

    1. الأستاذ محمود محمد طه (1909-1985) – الإصلاح الإسلامي والعدالة الاجتماعية
    الفكرة الأساسية: الرسالة الثانية من الإسلام – دعوة إلى تجديد الإسلام وتفسيره بشكل تقدمي.

    أبرز الأعمال: الرسالة الثانية من الإسلام.

    الفلسفة:
    الإسلام التقدمي – جادل بأن الإسلام المبكر في مكة ركّز على المساواة والحرية، ويجب أن يكون هذا هو المبدأ الموجه للمجتمعات الإسلامية الحديثة.

    إلغاء الشريعة – رأى أن أحكام الإسلام في المدينة (التي تركز على الحكم الصارم) كانت مؤقتة وليست مناسبة للعصر الحديث.

    حقوق الإنسان والمساواة بين الجنسين – دعا إلى حقوق المرأة، والديمقراطية، والعدالة الاجتماعية ضمن إطار إسلامي.

    التأثير:
    أدت أفكاره إلى إعدامه في عام 1985 من قبل النظام الإسلامي في السودان.

    ألهمت أفكاره المصلحين الإسلاميين في السودان ومصر وخارجها.

    2. عبد الله أحمد النعيم (مواليد 1946) – العلمانية وحقوق الإنسان
    الفكرة الأساسية: الإسلام والعلمانية متوافقان وضروريان للديمقراطية.

    أبرز الأعمال: الإسلام والدولة العلمانية.

    الفلسفة:
    الإسلام العلماني – جادل بأن الإيمان الحقيقي يجب أن يكون طوعياً، ولا ينبغي للدولة أن تفرض القوانين الإسلامية.

    حقوق الإنسان – دعا إلى حقوق المرأة، وحرية الدين، والديمقراطية داخل السياق الإسلامي.

    إصلاح القانون بعد الاستعمار – انتقد الحكم بالشريعة باعتباره تحريفًا للقيم الإسلامية بسبب الحقبة الاستعمارية.

    التأثير:
    يعتبر شخصية بارزة في خطاب حقوق الإنسان الإسلامي.

    تُقرأ أعماله على نطاق واسع في الأوساط الأكاديمية والسياسية في السودان والولايات المتحدة وأوروبا.

    3. حسن الترابي (1932-2016) – الفكر السياسي الإسلامي
    الفكرة الأساسية: يجب أن يكون الإسلام السياسي هو المبدأ الحاكم للدولة.

    أبرز الأعمال: الدولة الإسلامية.

    الفلسفة:
    الإحياء الإسلامي – دعا إلى دولة إسلامية حديثة تدمج المؤسسات المعاصرة.

    الوحدة الإسلامية – سعى إلى عالم إسلامي موحد بعيدًا عن التأثير الغربي.

    الديمقراطية والشريعة – حاول إنشاء نظام ديمقراطي إسلامي حيث تتعايش الشريعة مع الانتخابات.

    التأثير:
    كان المهندس الأساسي للنظام الإسلامي في السودان خلال التسعينيات.

    أثرت أفكاره في الحركات الإسلامية في جميع أنحاء العالم الإسلامي.

    4. فرانسيس دينق (مواليد 1938) – الهوية وحل النزاعات
    الفكرة الأساسية: الانقسام بين الشمال والجنوب في السودان هو مسألة ثقافية وسياسية.

    أبرز الأعمال: حرب الرؤى: صراع الهويات في السودان.

    الفلسفة:
    الهوية والقومية – ينبع الصراع في السودان من سيطرة الثقافة العربية الإسلامية على الثقافات الإفريقية.

    حقوق الإنسان وبناء السلام – دعا إلى حكم شامل لمنع الحرب الأهلية.

    الهوية الإفريقية – انتقد تهميش السودان للمجتمعات غير العربية.

    التأثير:
    ساعدت أعماله في تشكيل سياسات حل النزاعات في السودان وجنوب السودان.

    كان صوتًا رئيسيًا في حقوق الإنسان الدولية.

    5. جون قرنق دي مابيور (1945-2005) – الفلسفة التحررية والاشتراكية الإفريقية
    الفكرة الأساسية: يجب أن يكون السودان دولة متعددة الأعراق وديمقراطية علمانية.

    أبرز الأعمال: الخطابات السياسية وأيديولوجية الحركة الشعبية لتحرير السودان (SPLM).

    الفلسفة:
    الديمقراطية العلمانية – دعا إلى سودان خالٍ من الحكم الإسلامي.

    الاشتراكية الإفريقية – دعم الاعتماد على الذات والعدالة الاقتصادية.

    الوحدة السودانية – عارض انفصال جنوب السودان في البداية، وسعى إلى إصلاح السودان كوحدة واحدة.

    التأثير:
    قاد الجيش الشعبي لتحرير السودان (SPLA) في الكفاح ضد الحكومة السودانية.

    أثرت أفكاره في استقلال جنوب السودان عام 2011.

    6. الطيب صالح (1929-2009) – الأدب والهوية ما بعد الاستعمار
    الفكرة الأساسية: الصراع بين الحداثة الغربية والتقاليد السودانية.

    أبرز الأعمال: موسم الهجرة إلى الشمال.

    الفلسفة:
    الهجنة الثقافية – استكشف كيف أن الاستعمار ترك الهوية السودانية ممزقة بين الشرق والغرب.

    نقد التغريب – سلط الضوء على الصدمة الاستعمارية وصراع الهوية.

    التصوف والفلكلور – دمج التقاليد الصوفية والإفريقية في رواياته.

    التأثير:
    يعد أحد أعظم الأصوات الأدبية في إفريقيا.

    تُدرس أعماله في الأدب والفلسفة ما بعد الاستعمار في جميع أنحاء العالم.

    7. عبد الله إبراهيم (1942-2020) – التاريخ السوداني والإسلام
    الفكرة الأساسية: تاريخ السودان يتشكل من خلال حركات الإصلاح الإسلامي والمقاومة الاستعمارية.

    أبرز الأعمال: المهدي وسقوط دولة الخلافة.

    الفلسفة:
    المادية التاريخية – طبق التحليل الماركسي على التاريخ السوداني.

    الإصلاح الإسلامي – درس كيف أن الثورة المهدية في السودان مزجت الإسلام بالنضال ضد الاستعمار.

    القومية ما بعد الاستعمار – استكشف نضال السودان لتحديد هويته بعد الاستقلال.

    التأثير:
    كان مؤرخًا بارزًا في القومية السودانية والفكر الإسلامي.

    8. علي عبد الرحمن حجر – الفلسفة الإفريقية والمعرفة الأصلية
    الفكرة الأساسية: يجب أن تتبنى الفلسفة السودانية المعرفة الإفريقية الأصلية.

    الفلسفة:
    تفكيك الاستعمار المعرفي – انتقد سيطرة الفكر الغربي على التعليم السوداني.

    المجتمعات الإفريقية التقليدية – دعا إلى نظم الحكم الإفريقية التقليدية.

    الأخلاق البيئية – ركز على الحكمة البيئية التقليدية في السودان.

    التأثير:
    عزز وجهات نظر إفريقية أصلية في الفلسفة السودانية.
    الخاتمة
    تجمع الفلسفة السودانية بين إصلاح الإسلام، والهوية الإفريقية، والعلمانية، والفكر السياسي. ركّز محمود محمد طه وعبد الله النعيم على تجديد الإسلام، بينما أكد فرانسيس دينق وجون قرنق على الهوية العرقية والديمقراطية. أثر حسن الترابي في الحكم الإسلامي، بينما استكشف الطيب صالح وعلي حجر الفلسفة ما بعد الاستعمارية والإفريقية.


    ------------------------------------------
    هل من يعرف عن: علي عبد الرحمن حجر .. أنا أفتكر الذكاء الأصطناعى كذب في هذا الأسم ..؟؟؟ ههههاي!!

    بريمة
                  

04-16-2025, 10:02 AM

Biraima M Adam
<aBiraima M Adam
تاريخ التسجيل: 07-05-2005
مجموع المشاركات: 32994

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: سألت الذكاء الأصطناعى: هل هناك فلسفة إسلا� (Re: Biraima M Adam)

    يجب أخذ الذكاء الأصطناعى بحذر، أنظروا: قتل البروفسر عبد الله علي إبراهيم
    Quote: عبد الله إبراهيم (1942-2020) – التاريخ السوداني والإسلام
    أم هذا شخص أخر؟

    بريمة
                  

04-16-2025, 10:15 AM

حيدر حسن ميرغني
<aحيدر حسن ميرغني
تاريخ التسجيل: 04-19-2005
مجموع المشاركات: 28867

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: سألت الذكاء الأصطناعى: هل هناك فلسفة إسلا� (Re: Biraima M Adam)

    في ناقد عراقي إسمه عبد الله إبراهيم
    أوعا تكون عوقته
                  

04-16-2025, 10:17 AM

Biraima M Adam
<aBiraima M Adam
تاريخ التسجيل: 07-05-2005
مجموع المشاركات: 32994

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: سألت الذكاء الأصطناعى: هل هناك فلسفة إسلا� (Re: Biraima M Adam)

    أبو الزوز
    أكرمك الله وفتح لك فتحاً من عنده. قدمت مجهود رائع في شرح التعددية في الفكر الأسلامى المعاصر ..
    وأتمنى أن تتوسع في الدرسة لتشمل الجوانب الأخري في القضايا الفلسفية الكبري في الفكر الاسلامى المعاصر .. والتى حددها الذكاء الأصطناعى في ثلاثة قضايا:
    1. دور العقل مقابل الوحى (أي العقل مقابل النقل) ..
    2. الأسلام والحداثة
    3. التعددية مقابل الحصرية (هنا مجال دارستك)،


    سألت الذكاء الأصطناعى ليعطينى تفصايل عن التعددية مقابل الحصرية .. حتى تستطيع أنت أن تقارب دارستك مع أراء الذكاء الأصطناعى حول الموضوع، فأدلى بالأتي:


    بالطبع، إليك توسعًا في موضوع التعددية مقابل الحصرية في الفكر الإسلامي المعاصر مع أمثلة من الفلاسفة والتيارات الإسلامية المختلفة:

    🧭 أولاً: ما معنى التعددية والحصرية؟
    التعددية (Pluralism):
    تعني الاعتراف بشرعية وجهات النظر والمعتقدات الدينية المختلفة، واحترام التنوع داخل الإسلام (المذاهب والمدارس الفكرية)، وكذلك خارج الإسلام (الأديان الأخرى).

    ترى أن الحقيقة قد تتجلى في أكثر من طريق، وأن الاختلاف لا يعني بالضرورة الضلال.

    الحصرية (Exclusivism):
    تعني أن الحق محصور في طريق واحد فقط (عادةً ما يُعرَّف بأنه "المنهج الصحيح للإسلام")، وأن كل من يخالف هذا الطريق فهو إما ضال، أو مبتدع، أو كافر.

    ترفض التعدد في التأويلات، وترى أن هناك فهمًا واحدًا صحيحًا للإسلام.

    🕊️ ثانياً: التعددية في الفكر الإسلامي المعاصر
    📌 1. فكر طه عبد الرحمن (المغرب)
    يرى أن الحوار مع الآخر ضرورة أخلاقية.

    يدعو إلى "التعددية الأخلاقية" القائمة على الاعتراف بالكرامة الإنسانية لكل البشر، دون التنازل عن الثوابت الإسلامية.

    يؤمن أن الاختلاف في الفهم والتأويل رحمة، ويشجع على التفكير النقدي ضمن إطار أخلاقي إسلامي.

    📌 2. فكر فتح الله غولن (تركيا)
    يدعو إلى العيش المشترك بين المسلمين وغير المسلمين.

    يرى أن كل الأديان قد تحمل جزءًا من الحقيقة، ويؤمن بـ الحوار بين الأديان والثقافات.

    ركّز على التعليم والتسامح والصوفية الأخلاقية.

    📌 3. الصوفية بشكل عام
    تؤمن بـ أن الله في كل شيء، وأن المحبة هي الطريق إلى الحقيقة.

    كثير من الصوفيين، مثل ابن عربي، رأوا أن الحق يمكن أن يتجلى في ديانات مختلفة، مما أدى إلى اتهامهم بالزندقة من قبل الحصريين.

    🔒 ثالثاً: الحصرية في الفكر الإسلامي
    📌 1. الفكر السلفي (الوهابي مثلاً)
    يرى أن الفهم السليم للإسلام هو فهم السلف الصالح، وكل من يخالفهم في العقيدة أو المنهج فهو مبتدع أو ضال.

    يرفض الصوفية، والفلسفة، وحتى الاجتهادات الفقهية غير التقليدية.

    يعتبر التعددية الدينية بدعة غربية تهدد نقاء العقيدة.

    📌 2. بعض التيارات الحركية (مثل فكر سيد قطب)
    في كتبه، خصوصًا معالم في الطريق، اعتبر أن العالم كله يعيش في جاهلية.

    دعا إلى إعادة بناء المجتمع الإسلامي على أساس واحد فقط من الفهم الإسلامي (ما يراه هو "الفهم الصحيح").

    أي فكر مغاير، حتى من داخل الإسلام، يُعتبر منحرفًا أو متأثرًا بالغرب.

    ⚖️ رابعًا: مقارنة التعددية والحصرية في التعامل مع الآخر

    المسألة الفكر التعددي الفكر الحصري
    الاختلاف المذهبي يُنظر له كتنوع مشروع يُعتبر انحرافًا عن "الصراط المستقيم"
    الأديان الأخرى فيها جزء من الحق / يُحترم أتباعها كفر أو ضلال، العلاقة معهم محكومة بالعقيدة
    الاجتهاد والتأويل ضروري ومطلوب في العصر الحديث بدعة تؤدي إلى تمييع الدين
    الحوار بين الأديان مطلوب ومفيد للتعايش مرفوض لأنه يعطي الشرعية للباطل
    الديمقراطية وحقوق الإنسان يمكن توافقها مع الإسلام ضمن ضوابط مرفوضة لأنها مستوردة من الغرب الكافر
    🌱 خامسًا: لماذا هذا الجدل مهم اليوم؟
    في عالمنا المعاصر، تواجه المجتمعات الإسلامية تحديات من قبيل:

    العيش المشترك بين المذاهب

    التعامل مع غير المسلمين

    التعامل مع الحداثة والعلمانية

    لذلك، يظهر سؤال محوري:

    هل يمكن أن يتسع الإسلام لكل هذه الفروقات، أم أنه يتطلب توحيد الرؤية والعقيدة؟

    ✅ الخلاصة
    التعددية والحصرية هما مدرستان فكريتان متقابلتان في الفلسفة الإسلامية المعاصرة.

    الفكر التعددي يؤكد على أخلاقيات التسامح، التعايش، والاجتهاد، بينما يرى الفكر الحصري أن الحقيقة واحدة وأن الانفتاح يؤدي إلى ضياع الهوية الدينية.

    كلا الاتجاهين له أنصاره وتأثيره على الواقع الديني والسياسي اليوم.


    بريمة
                  

04-16-2025, 10:25 AM

Biraima M Adam
<aBiraima M Adam
تاريخ التسجيل: 07-05-2005
مجموع المشاركات: 32994

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: سألت الذكاء الأصطناعى: هل هناك فلسفة إسلا� (Re: Biraima M Adam)

    ول ابا حيدر
    Quote: في ناقد عراقي إسمه عبد الله إبراهيم
    أوعا تكون عوقته
    غايتو يا حيدر، الله يكون في عون عبد الله أبراهيم سواء حقنا السودانى أو العراقي .. الذكاء الأصطناعى أنهى صلاحيتهم!

    بريمة
                  

04-16-2025, 04:55 PM

Nasr
<aNasr
تاريخ التسجيل: 08-18-2003
مجموع المشاركات: 11355

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: سألت الذكاء الأصطناعى: هل هناك فلسفة إسلا� (Re: Biraima M Adam)

    يا بريمة
    محاولاتك لأستنطاق الذكاء الإصطناعي توعد بكثير من الفائدة
    وهي تجربة جديدة ولذلك تحفها كتير من المخاطر والشكوك

    عموما الحذر واجب
    علي سبيل المثال
    الذكاء الإصطناعي اورد أسم شخص واحد وهو سيد حسين نصر
    ضمن تقليدين فلسفيين متباعدين
    الأول الإسلام التقليدي السلفي
    والتاني مع الصوفية
    ممكن تحكها شوية مع الذكاء الإصطناعي عشان يفرز ؟؟؟
                  

04-17-2025, 06:29 AM

محمد الزبير محمود

تاريخ التسجيل: 10-30-2010
مجموع المشاركات: 5757

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: سألت الذكاء الأصطناعى: هل هناك فلسفة إسلا� (Re: Nasr)

    هلا يا بريمة
    الذكاء الاصطناعي وسيلة للوصول الى المعلومات وليس مصدر اساسي لها ، المصادر الاساسية للمعلومات هي الجهات التي كتبت هذه الأفكار .
    عيب الذكاء الاصطناعي انه يعطيك معلومات دون الاشارة الى المراجع والمصادر للمصادقة وهذا خطأ كبير ، فأخذ هذه المعلومات من باب المسلمات يساعد في انتشار الغباء الصناعي ويخلق جيل من الجهلاء .
    خارج النص : ما سألته عن دولة 56 التي صنعت الدعم السريع ؟؟
                  

04-17-2025, 01:16 PM

Biraima M Adam
<aBiraima M Adam
تاريخ التسجيل: 07-05-2005
مجموع المشاركات: 32994

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: سألت الذكاء الأصطناعى: هل هناك فلسفة إسلا� (Re: محمد الزبير محمود)

    Nasr
    Quote: يا بريمة
    محاولاتك لأستنطاق الذكاء الإصطناعي توعد بكثير من الفائدة
    وهي تجربة جديدة ولذلك تحفها كتير من المخاطر والشكوك

    عموما الحذر واجب
    أنا لدى تصور كيف يمكننا التعامل مع الذكاء الأصطناعى وأنا ساعى لأخاطب التيم المسؤول من رفع المعلومات أو تضمنيها في قاعدة البيانات .. لكن هناك مشكلة ليس هناك تطبيق واحد، أنتشرت التطبقيات وانا غير ملم بكيفية تداول المعلومات بين قواعد البيانات المخلتفة.
    لكن، في الوقت الحالي، تحذيرك في محله، الحذر ثم الحذر ..

    والحذر هنا ليس التشكيك في صحة المعلومة وبس .. بل مراجعتها كما فعلت أنت مع الشيخ نصر حسين أبو زيد أو كما قال ول أبا حيدر عن عبد الله إبراهيم .. نحن حتى الأن لا نعرف من هو .. وحتى الوثيقة التى أعطانا الذكاء الأصطناعى عنوانها بأنه صاحبها غير موجودة في الأنترنت.

    بريمة
                  

04-17-2025, 01:41 PM

Biraima M Adam
<aBiraima M Adam
تاريخ التسجيل: 07-05-2005
مجموع المشاركات: 32994

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: سألت الذكاء الأصطناعى: هل هناك فلسفة إسلا� (Re: Biraima M Adam)

    ول أبا شيخ محمد الزبير
    عوداً حميداً، حمد الله سمعنا منك أنك طيب .. وإن شاء الله تكون الأسرة والأهل بألف خير.
    Quote: هلا يا بريمة
    الذكاء الاصطناعي وسيلة للوصول الى المعلومات وليس مصدر اساسي لها ، المصادر الاساسية للمعلومات هي الجهات التي كتبت هذه الأفكار .
    عيب الذكاء الاصطناعي انه يعطيك معلومات دون الاشارة الى المراجع والمصادر للمصادقة وهذا خطأ كبير ، فأخذ هذه المعلومات من باب المسلمات يساعد في انتشار الغباء الصناعي ويخلق جيل من الجهلاء .
    خارج النص : ما سألته عن دولة 56 التي صنعت الدعم السريع ؟؟
    المصادر مشكلة حقيقة يا ول أبا، ما عنده مصادر، شوف نحن الأن وقفنا علي ثلاث اسماء لديها مشلات..
    ول أبا Nasr جاب اسم سيد حسين نصر وقال لا يمكن تضمنيه في مجالين مختلفين في الفلسفة ..
    ول ابا حيدر جاب أسم عبد الله إبراهيم .. ما عارفنه سودانى أم عراقي .. والوثيقة الوحيد التى أتى بها الذكاء الأصطناعى لا يمكن الوصول إليها ..
    شخصى، سألت الذكاء الأصطناعى أن يعطينى معلومات أوفي عن: علي عبد الرحمن حجر .. الذى قال عنه من الفلاسفة السودانين .. قال لي لا يوجد ذكر له ولا يعرف عنه شيئ .. في حين عندما أعود أسئلة عن الفلاسفة السودانيين يأتينى بأسمه.

    في الوقت الحالي كما يقول الخواجات أخدوا المعلومة takes it with grain of salt .. لكن سوف تتحل المشكلات التى تواجه الذكاء الأصطناعى .. هناك أعداد كبيرة من المبرمجين يتقدمون بالمشكلات التى تواجههم للبحث عن حلول لها .. وفي المستقبل سوف يتم تضمنها في برامج الذكاء الأصطناعى.

    ---------------------
    بخصوص سؤالك عن دولة 56 .. ماذا تريد أن تسألة؟ لازم الواحد يعرف يصيغ أسئلة مفتوحة .. مثلاً ما هى ملامح دولة 56م؟ ما هو تقييمك لدولة 56م؟ .. لاحظ أنا تحاشيت سؤاله سؤال مباشر: هل دولة 56م عنصرية؟ هنا ممكن يعطيك أجابة مغتضبة نعم ثم يعلل أو لا!

    بريمة
                  

04-17-2025, 04:39 PM

Nasr
<aNasr
تاريخ التسجيل: 08-18-2003
مجموع المشاركات: 11355

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: سألت الذكاء الأصطناعى: هل هناك فلسفة إسلا� (Re: Biraima M Adam)

    هناك أكاديمي وباحث في شأن الفلسفة والحضارة الإسلامية إسمه نصر حامد أبو زيد
    وما سمعت بنصر حسين أبو زيد
    لكن كان الذكاء الإصطناعي بيجلط جلطات زي دي
    فالحاجة دي ما زالت طفلة
    دايرة جهد وزمن لكي تنمو
                  

04-17-2025, 08:32 PM

جلالدونا
<aجلالدونا
تاريخ التسجيل: 04-26-2014
مجموع المشاركات: 9841

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: سألت الذكاء الأصطناعى: هل هناك فلسفة إسلا� (Re: Nasr)

    شخبطتك دي اسمها فلسفة تيارات فقهية مذهبية ما عندها علاقة بالفلسفة الاسلامية
    التأسيس الصحيح للفلسفة الاسلامية
    هي الوجود كقدر
    معرفة الوجود كقضاء
    مفتاح المعرفة القرءان الكريم
                  

04-18-2025, 03:37 AM

Biraima M Adam
<aBiraima M Adam
تاريخ التسجيل: 07-05-2005
مجموع المشاركات: 32994

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: سألت الذكاء الأصطناعى: هل هناك فلسفة إسلا� (Re: جلالدونا)

    جُلجُل
    محاولتك للتقليل من الأفكار المطروحة محسوب عليك .. بالنسبة لمسألة الوجود .. راجع الأتي:
    Quote: د. التصوف الإسلامي (الصوفية والتصوف الحديث)
    أبرز المفكرين: ابن عربي (تاريخيًا)، سيد حسين نصر، حركة فتح الله غولن

    الأفكار الأساسية:

    التركيز على التحول الروحي الداخلي بدلاً من التفسيرات القانونية الصارمة.

    الدعوة إلى التعددية والحوار بين الأديان، وتعزيز السلام والتسامح.

    نظرية وحدة الوجود (وحدة الوجود) ومفهوم الحب كقوة إلهية مركزية.

    التأثير:

    شائع بين الباحثين عن الروحانية والداعين إلى إسلام أكثر شمولية وإنسانية.


    ---------------------------
    دعنى نرفدك بالفلاسفة المسلمين الذين أتى بأسماءهم الذكاء الأصطناعى، في المداخلة القادمة.

    بريمة
                  

04-18-2025, 03:52 AM

Biraima M Adam
<aBiraima M Adam
تاريخ التسجيل: 07-05-2005
مجموع المشاركات: 32994

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: سألت الذكاء الأصطناعى: هل هناك فلسفة إسلا� (Re: Biraima M Adam)

    أبرز الفلاسفة المسلمين ونظرياتهم
    ازدهرت الفلسفة الإسلامية بين القرنين الثامن والرابع عشر، متأثرةً بعمق بالفكر اليوناني والفارسي والهندي. وقد شملت مجالات مثل الميتافيزيقا، والأخلاق، ونظرية المعرفة، والفلسفة السياسية. وفيما يلي بعضٌ من أبرز الفلاسفة المسلمين وإسهاماتهم الرئيسية:

    1. الكِندي (حوالي 801–873م) – أول فيلسوف مسلم
    الفكرة الأساسية: التوفيق بين الفكر الإسلامي والفلسفة اليونانية.
    أبرز الأعمال: "في الفلسفة الأولى".
    فلسفته:
    الأفلاطونية الحديثة والإسلام: دمج أفكار أفلاطون وأرسطو مع العقيدة الإسلامية.

    المعرفة والعقل: رأى أن العقل والوحي يُكملان بعضهما البعض.

    الميتافيزيقا: طوّر نظريات مبكرة حول التوحيد.

    الأثر: أسس الفلسفة المشائية الإسلامية (الأرسطية).

    2. الفارابي (حوالي 872–950م) – المعلم الثاني
    الفكرة الأساسية: الفلسفة السياسية ومفهوم "المدينة الفاضلة".
    أبرز الأعمال: "آراء أهل المدينة الفاضلة".
    فلسفته:
    الدولة المثالية: مستوحاة من "جمهورية" أفلاطون، حيث يحكمها فيلسوف ملك.

    الميتافيزيقا: وجود تراتبي ينطلق من الله.

    الأخلاق والمجتمع: دعا إلى مجتمع عادل يقوم على الشريعة والعقل.

    الأثر: وضع أسس الفلسفة السياسية والميتافيزيقا في الفكر الإسلامي.

    3. ابن سينا (أفيسينا) (980–1037م) – أبو العقلانية الإسلامية
    الفكرة الأساسية: التمييز بين الماهية والوجود.
    أبرز الأعمال: "كتاب الشفاء"، و"القانون في الطب".
    فلسفته:
    الميتافيزيقا: الله هو "الواجب الوجود".

    نظرية النفس: النفس غير مادية وتبقى بعد الموت.

    نظرية المعرفة: ابتكر "تجربة الإنسان الطائر" لإثبات الوعي الذاتي.

    الأثر: أثرت أفكاره في المدرسية الغربية (أكويني) وعصر النهضة الأوروبي.

    4. الغزالي (1058–1111م) – ناقد الفلسفة وداعم التصوف
    الفكرة الأساسية: الفلاسفة لا يدركون حقيقة الله بالكامل، والإيمان يفوق العقل.
    أبرز الأعمال: "تهافت الفلاسفة"، و"إحياء علوم الدين".
    فلسفته:
    نقد العقلانية: رفض آراء ابن سينا، وأكد أن الفلسفة لا تُفسّر الحقائق الإلهية.

    السببية: قدم نظرية "الحدوث"؛ الله هو من يخلق كل حدث مباشرة.

    التصوف: المعرفة الحقيقية تأتي عبر التجربة الروحية.

    الأثر: أدى إلى تراجع الفلسفة المشائية، لكنه عمّق التصوف والفكر الديني.

    5. ابن رشد (أفيرويس) (1126–1198م) – مدافع عن الأرسطية
    الفكرة الأساسية: الدين والفلسفة لا يتعارضان؛ العقل أساسي للإيمان.
    أبرز الأعمال: "تهافت التهافت".
    فلسفته:
    نظرية "الحقيقتين": الدين والفلسفة يقدمان حقيقتين متكاملتين.

    شروحه لأرسطو: دافع عن المنطق والعقل ضد نقد الغزالي.

    نظرية النفس: العقل كيان عالمي مشترك بين البشر.

    الأثر: أثرت أفكاره في الفلسفة الأوروبية المدرسية، خاصة لدى توما الأكويني.

    6. ابن عربي (1165–1240م) – الفيلسوف الصوفي
    الفكرة الأساسية: وحدة الوجود – كل الوجود تجلٍّ لله.
    أبرز الأعمال: "الفتوحات المكية"، و"فصوص الحكم".
    فلسفته:
    الكل في الله: الله والخلق ليسا منفصلين، كل شيء تعبير عن الحقيقة الإلهية.

    المعرفة الروحية: المعرفة الحقيقية لا تأتي بالعقل، بل بالتجربة الصوفية.

    الحب الإلهي: الحب هو الطريق الأسمى لفهم الله.

    الأثر: أثرت أفكاره بعمق في التصوف الإسلامي في العالم.

    7. ابن خلدون (1332–1406م) – مؤسس علم الاجتماع
    الفكرة الأساسية: التاريخ يتبع دورات اجتماعية واقتصادية.
    أبرز الأعمال: "المقدمة".
    فلسفته:
    العصبية: تماسك الجماعة سر صعود الدول وسقوطها.

    النظرية الاقتصادية: شرح آليات العرض والطلب قبل آدم سميث.

    دورات الحضارات: تفسد الدول بسبب الترف والفساد وفقدان الوحدة.

    الأثر: يعد أساسًا لعلم الاجتماع، والتاريخ، والاقتصاد الحديث.

    8. الشهرستاني (1086–1153م) – مقارنة الأديان والنقد العقدي
    الفكرة الأساسية: تحليل الاختلافات بين النظم الدينية والفلسفية.
    أبرز الأعمال: "الملل والنحل".
    فلسفته:
    مقارنة الأديان: درس الإسلام، المسيحية، اليهودية، الهندوسية، والفكر اليوناني.

    نقد الفلاسفة: رأى أن بعض أفكارهم تتعارض مع الوحي.

    نظرية المعرفة: أكد حدود العقل البشري في إدراك الذات الإلهية.

    الأثر: ساهم في تطوير علم الكلام والحوار بين الأديان.

    9. ملا صدرا (1571–1640م) – الفلسفة المتعالية
    الفكرة الأساسية: الوجود عملية ديناميكية وليست ثابتة.
    أبرز الأعمال: "الأسفار الأربعة".
    فلسفته:
    الحركة الجوهرية: الوجود في تغير مستمر وتطور دائم.

    وحدة الوجود: مثل ابن عربي، رأى أن كل الكينونة واحدة.

    النفس والمعرفة: النفس تنمو وتترقى لتصل إلى الحقيقة الكاملة.

    الأثر: تعتبر فلسفته مركزية في الفلسفة الشيعية والفكر الإيراني الحديث.

    10. محمد إقبال (1877–1938م) – المجدد الإسلامي
    الفكرة الأساسية: العالم الإسلامي يحتاج إلى وعي ذاتي وحداثة.
    أبرز الأعمال: "تجديد التفكير الديني في الإسلام".
    فلسفته:
    الذات (الخُودي): تطور الذات هو مفتاح التقدم الروحي والاجتماعي.

    نقد الإيمان السلبي: شجع على الاجتهاد والتفكير المستقل.

    توازن الشرق والغرب: دعا للتوفيق بين الإسلام والعلم الحديث.

    الأثر: ألهم حركة الاستقلال في باكستان وأثر على الفلسفة الإسلامية المعاصرة.

    الخلاصة
    الفلسفة الإسلامية تمزج بين المنطق الأرسطي، والأفلاطونية الحديثة، والتصوف، والنظرية السياسية، والعقلانية الحديثة. شكّل فلاسفة مثل ابن سينا وابن رشد ملامح الفكر الوسيط، بينما ركّز الغزالي وابن عربي على الروحانية. لاحقًا، ساهم ابن خلدون وإقبال في تطوير علم الاجتماع والفكر الإسلامي الحديث.


    ------------------------------
    الملا صدرا دا يبدو عليه هو شيخ محمود محمد طه مع أبن عربي.

    بريمة
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de