|
Re: جنجويد قحاتة (2) (Re: عمر التاج)
|
الاخ عمى من الذي صنع الدعم السريع وسن له قانون في البرلمان ومن الذي اعطى حميدتي جبال دهب السودان والرتبة العسكرية الكبيرة وهو شبه امي ولم يرى الكلية الحربية في حياته. ومن الذي اتى بل الدعم السريع الي العاصمة والمدن الاخري ومن ناحية اخرى من الذي اعطي الدعم السريع مقار الجيش وانتدب ضباط لتدريبهم والعمل معاهم ومكنهم من المناطق الحساسة مثل القصر الجمهوري في رئيس محترم يهمه وطنه يسلم رمز الدولة لكل من هب ودب. هل كان البرهان يقبل يقولوا عليهم مليشيا وجنجويد؟ عندما كان الشباب يهتفون في الشوارع مافي مليشيا بتحكم دولة والجنجويد ينحل كان الجيش والدعم السريع يقتل فيهم والبرهان يدافع بشراسة عنهم ويقول انهم من رحم القوات المسلحة. ومن ومن ومن تحياتي
| |

|
|
|
|
|
|
Re: جنجويد قحاتة (2) (Re: tasneem)
|
اختي تسنيم الصنع الدعم السريع هو الصنع حمدوك وخالد سلك والتعايشي ونصر الدين مريسة نحن أسه ما في منو الصنعهم ومنو الخلقهم نحن في البسوو فيه الان نعمل معاه شنو؟
| |

|
|
|
|
|
|
Re: جنجويد قحاتة (2) (Re: عمر التاج)
|
ياسر محمد محمود البشر يكتب ============ *الخـالة مريـم الصـادق*
*(أنا أخشى جدا أن يتحول السودان ليس فقط الى دولة فاشلة إنما الى دولة خطر عن من حوله وبموجب المسؤولية فى الحماية أن يتدخل المجتمع الدولى بصورة مباشرة ليحمى نفسه من هذه الرقعة الكبيرة الشاسعة التى تصدر له المشاكل)*
*ما بين القوسين أعلاه ما تفضلت به الخالة مريم الصادق الصديق عبدالرحمن وزيرة الخارجية الأسبق بقناة ال BBC برنامج بلا قيود ودعت فيه مريم الصادق المجتمع الدولى للتدخل المباشر فى السودان مع العلم أن مريم ذات نفسها هى من هددت الشعب السودانى بإندلاع الحرب فى حال لم يتم التوقيع على الإتفاق الإطارى يوم ١١ / ٤ / ٢٠٢٣ وبعد خمسة أيام من تهديدها وتهديدات بقية طرور قحت إندلعت الحرب ويمكن القول أن ما يجرى فى السودان من صراع وموت ودماء وأشلاء وحريق هو صراع سياسى بأدوات عسكرية*.
*بعيدا عن ما قالته مريم الصادق هنالك ثوابت تاريخية يجب أن يعلمها الشعب أن أسرة محمد أحمد الفحل ظلت تعيش على معاناة الشعب وتعيش على دمائهم وأشلائهم منذ العام ١٨٨٢ وحتى اليوم أكثر من خمسة أو ستة أجيال يعيشون على كذبة أن جدهم محمد أحمد الفحل هو المنتظر وهذه كذبة وفرية ومحمد أحمد الفحل ليست هو المهدى المنتظر ولا علاقة له بالمهدية لكن عبدالله التعايشى إستغل جهل مكونات أهل دار فور وزرع فيهم وهّم ظهور المهدى فى دار صباح وقام بعمليات التحشيد الكبير من أهل دار فور وجاء بهم للجزيرة وكردفان بغرض مناصرة المهدى المنتظر وأوهمهم بأن صفق الشجر مكتوب عليه المهدى المنتظر وأن الدجاجة تبيض بيض مكتوب عليه المهدى المنتظر وأنه يصطاد السمك من دون أن يضع له طعم على السنارة وأرتضى محمد أحمد الفحل أن يمثل دور الإمام المهدى ويمكن القول أن محمد الفحل يمكن أن يكون صانع مراكب ماهر وهذه مهنته الأساسية ومصلح دينى أو ثائر لكنه لم ولن يستطع أن يدعى أنه المهدى المنتظر بأى حال من الأحوال*.
*ولتعلم أسرة محمد أحمد الفحل الذين يدعون أنهم أحفاد المهدى المنتظر أنهم يعيشون على وهم وعلى كذبة تاريخية جاء الوقت لمواجهة الحقائق بالحقائق إنهم أحفاد محمد أحمد الفحل (سليقة) من دون وهم مهدى وأكذوبة مهدية فالوعى الجمعى بات يفرق ما بين (الدكوة والسعوط) وما بين (البيض والحميض) وهنالك أسئلة لابد أن تطرح بصراحة فى الوقت الذى ظهر فيه محمد أحمد الفحل كان هناك يدعون المهدية فى ذلك الزمان وهم عمر المختار فى ليبيا وأحمد عرابى فى مصر ومحمد أحمد الفحل فى السودان فأيهم كان سيكون المهدى المنتظر فيهم ففى مصر وليبيا إنتصر نور الحق على الكذبة التاريخية أما فى السودان تم إستغلال جهل المكون الدار فورى فقط بعد أن إستعصم أهل محمد أحمد الفحل بجزيرة لبب بالحقيقة المجردة وعرفوا أنه ليس بمهدى لذلك لم ينجر وراء هذه الفرية أهل الشمال أو نهر النيل ألا القليل منهم وحتى عملية إستقلال السودان من داخل البرلمان كانت هناك مؤامرة على دبكة وجمعة سهل فقد تم إستخدامهما كبشى فداء بأنهم الأقل حظا فى التعليم فى البرلمان فى ذلك الوقت لذلك تم إختيارهما لتقديم مقترح الإستقلال من داخل البرلمان فإن لم تستجب بريطانيا يتم إدانتهما بحجة جهلهما لكن الموافقة على إستغلال السودان أدخلتهما التاريخ من أوسع أبوابه ولو كان عبدالرحمن محمد احمد الفحل يعلم بالموافقة على الإستقلال لتقدم هو شخصيا بالمقترح ولقام بتثنيته الميرغنى* .
*فإذا كان التاريخ يمنح الأحفاد التمتع بتاريخ أجدادهم كان احق بذلك أحفاد كولومبس وأمريكو فاسبوتشى اللذان إكتشفا قارة أمريكا واحفاد جورج واشنطون أول رئيس للولايات المتحدة وأحفاد مالكوم إكس وأحفاد عرابى وعمر المختار وجليوس نريرى ومانديلا وغيرهم من رواد التغيير فى العالم فهل سمعتم بأن أحفاد المذكورين أعلاهم طالبوا بحقوقهم التاريخية أو تقدموا الصفوف بتاريخ أحدادهم وكنزوا الذهب والفضة وتبؤوا المناصب كابر عن كابر وإحتكروا حتى المقابر مثلما تمتع أبناء وأحفاد محمد أحمد الفحل فى السودان*.
*أما حديث الخالة مريم الصادق الصديق التى تجاوزت منتصف الستينات من عمرها إلا أنها ما زالت فى مرحلة المراهقة السياسية والعهر الفكرى البغيض وهى تمضى نحو خريف العمر وقد تم تعيينها وزيرة للخارجية فى عهد حمدوك فكانت بمثابة عاهة محت تاريخ الخارجية التليد وهى لا تصلح أن تكون سكرتير ثالث ناهيك أن تكون وزيرة خارجية فمثلت بالسودان شر تمثيل عموما سنصمت نحن ونترك لسان التاريخ ولسان الحقيقة أن يتحدث عن المسكوت عنه جهرا*.
*ونــــــــواصـــل*
[email protected]
| |

|
|
|
|
|
|
|