Quote: لو كانوا فعلا بنات ابليس كانوا بكونوا رحمة للناس المستكين 😁 |
+ يعني كانوا " يريحو الناس وهم نيام"
يشهد الله و ماك طالبمي جليفة يا خدوري إنت أحل من عثل النخل
و أنت عارف إنو إبليس اللعين شغال " تلميذ للجميلة و أستذ للوحش"
♤ بالموناصبة، جماعة عزابة ساكنين سوا و حصلت قومة أنفاس حادة
كاد أحدهم، على إثرها ؛ يفتح فاخورة أخيه بكراع طربيظة عرجاء
فقدت إحدىسيقانها في عراكٍ عبثيٍّ بين ثُمالى في حانة للصيادين. لكن
واحد محضر خير قال ليهم : يا أخوانا قولوا بسم الله ؛ ألعنوا الشيطان
و باركوها خلاس . قام نطَّ واحد تاني ملقوف عامل فيها أب زيت
الهلالي قالليهم : انتو هسي إبليس دا ذنبو شنو؟ ناس بتاعين شبك بث.
● الشاهد أنو بالليل لامن صاحبنا دا أوى إلى فراشه و جر بطانيتو راح
في سابع نومة, و اسناء ما هو بيكال رز مع الملايلكة قام جاهو ليك اللعين
في حلمة طويلة وراح طاقي معاه حنك صح؛قاللو : ياخ أنا مبسوط منك
وأنا جني الإنبساط دايمن؛ طبعن لأنك نافحت عني عن ظهر غَيب
و نصرت أخاك مظلوماً. ظلم الحشَن و الحشين !!
● فشنو ؛ هسي أنا عايز أكافيك لرد جميلك الصاع بصاعين. فدحين
فكدي تعال اركب في ضهري دا أعملني بساط ريح و حأطير بيك أحوِّم بيك
الدنيا دي من أدناها إلى أقصاها. فقال ليك ابن اللعينة طاير بالبني آدم دا يفرَّج فيه :
دي منارة النور و العطور و البخور باريس؛ و دي مدينة لندن التي لا ينقشع عنها الضباب ؛
و أمبراطورية كانت لا تغرب عنها شعاعاعاتالشمش، قبل كشة (البريكزيت) طبعن ؛ و هدا ب
جاي سور برلين المنهار بعد عودة شطري ألمانيا إلى دفء حضنيهما ؛و هداك بغادي سور
الصين الكان العظيم وقفلوه حولوها لبيوت أشباح بعد تفشي الكرونة و هلم جرى ! ،
لحدت ما جا راجع بيه هديك أطلال مملكة آل دغلوب بعدما سادت وأصفرت
وباضت ثُمَّ بادتن زيلة و زايل نعيمكي!!
●نهايتو، الله يعزكم ، زولنا من طول السفر لامن بطنو كركبتو شعر
بحوجةٍ (ماصَّة) جدن للمُسْتُراح قال لإبليس: ياخ نزلني سريع
أنا داير أمشي اقابل ود السلطان.الشيطان سأله: ياخينا الشيء بول موية
سايخفيف و لا سيوبر متقلات (Heavy Duty ). داك قال ليه: و الله ياخدا
شكلو (هُورار) مهلبية راسو عديل (مخرجات حُومار وتني و كدي) .
ياخ لامن إبليس زاتو صر وشو؛ لكن أهو الضرورات تبيح المحظورات فقاللو:
يا زول ما مشكلة أخُد راحتك تب في ضهري دا عادي ؛ لأنو حالتنا بقت واحدة
ملح و ملاح و جُزلانا واحد؛ ثم إتا ظاتك ياخ ما قصرت معاي. و كمان لو فصلت
معانا كويس و بحبحتها أكتر طبَّعنا سوا و سمحت لشحنة مُسيراتنا يصلنكم من
تشاد ، نجهج ليك بيها باكان جيس الهنا، أها ليك علي ، بعد شوية بجيب ليك
(بتي) المجننة العزابة دي نعرسا ليك و إتا نايم تشخر في سُباتك العميق دا.
● قال ليك عمك دا نزَّل متقلاتو و أخد راحتو للطيش لامن دقس و دعا قال :
الحمد الله الذي أذهب عني الأذى و عافاني. أها عاد إبليس جنو كمانو جن الأدعية
و الأذكار النبوية الشريفة المأثورة ديل مما يسمعن بيرفعن كثافتو يهرب لا يلوي
على شيء بالازقة و النفافيج و تُسمع له فرقعات و يُرى له شرتار ضراط.
● فشنو ، فجأتن زولنا كدا صحا لقي الدنيا تحتو مطمبجة
و الريحة دي مبننة ، ضبانو ينوني و العزابة متلميين يضحكو
عليه يقولو : قررر. يلا بعداك براكمتتمو باقى المقلب خيال.
● و زولنا دا خجلان لامن مو عارف يودي وشو وين.
و تاني عاد توبة يا حبوبة من الشلاقة و التحشِّر.
♤ أها العملوا الشيطان فى زولنا دا هو نفس
السيناريو القاعد تسوي فوقو العمارات العربية الملتحفة
في بِتْ أم لِعاب محمر حمران دغلوب و تيس حلَبتنا
أبو برنيطة ، السيد/ (بُلهان) الدين ،و دا ليس أصالة
عن نفسها ، و إنما إنابةً عن العلج النتن ياهو.