أنجلت المعركة كما ترون في الفيديو السابق .. لكن المؤسف كيكل شرد من المعركة .. وجنوده يقولون كان معهم أو يظنون أنه كان معهم قبل بداية المعركة .. وحسب الأشاوس لم يكن من القتلي أو الأسري .. ولا يعرفون كيف هرب من المعركة .. اللهم إلا لم يأت مع قواته .. دفرهم وتخارج!!
ليس هى المرة الأولي أو الثانية أو حتى الثالثة التى يزوغ فيها كيكل في اللحظات الأخيرة من جنوده، ورّط العميد الشهيد أحمد شاع الدين (الذي قاد عودة كيكل للجيش) في مسقط رأس كيكل مدينة تمبول .. ثم للمرة الثانية بعد دخولهم مدنى ورّط قائد قواته الذي قتل في تمبول ..
وظل كيكل بإستمرار يجري أول ما يري أن سير الأمور ليس في صالحه .. وبهذا يمكن تسميته "الرعديد ملك التعريد .. أو التيتل" .. كما يمكن تسمية جنودة ب: "الخيخالايات بدل الكيكالايات"!
خخخخخاخ! أنا ما عارف قبيلة الشكرية وهم "جهينة" .. وتراث جهينة هو أن يثبت الفارس في أرض المعركة .. كيف تخلي الشكرية عن تراث قبائل جهينة في الفروسية؟؟
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة