|
Re: الجيش ما عاد يحارب الدعم السريع وحده بل حو (Re: محمد الحسن حمدنالله)
|
Quote: * لذلك نشط الدعم السريع في التجنيد وسط شباب هذه الأحياء بدوافع جهوية وإثنية وقبل ذلك بدافع الفقر الذي عمّ الجميع خاصةً قطاع الشباب الذي تنتشر البطالة في أوساطه لذلك الحديث أن عدد قوات الدعم السريع قد قلّ بسبب خروجهم من الخرطوم أو بسبب سقوطهم قتلي في المعارك غير صحيح وذلك لمقدرتهم علي إستعواض العنصر البشري من خلال التجنيد المحلي المستمر لذلك ستكون مهمة الجيش صعبة عندما يخرج من معسكراته لقتال الدعم السريع في الأحياء التي يسيطر عليها في الخرطوم والولايات الأخري |
-سلام الاخ حمدنالله، تسلم علي الموضوع الجميل، بس احيطك علما بان الجيش والفلول و99 في المائة من مثقفي الشمال حتي كتابة هذه الاسطر ليس لديهم اي علم بسيكولجية الدعم السريع وخطط الدعم السريع وتكتيكات الدعم السريع، يا اخي الكريم في الاشهر السبعة الماضية الدعم مركز علي تجنيد ابناء قبائل نهر النيل بالتحديد، امشي شرق النيل ستجد شباب خريجي جامعات من ابناء نهر النيل وقبائلهم اصبحوا فاعلين في الدعم السريع، لدي صديق اخيه طبيب لم يجد فرصة عمل ابان حكم الكيزان، الان راكب تاتشر ومرتب خيال ودعامي علي السكين، مغترب تعرفت عليه مقيم في السعودية راسلني بان اجد اي فرصة عمل لبنته وزوجها لان ابناءها الثلاث اصبحوا دعامة وكلهم من ابناء قلب نهر النيل. -هل تعلم ان الدعم السريع الذي دخل مدني والجزيرة فيه اكثر من 3 الف دعامي من ابناء مدني وما من غرب السودان، والنيل الابيض ومجموعات ضخمة من اهل البطانة انضموا للدعم السريع بقيادة كيلك، اخرهم والي الجزيرة السابق شوهد قبل اربعة ايام في جولة تفقدية مع الجنرال كيلك ابن البطانة؟؟ -اذن الجيش عندما يقصف الحواضن القبلية للدعم السريع -الغرابة- ليس لانهم تجندو في صفوفه، بل انتقاما من الدعم السريع الذي نكل بالفلول والمتسحمرين ابناء نهر النيل والوسط. والجيش بطريقته هذه لن ينتصر علي الدعم السريع حتي خروج المسيح عليه السلام اخر الزمان، وكل الحشود التي يقوم بها الفلول وكتائب التطرف لن تصمد الفلول امام الدعم السريع اكثر من عشرة ساعات. الحل في توقيع سلام يقضي علي الفلول والكيزان والكتائب وهيكلة الجيش من الاف الي الياء او ستستمر الحرب الي عشرات السنوات.. اعتذر علي المداخلة الطويلة...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الجيش ما عاد يحارب الدعم السريع وحده بل حو (Re: محمود الدقم)
|
سلامى واحترامى أخى محمد الحسن حمدنا الله~ لعنة الله على الفقر والحوجة ، يسهّل ويفتح الطريق للقتلة لشراء الذمم
*الاسوأ هو التخاذل والعمالة الداخلية او الخارجية مثالا من التاريخ يشابه واقع العملاء والانتهازية فى اى زمان مكان:
Quote: مجزرة بخارى وعواقب الخذلان والانهزام ظن الحمقى أنهم قد صاروا بمأمن بعد أن قدموا دماء إخوانهم المجاهدين قرباناً للطاغية جنكيز خان، ولكن سنة الله ماضية، وقدر الله نافذ فيمن لا يعتبرون ويتعلمون من دروس التاريخ وأخطاء السابقين. بدأ جنكيز خان في خيانة عهده، فسأل أهل المدينة عن كنوزها وأموالها وذهبها وفضتها، ثم اصطفى كل ذلك لنفسه، ثم أحل المدينة المسلمة لجنده، ففعلوا بها ما لا يتخيله بشر ولا ابليس نفسه … …
فكتب جنكيز خان لمن وافق على الرضوخ والتسليم أن : أعينونا على قتال من رفض منكم و نولكم بعدهم أمر بلدكم . فاغتر الناس بكلامه رغبا ورهبا من بطشهم فنزلوا لأمره و دارت رحى الحرب بين الطرفين طرف دافع عن ثبات مبادئه حتى قضى نحبه و طرف وضيع باع نفسه للتتار فسيره عبدا من عبيده في النهاية انتصر طرف التسليم والعمالة ولكن الصدمة الكبرى أن التتار سحبوا منهم السلاح و أمروا بذبحهم كالنعاج وقال جنكيز مقولته المشهورة : ((لو كان يؤمن جانبهم لما غدروا بإخوانهم من أجلنا ونحن الغرباء !!! )) ". |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الجيش ما عاد يحارب الدعم السريع وحده بل حو (Re: محمود الدقم)
|
العزيز محمود الدقم التحية والإحترام شاكر علي الإضافة الثرية للبوست صحيح أن الدعم السريع أدرك باكراً ومنذ ما قبل الثورة أن إتهامه بالإنتماء لمكون قبلي بعينه جعله يتجه إلي توسيع قاعدة قواته جهوياً وإثنياً إنضمام قادة مثل المك أبوشوتال والبيشي ونهار قائد فرقة الضعين يؤكد ذلك وحتي يكتسب الدعم السريع صفة القومية عليه التوسع في هذا المنحي بإستقطاب السودانين من مختلف بقاع السودان بمختلف إثنياتهم علي أن الأمل معقود بنهاية هذه الحرب أن يكون لدي السودان جيش مهني واحد يضم الجيش والدعم السريع والحركات المسلحة
| |
|
|
|
|
|
|
|