ظلت مصفاة الجيلي توفر 75% من أحتياجات المواطن السوداني للنفط .. تقلص دورها إلي 15% .. وهذه النسبة بالكاد تسد رمق حاجة الخرطوم .. الأن الخرطوم سوف تظل بؤرة قاتمة في خرائط قوقل بعد إن كانت منارة في القارة السمراء.
ما زالت نبوءة أن الخرطوم إلي زوال قائمة .. الفلول يخربونها بأيديهم ..
باي مصفاة الجلي، وعلي رسولنا وحبيبنا السلام.
بريمة
12-08-2023, 01:42 AM
Biraima M Adam Biraima M Adam
تاريخ التسجيل: 07-05-2005
مجموع المشاركات: 32957
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة