كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
Re: هذه الحرب لن تنتهى قريبا ، جهزوا شعوركم (Re: النصرى أمين)
|
يا النصرى الخبراء بيقولوا أن هذه الحرب سوف تستمر ١٠ سنوات على الأقل وان السودان سوف يمر بنفس تجربة الصومال وليبيا ... لقد تدمر السودان والمستقبل اسود ولا يوجد أي أمل ... لقد انهارت البنية التحتية للبلاد وتمزق السودان .. والله يجازي الكان السبب ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هذه الحرب لن تنتهى قريبا ، جهزوا شعوركم (Re: السر عبدالله)
|
اهلا السر كيفك؟ وآلله ما اظن تصل عشرة سنين لسبب بسيط الطرفين ماعندهم مروه لحرب طويلة المدى . الجيش السوداني عمره ما كان مستعد لحرب و الجنجويد فى النهاية مليشيا متدربة على الحرب القصيرة فر و كر .
توقعاتي الخاصة بين سنة الى سنتين و ده بافتراض ضعف و بداية انهيار طرف من الاثنين....
تعرف يا السر مصيبة الحرب دى شنو ؟ كلما يختل ميزان القوة لصالح طرف يحصل دمار شديد ، و عند نهايه الحرب و انتصار طرف على الاخر البلد تكون انتهت تماما .
الصورة قاتمة جدا جدا و نحن العجايز ديل ما اظن حيكون عندنا عمر نشوف البلد فى امان حنتلحس كلنا ( جيلنا اقصد) قبلما تقوم للبلد قائمة غايتو البركة فى كندا اللمتنا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هذه الحرب لن تنتهى قريبا ، جهزوا شعوركم (Re: النصرى أمين)
|
سلام يا النصري والجميع
اليوم قامت أختنا هدى برفع بوستك أدناه والذي فتحته أنت في 16 أبريل الفائت يعني في اليوم التالي للحرب: من تؤيد فى هذه الحرب : مليشيات المؤتمر الوطني ام مليشيات الجنجويد؟من تؤيد فى هذه الحرب : مليشيات المؤتمر الوطني ام مليشيات الجنجويد؟ وكنت أنا قد كتبت هذه المداخلة:
Re: من تؤيد فى هذه الحرب : مليشيات المؤتمر الو�Re: من تؤيد فى هذه الحرب : مليشيات المؤتمر الو�
Quote: أتمنى خسارتهم الاثنين؟ وكل واحد فيهم يضعف الآخر بصورة كبيرة. ويبقى الشعب في أمان منهما.
ــــــــــــــــــــــــــــــــ هذه الفقرة من افتتاحية التغيير اليوم تلقي الضوء على المسألة:
Quote: مثل هذه المعركة غير مؤهلة لاكتساب اي مشروعية وطنية او استقطاب دعم شعبي لاحد طرفيها، ولا سيما الطرف الانقلابي الاسلاموي، لانها مجرد صراع عاري هدفه الاستيلاء على السلطة!
|
ثم وضعت رابط البوست الذي وضعت فيه افتتاحية التغيير في سودانيز أونلاين وختمت بالتحية والمودة لك يا النصري: كلمة التغيير: هذه الحرب هي الانقلاب الاسلاموي الثالث على الثورةكلمة التغيير: هذه الحرب هي الانقلاب الاسلاموي الثالث على الثورة
والآن بعد دخول الحرب شهرها الثامن أقول أن الحرب قد انتهت بالفعل بهزيمة الكيزان الذين اختطفوا قيادة الجيش وسرقوا به ثورة ديسمبر، ولكن مليشيا الدعم السريع لم تنتصر ولن تستطيع أن تحكم الشعب السوداني العظيم منفردة. نرجو أن تمكن القدرة الإلهية الشعب السوداني على التوحد واسترداد ثورته ومن ثم محاسبة كل الذين أجرموا بحقه وتحقيق العدالة والسلام والحرية، وما ذلك على الله ببعيد.
| |
|
|
|
|
|
|
|