كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
Re: جامعة أديس أبابا ترفض التحقيق وإلغاء دكتو (Re: Mohamed Omer)
|
لو بحثوا في صحة شهادات الدكتوراة اللي مُنحت للمئات في عهد الفلول سيصابون بالصدمة على الاقل ابي احمد انسان متعلم ، عندنا في ناس الثانوي ما خلصوه ويحملون الدكتوراة - بالتأكيد اي مؤسسة تعليمية مجرد ما يحصل شك في مصداقية الشهادات الصادرة عنها، بترفض التعاون في التحقيقات خوفاً على تدهور سمعتها حتى لو كانت عريقة مثل جامعة اديس ابابا والخرطوم دي إشكالية المسؤولين التافهين في هذه الجامعات (كلما اشاهد صور دكاترة كبار حول وداد زوجة البشير في جامعة كرري لمنحها درجة الدكتوراة لأطروحتها “دور التخطيط الإستراتيجي الإسلامي فى تحقيق الامن الغذائي” اتحسر على ذمتهم واخلاقهم)
| |
|
|
|
|
|
|
Re: جامعة أديس أبابا ترفض التحقيق وإلغاء دكتو (Re: حيدر حسن ميرغني)
|
10-18-2017 10:45 AM نعمة صباحي ..
بعد أن أعُلن رسمياً نيل السيدة وداد .. آسفة الدكتورة حرم رئيس الجمهورية رقم (2) لدرجة الدكتوراة الأكاديمية أبو كفة وليست الفخرية التقليد .. وكانت أطروحتها الفريدة بعنوان ((دور التخطيط الاستراتيجى الاسلامى فى تحقيق الامن الغذائي) فمن المفروض برتكولياً أن يصدر قرار من المراسم بأن يقرن اللقب الرفيع باسم السيدة الأولى مكرر مثلما صدر من قبل تعميم بتسميتها السيدة الأولى بعد أن أصبحت حرماً ثانية ومدللة للسيد رئيس الجمهورية وأماً للأمة ! والحقيقة السيدة الدكتورة وداد التي لم نسمع بحصولها على درجة البكالريوس من قبل .. ولا عنوان درجة الماجستير التي أهلتها للجلوس أمام لجنة المناقشة في جامعة كرري وقد منحتها اللقب لجدارتها الفائقة واستحقاقها الواضح وليس من الضروري أن يُطلب منها ذلك التدرج الأكاديمي الهامشي بالنسبة لمن هم في أهمية الطالبة النابهة المتقدمة وإنما هومطلوب فقط من الكادحين البلداء لنيل العلم من ابناء الطبقات الدنيا لدرجة خراج الروح في الإجتهاد والمعاناة والتلتلة ..وقد إختارت هي بفكرها الثاقب واستشرافها المتقدم عنواناً براقاً لابد أنه سيكون مفتاح الحل لتوفير الأمن الغذائي وعلى الطريقة الإسلامية لكل جوعى السودان وفقرائه وليصبح مظلة حانية تحتوي كافة مناطق الفقروالجوع في العالم الثالث .. كيف لا والسيدة الدكتورة ترأس مؤسسة سند الخيرية التي سندت ورفعت كل كتف مال من الضعف تحقيقاً لمبادي الإنقاذ السامية التي بسطت العدل و المساواة بين أهل السودان دون محاباة لمسلم على حساب كافر ..إمعانا في تكريس المبدأ الإنساني التي غرسته عبر عمرها الطويل تحت شعار لا للتفرقة في العيش أوالتعين ولا للتمكين بحكم الولاء أو النوع أو القبيلة أو الدين ! فالسيدة عفواً قصدي الدكتورة وداد التي يبدوأنها قد عاشت سنوات حياتها الأولى في مسغبة وتقشف وضنك مع زوجها الراحل الشهيد الزاهد قبل إقترانها بالرئيس الأكثر زهداً ..ارادت بذلك العنوان الزاهي بكل الوان الإحساس بمعاناة شعبها والشعوب المجاورة والبعيدة .. أن تعبر عن إنسانيتها الدفاقة وتطرح حلولاً عجزعنها كل عباقرة الإنقاذ الذين تعثرت خطاهم في وحل الإندفاع وهم يرددون الوعود الكذوبة بأن نأكل مما نزرع ..وتتالت سقطاتهم في فشل النفرة الزراعية .. وهاهي الدكتورة الرئاسية تمد لهم لسانها بإيجاد الحل الناجع في جلسة مناقشة واحدة ليتحقق الأمن الغذائي الوفيروالواسع على الطريقة الإسلامية التي حللت لها ثراءً سريعاً حققته ببركة دعوات الغلابة الذين ساندتهم في ضعفهم حتى باتوا من المنعة بمكان ..وأنشأت أمبراطوريتها الخاصة بجهدها الذاتي دون استغلال نفوذ أو تغول على حق عام أو خاص بل بعرقها الرئاسي الطاهر من كل دنس في أقل من عشر سنوات من الزواج الرئاسي المثمر فأصبحت من أثرياء الدولة الرسالية التي نبذت الفساد وأنكرت على ذاتها ظلم العباد ! الان ونحن نستفتح صباحنا الأغبر بهذا الخبر الذي هو سبق صحفي بحق وحقيقة ..فقدحق لنا أن نقيم سرادقا لتلقي العزاء في العلم و الألقاب الأكاديمية بل وقبله أن نترحم على العلماء الذين يمنحون تلك الألقاب ليصبح كتف الجهلاء محاذيا لأكتافهم المائلة صعوداً فوق أحذية السلطة التي جاوزت في الإستخفاف بعقول الناس كل مدى! https://www.alrakoba.net/news-action-show-id-289338.htmhttps://www.alrakoba.net/news-action-show-id-289338.htmhttps://www.alrakoba.net/news-action-show-id-289338.htmhttps://www.alrakoba.net/news-action-show-id-289338.htm
| |
|
|
|
|
|
|
Re: جامعة أديس أبابا ترفض التحقيق وإلغاء دكتو (Re: حيدر حسن ميرغني)
|
سلام محمد عمر الزول الذي انتقد حصول أبي احمد للدكتوراة اعتمد على نتيجة بحث يقوم بها software مبرمج لاكتشاف تشابه الكتابة واعتبارها بلاجيارسم.كل الموضوع بيقول ان أبى احمد سرق جزء من موضوعه من ال UNDP وهو برنامج الامم المتحدة للتنمية سنة ٢٠١٢ في الفصل الثاني من اطروحته المكونة من ٥ فصول زايد صفحات المراجع. الانتقاد الموجة هو ان ابي احمد في الفصل الثاني اختلس من UNDP ٢٠١٢ سنة. الحقيقة في الامر ان الفصل الثاني هو Literature review هو استعراض ومراجعة لما سبق وكتب في نفس الموضوع من مصادر مختلفة، يعني اساسآ هو كتابات الآخرين وليس كتابة أبي احمد. الفقرة العملت المشكلة انه في تغيير في كلمتين من موضوع الUNDP من سنة ٢٠١٢. لكن الغريب في الامر ان ابي احمد ذكر ان الفقرة هي من UNDP سنة ٢٠١٠. الرسالة موجودة في النت ولكن النسخة الشاهدتها ناقصة صفحة المراجع حتى نرى مرجع UNDP الذي ذكر في الرسالة. الموضوع يبدو انه انتقاد سياسي وليس علمي. ما هي علاقة لقاح الملاريا بموضوع ابي أحمد؟
| |
|
|
|
|
|
| |