الانسحاب من حاميات غرب السودان محض هزيمة عسكرية أم لعبة خداع استراتيجي؟؟

Quote: 9ــ خشية الولايات المتحدة وفي ظل كل العوامل السابقة من اشتعال جبهة أخرى ( ذات درجة عالية من التأثير الجيوسياسي) وتحديدا في بحر الصين الجنوبي ومضيق تايوان، وهذه الخشية عكستها زيارة كيسنجر المفاجئة للصين والتي رجحت معظم التحليلات فشلها. 10ــ الهلع الامريكي من لجوء خصوم الولايات المتحدة لاتباع استراتيجيا التشتيت الجغرافي عبر إشعال جبهات مختلفة على مستوى العالم تسهم في تشتت القوة العسكرية الامريكية والغربية في ظلّ استمرار الحرب الأوكرانية وما تسببت به من نقص في السلاح والذخيرة. هذه الجبهات المحتملة ليست مقتصرة على مضيق تايوان فحسب، بل ظهرت مؤشرات عدة لجبهات اخرى في أفريقيا (النيجر، السودان، أثيوبيا، ليبيا وغيرها)، وفي أميركا اللاتينية حيث التمدد الأمني والعسكري الصيني الإيراني، وفي سورية في شرق الفرات حيث التحشيد والتهديد بطرد المحتل الامريكي، وأيضاً في فلسطين المحتلة وصولًا إلى الجنوب اللبناني وإلى اليمن، وكذلك الأمر في أقصى شرق آسيا حيث التنسيق الصيني الروسي مع كوريا الشمالية والذي عكسته المناورات البحرية الروسية الصينية وزيارة وزير الدفاع الروسي لكوريا الشمالية. ))

Quote: ببساطة الموضوع ما ليهو علاقة بي أمريكا وواقع جيوسياسي وتكتلات خارجية بقدر ما هو ضعف بيذن للجيش. ياخ من شدة ما القيادة ضعيفة شغالين بفاوضوا وكل يوم بتسقط مدينة من قبل الدعم، بفاوضوا علي شنو وماسكين علي قيادة الجيش ياتو ذلة عشان يرضوا يقعدوا مع عدو ينتهك ويذل ويدمر فيما تبقى من بلد!!

Quote: في مجزرة جديدة تشهدها ولاية شمال كردفان مقتل وجرح العشرات ونهب وحرق منازل بقرية ابوحمرة القوز علي يد قوات الدعم السريع مدني : متابعات : الزين كندوة كشف شهود عيان من سكان قرية ابوحمرة القوز ريفي محلية ام روابة بولاية شمال كردفان، بأن قوة عسكرية مدججة بالسلاح تتبع لقوات الدعم السريع تستغل عدد من المواتر والعربات القتالية هاجمت القرية ، وقامت بعمليات نهب وحرق للمنازل وحرق ونهب الدكاكين ،ونهب كل الأبقار والماشية بالقرية. وكشف شهود عيان بأن القوة العسكرية قامت بإطلاق النار بكثافة مما تسبب ذلك في جرح العشرات وقتل كل من :_ يوسف منصور ، و عابدين حسن ، و ابراهيم احمد ، و بشير يوسف ، والاستاذ سليمان النور ، و علي احمد علي، و عبيد محمد الامين حسين. وقالت المصادر بأن كل سكان القرية من الأطفال والنساء والشيوخ اخلوا القرية قسرا ،وأكدت المصادر بأن هناك عشرات الجرحي لم يتم حصرهم بشكل دقيق نسبة لعمليات إطلاق النار المستمر من قوات الدعم السريع إتجاه المواطنين .. وفي ذات السياق إتوقع شهود عيان بأن تكون هناك أعداد كبيرة من الأموات فارقوا الحياة حرقا ،ولم يتم حصرهم نسبة للنيران المندلعة بالمنازل المشيدة بالمواد المحلية ، هذا بالإضافة للإصابات المتفاوتة التي أحدثتها الاعيرة النارية الكثيفة ، والتي من الممكن أن تكون سببا في الوفاة مستقبلا لاننا حتي الان لم نستطيع حصر وإسعاف الجرحي .. والجدير بالذكر طالب السكان الناجين من الهجوم منظمات حقوق الإنسان المحلية والإقليمية والدولية،بضرورة إجراء تحقيق عاجل وعادل وشفاف لأن ما تعرض له سكان قرية ابوحمرة القوز بريفي محلية ام روابة بولاية شمال كردفان يرتقي بأن يكون مجزرة، ويندرج تحت تصنيف الإبادة الجماعية الممنهجة علي أساس العرق لأن سكان هذه المنطقة يتبعون لقبيلة واحدة،علما بأنهم هم السكان الاصليين .. وكشفت ذات المصادر من قرية ابوحمرة القوز، بأن هناك رغبة أكيدة من القوة المعتدية ، والمناصرين لها من إثنياتهم الرعوية يريدون الإستيلاء علي هذه الأراضي الخصبة بتهجير السكان الأصليين لتكون هذه الأراضي مرعي ووطن جديد لهم ، بعد أن ضاق بهم الحال بولاية جنوب ومناطق جبال النوبة..

Quote: A common take I’ve seen in recent days by foreign analysts on #Sudan is that the RSF recent advances in Darfur signal a collapse of the Army nationwide and that just like dominos El Fashir, El Obied Khartoum will be captured in quick succession. This is a fundamental misinterpretation of the battlefield reality. Firstly the RSF did not capture these bases in battle. A political/strategic decision was made by the Army leadership (specifically Burhan) to withdraw these 3 infantry divisions. The consequences of withdrawing these infantry divisions have been disastrous for the civilian population. With the RSF massacring the Masalit population of Ardamata (El Geniena) expelling the Fur from Zallingei and widespread #####ng of Nyala. The terrible consequences of the Army abandoning these Darfuri cities was easily predictable and from a humane moral standpoint should never have happened. But from a military strategic point of view the withdrawal of these Army units makes sense. As the map shows the RSF supply routes in to Darfur are very short. While the Sudanese Army supply routes are very long to the point that the only feasible way for the Army to resupply the 15th Infantry Division in Ardamata (El Geniena) was via airdrops. Also the primary strategic value of these Darfuri Army bases was that they were meant to guard large sections of Darfur’s international borders but control of the Darfur border had been lost to the RSF militia month ago; much diluting the strategic value of maintaining these bases. As for speculation that the RSF will use Nyala’s airports for resupplies; unlike Amdjarass Airport in Chad which is currently the RSF’s principle air supply line there is nothing preventing Sudan Airforce from destroying Nyala’s Runway if the RSF ever think to use it. The RSF numerically is a significantly smaller force than the Army and had relied on force concentration to be effective. This assault across Darfur has seen them divert a lot of their forces from Khartoum; even their chief propagandists have been seen in Darfur recent days. Diverting forces toward Darfur does not make the RSF’s objective of capturing Khartoum any easier in fact it makes it substantially harder. Also the withdrawn Darfur Army units will likely be moved to bolster Army numbers in North Kordufan or Khartoum. The result being that after the RSF’s expansion in Darfur. You have a less thinly spread Army force and a less concentrated RSF force. The RSF’s expansion of control in Darfur significantly increase the risk that we will end up with a Libya scenario with the militia ruling over Darfur and possibly the Southern half of Western Kordufan. But diverting its fighters to Darfur comes at the sacrifice of its aspirations to dominate the rest of the country.